المحرر موضوع: هل تعتقد بأن المجتمع الدولي سيمنح الحماية للاقليات في العراق؟  (زيارة 3341 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل عنكاوا دوت كوم

  • مشرف
  • عضو مميز متقدم
  • ***
  • مشاركة: 37773
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
مناقشة موضوع الاستفتاء:

بعد المطالبات الشعبية لابناء شعبنا و شعوب اخرى كثيرة و التضامن الاممي و المظاهرات و المسيرات الاستنكارية، ومطالبات البطاركة و الكنائس و الاحزاب و منظمات المجتمع المدني.... الخ. بعد كل هذه المطالبات للحماية الدولية لمنطقة سهل نينوى و الاقليات االعراقية. هل تعتقد بأن المجتمع الدولي سيمنح الحماية للاقليات في العراق؟

يرجى مناقشة الموضوع عن طريق اضافة ردود على هذا الموضوع.
أي نشر، أو إعادة تحرير لهذه المادة، دون الإشارة الى " عنكاوا كوم " يترتب عليه أجراءات قانونية


غير متصل يوحنا بيداويد

  • اداري منتديات
  • عضو مميز جدا
  • *
  • مشاركة: 2496
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني


كـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلا 
لان كــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
واحد لا زال يغنـــــــــــــــي على هـــــــــــــــــــــواه
حتــــــــــــــــــــــــــى بـــــــــعد خراب البصــــــــرة

كــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلا
لان لم يعـــــــــد  لدينا مقومات البـــــــــــــــــــــــقاء 

انا اسف لكن يجب ان اقول الحقيقة،  لانني متعود على قولها بدون نفاق.
يوحنا بيداويد

غير متصل حبيب تومي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1724
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ما أحوجنا الى منطقة آمنة يصار الى حماية الأقليات ، لا سيما الدينية منها ، وتكون تحت إشراف الأمم المتحدة ، ولكن هذه تمنيات ، وماذا عن الواقع ؟
باعتقادي ان المجتمع الدولي سوف يفضل فتح قنوات الهجرة لهذه الأقليات والتي من جانبها ايضاً ترجح وتفضل احتمال الهجرة نظراً لما تقاسيه من الجيران المسلمين .
كما ان عملية فتح قنوات الهجرة سوف تكون اسهل للجتمع الدولي من تحديد منطقة خاصة يصار الى حمايتها بقوات دولية . فمن الناحية السياسية سوف تصدم هذه الخطوة بمعارضة جيوسياسية ، لاسيما من التيار الإسلامي المتشدد ، وحتى تيار القومي العروبي المتشدد . وثمة صعوبات اخرى بشأن تكاليف فرض مثل هذه المنطقة .
لا ريب ان وجود منطقة محمية على المدى البعيد افضل لهذه الأقليات ، حيث سيكون لهم كيان شرعي خاص بهم ، وبمرور الوقت سوف يجذب هذا الكيان الكثير ممن هاجروا ، ولا زالت جذوة الوطن متعلقة بوجدانهم وضميرهم . وربما ستنمو وتتطور هذه المنطقة من الناحية الأقتصادية والثقافية والأجتماعية ، لكن ليس كل ما يتمناه يدركه .
والخلاصة ان المنطقة صعبة المنال إن لم تكن مستحيلة ، وتعتبر هذه الظروف المواتية فرصة ذهبية لصدور مثل هذا القرار ، فإن حصل تهميشه  في الوقت الحاضر ، فسيكون من المستحيل تحقيقه في المستقبل  على ضوء  واقع بقاء اقلية صغيرة بعد موجة الهجرة المستفحلة حالياً .
ففكرة تحقيق منطقة آمنة لشعبنا لا تلوح في الأفق في المستقبل المنظور رغم المناداة والتمنيات والحالة الضرورية .
تحياتي
حبيب


غير متصل فاروق يوسف

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 387
  • الكلدان أصل العراق
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
+

