الحوار والراي الحر > الحوار الهاديء

انفال عائلة توما ريس من كوندي كوسا المنسية

<< < (4/4)

تيري بطرس:
ܡܝܩܪܐ ܩܫܘ ܐܒ̣ܪܗܝܡ
ܩܒܠ ܫܠܡܝ ܘܐܝܩܪܝ
ܐܗܐ ܠܣܬܐ ܕܫܡܢ̈ܐ ܦܝܫܠܗ ܦܪܝܣܬܐ ܒܓܒܐ ܐܬܪܢܝܐ ܐܬܘܪܝܐ؛ ܘܕܐܟ̣ܝ ܟܘܦܫܠܗ ܘܡܢ ܐܝܟܐ ܠܝܬܠܝ ܡܕܥܢܘܬܐ ܒܐܗܐ ܡܢܕܝ̤ ܩܘܒܠ ܛܝܒܘܬܐ ܡܢܘܟ̣ܘܢ ܘܡܢ ܟܠ ܕܫܘܬܘܦܐ ܝܠܗ ܒܦܪܣܬܝܗܝ ܘܡܕܥܝܬܐ ܕܢܫ̈ܐ ܒܐܗܐ ܓܘܢܚܐ؛ ܫܡܐ ܕܓܒܐ ܒܦܠܛܐ ܒܐܬܘܬܐ ܕܥܪܒܝܐ ܣܒܒ ܦܝܫܠܗ ܟܬܝܒ̣ܐ ܒܐ̇ܣܘܪܬ ܐܝܢܐ ܓܘ ܢܝܬ ܠܝܠܗ ܦܠܚܐ؛ ܟܒܐ ܝܠܗ ܟܒܐ ܐܬܢܝܐ ܐܬܘܪܝܐ؛

تيري بطرس:
ܡܝܩܪܐ ܩܫܘ ܐܒܪܗܝܡ
ܒܚܫܘܬܝ ܪܒܐ ܢܫ̈ܐ ܟܐ ܝܕܥܝܗܘܘ ܒܐܗܐ ܩܣܬ، ܘܕܝܠܢܐܝܬ ܐܢܐ ܦܪܨܘܦܐܝܬ ܫܒ̣ܝܩܐܝܘܢ ܠܦܢܝܬܐ ܕܒܪܘܪ ܒܦܠܓܐ ܕܝܪܚܐ ܬܡܘܙ 1988̤ ܘܪܒܐ ܡܢ ܐܢܐ ܢܫܐ ܟܐ ܝܕܥܚܠܗܘܢ ؛ ܩܘܒܠ ܛܝܒܘܬܐ ܡܢ ܟܠ ܕܡܨܝܐ ܝܠܗ ܕܡܡܛܐ ܠܐܗܐ ܓܘܢܚܐ ܩܐ ܡܕܥܝܬܐ ܘܡܢܗܪܬܐ ܒܝܗ؛ ܘܗܪ ܗܕܟ̣ܐ ܓܒܐ ܐܬܪܢܝܐ ܡܨܝܐ ܝܠܗ ܕܟܦܫ ܐܢܝ̈ ܫܡܢ̈ܐ ܘܦܪܣܠܗܘܢ̤ ܒܠܫܢܐ ܥܪܒܝܐ ܘܐܢܓܠܝܫܝܐ̤ ܣܒܒ ܐܗܐ ܓܘܢܚܐ ܝܗܘܐ ܥܠ ܒܢܝ̈ ܐܡܬܢ̤ ܓܘܢܚܐ ܐܘܡܬܢܝܐ؛ ܒܣ ܩܘܒܠ ܛܝܒܘܬܐ ܡܢ ܟܠ ܚܕ̄ ܕܓ̰ܘܪܒܐ ܝܠܗ ܕܒܗܪܢ ܘܡܚܙܐ ܘܡܕܥ

قشو ابراهيم:








اسكندر بيقاشا:

شكرا للاخوة المتحاورين  فقد اعطيتمونا اراء جدية ومقترحات عملية ومعلومات جديدة حول عمليات الانفال الضحايا خاصة الاخ قشو ابراهيم دنيروا الذي حاول ايصال  المعلومات عن شهداء قرى نيرو وريكان وباللغة السريانية والعربية كما احيي الاخ تيري بطرس على القائمة التي سطرها للقراء.

من الاهمية هنا هو شهادة الاخ الياس متي منصور الذي يؤكد هنا كشاهد عيان ان النظام البعثي ضرب شعبه الهارب منه بالسلاح الكيمياوي وبذلك فانه يسكت كل الذين يخادعون وينفون جرائم البعث البشعة.

شكرا للاخ انو عبدوكا على مبادرته في العمل على كشف مضير الضحايا واحقاق ذويهم لكن ذلك بالطبع يتطلب موافقة اهالي الضحايا  وساحاول الاتصال بدوري بذوي الضحايا من كوندي كوسا. كما ارى ان الاخ قشو ابراهيم يستطيع الاتصال باهالي نيروي وريكان لاخذ رايهم في ذلك.

وهنا اريد ان انوه الى ان هنالك ضحايا آخرين ظهرت بعض المعلومات عنهم في مقال للسيد يوسف شيت مؤخرا بعنوان.
ذكريات أنصارية بعد ربع قرن من الأنفال/ الجزء الأوّل
إ"انقطعت نهائيا أخبار عائلات الأنصار , وبعد أن دارت الأيّام , تأكّد خبر تصفيتهم من قبل جلاوزة النظام الفاشي , ولم يتمّ العثور على رفاتهم , واستشهد بذلك  195 فردا, معظمهم من الطائفة الإزيدية ثمّ الآشورية, ومنهم : 82 طفلا, (من بينهم 17 رضيعا, عمر أصغرهم 40 يوما وهي بنت الرفيق أبو سربست) , و 40 إمرأة و16 من الصبايا والصبيان و32 من الشابّات والشباب و 25 مسنّا" .
انتهى الاقتباس

مشتركات:
اولا, معظم المعلقين يتفقون على تشكيل لجنة لتوثيق جرائم الانفال وتقديمها الى الجهات العراقية والدولية المختصة.
ثانيا, يرون بانه يجب ابراز التضحيات التي قدمها شعبنا ومحاولة القصاص العادل لهم
ثالثا, هنالك اشخاص توفيت وعوائل قد شردت وقرى دمرت ولا نعرف عنها شيئا او النزر اليسير ويجب البحث عن مصيرها.
رابعا, ان الجميع يجب ان يتحمل المسؤولية لكن بالاخص الاحزاب السياسية ومنطمات المجتمع المدني التي كرست نفسها للدفاع عن هذا
الشعب وقسم منها يدفع لهم من من قبل السلطات للقيام بذلك.

تصفح

[0] فهرس الرسائل

[*] الصفحة السابقة

الذهاب الى النسخة الكاملة