المحرر موضوع: إلى: هيئات ومجالس مؤسساتنا القومية والأدبية واللغوية والثقافية تحياتي..  (زيارة 3974 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ميخائيل مـمـو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 696
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
Michael Mammoo
Tel. 00 46 -  707 154651 mobile  
E-mail: mammoo20@hotmail.com

إلى: هيئات ومجالس مؤسساتنا القومية والأدبية واللغوية والثقافية
تحياتي..
في اليوم المصادف 21 شباط 2013 تحل على العالم أجمع الذكرى الرابعة عشر ليوم إعلان اليوم العالمي للغة الأم بعد إقراره عام 1999 وتنفيذه عام 2000 من قبل منظمة اليونسكو  بغية الحفاظ على اللغات بشكل عام وخاصة لغات ما لا يحصى عددها من شعوب الأقليات القومية التي أدرجت في قائمة الإنقراض والإنصهار ليقدر عددها 3500 لغة من مجموع ما يقارب 6000 لغة في العالم،  بالرغم من تداولها اليومي شفاهياً وتنازلها في العد العكسي كتابياً لدرجة الصفر في حال الإنقراض، وما بقي منها مخطوطات ومطبوعات أن تاخذ طريقها في سراديب قد تكون مجهولة الآثر، ولتحتسب مع مرور الزمن كتلك المدونات من الرقم الطينية التي تحميها الأغبرة والإتربة.  
بناء لهذه الظاهرة السلبية كشف الباحثون والمفكرون على أن شخصية الطفل تبنى على لغته الأم وتساهم على رقيه ونجاحه في استيعاب لغات أخرى وتنمي قدراته السلوكية والمهنية. وبما أن الطفل هو جزء أو لبنة في بنيان مجتمعه الصغير الذي يعيش في كنفه والمحيط به، فلا محالة على مدى الأجيال أن ينشأ الأطفال بذات الصفة لبناء صرح المجتمع الكبير المتمثل بالوجود القومي الحي للشعب الذي ينضوي تحت سماء اسم رايته.
إن منطمة اليونسكو حين سعت على تسمية هذا اليوم لم يكن هباء، وإنما إنطلقت من مبادئ حرية الإنسان وإحترام حقوقه في الحفاظ على وجوده مثلما عليه من واجبات تفرضها السلطات عليه في البلدان التي تتسم بتعدد اللغات والقوميات والثقافات لمكونات الشعب الذي يخدم البلد الأصلي له رغم اعتباره من مواطني الدرجة الثانية التي ينبغى أن تمحى هذه الصفة من قواميس دساتير تلك الدول طالما الجميع سواسية أمام القانون، كما هو الحال في الدول الديمقراطية.


دورات فصلية لتعليم اللغة الآشورية في جمهورية كازاخستان في شمال آسيا الوسطى

من مفهوم ومغزى الجملة الأخيرة، من الغريب حقاً، أن يتجاهل العالم المتمدن وجود شعب لا زال يتشبث ويلتزم بماضيه المجيد، ذلك الماضي الذي أنار وأضاء سماء البشرية بمنجزات وأفكار ما فتأت سجينة رفوف ودهاليز وأروقة أرقى متاحف العالم، وفي الوقت ذاته أن يتمادى ويتمارى ويتغافل القوم الذي لا زال يتغنى بتلك المآثر ويتمجد بأسلافه دون أن يضع النقاط على الحروف بشكلها الصحيح، أي أن يهمل ما لا يجب اهماله ، وأن يتغاضى عما لا ينبغي التغاضي عنه، وذلك من خلال التجمع المقصود والتعاون المُتعمد على بذر بذور التهاون والخذلان داخل مؤسساتنا الدينية والسياسية ومنتدياتنا الإجتماعية والثقافية بغية فرض السلطة الإنفرادية على حساب الهيمنة الجماعية التي تعد أساس التمدن والتطور.
من خلال هذا التمهيد المقتضب ، الذي استنبطته من واقع الحال ، سواء في الوطن الأم أو ديار المهجر ، إتضح لي في الآونة الأخيرة عن دور بعض مؤسساتنا التي لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة، إن لم يكن أقلها وبكافة تسمياتها القومية على رصد مبالغ مادية لنشر المؤلفات باللغة القومية ولغات أخرى عما له علاقة بلغتنا وأدبنا وتراثنا وثقافتنا وعلومنا، ناهيك عن القاموس الآشوري لجامعة شيكاغو الذي استغرق العمل على إنجازه 90 عاماً  ليتم طبعه في 21 جزءاً، متضمناً 28000 مفردة مترجمة عن الخط المسماري الأكدي, يعود تاريخها لأكثر من 2500 سنة قبل الميلاد، بحيث أصبح دوي وأصداء هذا المشروع الأكاديمي الضخم والنادر مفخرة للباحثين والدارسين من اللغويين والآثاريين والباحثين إلى جانب ما يصدر سنوياً من القواميس بجهود فردية وفي حقول مختلفة.
 

