المحرر موضوع: تقرير امريكي يكشف عن خطة تقسيم العراق لثلاث دول: تقتطع أجزاء من الكويت والسعودية .  (زيارة 4674 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Janan Kawaja

  • اداري
  • عضو مميز متقدم
  • ***
  • مشاركة: 31446
    • مشاهدة الملف الشخصي
تقرير امريكي يكشف عن خطة تقسيم العراق لثلاث دول: تقتطع أجزاء من الكويت والسعودية .
 الأربعاء, 25 حزيران/يونيو 2014 08:12
عنكاواكوم/ شفق نيوز
 كشفت مجلة التايم الامريكية، وفي تقرير كبير من 8 صفحات عن خطة لتقسيم العراق إلى 3 دول، واحدة منها في الشمال لكوردستان، والثانية للسنة بمحاذاة سوريا، أما الثالثة فللشيعة، ومكانها في جنوبي العراق وتضم مساحات واسعة منه.
ولم تكتف بذلك بل تتجه هذه الدولة الشيعية الجديدة جنوباً حيث تصل إلى الكويت، لتستقطع مناطق حيوية منها إلى أن تصل أيضا إلى ضم بعض أجزاء من شمال شرق السعودية.
المجلة نشرت خرائط مفصلة توضح مناطق توزيع السنة والشيعة والكورد.
وعدت بغداد من ضمن الدولة السنية، اما كركوك فكانت حسب الخرائط التي نشرتها «التايم» داخل الدولة الكوردية لكنها على خط التماس مع دولة السنة، حسبما يرى التقرير.
ويتحدث التقرير عن ضم المناطق الكوردية في سوريا الى الدولة الكوردية اضافة الى ضم بعض المناطق السنية في سوريا للدولة السنية.
الجدير بالذكر ان مجلة "التايم" الامريكية تعبر مقربة من الادارة الامريكية وتعبر عن وجهة نظرها في اغلب الاحيان.
وكان المتحدث الصحفي باسم البيت الابيض جوش ارنست اوضح أن قرار تشكيل الحكومة العراقية متروك للشعب العراقي الذي يقرر كيف ينبغي وضع الخرائط الخاصة به، مضيفا أن إدارة أوباما تفضل أن يعمل القادة السياسيون في العراق معا لإيجاد حل سياسي.
وبخصوص مقترح عام 2006 من قبل السناتور جو بايدن لتقسيم العراق الى ثلاث مناطق سنية و شيعية و كوردية أوضح إرنست "إن الطريق المباشر – من وجهة نظر هذه الإدارة – لمواجهة تهديد داعش هو توحيد هذا البلد حول أجندة سياسية تعطي كل مواطن حصة في مستقبله ونجاحه".
و في تعليق له حول غلاف نشرته مجلة "التايم" بعنوان "نهاية العراق"، اعترف ارنست أن مفهوم التقسيم غير واضح وهو مفهوم جديد إلا أنه أقر بخطورة فرض حلول خارجية على الشعب العراقي.
ويرى مراقبون ان فكرة اللجوء لخيار التقسيم والاقاليم في حالة تعقد الصراع امر ستعمل الاطراف الاقليمية والدولية على تحقيقه لخلق مراكز صراع متقاتلة لفترة تريد تلك الاطراف لها ان تكون طويلة لتسويق وتسويغ خطة الاقاليم.
وكان رئيس الوزراء العراقي السابق، إياد علاوي، قال إن المناطق المحيطة بالعاصمة العراقية، بغداد تتساقط، ومن المحتمل جدا أننا ماضون على طريق تقسيم العراق.


غير متصل spy moon

  • عضو جديد
  • *
  • مشاركة: 4
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
لم يكن العراق في يوم يمثل وطن بل وجد عن طريق معاهدة سايكس بيكو وعندما نرجع بالتاريخ قليلا الى الوراء سنرى كيف ولد ما يسمى بالعراق . اضافة الى ان كل من حكم العراق لم ينمي او حاول ان ينمي داخل الانسان معنى الوطن ومعنى الانتماء للوطن بل كنا دائما ما ننتمي للقائد أو للحزب او للقومية واليوم ننتمي للمذهبية حيث عاد كل من الى مذهبه وطائفته وهنا نستطيع ان نقول ان العراق لم يعش في قلوبنا يوما ولم نؤمن به حتى نستطيع الدفاع عنه بشرف فقد تركناه  لتنهشه وبوحشية كل ارهاصاتنا المذهبية والتي ورثناها عبر التاريخ .

