المحرر موضوع: السيد يوناذم كنا واصحاب الدكاكين الحزبية  (زيارة 761 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل kaldanaia

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 871
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
سياسة كنا كانت وستبقى احتوائية واعتقد ان هذا الانسان بدا يحتضر سياسيا لانه فقد توازنه وزاح عن اهداف وطموحات شعبنا بكل تسمياته .ان السيد كنا القائد الاوحديعتقد انه سيخلد ويعتقد 
ان حرية التعبير ملك له وانه لا يجوز المساس بقدسية اعماله وافعاله السياسية الداخلية منها على نطاق الحركة التى حضرته جاثم على صدرها والخارجية والتى تمثل سياسته المخيبة لامال غاليبة شعبنا . المحابات التي يحكم بها السيد كنا حسب الولاء له
ضربت بارض الحائط كل الاسس الاخلاقية و الاهداف النبيلة والانسانية التي انتخب هو وشركائه لاجلها . وكما يقال المبني على الباطل فهو باطل واقسم ان السيدكنا منذ ظهوره على الساحة بعد الانتفاضة في بداية التسعينيات كان شعاره الكذب ومن يريد ادلة فهي متوفرة ولا تحصى ونحن مستعدون لابرازها لمن يشك بما نقول . كان يكذب ويضن ان الناس سوف تبتلع اكاذيبه الى ما لا نهاية ولكن حقيقته بانت في ضرب اقرب المقربين له ولماذا لان الاخر ابى ان يكون خيطا بيد كنا ولانه شريف رغم اننا لا نؤيد سياسة الحركة الا اننا بتنا نميز الذي يعمل للصالح العام والذي يعمل لمجده الزائل . السيد كنا منذ البداية جاء بلسان معسول لمن حوله وشركائه ومن انتخبوه وميكافليته ظهرت وتعرت امام الجميع لان  كاذيب كنا ومراوغاته ولعبه على كل الحبال ازال شيئا فشيئا غلاف الديمقراطية الذي جلد به سياسته الفرية والمصالحية
على حساب شعب اساسا مغلوب على امره من الاخرين؟؟؟
رسالة الى شعبنا الكلداني والاثوري احزابنا بكل تسمياتهم بحاجة
الى ربيع اكثر شدة من الربيع العربي ولكن دون ثورة بل عبر صناديق القتراع وبطريقة ديمقراطية لكي يعرفوا  ان الله حق وان المصلحة العامة في العمل السياسي لا يعلى عليها. اين شعبنا
ثلاث ارباعه قد هاجر والربع الباقي في طريقه الى الوداع الاخير لبيث نهرين العراق فقط سابقا وكردستان والعراق حاليا!!!؟؟؟ 
اين نحن من اليهود كان لهم وطن اما نحن اذا خرجنا نعيش غرباء وننصهر في المجتمعات الاخرى. اصحوا يا مسؤولين ويارعاة شعبنا
وكفوا عن النظر الى مصالحكم الخاصة رفقا باعرق تاريخ وشعب بالعالم. يوناذم كنا والاخرين اصحاب الدكاكين الحزبية .... بطلنا  ومراح  نشتري  من  عدكم