الاخ زيد ..مع التحية
كلماتك الاخيرة تمثل واقع الديمقراطية الحديثة في العراق :
المعارك محسومة ... والنتائج معروفة ... والمستقبل أسوأ من الحاضر والقضايا الكبيرة تُداس بالأرجل .....وتباً لها من قِيَم!!
وهذا ينطبق بالذات على الكوتا التي يدعونها بالكوتا المسيحية الترهيمية والمفصلة على فلان وعلان.. ولكن ربما تحصل مفاجئة. قد يتغير مزاج الربع. انطيلها فنْتِك يا زيد، شوّية بيّضها ولو.!! تقبل تحياتي[/size]