ها قد باء رهان الكواسر بالخسران ... لقد أستأسد أستاذ صلاح ليرمي لها بفريسة خادعة و يستوحد وحده باغتنام أرقى الكلمات و أبلغ الصور ... الحزن يا سيدي هو ضجيع وسادتي الأزلي ..
و الألم هو سيمفونية تعزفها ملايين العقائد البائسة بأنامل الفشل فوق مسرح العراق الجديد
و لك أنت قبلة دافئة على جبينك من أخيك جعفر لعلها تدفأ شيئا من برد أوسلو القارص
تقبل بمودة