أخي فهد
بدأتُ أرى مثلي يتامى فقدتهم الأم التي وإن تناساها الحثالة ، ستبقى مغلفة باطار متين لا ينتسى
نحن ننتمي الى أم مثلى ولن يتيه أبنائها هنا ، طالما هي في وجدانهم
الأمة الآشورية لن يتمكن من النيل منها من هم بلا أصل ولا يشعروا بانتمائهم الشريف .
أخي فهد ، حقا صور جميلة ، ولكن من شأن البراويز لا يهمك فلدينا ورش محترفين يستطيعوا أن
يكسروا النسيان عنها ويلبسوها كساء الوجدان .
ر . س . ك