منتدى الهجرة واللجوء > مواضيع الحياة العامة في بلاد المهجر (اوروبا)

مركز دورتموند: المحطة الأولى في حياة طالبي اللجوء بألمانيا

(1/3) > >>

Edy Simon:

مركز دورتموند: المحطة الأولى في حياة طالبي اللجوء بألمانيا

مركز تقديم طلبات اللجوء في مدينة دورتموند يضج بالحياة هذه الأيام أكثر من أي وقت مضى، مع تدفق الآلاف من سوريا وغيرها من الدول. DW زارت المركز والتقت ببعض السوريين هناك وعادت بهذا الريبورتاج.
Syrische Flüchtlinge in Deutschland

فرحة حسن كانت كبيرة. سألناه عن سببها، فأجاب: "أرسلوني إلى مدينة غيسن .. إنها قريبة من المدينة التي يقيم بها أخي". حسن متواجد اليوم مع مئات من الأشخاص في مركز تقديم طلبات اللجوء في مدينة دورتموند الألمانية. هذا المركز هو أحد أنشط المراكز في ألمانيا، ويستقبل 27 % من طالبي اللجوء، قبل أن يتم إعادة فرزهم، بحسب موقع بلدية دورتموند على الإنترنت.

قليلون جدا من يحالفهم الحظ، ويتم فرزهم بحسب رغبتهم في أماكن قريبة من أقارب أو أصدقاء مقيمين في ألمانيا، حيث كثيرا ما يكون الفرز مرتبطا بتوزيع النسب المئوية على الولايات الألمانية الستة عشر، فيتم إغفال رغبة طالب اللجوء.

طريق طويل قبلها

الابتسامة العريضة التي شاهدناها على وجه حسن، سبقها وقت عصيب، كما يقول لـDWعربية: "لم أصل إلى هنا، إلا بعد قطع بحار وجبال ووديان"، على حد تعبيره، في إشارة إلى الرحلة الطويلة من الوطن إلى هنا. الشاب ذو الـ26 من عمره، بدا في حالة نحول وضعف عام، عللها بأنه خرج من بلده سوريا قبل عامين من الآن، متجها إلى تركيا. مكث في المخيمات لفترة، ثم توجه إلى اسطنبول، ولكن "لم أجد عملا، لأني لا أتحدث التركية .. مللتُ وأنا أنتظر الفرج. أريد أن أتابع دراستي. فقد درست حتى السنة الرابعة في الجامعة، تخصص الكيمياء، ولكن بسبب الحرب في بلدي لم أتمكن من متابعة المواد الأخيرة لي كي أتخرج".
Deutschland Asylbewerber in Dortmund Brot

من الحياة اليومية للاجئين في المأوى

النقطة الحاسمة كانت عندما تعرف حسن على مجموعة وانتقلوا عبر بلغاريا، إلى أوروبا، بعد أشهر من التنقل والتخفي. وفي النهاية وصل ألمانيا، حيث يقيم أخوه الأصغر سنا والذي يدرس الطب هنا.

وجوه كثيرة شاهدناها في مركز دورتموند. لفتت انتباهنا كثرة السوريين الباحثين عن الحماية واللجوء. يتجمعون في قاعة صغيرة نسبيا مقارنة بعددهم الكبير، ينتظرون دورهم في دخول القاعة التالية الموجود فيها مكاتب الموظفين الذي يدخلون البيانات في برنامج الكمبيوتر، قبل أن تنقل هذه المعلومات إلى مرحلة ثالثة، حيث يقرر موظفون آخرون مكان الفرز.

