كلما سقطنا في مأزق استيقضنا فزعين وكأن ماواجهنا امرا غريبا, مشكلتنا نصر على اخطائنا ونعاند على عدم تغيير موروثنا الجامد,,
نحن فسحنا الطريق كي يستغلنا الاخرون ,,نحن من حيير الاخرين بانقسامنا وتمزقنا ,,كيف يحترمنا الاخرون ويحسبونا معهم ونحن الف
اسم والف كنيسة والف مسيح,,,سنستمر في السقوط والانقراض طالما خيالنا الجامد يصر على عدم التحرر واستيعاب الواقع ودائما وابدا
يجب ان ندرك بان الحقوق لاتعطى بل............تنتزع.......