بدون تعليق((يونادم كنا رفض زيادة عدد مقاعد الاقليات في قانون الانتخابات ))

[samy]

2013/08/21
المدى برس/ بغداد
قال النائب عن التحالف الكردستاني محما خليل في مؤتمر صحافي عقده في مبنى البرلمان، وحضرته (المدى برس)، "طالبنا نحن في ائتلاف القوى الكردستانية بتخصيص 5 مقاعد للايزيديين و5 مقاعد للمسيحيين و3 مقاعد للكرد الفيلين ومقعد للشبك ومقعد للأرمن ضمن قانون الانتخابات"، متابعا "لكن ممثل الاقليات يونادم كنا يطالب بتقليل هذه المقاعد".

وأضاف خليل "نحن مع اعطاء جميع الاستحقاقات لجميع الاقليات ولانقبل بتقليل مقاعد اي من الاقليات وفق الكوتا الممنوحة لهم"، لافتا الى أن "هناك تجاوبا من الكتل السياسية لمقترحنا وسنحاول معها من خلال مفاوضاتنا تخصيص هذه المقاعد"، مؤكدا "إننا نرفض ان يتحدث يونادم كنا باسم الاقليات".

وكانت كتلة الفضيلة النيابية أكدت، اليوم الاربعاء، على ضرورة اقرار قانون انتخابات مجلس النواب، بشكل "يساهم في توسيع قاعدة المشاركة ويساعد على تجاوز الازمات السياسية في البلاد"، وفيما دعت الى تبني القائمة المفتوحة والدوائر المتعددة بما يضمن "العدالة والانصاف"، عدت المقاعد التعويضية "مخالفة" للديمقراطية.

وكان النائب الايزيدي شريف سليمان عن التحالف الكردستاني طالب، في (27 تموز2013)، أعضاء البرلمان العراقي بدعم ومساندة "حق" المكون الايزيدي بزيادة مقاعده ، وأشار إلى ان المحكمة الاتحادية اوصت مجلس النواب بزيادة مقاعد الكوتا المخصص للمكون الايزيدي في الانتخابات البرلمانية القادمة، وفي حين اوضح أن قانون الانتخابات النيابية السابق لم يراعي الكثافة السكانية للمكون الايزيدي في عدد المقاعد.

وكان النائب عن التحالف الكردستاني محما خليل، اكد في الـ17 من نيسان 2013، أن الأيزيديين مكون كردي تعرض الى "اضطهاد مزدوج" بسبب انتمائهم القومي والديني، فيما طالب بـ"زيادة" تمثيلهم في المؤسسات الحكومية وإعادة اعمار مناطقهم.
 

[كلدوآشورايا]

أخي العزيز صاحب الموضوع أنصحك أولاً بقراءة الخبر بأكمله ثم بعد ذلك أحكم على مضمونه ومضمون التصريحات الواردة فيه .

هل تقبل أن تتساوى عدد مقاعد الأخوة الأيزيديين مع عدد مقاعد شعبك ، فكم هو تعداد الأيزيديين لكي يعطى لهم 5 مقاعد أسوة بشعبنا ، هنالك فارق كبير في تعداد كلا المكونين داخل العراق وخارجه فلا يجوز أن يكون لكلاهما نفس العدد من المقاعد...

غريب شعب عجيب سورايي

[samy]

لاعلاقة لي بما يقترحه الاخرين لاي اقلية المهم ان اخذ ذلك بنظر الاعتبار و المطالبة بعدد  اكبر من العدد الحالي لنوابنا  بما يتناسب  وتعدادنا السكاني  والمطالبة بهذا التعداد في الداخل و الخارج وليس الوقوف ضد زيادة عدد نواب الاقليات لان كل الاقليات مضطهدة بكل المقائيس.

[فاروق كيوركيس]

السيد سامي المحترم

نحن لسنا من مؤيدي يونادم كنا ولكن يجب قول الحقيقة في ما هو لنا  وما هو علينا ، حيث ان مضمون الخبر المنشور لا علاقة له بالعنوان  ، وبغض النظر عن  رأينا بهذه الامور  وموقفنا منها  ..نود ان نبين  لك وللقراء بان  طلب التحالف الكردي لم يتطرق لزيادة المقاعد الخمسة للمسيحيين ،  وانما طالب بثلاثة مقاعد للكرد الفيليين  وكما جاء في سياق الخبر  (( قال النائب عن التحالف الكردستاني محما خليل في مؤتمر صحافي عقده في مبنى البرلمان، وحضرته (المدى برس)، "طالبنا نحن في ائتلاف القوى الكردستانية بتخصيص 5 مقاعد للايزيديين و5 مقاعد للمسيحيين و3 مقاعد للكرد الفيلين ومقعد للشبك ومقعد للأرمن ضمن قانون الانتخابات"، متابعا "لكن ممثل الاقليات يونادم كنا يطالب بتقليل هذه المقاعد".)) انتهى الاقتباس .
وعند مراجعتنا للمادة 15 من مقترح تعديل قانون الانتخابات  نجد ان الطلب الكردي  يقتصر على  الكرد الفيليين  وكما مبين :

