حتى وان كانت متاخرة لكنها حتما موقف سليم امام الوضع الحالي، تمزقنا مافيه الكفاية
وتراجعنا وابتعدنا حتى اختفينا عن الانظار، وهمشنا واستهزء بنا من كان خلفنا وسبقنا
من كان لايجرء على الوقوقف امامنا لعمقنا لااصالتنا لتاريخنا وعندما تعلقنا بالقال والقلت نسينا الهدف وتعلقنا بما لانحصل عليه حتى بالخيال، العالم تغير ونحن كما نحن تراجعنا غلب تقدمنا وفرقتنا قتلت وحدتنا,,, فلنهب جميعا لازال في الوقت من المتسع لو تصافحنا وسرنا كجسد واحد لايقوى على شق صفوفه احد,, نتمنى لاي مبادرة النجاح طالما تهدف لاعادتنا فاعلين مؤثرين.
جنان خواجا