غير متصل بولص اﻻشوري‬

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 350
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
لا ندري ما سوف يكون مصير الاشوريين والتركمان ضمن هذه التشكيلة الجديدة والقديمة, لكن العراق قبل الاستعمار العثماني كان دولة موحدة تحت امبراطورية الاشورية التي امتدت الى افريقيا واوربا.....
نحن لسنا ضد اقامة دولة كردية ؟ ولكن ما مصير شعبنا الاشوري المسيحي؟ والعالم يعرف بان ارض الاشوريين هي المثلث الاشوري في شمال العراق وسوريا وتركيا وايران.....هذه الحقائق لا يمكن السكوت عنها وخاصة المنظمات الاشورية تعقد مؤتمراتها في كل من استراليا وفرنسا واليابان ولنا اخزاب قومية تعمل من اجل ذلك مثل:الاتحاد الاشوري الامريكي و المجلس القومي الاشوري و الاتحاد الاشوري العالميو من اجل ابراز الحق الاشوري في ارضه القديمة, طبعا ليس بالسلاح وحده تحقيق الاحلام ولكن بالوثائق والاثار التي تكتشف هنا وهناك في ارض الواقع...لكن الحل الحقيقي ليس بالتقسيم وتدمير الامة العراقية التي عاشت فيها الشعوب العراقية عربا وكردا واشوريين وتركمان والصايئة والايزيديين لقرون عديدة, الحل يكمن لتشكيل دولة مدنية ديمقراطية تتمتع كل القوميات بحقوقها الثقافية والادارية ضمن اقاليم تحت خيمة العراق الواحد وفصل الدين ومذاهبه عن السياسة والحرية والاقتصاد والثقافة كما هي الدول الغربية تعيش بسلام بعيدا عن الاحزاب الدينية.

غير متصل kawkhwa

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 445
    • مشاهدة الملف الشخصي
ما وصل عليه العراق الان ليس حصيلة يوم وليلة بل خطة متفق عليها
مسبقا من قبل قيادات اعلى والا كيف يفسر الوضع دخول كركوك من قبل
القوات الكردية من غير اطلاق رصاصة .. ولماذا لا تتوجـه داعش اليها
اليست اكثر اهمية من نينوى حتى ؟ الى الامس كان الاكراد يتفاوضون مع المركزمن اجل الميزانية وكان الموظفون بلا رواتب اي دولة يتحدثون
عنها ان لم يكون يستطيعون دفع رواتب موظفيهم .هنا تاتي اهمية كركوك لهم . اما بالنسبة لنا فــلا نحلم اساسا باي شي .. اكثر من ان يسمح الاكراد لنا بالعيش بــــمــــنــــــــيــــــة تحت رحمتهم حتى وان كانت لنا
اساسا اراضي وقرى .وما اعتقد ان الاكراد يقومون بايوائنا اساسا لله ان لم
يكونومضطرين لذلك من اجل دعم الغرب لهم . وحتى الغرب مو نقاصهم لاجئين وصرف فمن بعيد الحماية افضل .والدولة الكردية مجرد
تغيير بالاسم لان ما راح تتغير سياسيا اصلا من الداخل . ولا يحلمو ان تتوسع اكثر
من العراق وسوريا لان من المسحيلات الان ان تواجه ايران وتركيا تقسيمات طائفية مثل الدول العربية على الاقل الان يستفادون منها.

متصل وليد حنا بيداويد

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3064
    • مشاهدة الملف الشخصي
لم يكن العراق يوما تمثل فيه القوميات الصغيرة دورا فى حياته السياسية إلا وكانوا مهمشين بسبب دينهم بسبب شوفينية الحكام ودكتاتوريتهم وخضعنا لهم كثيرا وروينا ارض العراق بالدماء واخيرا قالوا لنا ان العراق بلد اسلامى.
ليحدث الان وليقسم الى اجزاء بدلا من اراقة الدماء واستمرار العنف، لترتاح السلفية والوهابية سيكون للسنة دولة يحكمونها، لتقطع اجزاء من امارات الاجرام والسيف كل من الكويت الملاعين الاوغاد الذين تسببوا فى حرب طويلة وحصار ظالم ، وكذلك اصحاب العمائم فى السعودية السلفية
نعم حان الاوان ليرتاح شعبنا بكل اطيافه وقومياته وخاصة القوميات الصغيرة بانية العراق ومؤسس حضارته التى دمرها حملة السيف القادمون من الصحراء