المحرر موضوع: انحرافات السيد قلو وتاريخ الاسباط اليهود العشرة المفقودة  (زيارة 820 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل oshana47

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1118
    • مشاهدة الملف الشخصي
   
انحرافات السيد قلو وتاريخ الاسباط اليهود العشرة المفقودة


نشر السيد عبد الاحد قلو مقال بعوان السيناريو يتكرر .. والمأساة تتفاقم على موقع كلدايا نت بتاريخ 2 / 5 / 2012 ومن الرابط الاتي :-

http://www.kaldaya.net/2012/Articles/05/3_May02_AblahadQullo.html
لم اتطرق الي تفسير معنى السيناريو وانت فسرته بهواك وبكل دقة ولكن لم تشير الي السيناريو الاهم هو القاسم المشترك المستعمل بين الكنائس الكاثوليكية والكنيسة الانكليكية البريطانية الايمانية من جهة والسياسة الاوربية المعاصرة العامة من جهة اخرى لانها اساس لتواجد واستمرار هذا المعنى للسيناريو ، وأنا هنا اتطرق الي الجزء الذي يخص الكنيسة الكاثوليكية التي انت غضيت الذكر عنه ، لان بموجب هذا السيناريو بدأت الكنيسة الكاثوليكية الفاتيكانية ( الرومان ) بخلقه ضمن مؤامراتها الغير الايمانية وتنفيذه بالاموال والترهيف القسري منذ 1222 م ، عندما وجه بابا فاتيكان رسالته المهينة الي بطريرك في اورشليم يطلب منه القيام بحملة تنظيف المؤمنين المسيحيين التابعين الي كنيسة المشرق الرسولية ( النسطورية ) المتواجدين في قبرص لاسباب سياسية منها الاسر والسبي والنفي والهجرة والترحال لاسباب خاصة من قبل الامبراطوريتين الرومانية والفارسية ، لان قبرص اصبحت مكان المفضل من قبل الامبراطورية الرومانية لاهواء المسيحيين الشرقيين الخاضعون لدولة فارس ، ونفس الشئ كان عربستان الحالية مقر لمسيحي التابعين الي الامبراطورية الرومانية ليجرى لهم نفس هذه المعاملة السكنية وكان السيناريو الاول .
لم نخض في صلب الموضوع لان جميع المعلومات قد درجت بتفاصيل واضحة ضمن مقالاتي في هذا الحقل من التاريخ  ، ما كانت قد قامت به كنيسة فاتيكان في قبرص عام 1445 ألا كبلت وقنعت بالاموال والتجويع والقسر مطران الكنيسة المشرق الرسولية مار طيمتاوس لكي يغضع الي سيطرتهم بتحول ابناء الكنيسة النسطورية الي تسمية كلدية منقرضة من التاريخ على يد المغول في ارضهم البابلية بين اعوام 1300 - 1404 م - اذهب وابحث عنهم ليس من اجل النقد ولكن لتوضيح الحقيقة لعلكم تجدون شعرة من بقاياهم في ارضهم المحترقة للفحص ومطابقة الانسال والانساب - لتستحدث كنيسة بدل النسطورية بالتسمية الكلدية لأعادة هذه الاسم المنقرص من اصله الي الوجود باساس مذهبي اخفاءا للحقيقة ، هذه هو السيناريو الثاني السام ، وثم السيناريو الثالث عندما اخذ كاثوليك فرنسا في موصل حجة توريث الكنيسة واختاروا رئيس دير ربان هومز في القوش لغايتهم لانه كان زكي النفس طيب الاخلاق والاعراق وبامكانهم المكر اقناعه لتنفيد مؤامراتهم ضد الكنيسة وهذا فعلا ما حصل ولكن نتيجة هذا السيناريو مصيره الفشل كما الاول والثاني ، ولم يتقاس المتامرين بل احدثوا وكر اخر لهم من زمرة الخونة الايمانية واسسوا كنيسة الكلدية الكاثوليكة من ابناء اشور وعلى ارض اشور في سعرت بتركية الحالية وسموا مطارينهم باليوسفيين وهو سيناريو الرابع وفية السموم ومخلوط معه الالقم ولكن مصيره الفشل والزوال ، ومن ثم نرى كيف نجح السيد دنخا ابو مطران شمعون من قتل ابن اخيه في القوش لان الاخير فضلته الكنيسى على ابنه لسدرة البطريكية ، وهربوا