المحرر موضوع: التوجه الى المحكمة الدولية هو الحل الامثل  (زيارة 15745 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل كاترين ميخائيل

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 495
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

د. كاترين ميخائيل
التوجه الى المحكمة الدولية هو الحل الامثل


لا اعرف متى يحل الخجل على وجه المسئولين العراقين عندما تحصل مثل هذه الجرائم امام انظارهم وهم ساكتون وهم في أعماقهم يقولون دعهم يتركون البلد ، او لا يستطيعون القيام بواجبهم  المطلوب تجاه الشعب الذي انتخبهم متصديا ومتحديا الارهاب الدولي والصراع الاقليمي الذين اصبحا الرافدين الاساسيين لقتل ابنا العراق وعلى ارض العراق ، لا يعتذرون عن تقصيرهم كما هو متعود في الدول المعترف بها دوليا في الامم المتحدة ، ولا يستطيعون جلب المجرمين امام القانون لاقناع الشعب بهمتهم لواجبهم ، ولا يقدمون استقالتهم ليأتي غيرهم اكثر كفاءة ووطنية للقيام بذلك الواجب الوطني المقدس .
1-المكونات الصغيرة في العراق كانت ولا زالت هي الضحية الاكبر للعدوان الارهابي على العراق.
2- هذه المكونات هي ضحية السياسة الخاطئة في العراق وصراع الاحزاب المهيمنة على السلطة التي يأكلها الفساد الاداري والمالي والسياسي والحزبي . حيث اصبح التكالب على حصول الحصة الاكبر من الكعكة العراقية هو الشغل الشاغل لهذه الاحزاب صغيرها وكبيرها . قال :"رئيس أساقفة كركوك والسليمانية للكلدان لويس ساكو اعتبر، أول أمس الثلاثاء، أن الهدف من القيام بعمليات تفجير قرب الكنائس مسيس ويراد منه زج المسيحيين في المعادلة الصعبة التي تولدت عن الصراعات القائمة بين الكتل السياسية في تنافسها على السلطة، مؤكدا أن البلاد باتت على كف عفريت مع قرب انسحاب الجيش الأميركي وعدم امتلاك القوات العراقية لقدرات أمنية كافية لاستلام زمام الأوضاع. الاعلام العراقي "
3- المندوبين في البرلمان العراقي وأقليم كردستان من هذه المكونات أثبتو إنهم غير مؤهلين لطرح هموم هذه المكونات بنفس الوقت أعتب على جماهير هذه المكونات التي إنتخبت هؤلاء وهم غير كفوئين لطرح هموم هذه المكونات . بل شغلهم الشاغل هو كسب وتقوية مصالح أحزابهم ومصالحهم الشخصية على حساب المواطن البسيط الذي لاينتمي الى هذه الاحزاب والكتل السياسية . 
4-أعتب على الجهات الدولية ومنها الامم المتحدة والقوات الامريكية الموجودة في المناطق المتنازع عليها لم تضع في حساباتها حماية هذه المكونات والحفاظ على ممتلكاتهم . 
5- الحكومتين المركزية وحكومة الاقليم مقصرة بحماية الكنائس والاديرة والمراقد الدينية لانها ممتلكات دولة وليس ممتلكات مؤسسات او اشخاص بل هي ثروات العراق أجمع .
6- الجهاز الامني في كركوك أثبت فشله او ربما سكوته أمام هذه الهجمات . عندما يخطط العدو على هجوم كبير مثل هذا على ثلاثة كنائس في مدينة واحدة وبنفس الوقت يستغرق وقتا طويلا . أين الاجهزة الامنية لمحافظة كركوك وربما هناك تواطئ من قبل الاجهزة الامنية في مدينة كركوك . أين هو جهاز المخابرات المركزي وجهاز مخابرات اقليم كردستان ؟
"لفت البرلماني السابق عن كركوك اسماعيل الحديدي في حديث لـ"السومرية نيوز"، الى "وجود ضعف امني في حراسة الكنائس"، مشدداً على "ضرورة تيقظ الحراس لمنع هكذا اعتداءات في المستقبل".الاعلام العراقي . "
6- إبقاء هذه المناطق بهذه التسمية المسمومة (المناطق المتنازع عليها ) هي التي تقودنا الى هذه الويلات واحدة تلو الاخرى .
لاول مرة اقول بشكل صريح إني إالتقي بمسؤولين من حكومة أقليم كردستان على مستوى رفيع وأطرح قضية شعبنا والهجرة المستمرة لابناء شعبنا للاسف الشديد كل مرة أخرج بخيبة أمل واحدة تلو الاخرى . الان اقول بصريح العبارة كفى غبناً هذا هو بلدنا نحن السكان الاصليين لهذا البلد أيها المجتمع الدولي قليلا من الشعور الانساني . الاصعب من ذلك اننا شعب مسالم لم نرفع السلاح بوجه أحد منذ ان تأسست الدولة العراقية حتى يومنا هذا ولاتوجد كلمة الانتقام في قاموسنا . ألم نستحق التضامن العالمي والدولي ؟ نعم الكلمات والصحف موجودة هذا لايكفي .نحتاج الى علاج حقيقي لحل هذه المعضلة .
  ما المطلوب ؟
1-    مناقشة قضية المكونات الصغيرة ( المسيحيين , اليزيديين ,الشبك , الصابئة , الكاكائيين) في العراق على مستوى المنابر الدولية .
2-    طرح قضية المناطق المتنازع عليها في البرلمانيين بغداد واربيل ومناقشة الامور مع ابناء هذه المناطق وليس الاحزاب التي تهيمن على المنطقة لانها اثبتت فشلها بإقتدار .
3-    على دوائر الامم المتحدة في العراق ان تكون أنشط وكفاية طيلة البال والتباطئ بحل هذه المشكلة العويصة
4-    طرح قضية قتل وتشريد هذه المكونات على المحكمة الدولية لاجراء تحقيق دولي بها خصوصا وإتخاذ الاجراءات القانونية بحق المجرمين وعدم تركها على هوى القوى السياسية العراقية .  الان قضية المراقد الدينية هي مهمة دولية لانها ثروة العراق اولا وثروة البشرية جمعاء إنها في العراق تمثل تاريخ البشرية منها إنطلقت معالم الحضارة البشرية الاولى لذا يتوجب على المجتمع الدولي حمايتها .
4/8/2011

