الى عائلة الاب الفاضل سعد سيروب المحترمة
اني رفيق الدرب وصديق للاب العزيز سعد في المعهد الكهنوتي لمدة سنة ونصف السنة ووجدت فيه نعم الاخ والصديق ونعمة الاخلاق والعلم، وأنا الان في بلد بعيد لا يسعني إلى الصلاة من أجله ولأجلكم في هذه المحنة التي تمر علينا جميعاً داعياً الرب القدير أن يعيد الاب سعد إلينا سالماً من أجل خدمة كلمة الله في عالمنا الذي سادته الظلمة والعنف.
في الختام اتقدم لكم بفائق التقدير والاحترام .
ابنكم الاب رعد وشان