بالعائلة الي اورميا الاشورية في ايران اليوم ، واستقبل من قبل الاهل المنطقة بالضيافة ، ومن حكومة الصفويين وكنيسة الدومينكية المتواجدة هناك لاغراضها التامرية بالتصفيق والترحيب الحارين ، وبه خلقوا الموأمرة أو السيناريوا الخامس عندما جعلوا من مار شمعون دنخا بطريرك لكنيسة استحدثت في اورميا وسميت بالاسم الكلدي تيمنا بما حدث في قبرص ، ولكن القوم الاشوري تحدى الجميع واستطاع أن يرجع الكنيسة الي اصلها المشرقية الرسولية ( النسطورية ) والي اليوم ، ومن مؤامرة اشد تاثير واقوى عنف هي عندما رفضت الكنيسة الرسولية المطران مار يوخنا هرمز بتوريث الكرسي البطريركي ، حيث ذهب مباشرا وباع نفسه وايمانه بالفرنكات الفرنسية يا قلو فرنكي الي بابا فاتيكان وهو السم والعلقم معا ، حيث اصبح اول بطريرك لكنيسة كلدية كاثوليكية مستحدثة فاتيكانية في قلب كنيسة المشرق وعلى ارض اشور والي اليوم ، وليس على ارض الكلديين المنقرضين طبعا هذه الجماعة لا تواجد لها في ارضها فكيف يقام لها كنيسة يا للهراء ، نعم لم تتوقف هذه السيناريهات لحد الان وما كان من انضمام مار باوى سورو الي الكنيسة الكلدية تحت مظلة الابريشية الكلدية الاشورية ألأ لخلق فتحة جديدة ليبعدوا عنهم سيرة هذه السينايوهات والمؤامرات وكل الاسباب والمتعلقات مدونة لدينا لا نخوض فيها الان ، اعلم يا خوشو المستعرب الي العربية بالاسم عبد الاحد هو الذي يعنىينا بعنوان التي كتبته اعلاه .

وانقل لكم نص فقرة من مقاله اعلاه واعلق عليها :-   
      " وهكذا ومنذ اكثر من قرن وعند مقتربات نهاية القرن التاسع عشر حدث ان اعد سيناريو من مجموعة من المخابرات البريطانية للعائلة الشمعونية في وقت احد بطاركتها مار بنيامين الشمعوني والذي تعود اصوله الى اللاويين الذين كانوا من الاسباط اليهود العشرة المفقودة والتي كانت مسبيّة في جبال العراق والذين نفذوا السيناريو المعد لهم من قبل الانكليز لأجل ابعادهم عن اخوتهم من الكلدان الكاثوليك ومنحهم تسمية الاشوريين بديلا عن المذهب النسطوري والتي لم تروق (النسطورية) للانكليز في حينها " تعليقي
العائلة الشمعونية كما هي حقيقتها وكما اوضحتها لكم اعلاه هي عائلة القوشية اشورية الصميم من عائلة ابونا ، وأن كانوا  من اللاوييين / الاسباط اليهود العشرة المفقودة ، بدون خجل من احد ليس لي أي علم بهم لحد كتابة هذا المقال وما يقوله غيرنا وعلى لسان اصحاب المعنيين لا علاقة لنا بين الطرفين لان الاثبات الكنسي هو البرهان بيننا ، والنبي ناحوم الالقوشي عاش في القوش لماذا هو يعلن لنفسه أنه من اليهود اللاويين ويندد بسقوط اشور ، ثم انسابه من بعده ومن القوش نفسها اعتنقوا المسيحية النسطورية ثم قبلوا الاشورية قومية لهم ، حسب أي نظرية يمكن الاستناد عليها لتفسير هذا اللغز المعير ، وهل بهذه البساطة يا دعاة الكلدية تخليتهم عن هذه الاسباط لان اليهود من نسلكم كما ابونا ابراهيم هو ، وكما تخليتم عن اشوريتكم ، ما سر اقتهام الان هذه الاسباط بتاريخ الحديث أو المعاصر للاشوريين ؟
