المحرر موضوع: النفاق والكذب عند مار توما ايرميا من قرية نهله اصبح هواية يمارسها لشق وحدة الكنيسة الشرقية القديمة  (زيارة 6279 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Layla Odisho

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 28
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
هذه الاسطر المذكورة ادناه تحدّيات وتطلّعات هي من مضمون اهم ما خرجت به الرسالة الختامية للجمعية الخاصة من اجل الشرق الاوسط السينودس
نشر هذا الموضوع من قبل موقع عنكاوه و هي رسالة رائعة جدا اذا تم تطبيقها.
 تحدّيات وتطلّعات
 إننا نواجه اليوم تحدّياتٍ عديدة. أوّلها ما يأتينا من داخل أنفسنا وكنائسنا. ما يطلبه المسيح منا هو أن نقبل إيماننا وأن نطبِّقه على كامل حياتنا. وما يطلبه من كنائسنا هو أن نعزّز الشركة في داخل كل كنيسة من كنائسنا والشّركة بين الكنائس الكاثوليكية من مختلف التقاليد، وأن نبذل ما في وسعنا في الصلاة وأعمال المحبّة لبلوغ وحدة كل المسيحيين، لتتحقَّق فينا صلاة المسيح: "أيها الآب، ليكونوا واحدًا كما أنك أنت فيَّ وأنا فيك، ليكونوا هم أيضا فينا، حتى يؤمن العالم أنّك أنت أرسلتني" (يوحنا 27: 21).

ولكن كيف تكون الوحدة المسيحية اذا كان في المجتمع المسيحي رجل دين مثل مار توما ايرميا والقس اندريوس ميخا من قرية نهلة الذين هم سب في انشقاق الوحدة المسيحية في الكنيسة الشرقية القديمة والمجتمع المسيحي الذي يعود لهذه الكنيسة من الكذب والنفاق الذي يمارسوه وعصيانهم وعدم احترامهم لقوانين الكنيسة والمسيح والمسيحية. هذا ليس ادعاء ولكن حقيقة عشتها شخصيا واريد ان اعرضها على رعيتنا في كل العالم ليعرفوا بان الانشقاق في الوحدة المسيحية يسببه رجال دين مثل مار توما والقس اندريوس.
لذلك اقرؤا الموضوع المكتوب ادناه مع الاثباتات على كلامي لكي تعرفوا كذبهم ونفاقهم.

ارجو من مراقب عنكاوة نشر هذا الموضوع لأن لم يعد بامكان الانسان تحمل كذب ونفاق مار توما ايرميا  ولكي يعرف المجتمع المسيحي في كل العالم بأن ألنفاق والكذب اصبح  عنده مثل الهواء الذي يستنشقه من قرية نهلة.  

مرفق أدناه كتاب كنسي من قبل المحكمة الكنسية صادر بتاريخ 15.05.2010 بحرمان قصراني اسمه ريمون نيسان اسخريا من الزواج لمدة سنتين وذلك لقيام هذا القصراني باستعمال الزواج  من امرأة مقيمة في المانيا وباتفاق مع عشيقته ايضا قصرانية اسمها شارلين شاول لاجين من قرية نهلة وسيلة لتحقيق مصالحهما الشخصية باستغلالها ماديا وطوال ثلاثة سنوات.  بعد 6 أشهر من تا ريج اصدار القرار يقوم مار توما بالعصيان و لم يحترم قرار اللجنة الناموسية وضرب الكل بعرض الحائط مترأسا مراسيم تكليل (بوراخ) ريمون يعاونه القس اندريوس  ميخا.
ليعرف الكل  بأن المطران مار توما يقف الآن بموقف ضد الكنيسة جمعاء وليس فقط ضد البطريرك كما هو معلوم وجلي لكل ابناء الرعية في العالم. عندما سألته لكوني الزوجة التي استغلها ريمون وضع اللوم على القسيس اندريوس ميخا وتظاهر بأنه معارض لهذا التكليل والحقيقة هي بأنه كذب كما تبين الصور هو مترأسا التكليل ولتأكيد وتوثيق كلامي هذه صور من بوراخ ريمون.
اريد أن أسأل كل الشعب المسيحي بغض النظر عن رجعيتهم اذا كانوا كلدان سريان اشوريين منهم قصرانيين او اشوتيين او كهفيين الخ كيف نقبل برجل ديني لايحترم الدين ولا السيد المسيح ويكذب باسمه هذا الانسان مثل الشيطان والوسواس في مجتمعنا. صدقوني لم أعد اطيق هذا النفاق وخاصة من رجل دين لأن العقل لايتقبل مثل هذا الشيء اصبحت في دهشة من هذه التصرفات التي لاتليق باي رجل دين يحترم المسيح ورسالته انه يشجع الفساد والفاسدين مثل ريمون وشارلين.