 (( المادة (15)
تمنح المكونات التالية حصة كوتة تحتسب من مقاعد البرلمان"-
اولا: خمسة مقاعد للمكون المسيحي بواقع مقعد واحد في محافظات (بغداد، اربيل، نينوى، كركوك، دهوك)
ثانيا: خمسة مقاعد للمكون الايزيدي.
ثالثا: مقعد واحد للمكون المندائي.
رابعا: مقعد واحد لمكون الشبك.
خامسا: مقعد واحد لمكون الارمن. )) انتهى الاقتباس
من جانب اخر اذا كان الفيليين  مكون كردي   وكما يبدو من اسمهم  ...واذا كان الازيديين مكون كردي ايضا بحسب ما منشور في خبركم الاقتباس ادناه .. فلماذا لا يعطي الاكراد بعض مقاعدهم لهذه المكونات ان كانو حريصين عليها .

((وكان النائب عن التحالف الكردستاني محما خليل، اكد في الـ17 من نيسان 2013، أن الأيزيديين مكون كردي تعرض الى "اضطهاد مزدوج" بسبب انتمائهم القومي والديني، فيما طالب بـ"زيادة" تمثيلهم في المؤسسات الحكومية وإعادة اعمار مناطقهم. )) انتهى الاقتباس

[Masehi Iraqi]

اخوانا الاعزاء
قبل ايام نشر الدكتور ليون برخو مشكورا أحصائا عن عدد الكلدان في العالم و هم جميعا يحملون الجنسية العراقية و نقل ان عددهم يتجاوز ال خمسمائة الف ، و بما أن الدستور العراقي يقر بأن لكل 100 الف عراقي نائب واحد يمثلة ، فيجب ان يكون للكلدان خمس نواب في مجلس النواب العراقي على أقل تقدير
كذلك أورد أن الاشوريين من الكنيستين أيضا يصل عددهم الى عدد مماثل فيجب ان يكون لهم تمثيل أيضا خمس مقاعد أخرى
و الاخوة السريان و اللاتين و الانجيليين و الاخرين أيضا يصل عددهم بعدد مماثل و لهم أيضا خمس مقاعد أخرى
فالمفروض عدد المقاعد لآبناء شعبنا المسيحي لا تقل عن 15 مقعد

و اليوم صرح الاستاذ يونادم [انه يطالب بخمسة عشر مقعد للمسيحيين و أنه لا يتحدث نيابة عن الاقليات ...بل هو نائب و من حقة أن يطالب و يتحدث .

و برأيي أن علىنا جميعا أن ندعم ممثلينا بالبرلمان حتى لو كنا نختلف معهم بالفكر و بالاهداف ...... لكن ليس من الصحيح أن نضعف مواقفهم لآي سبب كان ، و أن لا نحرق على أنفسنا الفرصة لايصال صوتنا حتى لو كان ضعيفا .....
  ليكن نقدنا بناءا و مفيدا ...و لنحاول جميعا أيصال صوتنا بأي طريقة كانت لا تكميم صوتنا الضعيف جدا في البرلمان
و من هذا المنبر أدعو البرلمانيين المسيحيين للتواصل مع شعبهم و لا يختبئو تحت الكراسي و لا يعتبرون انفسهم بشر من نوع خاص لا يجوز اختلاطهم مع عامة الشعب ..... لآنكم جميعا و دون استثناء لا تستحقون المقاعد التي تجلسون عليها .... و أن التأريخ سيثبت لكم ذلك

[عبدالاحـد قلو]

السيد العراقي المسيحي
ان السيد يونادم كنا لم يعتمد على احصائية الدكتور ليون برخو التعبانة والناقصة من مجاميعها. ولكن السيد كنا اعتمد على احصائية 1987م العراقية والتي تذكر بأن عدد المسيحيين من الشعب العراقي وبما يكافىء مليون وثلثمائة ألف مسيحي وبالاعتماد على ذلك العدد فأنه يحق لنا 13 نائبا، وحسب القاعدة: لكل مائة الف مواطن برلماني واحد، وليس 15 برلماني وكما حددها السيد النائب. وعلى شرط ان يحتسب الذين خارج العراق وكما هو الحال مع باقي المسميات من الشعب العراقي ان كانوا عراقيين.
وكان المفروض من السيد النائب ان يساند الاقليات الاخرى ليعزز طلبه برفع عدد اعضاء البرلمان لجهته التي يمثلها لأستمرار التوافق فيما بينهما في احتياجاتنا الاخرى؟
ومع ذلك فهذه دعاية انتخابية( لم يضبطها صاحبنا) التي يريد منها السيد النائب تغطية اخفاقاته في تمثيل الجهة التي يدعي بتمثيلها بالاضافة للتنافس انتخابيا مع معارضيه من المنشقين من حركته ان لم يكن ذلك بتكتيت انتخابي لضمان المقاعد لصالح حركته مع الاطياف المنافسة الاخرى وبالاخص في الاقليم الكردي، والنتائج ستكون كفيلة لمعرفة الحقيقة وشكرا

عبدالاحد قلو