المحرر موضوع: المؤتمر القومي الكلداني العام في ديترويت (خفايا وأسرار ، وكشف المستور)  (زيارة 3842 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ساركون يلدا

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 5
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
المؤتمر القومي الكلداني العام في ديترويت (خفايا وأسرار ، وكشف المستور)



الكاتب - ساركون يلدا
ونــــــدزور – كنـــــدا
16/01/2013

الجزء الاول

في ردي على مقال المعني بالأمر السيد عبد الله رابي بعنوان - المؤتمر الكلداني العام النجاح في اتخاذ القرارات والإخفاق في التنفيذ ، لم أكتب هنا لأهادن أحدا أو أهاجم أحدا ، إنما لأقول بأن هذا المقال أدنى بكثير من أرضية النقد الحيادي ، بل إن هنالك - على ما يبدو – تكريس لهجوم مبيت - على قيادي حزب اخر الغرض منه التسقيط السياسي لصالح جهة معينة ينتمي لها الكاتب رغم نكرانه ذلك وتأكيده انه مستقل ، وهنا لا اود ان أتحدث عن هجوم صاحب المقال على اعضاء قيادة التجمع الوطني الكلداني فحسب بل تشويه الحقائق لصالح من يدفعه للكتابة بهذا المنطق ولذرف التراب في العين ، فكلامه كان كما كل المقالة مرسل ويفترض النتيجة مسبقا دون أي مقدمة سببية ، وذلك أقل من أن يُرد عليه ، ولكني أستغرب كثيرا هنا ، حيث أن الغالبية العظمى من التهم والتهجم  – كانت بغطاء مقصود لكيل التهم وبسوء نية  ، مما يؤكد أن هذا المقال مكرس فقط من أجل الهجوم وليس هنالك أي شيء يمنع النقد أو التعارض أو حتى التضاد ، ولكن بالضرورة وجود موضوعية وفهم ، لقد نصَّبَ صاحب المقال نفسه مُدافعا مغوارا عن الأشخاص الذين اخفقوا سنين طويلة في العمل السياسي والعمل القومي بل لم نلمس اي مواقف مدافعة عن ابناء شعبنا الكلداني ولا حتى المسيحيي! (والفاهم يفهم) ، وهو أمر يتنافى مع أخلاقيات مهنة الكتابة والنشر او سرد الحقائق ، ويتنافى في الأصل مع وازع فطرة الدفاع عن الحق ، الذي يقتضي "الحيَّاد" والتبصر و"الثقالة" والرزانة حتى نلمس الدليل القاطع على صدق المزاعم  .فكلمة اتذكرها منذ صباي يقول فيها المثل (جولة الباطل ساعة وجولة الحق إلى قيام الساعة).

الحدث !

اربعة احداث ومراحل مرت بنا " قبل ، وأثناء ، وبعد " المؤتمر القومي الكلداني العام في ديترويت ارويها لأبناء شعبنا وعلى اجزاء لكشف المستور وفضح المفسدين والمسؤولين الحقيقيين المتسببين في الانقسام وخلافات الكلدان سياسياً .

المرحلة الاولى – قبل مؤتمر القومي الكلداني العام في ديترويت .

المرحلة الثانية – اثناء انعقاد المؤتمر القومي الكلداني العام في ديترويت.

المرحلة الثالثة – بعد انتهاء المؤتمر القومي الكلداني العام (اتحاد القوى السياسية).

المرحلة الرابعة – بيان انسحاب التجمع وتأييده لقوائم شقيقة او الكُتل العراقية والوطنية الاخرى والسعي الى الاشتراك بها كبديل لاتحاد القوى السياسية .


المرحلة الاولى – قبل مؤتمر القومي العام في ديترويت.