ومما تجدر الإشارة اليه، حركة الترجمة والنشر والقنوات الإعلامية والمؤتمرات اللغوية التي تعقد في الوطن الأم بلاد الرافدين وبعض البلدان مدعاة فخر وإعتزاز طالما تبشر بالخير لإحياء لغتنا القومية،   

إضافة للمدارس التي تم تأسيسها لتعليم اللغة الأم بشمولها كافة المواد التعليمية وعلى كافة المراحل الدراسية والدورات التدريبية والتأهيلية للمعلمين والمدرسين, بحيث أدت هذه الإنجازات على بث مشاعر الوعي لدى بعض الغيورين في الإقدام بجهود فردية في المضي على نهجها في كاليفورنيا وأريزونا واستراليا. ناهيك عن بعض الدول التي تسمح للأجانب على تعلم لغتهم الأم في المدارس الرسمية كالسويد وأرمينيا على سبيل المثال.
لذا حقاً أقول لكم : بأنكم أقدمتم على العمل ووفيتم بما بذلتموه بدلالة أعمالكم الإيجابية التي يتصدى لها من لا تنل يداه عنقود العنب أو أية ثمرة متألقة.
ولكن ما يُؤسف له ويُحزن عليه أن نجد العديد من منتدياتنا، إن لم يكن معظمها وبكافة تسمياتها لم تصل الى المستوى الذي يطمح اليه كل فرد اشوري بكافة مكوناته، وفي جميع الحقول التي لها دورها الرئيسي لرفع هيبة الوجود القومي لغوياً وتراثياً وثقافياً، وأخص بذلك التي منها عملية تعميم التعليم اللغوي والتربوي على المستوى الرسمي ، كما هو الحال في بعض دول الشتات التي نوهنا عنها.

إن ما استرعى انتباهي وحثني للكتابة بهذا الشأن هو مشاهداتي عن كثب لأعمال ونشاطات مؤسساتنا أثناء زياراتي واستطلاعي من خلال العديد من اللقاءات. هذا ليس معناه بأنها معصومة عن السهو والخطأ إن كانت قد سعت فعلاً في تحقيق مآربها. قد تكون هناك بعض المثالب والمآخذ في المسلك والمنهج ، وهذه بديهة لا يُمكن نكرانها ، لكون الإنسان يتعلم من أخطائه ومن تجارب الآخرين ، ومن لا يَقْدم على العمل لا يرتقي سلم درجات النجاح.
وبما أن ما ذهبنا اليه مصدره النبع اللغوي, أود الإشارة إلى نقطة مهمة جداً، وهي مستنبطة من خلال كتاباتي ومطالعاتي لواقع أهمية وفاعلية اللغات الأم لدى شعوب العالم ، حيث وجدت بأن أغلب الشعوب تتمجد وتتباهى بالعديد من المناسبات القومية الخاصة بها ، مثلما نحن نحتفي بالسنة الآشورية وذكرى الشهيد الآشوري ، ناهيك عما يملأه التقويم الميلادي من مناسباتنا الدينية كباقي الديانات. ولكون الأمر هنا يتعلق بمناسبة يوم اللغة الأم العالمي الذي يشمل كافة لغات العالم، إنبرت العديد من الدول، وعلى أثر ذلك  بإقرار اليوم المناسب لها للرفع من شأن اللغة القومية والرسمية المتداولة للشعب الناطق بها بإعتبارها هوية وجوده على مدار الأزمنة، وكما يتضح من بعض الأمثلة المدونة أدناه.  
 ـ يوم اللغة الأم العالمي في 21 شباط من كل عام.
-  يوم اللغة العربية في 18 كانون الأول - ديسمبر .
-  يوم اللغة الصينية 20 نيسان - ابريل .
-  يوم اللغة الانجليزية في 23 نيسان - ابريل .
-  يوم اللغة الفرنسية في 20  آذار - مارس .
-  يوم اللغة الروسية في 6 حزيران - يونيو .
-  يوم اللغة الاسبانية في 12 تشرين الأول - اكتوبر.

