أخي العزيز كريم بولص المحترم :
لقد فاجئتني كثيرا يا صديقي العزيز , وأنا أعود بك أكثر ألى الوراء وأيام الكلية في جامعة الموصل أيضا , وبعدها اللقاء الذي جمعنا ثانية في الدورة التدريبية في الموصل ولنكون بعدها في المكان الذي تذكرته في رسالتك لي .. ثق يا سيد كريم عندما يكون الحديث في بعض الأحيان مع بعض الأصدقاء عن ذكريات في الجيش على الرغم من مرارتها , كان يتبادر الى ذهني وأكياس الزيتون التي كنت تحملها معك أيام النزول ( الخميس والجمعة )
.... ألخ ,, لا نريد التوغل كثيرا مونها أمور شخصية , الرجاء أرسل لي رسلة على الأيميل الموجود أسفل المقال كي نتراسل مع الشكر والتقدير
زميلك
أويا أوراها