السيد جوهر المحترم اسباب البقاء اصبحت نادره جدا في وطن ينكر هم حتى لو بقي العدد بكم قليل من المئات هل تقترح ان يقام لنا محميات على مساحه معينه ياتي المتخصص بشؤون ,,,,,,,,, لزيارتنا اعتقد استطيع ان اتكلم بلسان عدد من المتبقين اقولها سوف نبقى ابناء امتنا وديننا ونكون امينين على طوباويات الرب يسوع المسيح هذا هو قدرنا ان ارادنا الرب هنا لذا علينا تحمل ذلك واقترح للذي يخرج ويتنكر للامه والدين ان يذهب الى تغيير تسميته لان القليل المتبقي في الوطن يبقى يحمل التسميه الاصليه مهما قست عليه الظروف لذا لايمكن ان يقبل على نفسه ان يكون من نفس سكان المحميه ,,,,,,,,,, تحياتنا من على اديم ارضنا التي لاننكرها اطلاقا بغداد