من الاداري > من الاداري

الى وسائل اعلامنا : انصفوا الكتاب والمحررين

(1/1)

عنكاوا دوت كوم:
الى وسائل اعلامنا : انصفوا الكتاب والمحررين[/size]
 

تفتخر " عنكاوا كوم" بان تكون مصدرا لنقل الاخبار والفعاليات التي تجري في المجتمع الكلداني الاشوري السرياني. وهي تعلم أن نجاحها لم يات من جهود ادارييها فقط، بل من جهود مراسليها ومؤازريها الذين يبعثون أخبارهم ومقالاتهم اليها من كل انحاء العالم. وبذلك اصبحت بيتا وديوانا للجميع ويمكن اعتبارها ملكا للجمهور فهي في الحقيقة منهم واليهم.

ان الكثير من وسائل اعلامنا الكلداني الاشوري السرياني ينقلون الاخبار والمقالات عن موقنا ، هذا ما يفرحنا حقا لان هدفنا هو ايصال الخبر الى اكبر جمهور ممكن. لكن من المؤسف ان عدد كبير من هذه الوسائل الاعلامية لا تذكر المصدر ، اي لاتكتب نقلا عن "عنكاوا كوم"! وهذا ما يعتبر في عرف الصحافة، سرقة فكرية تحاسب عليها قوانين الكثير من الدول.

من اصول الاقتباس او النقل هو ان الناقل يوضح بشكل او بأخر مصدر الخبر او المقال لعدة اسباب:

اولا: للامانة الصحفية وعدم سرقة جهود الصحفيين والمحررين الذين عملوا و "انتجوا " هذا العمل.

ثانيا: عدم تحمل المسؤولية فيما اذا ظهر ان الخبر كان غير دقيقا. اي ان الوسيلة الاعلامية الناقلة تحمي نفسها من خلال ذكر المصدر.

ثالثا: هناك كتاب وسياسيون قد لا يرغبون في نشر آرائهم وافكارهم في مجلات وجرائد ومواقع انترنيتية لاسباب سياسية او فكرية او غيرها من الاسباب. لذلك فانه من الخطأ جدا نقل مقال منشور في  وسيلة اعلامية معينة دون ذكر المصدر حيث يبدو وكأن الكاتب او السياسي ارسل مقاله الى المجلة او الجريدة او الوسيلة الاعلامية الناقلة. وهو ما قد يحدث اشكاليات.

اننا نهيب بجميع الوسائل الاعلامية التي تنقل الاخبار من موقعنا ان تلتزم بالمبادئ الصحفية والحقوق الفكرية للكتاب ودور النشر والذين لا يطلبون شيئا سوى ذكر مصدر المقال او الخبر ليتسنى العودة الى منبع الخبر او المقال. وبهذه الطريقة فانكم تعترفون بجهد المحرر وتحمون انفسكم وتكونون صادقين مع جمهوركم.

مع تحيات عنكاوا كوم
 
 [/b] [/font]

اسامة جاويش:
عزيزى سيبقى دائما الكتاب اداة فى يد الحكام فى العالم الثالث لما لهم من تاثير على المواطن ومن هنا   يكون احد الامرين لا ثالث لهما اما ان يكون من البطانة وقد سخر قلمة وفكره لخدمة الحاكم وتجد اتفه اعماله النور واما يكون صاحب فكر  مستقل وقلما حرا يعزف عن نشر اعماله الكثيرين من هنا ستجد دوما كتابا شرفاء يحملون بين اضلعهم هموم الانسان وسيبقون فى غيائب النسيان هم واعماله

انور مارزينا:
بعد حبر  كتاباتهم للنظام المخلوع ما نشف

و اليوم يغنون و يهللون للنظام الجديد

فلوس تعمي النفوس

MUNIR_QUTTA54:



                       الماعند عبداله يعتمد على الله 00 شتريد اتسوي المايجي وياك روح وياه

habanya_612:



      الحكومة العراقية الجديدة  . . .

          فاقد الشيء لا يعطي ,,, أبدآ

تصفح

[0] فهرس الرسائل

الذهاب الى النسخة الكاملة