الحياة في المأوى المؤقت

عند الساعة الـ12 والنصف ظهرا حان وقت الاستراحة، فأخرج الحراس جميع المنتظرين إلى خارج المبنى، وفي الباحة الخارجية كانت هناك خيمة لا تتسع لهم جميعا، دخلوا تحتها لوقايتهم من المطر. ولكن يبدو أن الوجود في أوروبا لا يعني تغيير العادات الاجتماعية فورا، حيث كان يقف ثلاثة رجال يدخنون في وسط الخيمة، الممتلئة بأناس كثر بينهم أطفال. اندلعت ملاسنة بين إحدى الأمهات والمدخنين، طلبت منهم فيها أن يدخنوا خارج الخيمة .. تركناهم على ذلك الحال، وذهبنا لنرى قسما آخر في مركز دورتموند، إنه المأوى المؤقت.

أصوات الأطفال يلعبون أمام المأوى تستقبلك من بعيد. اللغة المشتركة هي اللعب. أطفال من صربيا وآخرين من أفغانستان أو ارتيريا مع الأطفال السوريين. عائلتان سوريتان تقتسمان غرفة كبيرة. الأسرّة فوق بعضها، في منظر "يشبه الأسرّة العسكرية للجنود"، كما قال لنا أبو سالم، الأب لإحدى العائلتين.

"أخبرونا أن إقامتنا هنا مؤقتة، وبعدها سيفرزوننا إلى مأوى آخر في مدينة أخرى .. لا ندري ماذا ينتظرنا هناك"، قالها الرجل السوري وهو يتنهد، قبل أن يتابع: "ولكن الوضع هنا أفضل على أي حال من البقاء في الدول المجاورة لسوريا".
Deutschland Asylbewerber in Dortmund Betten

الأسرّة فوق بعضها في المأوى، في منظر "يشبه الأسرّة العسكرية للجنود"، كما يقول أحد اللاجئين السوريين.

أعداد مضاعفة من اللاجئين

أحد الموظفين في مركز دورتموند تحدث إلينا بالقول: "لقد ازدادت الأعداد مؤخرا بشكل كبير، اضطررنا لتعيين عاملين جدد. نحن نعمل هنا منذ الصباح الباكر، على ورديتين، لاستيعاب طلبات اللجوء الكثيرة".

وبالفعل عند النظر إلى الإحصائيات الرسمية التي يصدرها المركز، نلاحظ أن شهر يوليو/ تموز مثلا من عام 2007 شهد تقديم 368 طلبا، فيما كان العدد 3178 طلبا لذات الشهر ولكن للعام الحالي 2014.

وبالعودة إلى المأوى، فهو مصمم كي يبيت فيه 350 شخصا، ولكن وبسبب العدد الكبير يتم استقبال أكثر من 400 شخص هنا وأحيانا 500 شخص، يمكثون لأيام قليلة، قبل أن يغادروا ويأتي غيرهم، بحسب بلدية دورتموند.

وعند الساعة الثالثة بعد الظهر تأتي حافلات وتنقل اللاجئين من هذا المأوى إلى مدن أخرى. وهناك يتم توزيعهم. الموظف يشرح لي: "العائلة تحصل غالبا على شقة لوحدها .. أما العازبون فينقلون إلى أماكن إيواء جماعية، لحين البت بطلب اللجوء".

وفي كثير من الأحيان يستغرق البت في طلب اللجوء حوالي 6 أشهر تقريبا، لكن وزراء داخلية الولايات الألمانية، اتفقوا الأسبوع الماضي على تسريع البت في طلبات اللجوء، سواء بالرفض أو القبول. وفي حال الرفض، يجب أن لا يجزع مقدم الطلب، لأن لديه فرصة للطعن بالقرار أمام المحكمة الإدارية. هذا الطعن يؤخر ترحيله من ألمانيا لحين فصل المحكمة بالقضية. أما في حال عدم الطعن فعليه مغادرة ألمانيا خلال 30 يوما.


