المحرر موضوع: محمية لشعب ينقرض!  (زيارة 1976 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل كوهر يوحنان عوديش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 460
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
محمية لشعب ينقرض!
« في: 11:50 16/12/2013 »
ارقام وتقارير مخيفة ومروعة تنشرها هئيات رسمية وغير رسمية عن اعداد المسيحيين المتبقين في العراق، والذي اصبح يتناقص يوميا جراء الانفلات الامني وتهميش الاقليات بصورة عامة والعمل بمبدأ الاكثرية والاقلية الذي اصبح معمولا به منذ 2003 بعد اسقاط النظام السابق وسقوط المواطنة من قانون الدولة، واخر هذه التقارير كان تقرير المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة الذي يقدر عدد المسيحيين ب 150 الف شخص فقط بينما كان عددهم يبلغ حوالي المليون في نهايات الثمانينيات من القرن الماضي، وهذه الارقام ان كانت صحيحة فهذا يعني ان حوالي 850 الف شخص قد هاجر العراق منذ تسعينات القرن الماضي لحد يومنا هذا، وان القسم الاكبر قد هاجر العراق خلال السنوات العشر الاخيرة اي في زمن الديمقراطية!!!.
ان هجرة المسيحيين، او بالاحرى تهجيرههم من العراق لم تكن مخفية عن احد بل تمت بصورة علنية وامام انظار العالم اجمع، وكأن العالم باجمعه اتفق على هذا التهجير والانتقام من شعب اصيل ليس له ذنب سوى كونه شعب مسالم ولا يملك ميليشيا مسلحة وعصابات اجرامية تقتل هذا وتفتك بذاك، فالتهجير العلني والسكوت عنه من قبل الحكومة العراقية او من قبل المجتمع الدولي ان دل على شيء فانما يدل على ان الجميع متفقون على ابادة شعب سكن هذا البلد منذ الاف السنين، والا لماذا لم تقم الحكومة العراقية بحماية ارواح المسيحيين واماكن عبادتهم وهذه من اولى الواجبات وابسط المهام التي يجب على كل حكومة القيام بها دون تمييز على اساس العرق والمذهب واللون والدين لاضفاء الصفة الشرعية والوطنية عليها، والا فان هذه الحكومة لا تكون سوى مجموعة مسلحة تتحكم بمصير الشعب بالحديد والنار وتتلاعب بثروات الوطن وتفتك بالشعب!!، هذا لو غمضنا عيوننا وتناسينا كل عمليات الاختطاف والابتزاز وانتهاك الحريات الشخصية لابناء هذه الطائفة التي لا تزال تتكرر يوميا مع الاعداد القليلة الباقية في المحافظات الجنوبية من العراق. ولماذا بقى المجتمع الدولي ، وخصوصا الدول الكبيرة صاحبة النفوذ والقرار والتي غيرت النظام السابق بحجة ترسيخ الديمقراطية واحترام حقوق الانسان، ساكتة على كل الجرائم التي مورست ضد مسيحيي العراق؟ 
ان ازدواجية التعامل مع القضايا المصيرية لشعوب الشرق الاوسط من قبل الهيئات والمنظمات الانسانية والحكومات الغربية يكشف لنا بوضوح زيف الادعاءات التي تصرح بها هذه المؤسسات وكذلك زيف الشعارات البراقة التي ترفعها بشأن حقوق الانسان وترسيخ الديمقراطية وانماء العلاقات الودية بين الشعوب والامم على اساس المساواة والاحترام المتبادل، والذي يستدل من هذا التعامل المزدوج ان هذه الجهات مجتمعة وبدون اي استثناء انما تتعامل مع قضايا الشعوب حسب ما تقتضيه مصالح بلدانهم دون اي مراعاة لحقوق الانسان او لما يحصل للغير من قتل وذبح ومعاناة جراء سياستهم العوجاء، وخير مثال على ذلك هم مسيحيي العراق الذين دمرت كنائسهم وهددت ارواحهم وهدرت دمائهم وهجرت نفوسهم ظلما وجبرا، دون ان نتلمس اية مساعدة دولية او حتى نسمع اية محاولة للتخفيف عن معاناتهم المتفاقمة.
ان دعوات البقاء في الوطن وعدم اخلائه من المكون المسيحي التي يطلقها بعض الساسة ورجال الدين وغيرهم من المتحسرين والمتألمين على مسيحيي العراق وما وصل اليه حالهم من تشرد وضياع لم تعد تنفع ولن تنفع في ثني هذا المكون الاصيل عن الهجرة من بلد تسيره الميليشيات الطائفية وتحكمه قوانين الغاب، لان اسباب الهجرة تفوق كل خيال واسباب البقاء اصبحت نادرة في وطن اصبح ينكرهم.
همسة:-
في الوقت الذي يبكي فيه انصار البيئة والحياة ويذرفون دموع التماسيح على حيوان نادر نفق، او يصرفون مليارات الدولارات ويقيمون محمية طبيعية لحيوان اخر مهدد بالانقراض، نتمنى ان يتم التفكير ولو قليلا بمستقبل هذا الشعب ونرجو من كل ذو ضمير حي ان يلتفت الى معاناة شعب يتعرض لتطهير عرقي سينقرض من موطنه الاصلي خلال سنوات معدودة لا محال، هل من يسمع؟   

