0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
لا وحده ولا هم يحزنون الكنائس متوحدة بالاصل لانهم يؤمنون برب واحد هو يسوع المسيح ومادام هناك زواج مختلط بين ابناء هذه الكنائس والاختلاف بالطقوس وبعض العادات فذلك من الكنيسة الشرقية وهذاك من الكنيسة الكلدانية الكاثولكيه وفلان من الكنيسة القديمة المهم كما قلت فلا ارى داعي لما يسمى بالوحده فليبقى كل واحد على كنيسته الايمان بالرب يسوع واتخاذه مخلصا واقامة علاقة شخصيه روحيه معه هو جوهر الايمان المسيحي لانه في يوم المجيء الثاني لن يسال من اي كنيسة كنت بل هل امنت بي
غبطة البطريرك مار لويس روفائيل ساكو الكلي الطوبى تحية واحترام كان انتخاب ثلاثة اساقفة جدد في السينودس الكلداني المنعقد في بغداد في شهر حزيران 2013 وهم : الأب د. يوسف توما مرقس الدومنيكي، والأب حبيب هرمز ججو النوفلي والأب د. سعد سيروب حنّا ومصادقة قداسة الحبر الأعظم فرنسيس على هذا القرار مع الموافقة على قبول الأسقف مار باوي سورو في الكنيسة الكلدانية
انه لمن دواعي الفخر والاعتزاز ان تبتهج كنيستنا الكلدانية الكاثوليكية باحتضان الاسقف الجليل مار باوي سورو الجزيل الاحترام وهنيئا لكل من يحب ويعضد الكلدان في جميع انحاء العالم على هذا الاختيار السائد انه اولى خطوات الوحدة الحقيقية التي حدثت لا بمطامع عالمية ولا عن حقد او تلاعب باسم الوحدة التي طالما نادوا بها دون التقرب ولو سنتيمتر واحد منذ عهد المثلث الرحمات مار روفائيل الاول بيداويذ حتى يومنا هذا، لقد ضموا الى كنيستهم كل كاهن ترك رعيته وخان عهده واستقبلوه استقبال المنتصرين وجعلوا منه راعيا لخراف لاعلاقة له بهم ولا (الخراف) تعرفه، فلو كان حقا يحب رعيته لما تركها طمعا بامور دنيوية وملذات شخصية.نحن حين نفرح ونهلل باحتضان كنيستنا المقدسة من قبل الحبر الاعظم قداسة البابا مار فرنسيس وغبطة مولانا وراعي رعاتنا البطريرك مار لويس روفائيل الاول ساكو الجزيل الاحترام واخوته المطارنة والاساقفة ، المطران الجليل مار باواي سورو ، اننا اذ نفعل هذا نعلم جيدا ان شخصية مار باواي كاسقف ومثقف ومؤمن لاتطاله الاحقاد مهما كثرت ولن تمس ارادته ومواقفه قيد انملة، وقد قالها علنا منذ سنين لذلك فالكنيسة الكلدانية برؤسائها وشعبها عانقت وستبقى للابد تعانق المطران مار باواي سورو، وتبادله الحب والاحترام الذي ضحى بكل شئ لاجل الوحدة الحقيقية بايمان وعلم راسخين وبصبر قل نضيره، فاهلا بالمطران الجليل ستبقى قلبا نابضا بالحب والايمان، اهلا بك في بيتك الكلداني وشعبك الذي احبك كل الحب والف مبروك لكنيستنا الكلدانية، ومن لايزال يصور ان الدرجات الكهنوتية هي عبارة عن معلبات يمكن سحبها او ابطال مفعولها متى شاؤوا اقول لهم راجعوا انفسكم وصححوا مواقفكم ولا تخدعوا شعوبكم لان الميسح لايحب ولا يرحب بالخادعين.يوسف قرمزه - شيكاغوMr.Qarmaza State of California and 4 Assyrian churches knows clearly his unity plan was just to cover for his thieft and sarsaryat
انه لمن دواعي الفخر والاعتزاز ان تبتهج كنيستنا الكلدانية الكاثوليكية باحتضان الاسقف الجليل مار باوي سورو الجزيل الاحترام وهنيئا لكل من يحب ويعضد الكلدان في جميع انحاء العالم على هذا الاختيار السائد انه اولى خطوات الوحدة الحقيقية التي حدثت لا بمطامع عالمية ولا عن حقد او تلاعب باسم الوحدة التي طالما نادوا بها دون التقرب ولو سنتيمتر واحد منذ عهد المثلث الرحمات مار روفائيل الاول بيداويذ حتى يومنا هذا، لقد ضموا الى كنيستهم كل كاهن ترك رعيته وخان عهده واستقبلوه استقبال المنتصرين وجعلوا منه راعيا لخراف لاعلاقة له بهم ولا (الخراف) تعرفه، فلو كان حقا يحب رعيته لما تركها طمعا بامور دنيوية وملذات شخصية.