أكتفي هنا بذكر هذه اللغات ، علماً بأنه هناك ما لا يحصى من اللغات لدى شرائح شعوب العالم تحتفل بالأيام التي رسمتها ليوم لغاتها.

لذا فإنني من هذا المنطلق أقترح على هيئات ومجالس مؤسساتنا بكافة اتجاهاتها إتخاذ هذه الفكرة أو المقترح بعين الإعتبار إسوة بباقي اللغات التي تمجدها شعوبها من الناطقين بها، ليكون اليوم الذي يتم تحديده للغتنا كمنطلق لتحفيز أبناء شعبنا وتعميمه عليهم أينما تواجدوا وحطت بهم الظروف والأوضاع القاسية المؤلمة.

 

طلاب وطالبات مدرسة مار بنيامين شمعون الآشورية في لاس فيكاس في أمريكا

أتقدم بمُقترحي هذا من منطلق خبراتي وتجاربي وتعاملي الدائم مع اللغة الآشورية لأكثر من أربعين عاماً، منها 34 عاماً قضيتها بتعليم وتدريس لغتنا في المدارس الرسمية السويدية ، إضافة لتأليفي سلسلة المنهج التعليمي بسبعة أجزاء لوزارة التربية السويدية والمُتداول في انحاء السويد ودول اخرى. وكذلك أنطلق بهذا المُقترح من حرصي الدائم في الإسهام على وجودنا الكلي الذي لم يبق من مقوماته العتيدة غير لغتنا التي هي روح الأمة ، وبدونها سنجهل ونذيب وجودنا الإثني لننصهر بين شعوب الدول التي نأمّها.
ومن أجل اختيار اليوم المحدد والمناسب, ينبغي أن نستمد اليوم المحدد لذلك من مناسبة  ذات صلة  بأحداث ومأثر واقعنا وتاريخنا والتي منها على سبيل المثال: يوم تأسيس أول مطبعة آشورية ، يوم طبع أول كتاب بلغتنا بعد الميلاد ، يوم ولادة  أو رحيل أول كاتب آشوري أحيى اللغة والأدب والتراث في عالمنا القديم أو الحديث، يوم الإعلان عن إكتمال وإصدار القاموس الأكاديمي لجامعة شيكاغو وغيرها من المناسبات التي يمكننا البحث عنها والتأكيد عليها لتسمية " يوم اللغة الآشورية ". ولكي لا يتزمت ويمتعض البعض من التسمية لندعها تكن التسمية " يوم اللغة الآشورية / السريانية".
إن عملية إقدامنا على هذه الفكرة ليس ضرب من الخيال كما يتصوره ويظنه البعض, وإنما يفرضه الواقع المعاصر, ولكون لغتنا التي نعتز بها ونمجدها ونتباهى بها هي من أقدم لغات العالم المستحدثة والنبع الصافي الذي اغترفت منه لغات أخرى بما لا يحصى من المفردات والمصطلحات والتعابير، وأعلنت بتحديد وتسمية اليوم الذي يُحتفى بها.. فلماذا نحن أيضاً لا نحتذي حذوها ونقتدي بها طالما يشهد التاريخ بأن لغتنا هي مصدرها. كونها اللغة التي نطق وبشر وقدس بها المسيح ومن تبعه إلى يومنا هذا من خلال الأنجيل المقدس. فإن لم نعرها ونوليها تلك الأهمية والمكانة العالية، فمن ننتظر أن يُعلي من شأنها. إذن، فمن المؤكد بأنه سيكون ليوم اللغة المُقرر دوره الفاعل في محيط مجتمعنا وبين أبناء شعبنا الناطق بها ومؤسساتنا إسوة بباقي اللغات، بغية إعادة ذكرى الإحتفاء بذلك اليوم سنوياً كإقامة الحفلات الخاصة بذلك، توزيع وتبادل الهدايا الطباعية بكافة أشكالها، إعادة طبع ونشر مؤلفاتنا وكل ما يمت بصلة لهذه المناسبة.