ألمانيا تقرر زيادة الأموال المخصصة لطالبي اللجوء السياسي

بعد اعتراض المحكمة الدستورية الألمانية على المخصصات المالية التي تقدم لطالبي اللجوء السياسي، قررت السلطات الألمانية زيادة مخصصاتها المالية، حيث يمكن للحاصلين على اللجوء السياسي الحصول على 350 يورو شهريا.
Flüchtlingsheim Berlin-Gatow Deutschland

قررت السلطات الألمانية زيادة المخصصات المالية التي تقدم إلى طالبي اللجوء السياسي على الأراضي الألمانية. وأصدر البرلمان الألماني "بوندستاغ" قرارا تصحيحيا بهذا الشأن اليوم الخميس (6 نوفمبر/ تشرين الثاني) بعد أن اعترضت المحكمة الدستورية الألمانية من قبل على المخصصات المالية التي تقدم إليهم بوصفها غير كافية.

ومن المقرر أن تتوافق هذ المخصصات المالية في المستقبل مع ما يحدده قانون "هارتس- 4" للحالات الضعيفة اجتماعيا. ومن ثم يمكن للمتقدمين بطلبات اللجوء الحصول على 350 يورو شهريا.

وكان قضاة المحكمة الدستورية قرروا عام 2012 أن المخصصات المقدمة لطالبي اللجوء لا تتوافق مع أساسيات الحد الأدنى للمعيشة في ألمانيا.
ووفقا لوزارة الداخلية الألمانية قدم نحو 100 ألف أجنبي طلبات لجوء للمرة الأولى في ألمانيا في الفترة بين بداية شهر كانون الثان/يناير ونهاية آب/أغسطس من هذا العام. وبالإضافة إلى ذلك تم تقديم 16145 طلبات لجوء ثانية، وهي الطلبات التي تم رفض الطلبات الأولى لأصحابها.

ويذكر أن عدد طلبات اللجوء الأولى في العام السابق لم تبلغ سوى 62464 طلبا فقط حتى نهاية شهر آب/أغسطس، وبلغت طلبات اللجوء الثانية 8778 فقط في تلك الفترة من العام السابق. وينحدر معظم الأشخاص الذين يسعون للاعتراف بهم كلاجئين في ألمانيا من سورية؛ ففي شهر آب/أغسطس وحده تقدم 3419 سوريا بطلبات لجوء.

ي ب/ ع ج (د ب أ)

Edy Simon:


