الشاعر جميل الجميل يحصل على المركز الثالث في مسابقة عمان الأدبية للشعر عنكاوا كوم- عمان/الأردن حصل الشاعر والأديب جميل الجميل على المركز الثالث في "مسابقة عمان الأدبية" الدورة الثامنة من بين عدد كبير من المشاركين على مستوى الوطن العربي في قصيدته المعنونة "رقصة قلبين في وجه المسافة".
ووفقاً لبيان من الشاعر جميل الجميل تلقى "عنكاوا كوم" نسخة منه، فإنه، كان قد حصل على المركز الأول في أربعة أجناس أدبية في الدورة السابقة لها "القصة القصيرة، الشعر العمودي، الشعر المنثور، الخاطرة".
لمحة عن حياة الشاعر حسب ما جاء في بيانه: جميل الجميل هو من مواليد 12/11/1990 العراق- نينوى.
التحصيل الدراسي: بكالوريوس تربية جغرافية.
خريج ثلاثة دورات للصحافة.
خريج دورة مار أفرام للغة السريانية.
باحث في علم الأديان المقارن.
أديب وإعلامي.
شارك في مؤتمر في القوش آليات الدفاع عن حقوق الإنسان.
شارك أيضاً في مؤتمرات في بغداد والحمدانية.
شارك في حملات مساعدة وإغاثة المحتاجين لحالات عدة في أنحاء القطر.
حاصل شهادة تقديرية من وزارة الثقافة.
شهادة تقديرية من مجلة بصرياثا الأدبية.
شهادة تقديرية من لجنة شعراء الوطن العربي.
شهادة تقديرية من محافظ نينوى لمشاركته في المهرجان الأول لمحافظة نينوى.
حائز على المركز الأول في مسابقة شعر وأدب في القصة القصيرة في مصر 2012 /2013.
حائز على المركز الثاني في مسابقة أمير الشعراء في مصر 2012 / 2013.
حائز على المركز الثاني في مسابقة شعراء العرب بتاريخ 5/3/2013.
حائز على المركز الثالث في القصة القصيرة بالمغرب 2012 / 2013.
حائز على المركز الثاني في أمسية اتحاد طلبة وشبيبة لتجمع عشتار 2011 / 2012.
حائز على المركز الأول في الشعر العمودي والثاني في قصيدة النثر والثالث في القصة القصيرة في مسابقة أدب في الأردن 2012.
حائز على المركز الأول في مسابقة أدب في عمان في "الشعر العمودي والشعر المنثور والخاطرة والقصة القصيرة" 2013.
شارك في أمسيات ومهرجانات منها في الموصل وبغداد وبرطلة والقوش وبغديدا.
رئيس ومؤسس منتدى بغديدا الأدبي.
عضو تجمع ناشرون للعلوم والثقافة والأدب.
عضو منظمة حمورابي لحقوق الإنسان.
عضو اتحاد الأدباء والكتاب السريان.
TVعضو في قناة سوريو.
محرر في جريدة نينوى الحرة.
محرر في جريدة نيشا.
نشر الكثير من القصائد والقصص والمسرحيات في المجلات والجرائد والصحف العراقية والمحلية والأجنبية.
نشر في مواقع عربية وعراقية ومحلية.
مقطع من القصيدة الفائزة: كم يحملني طيفي حينما أتنهد ضائعاً بين يديك أو يديّ
حينما نقابل الليل ببعض من كآبته
ونستسقي من صرخته
ماذا تحملين اليوم في حقائبك
أتحملين اسمي؟
حينما غادرت الطيور أرواحها بحثاً عنه في جيبك
حينما انفجر الوقت باكياً عليه