أن كنت تؤيد حسب مقالك المعنون " السيد المسيح هو كلداني 100 % " ( حاشة واستغفرك يا رب ) ، فأنت اكيد ستنتمي الي هذه الاسباط اليهود العشرة المفقودة ، لان الكلديين واليهود اصل مشترك بينهم لانهم من اور الكلدانيين حسب توراة اليهود / الكلديين - آليس من حقي أن اعلمكم بهذه الحقيقة -  فعلا لان نسل الكلديين لم يذكر في انساب ابراهيم وليس لهم علاقة بالساميين تبع المنوه عنه ، لذلك من خجلهم الايمانية ينسبون انفسهم الي الكلديين القدماء لعلهم يعتقدون الارض في اور هي انجبتهم وليسوا من نسل ارفكشاد ، وأذن لما تعادوننا وتؤنبوننا ويهود الاسباط العشرة المفقودة من اختاروا دخلوا القوم الاشوري رافضين الانتماء الي اصلكم المشترك ، ما ذنبنا ؟ هل فقط لاننا سبيناهم ؟ وهم علينا يرغبون بانتماءهم بعد هجر دينهم وقوميتهم ، ما هو ذنبنا الاساسي من القضية ؟
 في هذه الفقرة اكتب عن ربط ليس له صلة بالتاريخ وبالحقيقة أنما مجرد رأي ارادفه ضد من ينسبون اليهود الي كلديتهم ، وهنا بناءا على افكاركم الخارقة في عدم الاستقامة والعدالة ، ولكن احترامي واسفي مقدما واطلب المعذرة من كل مسلم أو عربي يقرأ لي هذا الخبر ويعتبر كبادرة وصادرة مني مع انه لاول مرة اكيد اشير اليه ، وانا اكتبها فقط لتأديب الخلق الكلدي / الجرعائي اعوذ بالله من هذا النسب والمباح امامه الحرية والديمقراطية الان ، هل العرب ليسوا اولاد ابونا ابراهيم من هاجر المصرية وهل النبي محمد ( ص ) ليس انتماءه اليهم ، أذن النبي محمد هو ايضا كلداني ويهودي الاصل قبل أن يكون عربي ، لماذا تتمسكون بالسيد المسيح وتتركون النبي محمد جانبا ، عليكم الافتخار بالاثنين معا لانهما اليكم يعودان ، أن احلام الكلديين الحاليين بدأت تتلاشى لذا هم امام الاحتضار القوي واملهم تحول الي قمل وعندما يؤلمنا قرضه أو عضته  تعرفون مكانه بين الظفرين ومصيره محتوم ، لكن نحن نقول لكم عكس ذلك هذا النوع من القمل هم من ابناءنا عاشوا على ارضهم وفي قلبها وحملوا دم اجدادهم الجبابرة وهم الان تاج فوق رأسنا أن ارادوا أو رفضوا ولكن لم نتركهم  كما تركونا من اجل المذهبية الكلدية من دون كتابة التاريخ والاحداث لهم لربما لتقريب فرصة اللتفاف والأطمئنان .
يا سيد قلو :- لا تخالط بين السيناريو النسطوري الذي نعتبره لم يروق الفاتيكان مع كونهم هم من اطلقوه على كنيستنا لذا استبدلت التسمية بالكثلكة كلدية ، وعندما تطابق المصالح الغربية نعتبرها نفس المشيئة لم يروق للانكليز الكلثلكة الكلدية ليعيده الي اصله الاشوري ، لماذا كل الاحداث ذات الاهمية الناصعة تخفوها والحدث الذي ليس له أي اهمية تظهروه ؟ من خلق لكم مثل هذه التسميات الكنيسة المقيتة النساطرة الكلديين الغير الموجودة بالاساس أو الكلدان الكاثوليك ؟ آلم يكون فاتيكان ولحد اليوم انتم من اتباعها ومساندهم ، أن لم ترق كنيسة المشرق الرسولية النسطورية لفاتيكان ومزقتها الي عدة كنائس ، ولماذا تروق الكثلكة الكلدية والنسطرة الكلدية للانكليز وكان عليهم ايضا القيام بتمزيق كل ما يقع بين ايديهم ويخونوه ليصلوا الي اهدافهم كما فعلت فاتيكان قبلهم ، وما الفرق بين السياستان وهي سياسة اوربية مشتركة مبنية على مبدئ فرق تسد ، وهل لا تعتقد ان الانكليز من قام باظهار اثارنا وتراثنا وتاريخنا وهم يعرفون الحقيقة اكثر مني ومنك ومن اباءنا واجدادنا الحاليين لذا هم قربوا وأكدوا لنا التسمية الاشورية أو احدى ترجماته اللغوية الاجنبية ، لماذا بكل هذه السرعة والقناعة خضعوا هؤلاء الكلديين النساطرة الي نصائح الانكليز وتحولوا الي اشوريين فورا ومن دون ادنى شك وتفكير بما يقومون بها ، ولم يبقى احدا منهم على كلديته لنتعرف على ماهيته  لكونه كلدي تمسك بقومه المنقرض في بابل ، لا تكثروا من التمادي في الفشل وتعاطي المنكر ولاجل من وما الغاية منها لان كل الذي سيصيبني يصيبك حقا ولا مفر منه في الوقت الحالي وكما هو واقعنا المظطرب .
