عزيزي نصرت
قصيدتك هذه اخذتني من حيث لاادري الى ماقبل نصف قرن او أكثر ،الى عالم كان العندليب فيه يغرد خارج القفص، لم يلبث ان يتحول طلسمه الى رجل سكران نسي أشعاره بين بنطال جان دمو ..... رحم الله جان وأعاد لنا عصره .
دام نبضك عزيزي نصرت ودمت لكركوك شاعرها
صلاح