 

طلاب وطالبات مدرسة القديس ربان هرمز الآشورية في سدني مع أهاليهم أثناء إحتفال إنتهاء الفصل الدراسي

وفي الختام كلي أمل أن انتظر رأيكم بما نوهت عنه ليمكنني من دراسة الموضوع مع زملائي المدرسين الآشوريين في المؤتمر اللغوي السادس الذي نعقده سنوياً في السويد بدعم مصلحة شؤون المدارس التابع لوزارة التربية.

 

المدرسة الآشورية في كاليفورنيا

مع بالغ شكري وتقديري لكل من يقرأ ويتجاوب مع الفكرة المطروحة للنقاش والمتابعة عسى أن نحقق ما نصبو اليه.
ميخائيل ممو / السويد



غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4982
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
لاستاذ ميخائيل ممو المحترم

تحية اخوية صادقة

انها فعلا فكرة  صائبة وضرورية ومهمة لاثبات وجودنا وتواصلنا القومي والانساني والحضاري الاشوري في عالم اليوم
واضن ان الجدل حول تسمية اللغة سوف يغرقنا في مستنقعات جديدة كالتي ما زلنا نغرق فيها حاليا حول تسميتنا القومية
ولذلك اعتقد انه طالما ان اكثر المؤسسات الدينية والسياسية والاجتماعية والثقافية الاخرى التيي  تتبنى وتعمل  لاحياء لغتنا الام - تعود الى المؤمنيين بالاشورية قوما واسما مقارنه بالجهود الاخرى لاخواننا من المؤمنيين بالتسميات الاخرى الجميلة العائدة لنا جميعا
وطالما هناك قاموس اشوري معروف في شياغو وعلى نطاق الجامعات العالمية
فانني اجد انه من الافضل الاكتفاء بتسمية  اليوم - بيوم اللغة الاشورية -
وانتم امامك ايام كثيرة لاختيار اليوم المناسب لان في حقل امتنا اسماء ورموز واحداث كثيرة تليق بنا تسميتها بيوم اللغة الاشورية
واعتقد بانه سوف تقوم اقلام بقية المؤمنين بالتسميات الجميلة الاخرى بايجاد ايام لها
واعتقد ان ذلك سيكون جميلا لاننا نملك ثلاثة اسماء لغوية اخرى
مما قد يزيد اهتمام شعبنا بكل التسميات التي توزع عليها من الحفاظ على لغتنا
والمحصلة ستكون فائدة عامة
وربما بعد عدة اجيال سيختارون جميعا يوما واحدا ولنترك ذلك للمستقبل
تشكر على فكرتك الرائعة هذة والرب يبارك

ملاحظة هل هناك كلمات في لغتنا المعاصرة موجودة في القاموس الاشوري لجامعة شيكاغو l


غير متصل نوزاد حكيم

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 413
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
نحن نعلم جميعا ان للغة اركان اساسية في التعريف بها وخاصة الحروف وبما ان الحرف هو اساس اللغة اذن علينا ان نسمى لغتنا على اساس علمي مقارنة باللغات القديمة في العراق وهي الاكدية والاشورية والبابلية القديمة التي كانت تكتب بالحروف المسمارية القديمة او الصورية في العهد السومري او عصر حسونة وحلف هذا من جانب تاريخي في العراق القديم ، أما بخصوص لغتنا الام فهي معروفة جيدا للعالم ويجب ان لانشوه التاريخ لان لغتنا معروف تاريخها وتسميتها الجميلة الارامية التي كانت لغة العصر قبل المسيحية وكانت منتشرة  من حدود الصين والهند الى اقصى الشرق القديم وحتى الفراعنة كانوا يستخدمون اللغة الارامية التي سميت بالسريانية الحديثة التي نتداولها لحد هذا اليوم فلماذا التشويه لتاريخ لغة عريقة معروفة عبر التاريخ وفي العصر الحديث ، ايها الكتاب والمثقفين لنكن حريصين على تاريخنا بشكل علمي رصين كما أكدعليها سيادة غبطة الباطريك الكلداني مار لويس روفائيل الاول ساكو في رسالته الاولى الى ابناء شعبنا بكافة تسمياته ونبتعد عن المغالطات بحق تاريخنا وهويتنا القومية والاجمل من ذلك لغتنا السريانية الارامية الجميلة ، أ رجوا ان نكون جميعا منصفين وبعيدا عن العاطفة التي تقتل الحقيقة وأن نفتخر بتسمياتنا الجميلة الزاهية ان كانت كلدانية أو سريانية أو أشورية فهي لشعب واحد وقومية واحدة ولتبقى تزهو لغتنا الجميلة السريانية الارامية في كافة المحافل وعلى جميع الأصعدة ولنحافظ على بقائها جميعا لغة حية لشعب حي له تاريخ وحضارة عريقة.