اعزائي الكرام
تحية طيبة وبعد
امبين لكم انواع الاقامات في جمهورية المانيا الفدرالية وارج منك اذا لم تفهمون شيئاً ما ان توحهو اسئلتكم
واني بلخدمة للايجابة عليها ؟
تقبلو تحياتي
جوسي البغدادي استشاري اللاجئيين والمهاجرين المانياانواع الإقامة
يُمنَح الأجانب أنواع مُختلفة من الإقامة في ألمانيا. تتعلق هذه بوضع قضية اللُجوء، بالقرار الصادر بخصوص طلب اللُجوء أو بمُدة الإقامة في ألمانيا.
يحصل اللاجئون على حق الإقامة الدائمة في ألمانيا عند حُصولهم على إذن استقرار فقط.
هناك طريق طويل حتى الوُصول إلى هذه المرحلة.(1)إذن الإقامة Aufenthaltsgestattung)
يُمنح إذن الإقامة Aufenthaltsgestattung فقط لإجراء قضية اللُجوء.
لا يُمكنكم خلال قضية اللجوء اختيار مكان السكن والمسكن. كما تُحدد حرية التنقل.
يتم بتقديم طلب اللُجوء الإرسال إلى "مكان إقامة مؤقت" "Erstaufnahmeeinrichtung" وبعد ذلك إلى بلدية مُحددة التي تبقون فيها حتى نهاية قضية اللُجوء. تحصلون هنا أيضاً على "سكن".
إرشاد: توجد في اي مدينة تحصل على الاقامة إمكانية الانتقال من سكن واستئجار بيت خاص. يسرنا أن نُقدم لكم بهذا الخصوص معلومات أخرى.
لا يُمكن مع الأسف لم الشمل العائلي بإقامة Aufenthaltsgestattung.
إذا كان زوجكم أو أولادكم في ألمانيا، يحق لكم العيش معهم. تحصلون بهذا الخصوص على معلومات من مصالح الأجانب في مكان الإقامة المؤقت.
تحصلون على معلومات بخصوص خدمات اجتماعية  و عمل.
(2) إذن الإقامة Aufenthaltserlaubnis )
يُعطى إذن الإقامة حسب المادة 25 الفقرة الأولى من AufenthG أو المادة 25 الفقرة الثانية من AufenthG بعد الاعتراف بكم كلاجئ في قضية لُجوء وهو صالح لفترة 3 سنوات.
تُصدَر بهذا الخصوص وثيقة سفر للاجئين (جواز سفر أزرق)، الذي يُمكنكم من السفر إلى الخارج ما عدا وطنكم.
تنبيه: يُمكنكم المُشاركة في دورة اندماج. تتعلمون في هذه الدورة اللغة الألمانية تحصلون على معلومات عن الحياة في ألمانيا. تحصلون على معلومات بخصوص دورة الاندماج هنـا.
لم الشمل العائلي (الزوج والأطفال) مُمكن. يُسهَّل ذلك في حال تقديم طلب لم الشمل العائلي خلال فترة 3 أشهر من بعد الاعتراف (باللُجوء).
تحذير: لم الشمل العائلي مُمكن خلال هذه الفترة فقط، دون الحاجة إلى كسب المعيشة الشخصي!
تحصلون على معلومات أخرى بخصوص لم الشمل العائلي هنـا:
يُعطى إذن الإقامة الدائمة بعد 3 سنوات إذا لم يتم إلغاء أو سحب الاعتراف باللُجوء.
إلا أنه قبل إمكانية إعطاء إذن إقامة دائمة يجب على مصلحة الأجانب سؤال المصلحة الاتحادية للهجرة واللُجوء(BAMF)  ما إذا كان سيتم إلغاء أو سحب الاعتراف باللُجوء. بعد أن تُعطي BAMF جوابها بأنه لن يتم سحب الاعتراف باللُجوء يُمكن منح إذن إقامة دائمة.
يُمكنكم هنا الحُصول على معلومات بخصوص الخدمات الاجتماعية و العمل.


(3)إذن الإقامة Aufenthaltserlaubnis )
يُمنَح إذن الإقامة حسب المادة 23 الفقرة الأولى من AufenthG بقرار من مصالح المُقاطعة (Altfall- und Bleiberechtsregelungen). يُمنَح إذن الإقامة حسب المادة 25 الفقرة الثالثة من إذا اعتُرِفَ بعوائق الترحيل في قضية اللُجوء.
يُمكن السفر إلى الخارج بمثل هذه الإقامات. إلا أنه يُطلب جواز سفر وطني أو جواز بديل. يُمكن التنقل فقط داخل ألماني دون هذه الجوازات.
يُحدد خيار مكان السكن على مُقاطعة اتحادية مُعينة.
إلا أنه من المُمكن طلب إلغاء التحديد من مصلحة الأجانب إذا لم يكن من الضروري دفع خدمات حسب SGB II في مكان الإقامة الجديد.
تنبيه: يُمكنكم المُشاركة في دورة اندماج. تتعلمون في هذه الدورة اللغة الألمانية وتحصلون على معلومات عن الحياة في ألمانيا. تحصلون على معلومات بخصوص دورة الاندماج هنـا.
لم الشمل العائلي مُمكن فقط لأسباب القانون الدولي أو إنسانية، إذا:
    كانت المعيشة لجميع أفراد العائلية مؤمنة،
    توفر مكان سكن كاف لجميع أفراد العائلة و
    وُجود جوازات سفر وطنية.
يُمكن بعد 7 سنوات من الحُصول على إذن إقامة – تُحسب هنا مُدة قضية اللُجوء – منح إذن إقامة دائمة، إذا
    كان بمقدوركم  شخصياً تأمين المعيشة،
    توفر مكان للسكن،
    دفع اشتراك في صندوق تأمين الشيخوخة الرسمي لمدة لا تقل علن 5 سنوات و
    توفر معلومات كافية في اللغة الألمانية ومعلومات أساسية عن أوضاع المعيشة في ألمانيا.
يُمكنكم الحُصول على معلومات بخصوص الخدمات الاجتماعية و العمل هنا.