غير متصل يوسف ابو يوسف

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 6323
  • الجنس: ذكر
  • ان كنت كاذبا فتلك مصيبه وان كنت صادقا المصيبه اعظم
    • مشاهدة الملف الشخصي
سلام لكم. شكرا دكتوره على طرح هكذا موضوع يهم ابناء شعبنا الكلداني السرياني الاشوري والاقليات الاخرى التي ضاعت معنا في العراق العظيم عراق ما بعد 2003 , سيدتي العزيزه الكل يعلم بدا من الحكومه الامريكيه والحكومه العراقيه والعالم اجمع مالذي يحصل هنا من مذابح للاقليات والمذابح الاكبر والتفجيرات على عموم الشعب والحسابات والتصفيات بين السياسين , والمظلوم في النص هو ابن ال (خايبات) ,اريد ان اقول لكل من اوصلنا الى هكذا حال مثل واحد ويقول ( ان لم تستحي فافعل ما شئت ) الحمد لله والشكر على كل حال فهو الوحيد الذي يشكر على مكروه, سلام لكم.

                                                                                                               ظافر شانو
لن أُحابيَ أحدًا مِنَ النَّاسِ ولن أتَمَلَّقَ أيَ إنسانٍ! فأنا لا أعرِفُ التَمَلُّقَ. أيوب 32.

