المحرر موضوع: امرأة تنقل نار سيدي بوزيد التونسية الى سيدي بلعباس الجزائرية  (زيارة 489 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل samir latif kallow

  • اداري
  • عضو مميز متقدم
  • ***
  • مشاركة: 50554
    • MSN مسنجر - samirlati8f@live.dk
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 
First Published: 2011-01-19
  
 
امرأة تنقل نار سيدي بوزيد التونسية الى سيدي بلعباس الجزائرية
 
  
جزائرية في العقد الخامس تقوم بالمحاولة السادسة للانتحار في البلاد، بعد رفض البلدية مساعدتها على ترميم بيتها المتداعي.




 
 
ميدل ايست أونلاين
 
 

الثورة قادمة ضد الفساد
 
 
 
الجزائر - حاولت امرأة في العقد الخامس من العمر اضرام النار بنفسها في محافظة سيدي بلعباس (440 كلم غرب الجزائر) حسبما ذكرت الصحف الجزائرية الاربعاء.

وقالت صحيفة الخبر ان المرأة قامت بهذه المحاولة السادسة للانتحار التي تسجل في الجزائر منذ السبت الماضي، بعد رفض البلدية طلبا تقدمت به "لاعانتها على ترميم بيتها".

واضافت ان المرأة قامت بصب كميات كبير من "سائل شديد الالتهاب" على جسمها قرب احد مكاتب بلدية سيدي علي بن يوب بسيدي بلعباس "لكن احد موظفي البلدية ارتمى عليها مانعا اياها من اضرام النار".

وذكرت مصادر محلية انها لم تصب الا بجروح بسيطة على مستوى اليد، في هذه المحاولة الاولى التي تقوم بها امرأة.

وتعد حالة الشاب بوترفيف محسن الذي اضرم النار في نفسه السبت الماضي امام مقر بلدية بوخضرة في محافظة تبسة (630 كلم شرق العاصمة) على الحدود التونسية، الاخطر اذ انه في حالة خطيرة بالمستشفى.

وقام وزير السياحة اسماعيل ميمون بزيارة بوترفيف في المستشفى يرافقه المحافظ. كما اتصل وزير الدولة الممثل الشخصي لرئيس الجمهورية بوالد محسن بوترفيف للاطمئنان على صحته.

كما شهدت محافظات الوادي (650 كلم جنوب شرق الجزائر) على الحدود مع الجمهورية التونسية ومستغانم (355 كلم غرب العاصمة) وبومرداس (40 كلم عن العاصمة) وغرداية (600 كلم جنوب العاصمة) محاولات لم تسفر عن اصابات خطيرة.

من جهة اخرى، نقلت "الخبر" اليوم عن الشيخ ابو عبد السلام المعروف بفتاواه، فتوى "تحرم الانتحار سواء بالحرق أو بغيره"، مؤكدا انه "لا يجوز الحرق حتى في اقامة الحدود وعقاب المجرمين".

http://www.middle-east-online.com/?id=103614
مرحبا بك في منتديات



www.ankawa.com

غير متصل الصوت الصارخ

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 749
    • مشاهدة الملف الشخصي


        يبدو  ان  عدوى  الأنتحار  انتقلت  الى  اماكن عديدة    ومن  الرجال  الى  النساء  هذه  المرة 

   واللافت  للأ نتباه  ان   الأئمة  والشيوخ  و المؤسسات   الدينية  بدلا  من  ان   تدعو  السلطات  الحكومية   لمعالجة  الأوضاع 

المأساوية  التي

 تجعل  البعض  يقدم  على الأنتحار    تقوم  بتجميل  الأوضاع  التي  يعيشها  المجتمع 

وتقول او  تدعي  ان  هؤلاء  الأشخاص مصابين  بأمراض  نفسية  وعقلية


وقطعا  ان  جميع  الذين  اقدموا  على  عملية  الأنتحار  يعلمون  علم  اليقين   ان  الأديان  تحرم  الأنتحار

                    توفي بو عزيزي  في تونس  بعد  حرق  نفسه  ليصبح شهيدا في تونس التي يقول محللون ان ما حدث

 فيها ربما يكون ملهما

لغيرها من   شعوب  الدول  العربية  والأسلامية  التي يشكو مواطنون فيها من انخفاض في مستوى المعيشة وفقر وبطالة



وقسوة أمنية

وها  هي  مصر  تشهد  نفس  الحالة    وتستبق  الأمور  بعض الدول  وتهرع  الأنظمة  لإسترضاء الجماهير  الساخطة   لترقيع


 الأوضاع  في  بلدانها

    الأردن...سوريا   ...السودان   ...موريتانيا  ,,,الجزائر    ..  والبقية  تأتي

 السؤال  هل  ستشهد  مصر   والجزائر   وباقي  الدول  العربية  احداثا   كالأحداث  الي  حصلت  في  تونس 
؟؟؟؟ !!!!!
شكرا استاذ 


سمــــيــــر

ــ

 على  جهودك  المفيدة  والمثابرة  بنشر  المعلومات