احبائنا القراء عندما نرد على المقالات وننتقد من اجل الانتقاد . نكون كمن يحفر البحر والنهاية تكون انهاك القوة .
الموضوعية والامانة و النزاهة وعدم التعصب.هذه مزايا دونها يكون الكاتب مشكوك في مصداقيته وتكون بالتالي
كتاباته محل شك . واليوم وللاسف الشديد اجبرونا بعض الكتاب المتحسسون من كل شئ اسمه كلداني .
ان نرد دفاعا عن اسمنا الكلداني الذي اصبح لديهم عقدة مزمنة مرضية تستدعي مراجعة اطباء نفسيون.
على كل حال على الذي يريد ان يدحض ادلة تاريخية يعرفها الجمبع . فعليه ان يكون موضوعيا وياتي بادلة تايخية
تدحض ما قاله الطرف الاخر .. وليس الكتابة بعبارات مبهمة وغير مفهومة واحيانا تصل الى ان توصف بترهات.
وهنا اسال استاذنا بيث شليمون. هل تستطيع ان تنكر. بان مارشمعون بطريرك الاثوريين. حتى عام 1925
كان ختمه يقول...... انا مار شمعون بطريرك الكلدان...... وكذلك مار يوسب خنانيشوع. كان ختمه يقول
..... مار يوسب خنانيشوع مطران الكلدان......
استاذنا بيث شمويل اذا كانوا هؤلاء الاباء نساطرة المذهب فما كانت الكلدانية عندهم . وبالمناسبة لا تقول
ان النسطورية ليست مذهب لانه وحتى بداية الثمانينيات من القرن الماضي كان يكتب على يافطات كنائسكم
....... الكنيسة النسطورية الاثورية.......
وهل تنكر عونبثا الحضرا في كنائسكم و كنائسنا والتي تقول ...... صدر قرار بقتل المسيحيين المؤمنين بالسيف.....
كان هذا في زمن الاضطهاد الاربعيني في القرن الرابع مابين 339 او 340 وحتى 380 من قبل شابور تقول
صدر قانون بقتل الؤمنين بالسيف. اولئك الذين يقفون حولهم كانوا كلداننا ورفعوا اصبعهم تاكيدا على ايمانهم بالله
استاذنا الغالي ادحض هذه الادلة ان استطعت....
كلدنايا الى الابد