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخت العزيزة الكاتبة كاترين
انت دائما السباقة في طروحاتك الجريئة ، وتضعين النقاط على الحروف بعناية ، وتصيغين ما هو مطلوب بحكمة ودراية ، ولكن للاسف لا مجيب لمقترحاتك وآرائك ، وكل واحد منغمس ويخطوا لمصالحه الخاصة ، من دون مبالاة ولا حياء ، وهم في قمة السلطة لأخذ القرارات الصائبة ، وعجزهم وعدم قدرتهم بحماية شعبهم ، وهم للاسف الشديد لا حياء لهم تجاه الشعب والوطن والانسانية ، همهم المال والجاه والسلطة والمصالح الفردية والحزبية .
في الجانب الآخر مطلوب من رجال الدين والسياسيين لشعبنا ، قول كلمتهم المحقة تجاه شعبهم الذي يفقدونه يوما بعد آخر ، وفي غياب شعبنا وانهاء وجوده ، ما فائدة بقائهم في الوطن؟
واجب السلطة حماية شعبها وتوفير امنه ووجوده ، في ارضه وحماية امواله ومستقبله ، وفي خلاف ذلك على السلطة ان ترحل حالا ، وترفع اياديها للشعب وتستسلم وتقول له ، انها غير قادرة لحمايته وغير قادرة على الاستمرار بالسلطة ، وعلى رجال الدين وسياسيوا شعبنا ، ان يتحركوا سريعا لوضع العلاج الشاي على المستوى الداخلي والعالمي ، وفي خلافه عليهم هم ان يرفعوا الراية لشعبهم ، ويقولون له انهم غير جادين لقيادته وان يرحلوا ، لا ان يبتزوا هذا الشعب ويضحكوا عليه ، ويعيشوا على موائده بحجج واهية ، خيالية لا تستحقونها .
على شعبنا العراقي ان يعي مهامه ، في اختيار ممثليه الشرفاء ونظيفي الايادي على اساس وطني انساني شعبي ، وليس قومي طائفي عشائري ، لا يخدم الوطن والشعب ، وعلى المجتمع العالمي التحرك السريع لانقاذ شعبنا من المكونات الضعيفة ، وهو مطلوب من الجميع التحرك في هذا الاتجاه.

ناصر عجمايا   

غير متصل steven.f

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 38
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الى الاخت كاترين والى كل ابناء شعبنا..

ما يحصل لنا هو نتيجة تجاهل السياسين للسياسة وشعبن نائم لا يعرف مصيره ...والله غاضب على شعب الاشورى والكلداني والسيرياني...اي منذ زمن امبراطورية الاشور و نبوخذنصر الشعب والارض تتقاسم على نفسها .....
بعد سقوط صدام كان اهم شروط الاكراد هو تغير دستور لصالحهم وكل من سنة والشيعة ايضا . اي العلة هي في الدستور......الدستور العراق .
الاكراد لعبو لعبة ونجحوا فيها..واستخدمو ضخطا امريكيا واوروبيا لحصول على اهدافهم.....
اى مشاركة الاحزاب لاابناء شعنا اكبر خطاء في الحكومة المركزية والاقليم ...
كان يجب حصول على المواثيق وعهود من امم المتحدة وامريكا و الاوروبا قبل تغيرهم للحكومة المركزية .... و بعدها كان يجب المشاركة....
حان وقت وضع نقاط على الحروف .  يجب معرفة العالم بقضيتنا.
قد لا نحصل على حقوقنا لا من حكومة المركزية ولا من الاقليم ( الامان الموجود في اقليم كردستان الا هو للاعلام العالمي لحين تحقيق حلم دولة كردية ...فهذا امان وقتي ..يجب الحضر منه ..)

ارجو العمل والحركة بسرعة....وشكرا[/right][/size[/color]]

غير متصل تيري بطرس

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1326
  • الجنس: ذكر
  • الضربة التي لا تقتلك تقويك
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شكرا دكتورة كاترين على طرحك، واللوم يقع على الجميع في حالتنا هذه، واللوم الاكبر يقع علينا نحن الكلدان السريان الاشوريين، لانها مشكلتنا الاساسية والملحة، فالمشكلة ليست غبن خقوق، بل هي تهديد وجود، وجود شعب عاش على هذه الارض وخدم البشرية، وله كل الحق في ان يعزز وجوده كشعب وكامة. ان واجبنا الاساسي ينحصر في امرين باعتقادي، وهي الحماية الملحة لشعبنا من الاستهداف سواء كافراد او مؤسسات، وهذا الواجب يقع على الدولة، الدولة بكل مؤسساتها، والواجب الاخر هو تحصين وجود شعبنا وتعزيز هويته القومية المشوهة بفعل الانظمة الدكتاتورية وبفعل بعض ابناءه مع الاسف. في الاطار الاول على مؤسسات شعبنا ان تتفق للتحرك وتضغط بشكل مشترك وتثير القضية، لان استهدافنا ليس كاستهداف الاخرين، فاننا مهددون بالزوال والانقراض. في الاطار الثاني في اعتقادي هو دعم الخطوات التي اتخذت من قبل تجمع احزاب شعبنا وتسريعها وتنشيط العمل باهدافها المعلنة. واعتبار كل من يقف ضد تحقيق هذه الاهداف، معاديا لطموحات شعبنا ومساهما في محاولة انقراضه. الاراضي هي ملك للشعب الساكن عليها قبل التغييرات الديمغرافية، وليس ملك شخص اخر وهم من يجب ان يقرر مصيرها، وخصوصا ان هذه الاراضي ستبقى جزء من العراق، ولكننا بلا الاراضي ومنطقة نديرها فاننا لن نتمكن من تعزيز هويتنا القومية ولا مشاركتنا الوطنية. السؤال هو هل يمكننا ان نتحرك كمجموعة واحدة فعالة ومؤثرة لكي نسمع صوتنا ومطالبنا ونشعر الاخرين بان عدم تحقيق مطالبنا المشروعة سيهدد تحقيق طموحتاتهم. فلنعمل بشعار واحد لا غير الجنة التي لا نصيب لنا فيها.......
ܬܝܪܝ ܟܢܘ ܦܛܪܘܤ

