الأمر كان يتعلق بصعود القوى السياسية و امتلاك زمام الأمور في بابل أو آشور، فعندما كانت الأمور بيد السلطة الحاكمة في بابل كان يعتبر انتصارا لمردوج والأمر نفسه مع آشور.
و حقيقة الأمر هو أن الكهنة كانوا يقومون بالعمليتين، اي كان الكهنة هم الذين يتحكمون بالأمور السياسية من خلال الإله و الدين.
و الظاهر أن الكاردينال دللي معجب بهم و يريد ان يتحكم بالأمور السياسية من خلال ما يقوم به من تدخل سافر في أمور السياسة.