شكرا للعزيز روبرت الذي ما زال يستذكر الايام الخوالي والقصائد التي كنا نلقيها من اجل اشعال شمعة لاضاءة الطريق امام الحضور لكي تفتح امامهم نوافذ الحرية التي كنا ننشد لها لوطننا العزيز ولابناء شعبنا ابناء امة اشور للمضيء قدما نحو مستقبل زاهر. شكرا لمرورك الكريم وانا باق على ضوء نفس الطريق,