لا يمكن للإنسان أن ينسى شخص رافقه في أحرج لحظات عمره، ولا يمكن لأي مخلوق مؤمن بمبدأ أو عقيدة أو شخص أن يفكر ولو للحظة أن لا يتعاطف مع من كان هو الدليل والمرشد الروحي والاجتماعي والنفسي وحتى الاكاديمي في مكان يقول عنه الكل أنه بؤبؤ الكنيسة أو القلب النابض للكنيسة. من واجب كل اكليلريكي اليوم أن يتضامن مع هذا الغالي وأن يدعو الله عز وجل لكيما يضع الرحمة في قلب خاطفيه والحكمة في عقول رؤساء الكنيسة ونرى الاب سعد سيروب بين ايدينا مرة أخرى