نحن حين نفرح ونهلل باحتضان كنيستنا المقدسة من قبل الحبر الاعظم قداسة البابا مار فرنسيس وغبطة مولانا وراعي رعاتنا البطريرك مار لويس روفائيل الاول ساكو الجزيل الاحترام واخوته المطارنة والاساقفة ، المطران الجليل مار باواي سورو ، اننا اذ نفعل هذا نعلم جيدا ان شخصية مار باواي كاسقف ومثقف ومؤمن لاتطاله الاحقاد مهما كثرت ولن تمس ارادته ومواقفه قيد انملة، وقد قالها علنا منذ سنين لذلك فالكنيسة الكلدانية برؤسائها وشعبها عانقت وستبقى للابد تعانق المطران مار باواي سورو، وتبادله الحب والاحترام الذي ضحى بكل شئ لاجل الوحدة الحقيقية بايمان وعلم راسخين وبصبر قل نضيره، فاهلا بالمطران الجليل ستبقى قلبا نابضا بالحب والايمان، اهلا بك في بيتك الكلداني وشعبك الذي احبك كل الحب والف مبروك لكنيستنا الكلدانية، ومن لايزال يصور ان الدرجات الكهنوتية هي عبارة عن معلبات يمكن سحبها او ابطال مفعولها متى شاؤوا اقول لهم راجعوا انفسكم وصححوا مواقفكم ولا تخدعوا شعوبكم لان الميسح لايحب ولا يرحب بالخادعين.يوسف قرمزه - شيكاغو
الاخ الفاضل ايسارا تحياتياشكرك جزيل الشكر على امرين، الاول انك وصفتني بالمرائي، والثاني لتكلفك بنشر النص الكامل لبيان البطريركية الكلدانية عن وقائع السينودس ونتائجه. اني حييتك في بداية جوابي هذا، علما باني لامعرفة لي بشخصك ولا حتى باسمك، مع ذلك اني تعلمت منذ الصغر ان احيي الناس قبل بداية الحديث.اود الان ان اذكرك بكلام الرب له المجد حين وجه حديثه لشمعون بطرس هامة الرسل، وليس لغير بطرس: انت هو الصخرة وعلى هذه الصخرة ابني كنيستي وابواب الجحيم لن تقوى عليها، وكل ما تربطه على الارض يكون مربوطا في السماء وما تحله على الارض يكون محلولا في السماءبهذه الاية خول الرب بطرس الرسول ليكون راسا للكنيسة، اي انه لم يخول اي من الرسل بتاسيس كنيسة، فالكنيسة واحدة ومبنية على ايمان بطرس الرسول، وعندما حدث خلاف حول قبول الامميين بين الرسول بولس واليهود المتنصرين، رجع الرسول بولس الى هامة الرسل لكي ياخذ برايه، وهكذا تحل الرسل بطاعة واحترام للرسول بطرس منذ بداية الكنيسة. فالكنيسة ليست مؤسسة مستقلةكما تفضلت بل هي شراكة في الايمان، ويبقى الرسول بطرس راسا للكنيسة الجامعة الرسولية، وخليفة بطرس الرسول هو بابا روما او كما يسمى "اسقف روما" فاتباع روما ليس الانصهار بالاجانب كما فعل الغير ، والايمان ليس فيه سياسة الاستيلاء او القوي ياكل الضعيف انما هو شراكة حقيقية، والاب الاقدس في روما كان اول من يقف الى جانب الضعيف مدافعا عن حقوقه، نحن لانخفي او نخجل بطاعة الكرسي الرسولي في روما بل نفتخر به، وكنيستنا لازالت ملتزمة بالطقوس والعادات المتوارثة عن الاباء الى يومنا هذا وستبقى كذلك. وان كان حقدكم على روما الى هذه الدرجة فلماذا ترسلون كهنتكم ليتثقفوا فيها وعلى حسلب الفاتيكان؟؟؟؟؟؟؟لنعد الان لقضية المطران الجليل مار باواي سورو، ان كنت تظن انه خان رعيته فاني ااكد لك عكس ذلك، ان مجموعة المؤمنين الذين عادوا الى الكنيسة الكلدانية بمعية الاسقف الجليل اعدادهم كبيرة في كاليفورنيا وشيكاغو وكندا واستراليا، اذن ان الاسقف الجليل لم يترك رعيته ولا خانها، عكس الذين تركوا رعاياهم من الكهنة ولاسباب معروفة ولم يتبعهم احد من رعاياهم. انا لست بالمرائئ لاني اولا ارى القذى ان كان بعيني قبل ان ارى الخشبة التي في عينك، ولاني اتطلعت منذ بداية قضية مار باواي الى الان، كما اطلع الكثيرون من خلال جريدة شيكاغو تريبيون وغيرها، وكل ما اصطنع من اكاذيب حول المطران الجليل كان لاسباب تغطية لاخطاء لاتغتفر، ولك ان تبحث عن الموضوع في كوكل وسترى الحقيقة بنفسك.اما عن ما تسميه بالعماوة التي حلت علينا ونحن متمسكين بها باتباعنا الكرسي الرسولي في روما، ارجو ان تقرأ ما كتبه الكاتب بولس يوسف مالك خوشابا عن علافة البطريرك النسطوري مع الانكليز وكم من الاثوريين زهقت ارواحهم من اجل مصالح شخصية للبطريرك ودور اخته الليدي سورما في ما جرى للمساكين الذين اتبعوهم لشدة ايمانهم، علما ان بابا روما بعث لهم مبالغ من المال مساعدة للمتبقي منهم.المزايدات لاتفيد كثيرا، والتعلق بالماضي على اخطائه لا اظن انه موقف المثقف المستنير، ولك تحيات هذا المرائي