بعد بيان فصل ثلاثة اعضاء من التجمع الوطني الكلداني بتاريخ الثالث والعشرين من شهر حزيران ألفين واثنا عشر للميلاد للإطلاع الرابط الاول ادناه وبدعوى من سيدنا الجليل مار سرهد يوسب جمو الجزيل الاحترام وبواسطة السيد نوري بركة رئيس المجلس الكلداني العالمي للإطلاع الرابط الثاني ادناه توجه بعض من الكوادر المفصولين من التجمع الوطني الكلداني والذين اسسوا حزباً جديداً تحت اسم الحزب الوطني الكلداني العراقي ومن ثم بُدل الى الحزب الوطني الكلداني برأسة السيد سام يونو، وبدعوة كل من السيد ابلحد افرام ساوا الذي يرأس الحزب الديمقراطي الكلداني منذ سنة 2000 الى يومنا هذا ، والدكتور نوري منصور سكرتير المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد ، والسيد حبيب تومي رئيس الاتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان سابقاً ، فتأسست الهيئة العليا للتنظيمات السياسية الكلدانيــة بتاريخ 24 - 7 - 2012 في مدينة سان ديكو في ولاية كاليفورنيا الامريكية ، وتقلصت هذه التنظيمات تحت مظلة الهيئة العليا الى ثلاثة تنظيمات فقط بدلا من خمسة عند انبثاقها وكذلك تم تغير اسم احد التنظيمات كما نوهنا سابقاً ، ومُثلت الهيئة العليا في ثلاثة احزاب وهم كل من  – الحزب الديمقراطي الكلداني – المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد – الحزب الوطني الكلداني ، دون دعوة قيادة التجمع الوطني الكلداني !


 واتفقت بعض الاطراف المشاركة على عدم تداول اسم التجمع لا سياسياً ولا اعلامياً في محاولة لتغييب دور الحزب وتهميشه لأنه غير موالي لأي معسكر لا شرقي ولا غربي ! كما هو رافض خلط السياسة بالدين فضلاً انه يؤمن بالكلدان كقومية وليس كدين او مذهب ، ولهذا انتمت العديد من الكوادر الغير مسيحية خصوصاً في جنوب العراق فيه وللحديث بقية في اجراء اخرى ؟. و تقرر بعدها  تجاهل الحزب بدعوة من المفصولين وآخرين منهم المعني كاتب المقال وبعض من القيادات الاخرى ، ولا اعلم هل كانت بمباركة ورضاء اهل الدعوة ام هكذا تم طرح الموضوع من جبهة الممانعة مما اضطر اهل الدار الى القبول فضاً للإشكالات والله اعلم ، بعد سيل الانتقادات التي عصفت بالمجتمعين وداعيهم كون المؤسسات الاخرى هي جمعيات او اتحادات ثقافية صحفية اجتماعية "كإتحاد الكتاب والأدباء الكلدان " ولا تمت هذه المؤسسات بأي صفة سياسية ، فكان للغيارى كلمتهم عبر ما تداوله الكتاب والمثقفون والمهتمون بالشأن القومي الكلداني عبر مجموعة ايميلات انتقدت مواقف الاحزاب والمشاركين كالذين يطلقون على انفسهم مستقلين كالمعني بالأمر السيد رابي والمثبتة صورته في المقال "موثقه"،  لتغييب التجمع الوطني الكلداني وحشر مؤسسات مدنية في السياسة . والغريب في الامر وبعد انبثاق الهيئة العليا للتنظيمات السياسية الكلدانية اقيم حفلاً تحت عنوان ( بمناسبة الذكرى العاشرة لـتأسيس الابرشية احتفالية منح الاوسمة ) .


والملاحظ جلياً ان القائمون على الحفل وزعوا الكثير من الاوسمة على المدعوين وتم شمل عدد من الحاضرين بتلك الاوسمة ومنهم السيد ابلحد افرام امين عام الحزب الديمقراطي الكلداني والسيد سام يونو سكرتير الحزب الجديد رغم ان قيادة التجمع هي التي جاهدت جلياً بكل جد لإيصال صوت الكلدان عالياً في العراق في المئات من اللقاءات والاجتماعات و المناسبات السياسية  في العراق وخارجه وليس من جاهد في العمل القومي شخصاً واحداً يُقلد وهو مفصول ضمن بيان رسمي ! على اية حال هذا متروك لتقديرات القائمين على الدعوة  ؟


على اليمن الدكتور حبيب تومي    في الوسط المعني بالأمر عبد الله رابي    على اليسار الدكتور نوري منصور


وتجاهل القائمون على حفل توزيع الاوسمة الدكتور نوري منصور سكرتير المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد والسيد حبيب تومي رئيس الاتحاد العالمي للكتاب والأدباء الكلدان سابقاً  ، وهذا وبالطبع كما قلت سابقاً تابع لتقديرات القائمون على الحفل ! وحتى صاحب المقال المعني والجالس بالمنتصف تم تجاهله . وبتقديري الشخصي ان توزيع الهدايا والأوسمة رائع ورافع للمعنويات وهو محفز جيد للنهوض وشحن الهمم ، كانت الخطوة موفقة على ان تكون تلك الخطوة منصفتاً ! ولكن الاعتقاد السائد والأكثر ترجيحاً انذاك وجود معسكرين في الولايات المتحدة الامريكية معسكر غربي ومعسكر شرقي فأُعتبر من الغير مشمولين على المعسكر الاخر رغم حضور ربان وقائد  المعسكر الاخر في الحفل هذا مما دفع قيادة المنبر الديمقراطي بدعم ومساندة المعسكر الاخر في عقد مؤتمر عام على ان يكون منفصلاً عن الاول الذي اقيم في سان دياكو وليس مكمل تحت اسم (المؤتمر القومي الكلداني العام ) بدلأ من (المؤتمر القومي الكلداني الثاني ) .