(4إذن الإقامة Aufenthaltserlaubnis )
تُعطى الإقامات المذكورة هنا إذا رُفِضَت مثلاً قضية اللُجوء ومن غير المُمكن مُغادرة ألمانيا.
نأسف لعدم إمكانية لم الشمل العائلي لحاملي هذه الإقامات.
يختلف كثيراً متى ولمن تُمنَح هذه الإقامة وتحت أي شُروط.
يُمكن منح إذن الإقامة وفقاً للمادة 25 الفقرة 4 من AufenthG – في حالات خاصة – من أجل إقامة مؤقتة.
يُمكن منح إذن الإقامة وفقاً للمادة 25 الفقرة 5 من AufenthG إذا كان السفر من ألمانيا لأسباب قانونية أو حقيقية غير مُمكن لفترة طويلة.
قد يكون السبب القانوني مثلاً مرض شديد.
من الأسباب الحقيقية مثلاً عدم توفر خط طيران. تُمنَح الإقامة لمدة 6 أشهر. تُمدد لغاية زوال الأسباب القانونية أو الحقيقية. لن تُحدد حرية التنقل، إلا أن مكان السكن يبقى مقصوراً على البلدية المُحددة. إلا أنه من المُمكن طلب إلغاء التحديد، إذا لم يتم في مكان السكن دفع خدمات حسب SGB II.
يتم منح إذن الإقامة Aufenthaltserlaubnis وفقاً للمادة 104أ من AufenthG، (gesetzliche Altfallregelung) إذا كان من غير المُمكن مُغادرة ألمانيا بتاريخ 01/07/2007 بعد 8 سنوات، أو للعائلات مع أطفال بعد 6 سنوات إقامة في ألمانيا. تم بتاريخ 31/12/2009 منح إذن إقامة وفقاً للمادة 23 الفقرة الأولى من AufenthG.
يُمكن منح إذن الإقامة وفقاً للمادة 18أ من AufenthG، إذا
    حصلتم على تعليم مهني في ألمانيا
    كان عندكم وعد مُلزِم بتعيين أو توجد علاقة عمل مُناسبة، أو
    استطعتم إثبات علاقة عمل مُتواصل لمدة 3 سنوات تتطلب تعليم مهني، أو
    كنتم من خريجي الجامعات، تحملون شهادة دراسية مُعترف بها في ألمانيا ومسموح لكم البقاء بالإضافة إلى مُزاولة مهنة تُناسب دراستكم لمدة سنتين متواصلتين.
يُمكن منح إذن الإقامة وفقاً للمادة 25 من AufenthG للشباب المندمجين جيداً في المُجتمع الألماني، الذين
    تبلغ أعمارهم بين 15 و 21 عاماً ودخلوا إلى جمهورية ألمانيا الاتحادية قبل سن 14 سنة و
    يقيمون منذ 6 سنوات على الأقل بإقامة Duldung، Gestattung أوAufenthaltserlaubnis
في جمهورية ألمانيا الفدرالية؟
    دخلوا مدرسة لمدة 6 سنوات على الأقل أو حصلوا على شهادة مدرسية أو تعليم مهني و
    تستطيعون كسب معيشتكم (لا حاجة لها في حال الدخول إلى مدرسة أو تدريب مهني) و
    كنتم تحوزون على تنبؤ اندماج جيد في المُجتمع و
    لم يغشوا بخصوص بياناتهم الشخصية وأصلهم و
    بحوزة جواز سفر أو بإمكانهم إثبات عدم إمكانية الحُصول على جواز سفر.
من المُمكن أيضاً منح إذن إقامة لأفراد العائلة.
يُمكن إعطاء إذن إقامة دائمة بعد 7 سنوات من الحُصول على إذن إقامة Aufenthaltserlaubnis – تُحسب هنا مُدة قضية اللُجوء –.
يُمكنكم هنا الحُصول على معلومات بخصوص الخدمات الاجتماعية و العمل
 