الحماية الدولية للاقليات اليزيدية والمسيحية يعني اقامة شريط  حدودي امن  لكردستان ,
 و هذا يتعارض ما خطط له من قبل الدول الكبرى والاقليمية  لمصير العراق
المخطط كبير جدا لزج الكثير من الدول في المنطقة  في محرقة الحرب الطائقية ,والقومية
وما يقوم به داعش الان هو البداية لنهاية ماساوية 
واوباما صرح بذلك قبل ايام وقال  و ستسغرق الحرب سنوات , وضرباتهم لداعش ستكون محدودة
 اي بكلام اخر امريكا تعمل على تحقيق التوازن العسكري بين داعش , والبيشمركة , والجيش العراقي

ولهذا فان الدول الكبرى والاقليمية  ليسوا مستعدين لتغيير سياستهم من اجل المسيحين
 
قرأت مرة للمرحوم جميل روفائيل يقول : " أمريكا لم تدخل بلدا والا قســمته "

فاروق يوسف
سان دييكو
لا تنازل عن حرف الواو بين الكلدان والأشوريين

غير متصل يوسف ابو يوسف

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 6323
  • الجنس: ذكر
  • ان كنت كاذبا فتلك مصيبه وان كنت صادقا المصيبه اعظم
    • مشاهدة الملف الشخصي
تحيه واحترام ..

لا اعلم لماذا احس في بعض الاحيان ان المجتمع الدولي ممثلا ببعض اصحاب القرارات هو من يفتعل المشاكل في بعض المناطق من العالم ليخلص الكره الارضيه من الفائض من البشر الذين لا قيمه لهم تذكر من السبعه مليار وهم عاله على البشريه في حسابات المجتمع الدولي !!!! وخصوصا ان المجتمع الدولي تحركه المصالح اولا ..

                                                                                                          ظافر شانو
لن أُحابيَ أحدًا مِنَ النَّاسِ ولن أتَمَلَّقَ أيَ إنسانٍ! فأنا لا أعرِفُ التَمَلُّقَ. أيوب 32.