روابط حسب التسلسل والترتيب  :-

اولا:-

 http://batnaya.net/forum/showthread.php?t=133976

ثانيا:- http://www.kaldaya.net/2012/News/07/Jul27_A1_Banquitarty.html


ملاحظة :- ليس بالضرورة ان يعبر المقال عن رأي قيادة التجمع الوطني الكلداني ولكنه يعبر عن تجربتي كوني عضواً مشاركاً في المؤتمر القومي الكلداني العام وعضواً في اتحاد القوى السياسية وعضواً في اتحاد الكتاب والأدباء الكلدان .


غير متصل lucian

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3345
    • مشاهدة الملف الشخصي
هل هناك احد فهم شيئا؟

ثم ماذا نفعل بالكلام التالي :


اقتباس
في ردي على مقال المعني بالأمر السيد عبد الله رابي بعنوان - المؤتمر الكلداني العام النجاح في اتخاذ القرارات والإخفاق في التنفيذ ، لم أكتب هنا لأهادن أحدا أو أهاجم أحدا ، إنما لأقول بأن هذا المقال أدنى بكثير من أرضية النقد الحيادي ، بل إن هنالك - على ما يبدو – تكريس لهجوم مبيت - على قيادي حزب اخر الغرض منه التسقيط السياسي لصالح جهة معينة ينتمي لها الكاتب رغم نكرانه ذلك وتأكيده انه مستقل ، وهنا لا اود ان أتحدث عن هجوم صاحب المقال على اعضاء قيادة التجمع الوطني الكلداني فحسب بل تشويه الحقائق لصالح من يدفعه للكتابة بهذا المنطق ولذرف التراب في العين ، فكلامه كان كما كل المقالة مرسل ويفترض النتيجة مسبقا دون أي مقدمة سببية ، وذلك أقل من أن يُرد عليه ، ولكني أستغرب كثيرا هنا ، حيث أن الغالبية العظمى من التهم والتهجم  – كانت بغطاء مقصود لكيل التهم وبسوء نية  ، مما يؤكد أن هذا المقال مكرس فقط من أجل الهجوم وليس هنالك أي شيء يمنع النقد أو التعارض أو حتى التضاد ، ولكن بالضرورة وجود موضوعية وفهم ، لقد نصَّبَ صاحب المقال نفسه مُدافعا مغوارا عن الأشخاص الذين اخفقوا سنين طويلة في العمل السياسي والعمل القومي بل لم نلمس اي مواقف مدافعة عن ابناء شعبنا الكلداني ولا حتى المسيحيي! (والفاهم يفهم) ، وهو أمر يتنافى مع أخلاقيات مهنة الكتابة والنشر او سرد الحقائق ، ويتنافى في الأصل مع وازع فطرة الدفاع عن الحق ، الذي يقتضي "الحيَّاد" والتبصر و"الثقالة" والرزانة حتى نلمس الدليل القاطع على صدق المزاعم  .فكلمة اتذكرها منذ صباي يقول فيها المثل (جولة الباطل ساعة وجولة الحق إلى قيام الساعة).

كل شخص يستطيع ان يوصف حتى كتب ب:

المقال أدنى بكثير من أرضية النقد الحيادي... تكريس لهجوم مبيت...تشويه الحقائق...لصالح من يدفعه للكتابة... أقل من أن يُرد عليه...غطاء مقصود...كيل التهم وبسوء نية...مكرس فقط من أجل الهجوم...أمر يتنافى مع أخلاقيات مهنة الكتابة ...الخ

اذا حذفنا هذا الجزء اللذي لا معنى له فلن يبقى سوى صور



غير متصل ساركون يلدا

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 5
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
شكرا اخي مايكل اعلم هذا وكل الذي  اطلبة بركات وصلوات سيدنا مار باوي سورو الشهم المعطاء ... اما بالنسبة  للناقد الذي كتب في اعلاه ناقداً ما لايعرف ان ينتقده فهو مهتم دوماً بشؤون الكنيسة الكلدانية ... هم زين مكمل سطر واحد ! يمكن عنده جرش ويه الكلدان  (بلوة بلوتنه )  لنترك من يحاول الشوشرة يفعل ما يشاء علينا ايضاح الحقائق والسلام   .