(5)السماح بالبقاء (التريث) (Duldung )
لا يُعتبر التسامح بالبقاءDuldung أو "التعليق المؤقت للترحيل " كإذن إقامة. إنها إفادة تُعطى للاجئ المُلزَم بالرحيل.
السماح بالبقاء (التريث) Duldung يعني أن
    يبقى الإرسال إلى منطقة مُعينة قائماً،
    يبقى تحديد مكان الإقامة (حرية التنقل) سارياً، بل أن يُشدد أكثر،
    لم الشمل العائلي مُستحيل و
    يُمكن فرض حظر عمل.
يجب الرحيل عندما تُرفض أسباب اللُجوء في قضية اللُجوء بنفاذ المفعول.
يُمكن في حال عدم الاعتراف باللُجوء في قضية اللُجوء وُجود أسباب قانونية وحقيقية تجعل الإقامة في ألمانيا ضرورية.
    يُمكن أن يكون السبب القانوني مرض شديد يؤدي إلى عدم القدرة على السفر أو أن يكون العلاج في الوطن غير مُمكن.
    يُمكن أن يكون السبب الحقيقي عدم وُجود خط طيران أو عدم توفر جواز سفر. لا يُمكن أن يتم السفر من ألمانيا دون جواز سفر أو بدل عن جواز سفر.
وُجوب السفر يعني أنه يتوجب على اللاجئ أن يُشارك فعلياً بالحُصول على جواز سفر.
إذا كان السفر مُمكناً من الناحية القانونية والحقيقية ولكنه لم يتم بسبب عدم رغبة اللاجئ بالرحيل، يحق لمصلحة الأجانب تنفيذ الترحيل (التسفير الإجباري).
تنبيه: إذا تم تنفيذ الترحيل يحصل اللاجئ في نفس الوقت على حظر دُخول ألمانيا من جديد.
ما إذا كان من المُمكن إعطاء إذن إقامة وتحت أي شُروط، يتم البت في كل حالة على انفراد. إلا أنه من المهم أن لا يعود مانع السفر إلى اللاجئ نفسه.
يُمكنكم الحُصول على معلومات عن الرحيل والعودة هنــا.
ما العمل ؟
إذا استلمتم إعلاماً بالرفض النهائي في قضية اللُجوء، عليكم فوراً استشارة مركز مشورة أو مُحامي.
تم إعلام مصلحة الأجانب أيضاً برفض اللُجوء في قضية اللُجوء. ستقوم هذه المصلحة بترتيب موعد لقاء معكم في مصلحة الأجانب لسحب إذن الإقامة منكم وإصدار سماح بالبقاء Duldung. كما ستُسألون ما إذا كان معكم جواز سفر ومتى تنوون الرحيل. إذا لم يكن معكم جواز سفر سيتم إعطاؤكم طلباً خاص بإصدار مُستندات بديلة عن جواز سفر الذي يجب عليكم توقيعه.
تنبيه: في حال امتناعكم عن التوقيع، يحق لمصلحة الأجانب تشديد حرية التنقل وإعطائكم حظر عمل والأمر بتقصير الخدمات الاجتماعية.
إذا لم يكن معكم جواز سفر، يجب عليكم التصريح لمصلحة الأجانب بالخطوات التي ستتخذونها للحُصول على جواز سفر. كذلك يجب عليكم إطلاع مصلحة الأجانب بجميع الأسباب (أمراض، مشاكل نفسانية، الموعد المُنتَظَر للحُصول على شهادة مدرسية) التي تجعل إقامتكم في ألمانيا ضرورية.
تنبيه: من المفروض إبلاغ مصلحة الأجانب بالأسباب خطياً. إذا كان معكم تقارير طبية أو إفادات أخرى، عليكم إرفاقها بالرسالة.
ستقوم مصلحة الأجانب بالتأكد من الأسباب وتُقرر ما إذا كان مُمكناً منح إذن إقامة. سيتم إطلاعكم بالقرار خطياً.
تنبيه: إذا كنتم غير موافقين على القرار، يُمكنكم رفع دعوى أمام المحكمة. أي محكمة مُختصة لرفع الدعوى أمامها وما هي مُهلة رفع الدعوى تجدونه مكتوباً في "Rechtsmittelbelehrung" على الصفحة الأخيرة من القرار.