كوهر يوحنان عوديش
gawher75@yahoo.com

غير متصل برديصان

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1165
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: محمية لشعب ينقرض!
« رد #1 في: 23:44 16/12/2013 »
          السيد جوهر المحترم اسباب البقاء اصبحت نادره جدا  في وطن ينكر هم  حتى لو بقي العدد بكم قليل من المئات هل تقترح ان يقام لنا محميات على مساحه معينه  ياتي المتخصص بشؤون ,,,,,,,,, لزيارتنا اعتقد استطيع ان اتكلم بلسان عدد من المتبقين اقولها سوف نبقى ابناء امتنا وديننا ونكون امينين على طوباويات الرب يسوع المسيح   هذا هو قدرنا ان ارادنا الرب هنا لذا علينا تحمل ذلك واقترح للذي يخرج ويتنكر للامه والدين ان يذهب الى تغيير تسميته  لان القليل المتبقي في الوطن يبقى يحمل التسميه الاصليه مهما قست عليه الظروف لذا لايمكن ان يقبل على نفسه ان يكون من نفس سكان المحميه  ,,,,,,,,,, تحياتنا من على اديم ارضنا التي لاننكرها اطلاقا   بغداد















غير متصل كوهر يوحنان عوديش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 460
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: محمية لشعب ينقرض!
« رد #2 في: 09:57 17/12/2013 »
السيد برديصان المحترم
تحية طيبة
من قال يجب ان تغيروا ( نغير ) اسمنا وقوميتنا وديننا؟ وفي اي موضع قلت ان الباقين لا يحملون التسمية الاصلية؟ اخي العزيز نحن على وشك الانقراض من موطننا الاصلي، هل في ذلك اي شك؟ ولا اظن بان هناك من يهتم .... اسيادنا مشغولون بالكعكة وغيرهم بانقاذ الجسد وغيرهم........... هكذا لم يبقى سوى الفقير والمريض يعاني ما يعاني............ اتمنى ان تقرأ المقال ثانية لتفهم قصدي

تحياتي

غير متصل خوشابا سولاقا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2340
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: محمية لشعب ينقرض!
« رد #3 في: 12:12 17/12/2013 »
الى الأخ والصديق العزيز كوهر يوحنان المحترم
تقبلوا خالص تحياتنا وترحيبنا بعودتكم الميمونة الى الموقع بعد غياب عسى أن يكون السبب خيراً .
سُررتُ بقرأة مقالكم الرائع وتشخيصكم للحالة المزرية التي تواجه وجودنا القومي في وطن الأجداد ، الحالة التي فيها شعبنا يواجه خطر الأنقراض المحتم إذا استمرت الهجرة اللعينة على هذا المنوال كما صرح قداسة البطريرك ساكو بأن في كل يوم تغادر ثلاثة عوائل مسيحية أرض الوطن ، إنه حقاً أمر مؤسف ومزري ومحزن ومعيب علينا وعلى الآخرين بأن يواجه شعبنا خطر الأنقراض في أرض وطن الأباء والأجداد دون أن يحرك أحداً من المعنيين ساكناً ، وكأن الجميع متفقين على هذا المصير لشعبنا المغلوب على أمره ، وهنا فأن الحاجة تفرض على جمعيات حماية البيئة على إقامة محميات خاصة بحماية القوميات التي تتعرض لخطرالأنقراض  على غرار تلك المحميات التي تحمي الأنواع الأخرى من الكائنات التي تتعرض لظروف الأنقراض ، حتى وإن كانت تلك المحمية التي تخصص لقوميتنا على سطح القمر إذا ضاقت بنا الأرض على هذا الكوكب الجميل الذي كنا نحن الأوائل من أنشأ عليه أول حضارة إنسانية وشكراً .