غير متصل رائد سعد

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 46
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
اشارك الاستاذ يوحنا بيداويد رأيه كليا ، بل واضيف بان طرح مثل هذا المقترح من قبل اي منظمة او حزب او كنيسة يعد مشاركة واضحة في استمرار جريمة تعذيب ومعاقبة والضحك على  ما تبقى من ابناء شعبنا لاستمرار بقاءهم  تحت ظل التخلف والارهاب الاسلامي ، وسيحاسب التاريخ كل من يشترك في هذه الجريمة. 
واضيف على ملاحظة الاستاذ حبيب تومي : 
يا استاذ حبيب صحيح جدا انك تقول بما معناه ان امر الحماية الدولية هو مجرد امنية ولن تتحقق ، وانا اقول يا سيدي لنفرض خياليا ان هناك حلما تحقق في هذه اللحظة وان الاكراد قالوا تفضلوا يا مسيحيين خذوا جزء من ارض كردستان لكم حتى تكملون المنطقة المحمية للمسيحيين  ( وتخيل شنو المستحيل بهذا الحلم ) ، ومع ذلك نقول دعونا نتخيل حدوث المستحيل في هذه اللحظة ، ونقول لنتصور ان كل هذه المستحيلات حدثت الان وفورا ، ثم ماذا ؟ سيبقى المسيحيون وان كانوا محميون دوليا تحت مطرقة دستور العراق الارهابي الاسلامي ، اضف الى ذلك ان مسيحيينا هم اناس متخلفين حضاريا بحكم اصولهم الريفية اولا وبحكم معيشتهم مع العرب والاكراد وكلا هاتين القوميتين هي ( مع احترامنا للقلة المحدودة منهم ) هم اناس متخلفين حضاريا وعلميا واداريا وتغلب عندهم العشائرية والمحسوبية حتى في افضل المكانات التي يدعون فيها بديمقراطيتهم او تحضرهم ، ويلعب الفكر الاسلامي دورا مهما في استمرار هذا الوضع الاجتماعي للقوميتين.  وهكذا فان معاناة من سيبقى في هذه المحمية الخيالية ستستمر ولكن بصورة اخرى الا اذا تحول مسيحيي هذه المحمية الى مجرد حيوانات تاكل وتشرب وتنام وحاشاهم من ذلك ، فالحياة ليست امن وحدود امنة الحياة هي سياسة واقتصاد ورؤيا وادارة ومجتمع ، ومسيحيينا المتبقين الان هم بلا حدود امنة وفي حين المفترض انهم موحدين اكثر من اي وقت ولكنهم ( واقصد من يدعون تمثيلهم ) يتعاركون واحدهم يسب الثاني بغباء وتخلف على موضوع ( التسمية ) ، ولك ان تتصور ما سيحصل لهؤلاء لو انهم صاروا تحت منطقة الخيال الامنة ، بل اقول لولا ان هؤلاء الحرامية ممن يدعون تمثيل شعبنا لولا انهم يعرفون مدى عدم تحضر اغلب ابناء شعبنا المساكين  ( مع تقديرنا للقلة التي تعد على الاصابع منهم من المثقفين والواعين ) لما تجروءا وعلى الاقل بعد الظروف الاخيرة على الاستمرار في منهجهم في تخدير ابناء شعبنا المسكين بافتعال احلام الحماية  الدولية وغيرها من المقترحات التي هدفها الغير معلن هو اعتبار ما تبقى من مساكين شعبنا دروع بشرية لغرض النيل التجاري بسببهم. 
اليوم قرأت مطالب احد القادة المسيحيين داخل العراق والموجهة الى الاطراف الدولية وسيادته لم ولن يذكر بها رغبة وأمنية وحاجة اغلب من ما تبقى من ابناء شعبنا لدولة  تقبل هجرتهم وتلك هي مطالييهم  فعلا وهي شيء واقعي ومشروع وان السكوت عن ايصال هذا المطلب هو مشاركة في جريمة قتل وتعذيب  ابناء شعبنا المتبقي في الداخل. 
مطلوب من كل الحرامية والشرفاء  الذين يدعون تمثيل المسيحيين في الداخل والخارج نقل مطلب وحاجة اغلب ما تبقى من ابناء شعبنا لغرض استحصال قرار من مجلس الامن الدولي يوجب على دول العالم قبول لجوءهم فيها. 
مع الشكر. 

غير متصل قيصر شهباز

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 412
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
بما ان المجتمع الدولي ليس له اي مصلحة تجاه شعبنا، اذن التجاوب كان وسيكون معدوما، حتى المؤسسات الكنسية العالمية لم تبادر عدى التصريحات الغير مجدية.

بإعتقادي الوسيلة الوحيدة في استمرارية البقاء ونحو العيش الكريم في العراق خصوصا هو:

١. قيام كافة المنظمات السياسية والاجتماعية لامتنا برص الصفوف والعمل الجماعي المبرمج والمنظم في العمل المشترك والارتفاع الى مستوى المسؤولية متخطين الخلافات السطحية والتوصل الى الحلول الوسطى بما تخدم مصلحة شعبنا ككل، التخلي من التفكير الذي يسبب الاذى لامتنا المجروحة وايقاف خلق المخاصمات الداخلية الغير ناضجة، توجيه العقل نحو التفكير السليم والنظرة البعيدة للهدف في اصدار قرارات حكيمة وصائبة في رسم خارطة العمل لانقاذ عوائلنا.

٢. الاتجاه والعمل مع غالبية التنظيمات للشعب العراقي، اتباع الطريق الذي يتجه في المسار مع الشارع السياسي العراقي العام، الاحتكاك الشامل مع غالبية الشعب العراقي عموما. مما يضيف زخما في خدمة الشعب العراقي احفاد ابناء النهرين من البصرة الى زاخو.