 (6)العودة – إلى أين Ausweisung,Rückkeher_؟
الزمن لم يتوقف في وطنكم خلال فترة إقامتكم في ألمانيا. تغير الكثير – بعض الأشياء تحسنت، بينما ساءت أخرى.]
لذلك عليكم التفكير ملياً بقرار العودة إلى الوطن. يسري هذا أيضاً في حال وُجود التزام بالرحيل.
نبيه: رجاء الأخذ بالاعتبار أن الرحيل "الاختياري" يُعطيكم إمكانيات كثيرة لتنظيم السفر. لا يُمكن في

حال الترحيل وتنفيذ الرحيل القسري تحديد موعد السفر ولا المطار الذي ستُسافرون إليه.
تقوم السلطات الألمانية بدعم العودة مادياً أو الرحيل "الاختياري". تجدون لهذا الغرض مراكز استشارة عديدة في ألمانيا.
إذا كنتم:
    تُفكرون بالعودة إلى الوطن أو
    اتخذتم قراراً ب[العودة، أو
    تُريدون تنفيذ الالتزام بالرحيل "اختيارياً"،
عليكم الاتصال بأحد مراكز الاستشارة. تحصلون هناك على معلومات عن إمكانيات المُساعدة المالية أو عن الأوضاع في بلدكم (العناية الصحية، المدارس وسوق العمل).
تحصلون على معلومات أخرى عن برنامج المساعدة أو الوضع في بلدكم من موقع الإنترنت التابع لمركز المعلومات المركزي لتشجيع العودة (ZIRF). يُمكنكم هناك البحث عن مركز استشارة بخصوص العودة أيضاً. 
 

 

 
 

 

Edy Simon:


لماذا ترفض ألمانيا استقبال اللاجئين العراقيين؟
رغدة محمد رشاد
داعش

في ظل تدهور الأوضاع الأمنية في العراق واستهداف الأقليات العرقية والدينية فى أعمال العنف والهجوم الذي شنه مقاتلو تنظيم داعش منذ يونيو الماضي، والذي أدى إلى فرار مئات الآلاف بعد سيطرة التنظيم على مناطق عراقية واسعة، قالت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إن في داخل العراق مليونًا ومائتي ألف نازح، وأكدت أن مواجهة هذا الوضع تستدعي توفير إمكانيات كبيرة.

تحدثت تقارير إعلامية ألمانية اليوم عن معارضة وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزيير لاستقبال عدد كبير من اللاجئين النازحين من العراق. وإنه يرفض التصريحات التي تشير إلى أن لا مستقبل للمسيحيين والإيزيديين داخل العراق، بل يجب ضمان بقاءهم في بلدهم للحفاظ على ثقافة تعود إلى مئات القرون.