آلم تقرأ مداخلتي مع مقالة السيد حبيب تومي في منتدى المؤقر باقوفا تحت عنوان الاستاذ نيجرفان البرزاني .. الخ وانقل لكم ما يخص الفكرة تسمية النساطرة الكلدييين أو الجبليين بالاشوريين من قبل الاب وليم ويكرام فقط وبدون تعليق لطفا :-
" ولاشمئزازي المتواصل من سماعها وتقزقز وتكزبر جلدي - اطلب من جميع منظماتنا السياسية والاقتصادية لاجل بناء في الوقت المناسب له تمثال من الذهب المستخرج بعلمنا من مناطقنا ليمثل الجاسوس والاب وليم ويكرام في قلب المنطقة الذي اشرف على تحويل النساطرة الكلديين أو الكلد النساطرة الجبليين الي اشوريين وقضى عليهم بكل هذه البساطة ولم يذكرهم التاريخ فيها لحد اليوم ، على أن تكتب علامة تعريفية عنه كالاتي { هذا التمثال يمثل وليم ويكرام الجاسوس والاب والقائد البريطاني مسح تسمية الكلداناييه في ديار هيكارناييه وثبت اسم اشورناييه وسرياناييه } وباكثر من لغة ، عذرا افضل انتم المذهب الكلدان أن تقيموا تمثال لاوجين الرابع في منطقة تختار من قبل كنيستكم وكما فعل ملك نبوخذنصر في بابل عندما نصب تمثال من الذهب الخالص المنهوب من عواصم الاشورية ليعبده اهل بابل الكلدييين ، نحن نتوجع من كتابة هذه العبارات ولكن لوجود كتاباتكم المتحورة دوما ضد ابناءكم الاشوريين نعتبره ذلك السم المقدم منكم ونجرأه وليس امامنا الا هذه الحيلة ، وهل رضيتم بها يا من تنكر الجميل " . 
     
الاخوة اخيقار يوخنا وليون برخو وابرم شبيرا وشمعون ادم وكل من كان له اشارة الي كتاب احمد سوسا وما سطره من تاريخ ، بنظره حقيقة وبنظر الاخرون زيف ودجل وبنظر فئة اخرى حسب فهم له يقع بين الحقيقة والدجل ، كل هذا لا يهم لأحد ، اعلموا ايها الاخوة : القومية الاشورية منذ الخلق هكذا قراءت وسمعت ودلونا ملوكنا الاشداء ، واكرر بأن القومية الاشورية  منذ الخلق هي لها مسيرة اممية قابلة الدخول فيها من يرغب ومن يكون لانهم في الاخير يصبحون مخلصين لها ألا الاستثنات البسيطة ، لذا دخول الاسباط اليهود العشرة المفقودة الي المسيحية / النسطورية ثم الرغبة بالاستقرار القومي الاشوري / لربما لانهم من قاموا بسيبهم الي مناطقهم الجديدة في ارض اشور واختاروا هذا الانظمام القومي لهم ، أن لم يكن له صلة حسب نظري بين الحالتين فنحن نرحب بالقوم الذي اختار قومه الجديد ولكن علينا أن نراقب اخلاصهم لنا ، وهم بيننا كل هذا الزمن ولم نلاحظ ذلك من هم وكيف خلدوا القومية الاشورية وكيف جرى اختلاطهم بنا ، وبقلتهم وكما يدعى البعض قليلي الايمان من الناحية القومية نصبح نسلا لهم وهذا من المسحيلات فوق السابعة ولا خوف علينا منهم هي دعوات لتشتيتنا فقط ، اكيد ليس كل اليهود المسيبين وما حصل لهم من الاجيال بالولادة هم تركوا دينهم وقومهم ودخلوا المسيحية والاشورية ، لاننا نعلم جيدا اعداد كبيرة