غير متصل فاروق كيوركيس

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 311
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخت د. كاترين المحترمة
تحية طيبة
من المؤسف اننا نصحى من غفوتنا عندما تحل الفاجعة بشعبنا  وخصوصا عندما يتعرض الى عمليات ارهابية كبيرة كتفجيرات الكنائس السابقة واحداث االبصرة والموصل وبغداد  وسيدة النجاة وغيرها ، وهكذا اصبحت مواقفنا مجرد ردود افعال عاطفية بعيدة عن المواقف المسؤولة والواقعية التي تخدم قضية شعبنا ، وبهذا الخصوص اذكر ما يلي :ـ ( وبالتأكيد ليست الدكتورة كاترين مقصودة  بملاحظاتي هذه وانما الكلام موجه لجميع القراء ولجميع ابناء شعبنا ) :
اولا ــ الكف عن ذكر شعبنا بعبارة المسيحيين ، لان ذلك قد ادى الى الترويج على ان قضية شعبنا هي قضية مكون او اقلية دينية  محرومة من الصوم والصلاة في الكنائس .
ثانيا ــ ان نكف عن تنصيب انفسنا كمحامو دفاع عن المكونات الشبكية والازيدية والتركمان ، لان هذه المكونات ... اما انها لا تملك خصوصيات قومية وثقافية  ولغوية تميزها عن العرب او الاكراد ، او انه ليس لها عمق تاريخ يؤهلها لان تكون  شعبا اصيلا في العراق كحال شعبنا .
ثالثا  ــ  ان نتمسك بالهوية القومية  الاشورية  فقط والمطالبة بالحقوق القومية الاشورية على الارض الاشورية في  نينوى ودهوك بالاعتماد على ملفات القضية الاشورية في عصبة الامم والمحافل الدولية لغاية حلول مجزرة سميل سنة 1933 والتمسك بالهوية الاشورية للاراضي والبلدات والقرى التي اصابها التغيير الديموغرافي  منذ احداث 1961 وما تلاها من حروب واحداث وهجرة قسرية الى الخارج والاعتماد على  احصاء 1957 وجميع الوثائق الاخرى .
رابعا ــ استثناء المناطق والاراضي والبلدات والقرى الاشورية مما يسمى قضية المناطق المتنازع عليها ، لان هذه المناطق والاراضي بأي حق سيتم وضعها تحت السلطة العربية او الكردية ،  وانما يتوجب ان تكون تحت السلطة الاشورية لاحقا ضمن منطقة ادارية يقرر الشعب الاشوري شكلها .
خامسا ــ اما موضوع طرح  قضية قتل وتشريد المكونات على المحكمة الدولية ، فأنا اعتقد ان ان مايصيب  تلك المكونات من اعمال ارهابية انما هو بسبب الاختلاف في الولاءات للعرب او الاكراد ، اي تصفية حسابات للرضوخ الى هذا وذاك عند تطبيق المادة 140 اي المناطق المتنازع عليها ، باستناء شعبنا الاشوري ( كمسيحيي) الذي تحاك ضده مؤامرة كبيرة لاقتلاع جذوره من العراق ومن مناطقه التاريخية لانه صاحب الارض    ولانه الشعب الاصيل في العراق الذي يتميز بخصوصية قومية ودينية وثقافية ولغوية  تختلف عن العرب والاكراد .
وختاما فأنا معك في الذهاب الى المحكمة الدولية والامم المتحدة والمحافل الدولية   ولكن .. من اجل القضية الاشورية والحقوق القومية الاشورية ، ومن  يعتقد من  مسيحيي العراق انه ليس اشوريا فعليه  يقع وزر تنكره لقوميته وقومية ابائه واجداده وان يقبل بما  يقرره له العرب او الاكراد .
مع تحياتي وتقديري لكم لطرح هذا الموضوع للمناقشة .