غير متصل lucian

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3345
    • مشاهدة الملف الشخصي
شكرا اخي مايكل اعلم هذا وكل الذي  اطلبة بركات وصلوات سيدنا مار باوي سورو الشهم المعطاء ... اما بالنسبة  للناقد الذي كتب في اعلاه ناقداً ما لايعرف ان ينتقده فهو مهتم دوماً بشؤون الكنيسة الكلدانية ... هم زين مكمل سطر واحد ! يمكن عنده جرش ويه الكلدان  (بلوة بلوتنه )  لنترك من يحاول الشوشرة يفعل ما يشاء علينا ايضاح الحقائق والسلام   .

انا لم انتقدك في ائ شئ لانني ببساطة لم افهم ائ شئ وانت لم تشرح شيئا. وهناك الجزء الكبير من شريطك قمت باقتباسه وسالت سؤال محدد حول ماذا نفعل بذلك الكلام؟

وفي المرة القادمة لا تقم بتقليدي عندما كنت استعمل كلمة "بلواكم" في وصف المشيخة التي كان البعض يريد فرضها والتي سقطت بدون رجعة وهو موضوع مشؤوم لا يستحق حتى ذكره الان.

غير متصل فريد وردة

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 515
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

 تحية للجميع

 السيد  كاتب  المقال  وضح  في  بداية  المقال  ,  بأن المقال يتكون من عدة  أجزاء  .

 الغريب العجيب  للذين  يدعون النضج والحيادية  ؟  يقومون بالهجوم  والنقد  دون  ألانتظار من قراءة  ألاجزاء  المتبقية  .

غير متصل عبدالاحـد قلو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1595
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاستاذ سركون يلدا..مع التحية
ان الاختلافات في العمل القومي التنظيمي واردة وبالاخص مايخص وضع شعبنا الكلداني المتآمر عليه ومن جهات عديدة، وسبق وان طرحت موضوعك داخليا وكان جديرا بأن يبقى كذلك ولا داعي لنشر الغسيل..حيث لا فائدة متوخاة من ذلك غير زيادة الطين بلّة. ارجوا ان تكون بخير والرب يوفقكم في خطواتكم المقبلة..تقبل تحياتي

عبدالاحد قلو

متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أنا شخصيا ليست لي معرفة شخصية مع الدكتور عبدالله رابي ولكن من متابعتي لما ينشره بين فترة واخرى الاحظ بأنه انسان معتدل في اسلوبه   وصريح في تعابيره وفي نفس الوقت لا علاقة لي بالمؤتمر المشار اليه ولا بغيره من المؤتمرات الكلدانية لأنها تبدأ بعناوين براقة وجميع مقرراتها تطبع لتوضع على الرف وجميع المشاركين فيها لهم مطامحهم الشخصية ومن الباحثين عن حصة من الكعكة. لكل انسان حق ابداء رأيه ومن حق الجميع الاتفاق مع  أو مخالفة الرأي المعروض ولكن يجب أن يتم النقاش باسلوب حضاري ولا حاجة للتجريح والتهجم غير المبرر.

الى المزيد من المؤتمرات التي آمل أن تكون غايتها المصلحة العامة وتقديم خدمة فعلية سواء في الجانب القومي أو المدني أو الديني لعموم ابناء شعبنا بعيدا عن الأنانية وأنا واثق بأن الجميع سيقف مرحبا ومؤيدا لها.

تحياتي للجميع

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3453
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أخي عبد الأحد سليمان بولص
د. عبد الله رابي شخصية رائعة وكاتب معتدل له أمكانيات عالية في توصيل الفكرة الصحيحة
يوظف  خبرته لما ينفع، وفوق مستوى النقد الغير مبرر كردة فعل على مقاله الهاديء والرصين والذي وضع فيه النقاط على الحروف
أما عن المؤتمر القومي الكلداني العام الذي عقد في مشيغان .... كان من المفروض أن يكون ناجحاً بكل المقاييس، وأهم سبب في النجاح هو النوايا الطيبة والخبرة السياسية التي يتمتع بها المنظمون.... وأقصد المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد في مشيغان
أنما تسري الرياح بما لا تشتهي السفن ....والرياح العاصفة أو الأعصار المدمر كان بسبب اشخاص للأسف الشديد محسوبين على الكلدان
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ زيد ميشو

شكرا على الملاحظة والتأييد وفيما يخص المؤتمر فقد أوضحت  بأن لا علاقة لي به مع احترامي لجميع المشاركين فيه ورأيي كان عاما بخصوص كل المؤتمرات وليس المهم ما كان مفترضا ولكن الأهم هي النتائج التي جاءت مخيبة.