                                                                                                                 الاعلامي والصحفي
                                                                                                                 نوزاد بولص الحكيم

غير متصل يوحنا بيداويد

  • اداري منتديات
  • عضو مميز جدا
  • *
  • مشاركة: 2496
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

 في الوقت الذي أُحييِّ جهود الاخ الشاعر والكاتب  والمعلم ميخائيل ممو  لقضاء  معظم  حياته في تعليم هذه اللغة لابنائنا في المهجر.
 لكن انا مؤيد تماما للاقتراح الاخ نوزاد حكيم على تبقى تسمية لغتنا السريانية الارامية’ لانها حقيقة معروفة (علميا وتاريخيا  لحد الان) بهذه الهوية (التسمية) وكذلك كي لا نضع جدار اخر اضافة الجدران الموجودة في طريق تقاربنا للعمل معا من اجل المصلحة العامة.

اخوكم يوحنا  بيداويد 

غير متصل آدم إيليا آشيتا

  • عضو جديد
  • *
  • مشاركة: 4
    • مشاهدة الملف الشخصي

الأخوة الأفاضل الذين لم يدركوا ما قصده الأستاذ ميخائيل ممو في مقالته، بعيداً عن مشاحنات التسميات التي تصب في معين وجودنا القومي بشكل عام.. حيث أنا شخصياً فهمت من اقتراحه تبجيل يوم خاص للغتنا القومية اسوة بباقي شعوب العالم وخاصة بالشعوب التي تكنى  بالأقليات القومية. وكما يبدو من طرحه هو للمناقشة الإيجابية بغية الإتفاق على تسمية ذلك اليوم من منطلق أحداث تاريحنا. مع شكري وتقدري للكاتب المبدع ميخائيل ممو على هذه الفكرة الصائبة.

آدم إيليا آشيتا

غير متصل آدم دانيال هومه

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 120
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الإخوة الأكارم!
الأخ الشاعر والأديب الآشوري ميخائيل ممو يتحدث عن لغته الأم الآشورية والتي هي إرث وميراث شعبه الآشوري في كل بقاع الأرض. والصور التي أرفقها مع المقال خير دليل على ذلك.

غير متصل ELASHOUR

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 112
    • مشاهدة الملف الشخصي
                ܫܠܡܐ ܩܐ ܟܠܘܟܘܢ
1.  ܐܥܬܢ  ܐܢܫܐ ܐܪܡܥܐ ܗܕܥܐ
2.   ܐܚܢܢ ܠܐ ܡܨܘܬܟ ܠܫܐܢܐ ܐܪܡܥܐ  , ܠܫܐܢܐ ܐܪܐܡܥܐ ܐܥܠܐ ܓܘ  ܐܘܪܐ[ ܥܕܬܐ]
3.  ܐܦ ܟܘܢܫ ܡܠܐ ܕܓܘ  ܫܥܟܓܘ  ܩܡ ܩܪܥܠܗ 
Assyrian dictionary     
4. ܟܘܠܥܗܥ ܐܬܘܪܒܐ ܐܡܪܥ ܙܘܙܐ ܥܢ ܙܘܙܐ   ܐܥܒܘܟ ܚܙܥܬܠܐ ܓܘ ܐܪܡܥ  font=Estrangelo Nisibin][/font]   

اخي نوزاد ليس لديك اية معلومات عن الذي نتكلمه وعن الذي موجود في كتب الكنيسة
على سبيل المثال نقول للمال  زوزا  او زوزه  فهذه اشوريه 100% لاتوجد في القواميس الاراميه,

ܗܘܥܬܢ ܒܣܥܡܐ

غير متصل الياس متي منصور

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 564
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
جزيل الشكر للاستاذ الاديب واللغوي ميخائيل ممو، على غيرته وحبه وتخوفه على اللغة الام السريانية ...
واقترح ان يكون يوم اللغة الام  اما في 16نيسان من كل عام (ذكرى قرار مجلس قيادة الثورة النمحل (251 )، في 16نيسان 1972 .
او في يوم 25 حزيران، ذكرى تشريع قانون رقم (82) في 25 حزيران 1972 .بتأسيس اول مجمع للغة السريانية.

                                              الياس متي منصور