غير متصل انور صليوة سبي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 196
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
تحية عراقية و قومية للجميع
شكرا للكاتبة الوطنية كاثرين
شكرا للمشاركين
شكرا لموقعنا الموقر
دون ادنى شك ان قظيتنا المهمشة يجب ان تحل عبر القنواة الشرعية و من ظمنها المحكمة الدولية
لكن .. لكن ... لكن
ايها الأحبة إن لم نصبح يدا واحدة و ان تتعاون جميع احزابنا الموقرة و رئساء كنائسنا الأجلاء . اصوتنا و صراخنا لن تسمع في المحافل الدولية .
مرة اخرى الف شكر للجميع و تقبلوا وافر احترامي و تقدير
محبكم
انور صليوة سبي
النرويج

غير متصل منذر حبيب كله

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 114
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
(التوجه الى المحكمة الدولية هو الحل الامثل )
بين فترة قصيرة واخرى تكتبين على الصفحات الرئسية  للانترنيت بجدارة في المواضيع التي تتعلق بهموم ومعاناة شعبنا المختلفة ،سواءا كانت سياسية او المواضيع الاجتماعية والمتعلقة بحقوق الانسان،وتضعين النقاط على الحروف لرسم سياسة المسقبل ، ولا من مجيب ، انها التجربة الحقيقية للعمل السياسي والخبرة المتراكمة والشعور بالمسؤولية ، والا لماذا لايكتب الاخرين بنفس الروحية والاهتمام والموضوعية ، ام انهم غير مبالين ولايهمهم الامر ،  وان مايجري ويحصل ضد شعبنا في العراق لايستحق كل شيء؟
لكنني لدي بعض الملاحظات، اولا ان هكذا كلام يجب ان يوجه ايضا الى النخبة والمثقفين والشباب والسياسين ورجال الدين ،والمهتمين ووضعهم على المحك في هذه الفترة العصيبة والانتقالية التي يمر بها المكون المسيحي ، في ان يوحدوا خطابهم وعملهم وان يتعاونوا وليس ان يتناحروا على امور بسيطة وجانبية ، وكذلك الجماعة المتطرفة من ابناء شعبنا ففي هذه المرحلة لنتعاون مع الشيطان في سبيل انقاذ شعبنا ، ثانيا ، التوجه الى الساحات العامه والتظاهر والاعتصام ، وتوجيه دعوة الى كل الشباب والمهتمين والسياسين وكل شرائح الشعب صغارا وكبارا في كل انحاء العالم الى تحديد يوم الاحد من كل اسبوع يوما للاعتصام والمطالبة بحقوقنا والاعتذار لنا وتقديم مذكرات استنكار ومطالبة وتقديم موضوع استهداف شعبنا الى الامم المتحدة والمحكمة الدولية ومنضمات حقوق الانسان والى كل من يسعى ويعمل من اجل رد الاعتبار الى المكون المسيحي الذين يشهد لهم الغريب والقريب بمواقفهم الوطنيه وحبهم لوطنهم وارضهم وشعبهم ،
منذر كٌلة
القوش في 6 اب 2011