ارجو ان اكون واضحا في في اخراج ما يلج في تفكيري المتواضع.

محبكم قيصر شهباز

غير متصل طلعت ميشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 237
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
المجتمع الدولي إسمٌ بلا كيان حقيقي، وحبرٌ على ورق . 
المجتمع الدولي مُخترَق دائماً وأبداً من قبل صانعي القرار في العالم وعلى رأسهم إسرائيل وأميركا ودول الغرب، وكلهم لهم مصالح في تقسيم العراق وإضعافهِ وتشتيت جهوده وإبتلاع خيراته، أما أهم الأسباب فهي إضعاف كل الدول المحيطة بإسرائيل وتقسيمها لتكون سهلة الإبتلاع، من أجل ضمان مستقبل إسرائيل وديمومتها ومن ثم تحقيق حلمها التوراتي القذر في دولة من الفرات إلى النيل. 
كذلك علينا أن لا ننسى بأن مسيحيي العراق أنفسهم لن يعودوا لقراهم ومدنهم فيما لو أُتيحت لهم فرصة الهجرة من قبل أية دولة مسيحية غربية . صدقوني .. كل شيئ مُخطط له دولياً وما نحنُ اليوم إلا في دور التطبيق لمخططات المصالح الدولية التي لا يهمها نوعية الدين والمذهب والقومية والعرق واللون ، لأن الذهب أثمن من الجميع. 
طلعت ميشو. كاتب وناقد عراقي . 

غير متصل رائد سعد

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 46
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ طلعت ميشو 
كلامك منطقي وصحيح ولكن اضيف ملاحظة مهمة جدا ، اسرائيل صنعها الاسلام والقرآن فعليا ، بحكم آياته التي تمثل عقدة الرسول معهم منذ بداية الانشقاق عن المسيحية بدين جديد اراده الكاهن ورقة بن نوفل ( اقارب زوجة محمد ) ، ونحن ندفع ثمن هذه الايات ، وارجو ان لا تتصور ان المسلمين  بلا وجود دولة اسرائيل كانوا سيتصرفون بشكل افضل مع المسيحيين ومع اليهود ومع اي ديانة اخرى في العالم .
الفكر القرآني فكر ارهاب ومن حق كل العالم التعامل معه حفاظا على البشرية من اجرامه بحقوق الانسان واولهم الانسان المسلم نفسه حيث وضعه القرآن في وضع يحتم عليه ارهاب الاخرين حين المقدرة  ، وتلك مصيبة. 
شكرا لكم. 

غير متصل حبيب تومي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1724
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ فاروق يوسف المحترم
تحية ومحبة
تقول في مداخلتك :
قرأت مرة للمرحوم جميل روفائيل يقول : " أمريكا لم تدخل بلدا والا قســمته "
في الحقيقة انا لا اؤمن بنظرية المؤامرة ، فأمريكا احتلت اليابان وألمانيا الغربية التي كانت معروفة قبل التوحد بين شطري المانيا ، وذلك في الحرب العالمية الثانية ، ومع ذلك نرى الدولتين في تقدم مستمر ، وألمانيا توحدت بدل انقسامها ، فالخلل ليس في امريكا ، الخلل فينا نحن ، ولكن نريد ان نرميه برأس غيرنا .
لقد خلصتنا امريكا من نظام دكتاتوري ، وسلمت الحكم للشيعة باعتبارهم المكون الرئيس في البلاد ، وفي اليوم الثاني شكل الشيعة ميليشيات تحارب الأمريكان الذين حرروهم .من الحكم الدكتاتوري .
الغرب الأوروبي  وأمريكا انهيا حكم القذافي ، وبدلاً من توجيه الشكر لهم ، بادروا على اغتيال السفير الأمريكي المناصر للثوار في ليبيا وها هي ليبيا لحد الآن غارقة في الدماء .
فنحن نلقي اللوم دائماً على امريكا وأسرائيل في حين نحن بذاتنا اناس فاشلون ، ونريد ان نلقي الفشل على غيرنا .
عسى ان يسمح لي الوقت لمناقشة الأخ طلعت ميشو والأخ رائد سعد .
تحياتي
حبيب