  أخوكم وصديقكم : خوشابا سولاقا 
   

غير متصل اكد زادوق

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 335
  • الجنس: ذكر
  • التأريخ يكتبه المنتصرون
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: محمية لشعب ينقرض!
« رد #4 في: 13:02 17/12/2013 »
انما يدل على ان الجميع متفقون على ابادة شعب سكن هذا البلد منذ الاف السنين، والا لماذا لم تقم الحكومة العراقية بحماية ارواح المسيحيين واماكن عبادتهم وهذه من اولى الواجبات وابسط المهام التي يجب على كل حكومة القيام بها دون تمييز على اساس العرق والمذهب واللون والدين لاضفاء الصفة الشرعية والوطنية عليها، (انتهى الاقتباس)
 الاخ كوهر يوحنا تحية طيبة:-
انت قلتها بالفم المليان وكلامك صحيح مئة بالمئة, جميعهم متفقين على ابادتنا بشتى الطرق والوسائل الممكنة. والامر ليس مقتصرا على هذا الحد بل اكثر من  ذالك فهم يتفننون بابادتنا مستخدمين كل ما تعلموه من الانظمة البائدة الطاغوتية وممارساتها الغير انسانية تجاه شعوبها والتنكيل بهم ومحاربتهم نفسا وجسدا وجغرافيا وثقافيا .حرب موازين القوى فيها غير متكافئة دائما هناك القوي الغالب وهناك الضعيف المغلوب على امره نحن(المسيحين).
اخي الكريم :-
ان سياسة فرق تسد لحد الان معمولة بها في العراق وكل هذه الحروب الطائفية والمذهبية التي راح ضحيتها لحد الان في العراق اكثر من مليونين عراقي ومن ضمنهم نحن المسيحيين ايضا.
عراقنا تم تدميره بالكامل عسكريا وسياسيا وثقافيا واجتماعيا واقتصاديا ودينيا وحضاريا وبكل ما تحمله كلمة تدمير من معنى بقي فقط ان يخلو العراق من سكانه الاصليين الشرفاء الغيارى واستبدالهم باخرين يحسبون بالفطرة بشرا يستقدمونهم من طورابورا افغانستان والشيشان وبرقا وبنغازي ليبيا واليمن (السعيد)؟؟ والصومال والسودان وكل ما هو ليس ب نهريني رافديني لاجل سحق هوية هذا البلد المتجزر في التاريخ وتحوليه الى مزبلة واعذرني على قولي هذا الى مزبلة تلقى فيها قماماتهم النووية وحقل تجارب لاسلحتهم الذكية ومص دم هذا البلد(النفط) وتركه خرابا ابديا لا تقوم له قائمة.
المشكلة هي بانه دائما يجدون لهم في هذه البلدان خونة يعجلون بتحقبق اجنداتهم الخبيثة.
الله يكون بعون العراق وبعون شعبنا(المسيحي) بكافة تسمياته. لا محمية تفيد ولا شي لانه حاميها حراميها ..........تقبل تحياتي
اكد زادق ججو

غير متصل الشماس الكلداني

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 51
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: محمية لشعب ينقرض!
« رد #5 في: 20:19 17/12/2013 »
ما العيب في الهجرة اذا البلد الذي كنا نعيش فيه لا يمنحنا العيش الرغيد الذي نريده
عندما هاجرنا الى خارج وطننا استقبلته البلد الجديد بكل احترام. ووقار يعلمنا لغته من غير ان ندفع فلسا واحدا الى حين اندماجنا في المجتمع الجديد فهو يوفر لنا الدراسة و العمل معا اذا كنا نريد الدراسة و ان كنا نريد العمل يعلمنا الاختصاص المناسب لنا و ان كنا حاملي شهادات من الوطن نستطيع تعديلها بما يناسب البلد الجديد يرعى أطفالنا معنا ويتابعهم في مراحل حياتهم يسال عنا دائماً ان كلن من خلال البريد او الهاتف لنا تأمين صحي سنوي و شهري لنا حقوق المواطن للعيش الكريم
ماذا نفعل بالنفط الأسود و هو ليس لنا في حين ان البلد الجديد لا نفط له و هو بخير جداً جداً
نزور الدوائر يستقبلونا باحترام ماذا نريد اكثر من ذلك
بلدي اذا كان بلد الديمقراطية لماذا يطردني لماذا يعلي الچايچي علي ( مع احترامي للچايچي على راسي ) بس ليش بلدي يخليني اتوسط يم الچايچي مال وزير لتمشية. معاملة معينة كالتوظيف مثلا
نحن الذين في الغرب اذا أردنا الحفاظ على اللغة و الطقس و الثقافة نستطيع
ما نفع الوطن من غير احتواء من غير تقبل الاخر