غير متصل keldany bably

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 568
  • الجنس: أنثى
    • MSN مسنجر - keldanybably
    • ياهو مسنجر - keldanybably@yahoo.com
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الدكتورة الفاضلة كاترين ميخائيل:
كلامك الجرئ، ازاح الستار عن تاريخ كتبه ..ابراهيم الخليل، حمورابي،نبوخذ نصر،اشور بانيبال،والكنيسة بكل اطرافها،واخرون لايعدون ولا يحصون كان اخرهم الخالد توما توماس إإإ
لقد تقاتل قبل الميلاد ، اجدادنا  في الشمال مع اجدانا في الجنوب وحصدت حروبهم *حروب الحضارات* الطاحنة إإالملايين من ابناء الطرفين ادت الى ضعفهم وسقوط دولهم في يد الجيران والاغراب الذين تكالبوا عليهم طمعا في خيرات ارضهم وسلب اموالهم وممتلكاتهم ،مسغلين تعصبهم وتطرفهم ؟ واليوم يبكون بدموع سخن على اطلال بابل ونينوى ،يعزفون اناشيدهم الوطنية يرفعون اعلام لايعترف بها وزير ولا  قائممقام  ولا حتى جندي مكلف إإ منقسمون ، يجرون من جهة واحدة حبل شدوه حول جبل ؟ يفشلون في زحزحته  وينجحون في قطع الحبل ؟
وهذا  هو الذي يعمله المتعصبون والمتطرفون امثال شليمون وفاروق وكنا وسركيس وغيرهم من الذين يريدون الغاء  واقصاء الامة الكلدانية إإإإ انهم  يقطعوننا اربا اربا دون الرجوع الى العقل والمنطق ....فمتى يكسو الخجل والمستحى وجههم كذلك إ* ويضعوا حدا لمواقفهم العدائية تجاه الشعب الكلداني وقبل ان تاكلنا افة فتنتهم  وكراهيهتم المقيتة التي  يزرعونها بكتاباتهم وتصريحاتهم العنصرية  في كل مكان لتصيب عدواها صغارهم وكبارهم ومن ثم صغارنا وكبارنا إإ لا سمح الله؟؟؟

              رياض حمامة.........كاليفورنيا

غير متصل adamgorgis

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 15
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
    شكرا للدكتورة على طرح الموضوع .
  كما يقولون خير الكلام ما قل ودل . وهو رد السيد انور صليوة 
  وفعلا هو اول ما يجب ان يعمل به
   امع الود والتقدير لجميع الاراء
   ابو قابيل --  السويد[

غير متصل طلال نفسو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 94
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخت د.كاترين ميخائيل 
أشكرك على طرحك لهكذا موضوع وهو أن دل على شيء فأنما يدل على صدق النوايا تجاه أبناء شعبنا الذي أبتلى بحكومة لا تعير أي أهمية أو أعتبار أو كرامة لشعب أصيل من مكونات الشعب العراقي والذي تمتد جذوره في أعماق التاريخ على أرض العراق . ما يجري اليوم يمثل نقطة التحدي التي يجب علينا أن نواجهها مهما كانت نتائجها دون اللجوء الى أساليب قد يعتقد البعض أنها تدخل في خانة الأرهاب أو أتخاذ خيار الهجرة كحل، والأهم من كل ذلك هو التلاحم والوحدة بين ابنائنا وأحزابنا وتنظيماتنا ليس على أساس الوحدة بمعناها المجرد وأنما على أساس أثبات وجودنا التاريخي على أرض آبائنا وأجدادنا ، عندها يمكننا أن نواجه أقوى وأعتى صنوف البطش والقهر التي تمارس ضدنا ، لأن قضيتنا حتى وأن رفعت لمحاكم ومجالس دولية سوف تواجه بموجة من السياسات الدولية والأقليمية التي ستعصف بقضيتنا أذا لم نكن نحن بأتحادنا قادرين على دفعها بأتجاه ما نطمح له كشعب وديانة .                                                                                                                                                                                                                                                طلال نفـسو / عنكاوا

غير متصل keldany bably

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 568
  • الجنس: أنثى
    • MSN مسنجر - keldanybably
    • ياهو مسنجر - keldanybably@yahoo.com
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
OLLSUULSLUPSHFSLSLJLLGUPLFPRWULUSL

1kd1

  • زائر
ههههههههههههههههههههههه
اخر نكته

غير متصل Hanna Sliwa Jarjis

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3283
    • مشاهدة الملف الشخصي
  البطله الدكتوره كاترينه كل ما كتبتي هو صاح من يقره ذلك كل واحد مشغول بالملي جيبهم فقط لا يمهم ان يموت من يموت المهم هم سامين والجيوبهم تملاء
 وهم عائشين في البوبع بالمال الحرام كلم بلاء استثناء ايمن الموجدين في حرم السلطله في الحكم او من هم في البرلمان الداعشي من الاسلامين والشيعه والسنه
 والمسيحين او الاكراد او تركمان او اي من كان هذه هي والايت البطيخ لا من يسمع الي مطليب الشعب هم بعدين كل البعد عن مطاليب اشعب من ا من كان
  الشعبمنتظر من الله تعالي الخلاص من هولاء السلطين علي الرقابهم سوف انشاء الله ذلك اليوم للخلاص م مجرمين الدئما الشعب هو منتصر علي الظالمين
 التاريخ يشهد ذلك




  حنا صليوا جرجيس  النمسا