منهم تركوا سكن سباهم واختاروا السكن ومعيشة المدن وبيقية المناطق المتفرقة في بلاد ما بين النهرين ، ومن ثم اعداد هائلة من اجيالهم بعد 1948 - 1950 م عادوا الي ارضهم المعياد في فلسطين ، كل الامور المذكورة التي تشيرون اليها حول الموضوع لم نعتبرها سوى تلميحات من هنا وهناك ، لا تقدم ولا تأخر لنا حول الموضوع ، كل ما تكبتكم حول الموضوع نعتبره هو صحيح ولنا فخر بكل من ينتمي الي الامة الاشورية ، لذا الحالة الوراثية هم اليهود يصتبغون بالصفة أو النسل الاشوري وليس عكس ذلك وهي الحقيقة برمتها ، وأن كان لتواجدهم بيننا أي اثر ملموس لما لم يستدل عليه من قبلنا أو أن يكشفوا عنه من قبلهم طيلة كل هذه العهود المسيحية التي لا تترك سر الأ ان ظهرته ، ولكن لرفضي تاريخيا هذه النظرية الصهيونية الكلدية انقل لكم هذا الرابط من موقع المؤقر باتوفا كوم حول الموضوع لعله يسعف جراح بعض المتعاطفين مع الاسباط اليهود العشرة المفقودة ، لانهم مفقودين كيف ظهروا فجاءة وبدون ادناه انتباه اليهم في المسيحية باللباس النسطوري والكيان القومي الاشوري ، هذه المفاجئة وغيرها نعم أن كنتم تؤمنون بالحقيقة التاريخية عليكم تصديقها ، أما في حياة بعض الطفيليين من المذهب الكلدي أن سمعوا أو قرأءوا خبر مزيف حول موضوع ضد الاشوريين جعلوا منه في الحال فلم روائي ومسلسلات مكسيكية أو تركية ، هذا الاثبات اقدمه لكم من موقع العزيز الي قلبنا باقوفا المنشور بتاريخ 3 اذار 2007 في منتدى المقالات السياسية والشأن القومي من قبل الاستاذ ارسلان وعنوانه هل الالمان اشوريين ؟ ومن على الرابط الاتي :- 
http://baqofa.com/forum/forum_posts.asp?TID=7422
كل من يقرأء هذا المقال عليه أن يؤمن بالحقيقة التاريخية لهذه الاسباط اليهود العشرة المفقودة ، لانها لم يفقدوا في بلاد اشور وأنما خارجها ، وهم باعداد معينة من البشر اليهود المساب الي بلاد اشور بعد 726 ق.م ومن الذين كانوا يسببون المشاكل والعرقيل أي مشاغبيين ، فضلوا الاشوريين حجزهم ونقلهم اولا الي سواحل البحر الاسود ثم الي مفترق الطريق لهم في اوربا ، وعليه أن يؤمن بها بكل جوارحه ويقدمها الي فكره وعقله الحقيقي بكل اتزان وثقة بالنفس .
وعندما لا نصدق الحدث علينا التأكد منه تاريخيا بعد ابعادنا عن الانحرافات والتزيف وما يجول بافكار البعض المتنفذين له ، كان علينا أن نصدق بأن أقدم مدينة في المانيا هي ترير في مقاطعة راينلاند بفالز ، التي بنيت بيد الاشوريين الذين كلفهم الواجب القيام بنقل الجماعة اليهودية الملقبين حاليا بالاسباد اليهود العشرة المفقودة الي اوربا ، الاشورين سكنوا المانيا ومناطقها ، اليهود توزعوا بين فرنسا وبريطانيا بمرور الزمن على الحدث ، هذا ما توصلت عليه من المطابقة للحدث وبالمطالعة في اغلب الموقع بالاخص في كوكل بالذات