وشكرا للموضوع الجميل جدا

المانيا.      دوسلدورف

غير متصل برديصان

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1165
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: محمية لشعب ينقرض!
« رد #6 في: 22:38 17/12/2013 »
    السيد جوهر المحترم  انا تفهمت ماقلته واقدر عاليا ماذهبت اليه من كلام  ولااشك من انك حريص على وجود شعبنا في ارضه  سيدي يجب ان لايكون لنا امل في ان نرى من يراقب وضعنا  اليد المحروقه لاتؤلم الا صاحبها لذا ترى الكثير من المنظمات التي تدعي الانسانيه  لاتعمل ولاترى الوضع وان عملت  فهي لمجرد كلمات تقال في الاعلام وكما نقولها بالعراقي  ( حجي جرايد)  الخلل كل الخلل فينا فهناك الكثير الكثير من النقاط التي نتلمسها نحن هنا لانريد الحديث عنها لانه يكون كمن ينشر الغسيل الوسخ لذا اتحرج من التطرق الى عمق انتكاسة انساننا واحدى هذه المشكلات كان قد قالها البطريرك مار عمانوئيل دلى بان الكثير من الهجرات سببها المراءه  وفي هذه المساءله قصص كثيره نحفظها  اما اللذي هاجر  لايمكن سلخه من قوميته لانه لازال يحمل البعض من مفردات العيش في الوطن الاصلي لكن بعد عقدين او ثلاثه والقسم المعاند ثلاثة عقود تكون هناك تلاشى كل الارتباط با لا صل فهم بعيدين عن اللغه والامه والعادات   الخ من متطلبات الانصهار ولاترى ان هناك رابطا بين الاجيال اللاحقه من في البلد ومن في الغرب  لذا تتغير التسميه طبيعيا فلايكون لدينا هناك لاشعب اشوري ولاكلداني ولاسرياني ولاارامي فاي رابط يربط الطرفين لارابط اطلاقا    لدي معلومه قد تكون خاطئه يقال ان سكان كندا واميركا من الهنود الحمر هم بالاصل هم من ارضنا  اقول من ارضنا حتى لايزعل احدهم اذا قلت كانوا اشوريين ام كلدان ام سريان الم تتحول تسميتهم الهنود الحمر طبعا التسميه اطلقها الرجل الابيض اللذي تركض وراءه العقول وكانه المنقذ الاوحد متناسين الرب يسوع المسيح اللذي هو المنقذ الحقيقي   تحياتي         بغداد

غير متصل كوهر يوحنان عوديش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 460
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: محمية لشعب ينقرض!
« رد #7 في: 09:17 18/12/2013 »
الاخ والصديق العزيز خوشابا سولاقا المحترم الف شكر على الترحيب بعودتي ( سالما الى قاعدتي هههههه )
شكرا لمرورك الكريم، بصراحة شعبنا اصبح بحاجة اكثر من اي وقت اخر لمساعدة المجتمع الدولي لوقف هجرته او بالاحرى تهجيره والا فان الوقت لن يرحمنا وسنصبح منقرضين كما الديناصورات خلال سنوات معدودة

تحياتي
كوهر يوحنان عوديش

غير متصل كوهر يوحنان عوديش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 460
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: محمية لشعب ينقرض!
« رد #8 في: 09:22 18/12/2013 »
الاخ العزيز اكد زادق المحترم
شكرا لمرورك الكريم وملاحظاتك
كان يمكن لوضعنا المأساوي ان يكون مغايرا لما هو عليه الان لو شعر قادة احزابنا وممثلينا في البرلمان ووزرائنا ورجال ديننا وكل المتكلمين باسمنا وكل المتاجرين بمعاناتنا بالمسؤولية ولو قليلا جدا، لكن للاسف .................. اترك تكملة الباقي لك وللقراء الاعزاء

تحياتي
كوهر يوحنان

غير متصل كوهر يوحنان عوديش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 460
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: محمية لشعب ينقرض!
« رد #9 في: 09:25 18/12/2013 »
السيد الشماس الكلداني المحترم
تحية طيبة
ان ما تقوله صحيح، وانا شخصيا لم اقل ان هناك عيب في الغربة!!!! فكل انسان حر في اقامته واختياره لموطنه، كل ما اردت قوله هو اننا شعب على حافة الانقراض! وليس لنا من مساند لا من قريب ولا من بعيد

تحياتي
كوهر يوحنان

غير متصل كوهر يوحنان عوديش

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 460
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: محمية لشعب ينقرض!
« رد #10 في: 09:31 18/12/2013 »
السيد برديصان المحترم
تحية طيبة
اوفقك على ما ذهبت اليه....... يجب علينا العمل بيد واحدة في سبيل قضيتنا، وعلينا في نفس الوقت نبذ المرائين والمنافقين والمتاجرين بقضيتنا، يجب ان لا ينساق شعبنا وراء التصريحات الاعلامية او البالونات الهوائية المتفجرة التي يطلقها ساستنا الكرام عند الانتخات او غيرها من المناسبات الدهانية....... علينا التيقظ والعمل بجد لبقاءنا وضمان مستقبلنا

تحياتي
كوهر يوحنان