غير متصل رائد سعد

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 46
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ حبيب تومي 
كلامكم صحيح مئة في المئة. 
تحياتي 

غير متصل بوانرجس

  • عضو
  • *
  • مشاركة: 9
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
يدهشني اشد الاندهاش من يطلب من امريكا انقاذ المسيحيين خصوصا من رجال الدين المسيحيين .. فكيف لخروف يطلب من جزاره ان يحميه من الذبح او ممن يذبحه ! اعزائي انتم في وهم مطبق .. اليس لكم منطق ؟ فكروا جيدا .. الكل يعلم ان مايحدث لنا هو صناعة امريكية بامتياز فكيف تطلبون من اوباما الماسوني ان ينقذكم مما خطط له ونفذه .. هل انتم صاحون ؟
نصيحتي لكم ان لاتعيشوا في احلام اليقظة الوهمية .. ولاتعيشوا في المثاليات الافلاطونية .. اشتغلوا سياسة واتجهوا الى الدب الروسي الذي لايزال متشبثا بالمسيحية والاصالة مع التحضر والتقدم .. اذهبوا الى بوتين الرجل الثعلب الذي دوّخ الغرب الماسوني عبيد المال والنفط .. ياسياسي الاحزاب المسيحية في العراق التجئوا الى روسيا واتركوا امريكا .. واشتغلوا سياسة واعتمدوا على انفسكم .. كفاكم مطالب وهمية واحد يريد منطقة آمنة والثاني يريد الانضمام الى كردستان ووو .. اذا استمريتم في هذه الاحلام فتخسرون كل شئ .. المسيحيون 99% منهم يريدون الهجرة وها الكنيسة بعد عنادها الطويل لهذا الامر هاهي ترضخ اخيرا لهذا المطلب .. ولكن جاء اعترافها هذا متأخرا بعد ان دفع المسيحيون ثمن اخطاء الاساقفة والبطاركة الذين وعدوا المسيحيين بانجلاء الازمة بعد ان يصبروا ولكن ماحدث هو العكس تماما .. ونسي هولاء رجال الدين ان الرب يسوع ذاته هرب الى مصر بصحبة امه العذراء ومار يوسف هربا من هيرودس .. فهل انتم اكثر حكمة ومعرفة من ملك الملوك .. حاشا .. لذلك عليكم ان تكفّروا عن خطأكم القاتل ذاك بأن تقومون باخراج هذا الشعب المسكين على نفقة الكنيسة .. بدلا من انفاق هذه الاموال على رحلات الاساقفة والبطاركة والبابا هنا وهناك وعلى الحفلات التي بلا اي فائدة وعلى القصور الفارهة فاموال الكنيسة ليست ملككم بل هي ملك كل الشعب المسيحي دون استثناء وحان وقتها اليوم بدل ان يأخذها داعش والاكراد وغيرهم من اللصوص والمنتفعين ... شكرا

غير متصل ناصر عجمايا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2363
    • مشاهدة الملف الشخصي
أخوتي الأعزاء: كل ما تقولنه واضح ومتفق عليه ، ولكن الأمور فيها مفاجئات ، وليس هناك مستحيل على الأرض أبدا، وكل الاحتمالات قائمة..تحياتي
[/size][/b]

غير متصل Adnan Adam 1966

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2883
  • شهادة الحجر لا يغيرها البشر ، منحوتة للملك سنحاريب
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
تحياتي
نعم ستكون الحماية لو شعبنا يرفض الهجرة 

غير متصل ماهر ســــعيد متي

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 73
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
المنطقة الآمنة حلم يقظة لن يتحقق حسب رأيي .. تحياتي

http://www.ankawa.com/index.php/ankawaforum/index.php?topic=750294.0