طالما اننا أمة لا تقر بالخطأ وتحاول تبرير الفشل وتلقي اللوم على الآخرين فانا شخصيا لا أرى أملا في مستقبلنا السياسي .

وتقبل تحياتي

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخوة الأعزاء جميعاً
الحقيقة لم افكر يوماً ان ادخل الى هذا الحيز المظلم لقضيتنا الكلدانية المؤلمة حقاً .. ولكن!!
الأنصاف ونقل الحقائق دون زيادة او نقصان هي حالة تربوية قبل ان تكون تعليمية ، ومطلوب لها الشفافية الكاملة.
المؤتمر الأخير وبحق وفي كافة المقائيس من تنظيم راقي وتحضير ارقى ونهايتة الحكيمة ونتائجه الواقعية وبيانه الختامي وقراراته الموضوعية وانسجام أعضائه وحرصهم الراقي والمسؤول على القضية الكلدانية وطنياً وأنسانياً ، كما والشفافية والصدق والصراحة التي رافقت جلساته ، كانت جميعها محض احترام وتقدير الجميع ، بما فيهم خارج الحضور ، لكننا نقول ونؤكد في أي عمل واي مؤتمر لابد من نواقص هنا وهناك ، لأننا بشر نصيب هنا ونخفق هناك ، لأننا لسنا مثاليين ولا نملك عصا موسى السحرية كما يتصورها البعض ، وفق رؤيتهم القاصرة مع شديد الاسف
نقتس الآتي من تعليق الاخ عبد الاحد سليمان
وجميع المشاركين فيها لهم مطامحهم الشخصية ومن الباحثين عن حصة من الكعكة
كيف تتجرأ وتشمل الجميع بهذا المنطق اعلاه؟؟!!! وانت كاتب وكلداني تهمك القضية وتتعامل بالمنطق ، لذا عتبي الاخوي عليك بشمول الجميع ، وشعبنا في الداخل والخارج يعلم من هم أصحاب المصالح الخاصة وحب الكعكة ، واية كعكة حصلنا علينا ولم نعطيك جزءاً منها؟؟
وعتبي على كل كلداني ينشر الغسيل بلا مبرر أبدا ، بحجة حرية النشر وأختلاف الآراء ، نحن نرى لامبرر ابدا لهذا النشر او ذاك من اي كان نوعه وشكله ، والسبب انها امور داخلية تنظيمية بحتة ، وعلينا كلدان المؤتمر وخارجهم ان نعي لما يجمعنا وليس العكس ، وما يقربنا هو الكثير الكثير وليس التشبث بمفردان بسيطة جدا حصلت ولربما تحصل ، لتفرقنا وتنهش بأجسادنا وشعبنا المغيب والمدمر.
علينا ككلدان ان نعي مهامنا الوطنية والقومية والانسانية في معالجة الامور وخدمة الشعب المظلوم ، وليس للجوء الى كلام فارغ لا يحمد عقباه ، فقط نشر الغسيل الفارغ بلا مبرر ولا أنصاف للنشر ، خصوصا ونحن اخوة في بيت واحد ، اكلنا وشربنا من مياه مشيكان الحبيبة
حذرنا وكتبنا داخليا بلا مجيب .. وهذه هي الطامة الكبرى التي تعكس على كل من يكتب بالضد من المؤتمر والمؤتمرين ، الذين ضحوا بكل شيء من اجل تقريب وجهات النظر والوصول الى ما يخدم شعبنا في الوطن والشتان العالمي ، ونؤكد كلدان اليوم ليسوا كلدان البارحة بل كل شيء سيكون للأمام ولخدمة شعبنا وطنياً قبل ان يكون قومياً.
أتمنى ان يأخذوا الاخوة الاعزاء ملاحظاتنا هذه ، على محمل الجد حباً بشعبهم ووطنهم وانسانيتهم
لان ما يجمعنا هو الكثير وما يفرقنا هو القليل اللاوجود له
عذرا للاطالة مع التقدير لكم وللقاري الكريم كل المحبة والاحترام
أكتفي بهذا الرد وسوف لا ارد لايّ كان ... وشكرا
تحياتي
اخوكم
ناصر(منصور) عجمايا