المحرر موضوع: العلم العراقي هو أكبر إهانة للأمة الآشورية  (زيارة 1244 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Ashur Giwargis

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 880
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

العلم هو شعار الدولة، والدولة هي كيان قائم على المؤسسات الدستورية وفقا لدستور.

 

في الحالة العراقية:

دستوريا : يقرّ دستور العراق بأن آشور هي "أرض الأكراد" (المادة/143/) وبأنه على الآشوريين  العيش تحت شريعة الإسلام (المادة/2/).

رمزيا : يحتوي علم العراق على شعار الأسلمة "الله أكبر" الذي على صداه يتم نسف الأحزمة وقطع الرؤوس وتهجير الشعب الآشوري من أرضه، والأنكى من ذلك أنه يحتوي على نجوم التخلــّـف البعثي.
 
إذا، العلم العراقي هو أكبر إهانة للأمة الآشورية.

الخلاصة : يجب الإمتناع عن رفع العلم العراقي في أي مناسبة آشورية (خصوصا في المهجر) كوننا لسنا مضطرين لاحترام دولة لا تحترمنا، ومن يحب هذا العلم فليعد للعيش تحت رايته.

آشور كيواركيس - بيروت
17/آب/2014


غير متصل samy

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1162
    • مشاهدة الملف الشخصي
يبدو ان اعلام داعش فوق الكنائيس لاتثيرك مطلقا.

غير متصل white

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 164
    • مشاهدة الملف الشخصي
الرموز كانت ولازالت تعبر عن تصرفات حامليها ونحن شعب قد ابتلاه الجهل والخوف من السلطة 
حان الوقت لننتفض ضد كل رمز يستعلي ويهين شعبنا فتحت هذه الراية المقيتة "الله اكبر" و"الله رسول محمد"  تلطخت انظارنا واسماعنا بابشع الصور التي شوهت العالم وجعلته مكانا مقززا. لا راية داعش ولا راية اخرى فيها "الله اكبر" تستحق ان ترفع فوق رؤوسنا.

غير متصل lucian

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3345
    • مشاهدة الملف الشخصي
العنوان هو اصلا خاطئ, فهذه القطعة القماش التي هي ليست فقط غير مفيدة ليست علم وانما رمز للاجرام ورمز للمذابح ورمز للارهاب.

بالاضافة الى ذلك فان الشعب العراقي بعد الاجرام اللذي قام به لفترة طويلة جدا لا يستحق ان يمتلك علم.


غير متصل Ashur Giwargis

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 880
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شكرا على ردودكم. ونتمنى ألا يـُـرفع هذا العلم بعد الآن في كافة مناسباتنا وحتى أن نبتعد عن أية مناسبة يــُـرفع فيها لأنه علم الأعداء وقد تمّ التوافق عليه من قبل كافة القتلة في "الدولة العراقية".

آشور كيواركيس - بيروت