وفسَر الوزير الألماني المنتمي إلى حزب المستشارة انغيلا ميركل، المسيحي الديمقراطي تحفظه تجاه استقبال عدد كبير من اللاجئين العراقيين بأنه “إذا تم طرد المسيحيين خارج العراق في نهاية الصراع، فإن ذلك سيكون بمثابة انتصار لا يمكن احتماله على المستوى التاريخي والثقافي والإنساني والاجتماعي”. وأعرب دي ميزير عن رفضه لعبارة أن الإيزيديين والمسيحيين لا مستقبل لهم في العراق، مشددا أن الإيزيدية ديانة تعود إلى مئات السنين، قائلا: “نحن نتحدث هنا عن بلاد الرافدين، وعن ثقافة أقدم من ثقافتنا” بسنوات طويلة.

استطلاع للرأي

وطرح موقع دويتش فيلا الألماني اليوم عبر صفحته على موقع التواصل الإجتماعي “فيس بوك” استطلاعا للرأي على متابعيه تضمن سؤال  “ما رأيك بهذا الرأي: “يجب عدم إعطاء حق اللجوء لعدد كبير من المسيحيين والإيزيديين في ألمانيا حتى لا يتم إفراغ المنطقة منهم”؟”.

وجائت معظم التعليقات مؤيدة لعدم إعطائهم حق اللجوء ولكن بشرط حمايتهم. فيقول أحد المشاركين “يجب ضمان حياتهم تحت غطاء مجلس الأمن والأمم المتحدة ويعودوا معززين مكرمين لديارهم لو فرضنا اخلائهم ماذا سيحدث لو وقعت المنطقة تحت سيطرة اإرهابيين حينها يجب اخلاء العالم باسره .”

وفي المقابل جاء تعليق مشارك آخر ” اسلم على وزير الداخلية الالماني وادعوه للعيش في العراق 3 سنوات ثم يعيد كلامه واتسائل من يستحق اللجوء الاسلاميين مثلا ؟؟؟.”

وفي نفس السياق يقول تعليق أخير” شنو رأيك تجي بمكاننه هنا بالعراق وتشوف الثقافة بعينك وبعدين قرر احجي !!!”.

التعامل الفرنسي

يأتي هذا في الوقت الذي استقبلت فيه فرنسا 4 الآف لاجئ مسيحي عراقي من بين 8 آلاف طلبوا اللجوء.

وكان رئيس الوزراء الفرنسي لوران فابيوس في استقبالهم وقال إن الأولوية لمن لهم صلة وعائلات في فرنسا، وأكد أن عدد اللاجئين الذين ستستقبلهم بلاده سوف يزداد .

Edy Simon:


ألمانيا: أوقفوا محاولات تجريد العراقيين من وضعية اللاجئ
السياسة الألمانية لا تأخذ في الحسبان العنف والاضطهاد المستمرين في العراق


على الحكومة الألمانية أن تقر بتواصل الاضطهاد والعنف واسع النطاق رغم تغير الحكم في بغداد.
بيل فريليك، مدير قسم سياسات اللاجئين

قالت هيومن رايتس ووتش في رسالة بعثتها اليوم إلى السلطات الألمانية إن على ألمانيا أن توقف فوراً مساعيها الرامية لتجريد اللاجئين العراقيين من وضعية اللاجئ وإعادة التفكير في أوضاع أكثر من 18,000 عراقي تم تجريدهم من هذه الوضعية.

فمنذ نوفمبر/تشرين الثاني 2003 أرسل المكتب الفيدرالي الألماني للاجئين والهجرة رسائل إلى حوالي 20,000 لاجئ عراقي يخطرهم فيها بنية ألمانيا بإلغاء صفة اللجوء عنهم رسمياً. وتفيد الرسائل بأن الوضع السياسي في العراق تغير جذرياً بعد سقوط نظام صدام حسين، وأنه لا يوجد ما يشير إلى أن الحكومة العراقية الجديدة سوف تقوم باضطهادهم. ومنذ ذلك الوقت جردت السلطات أكثر من 18,000 لاجئ عراقي من وضعية اللجوء.

وقال بيل فريليك، مدير قسم سياسات اللاجئين في هيومن رايتس ووتش: "لا يعني سقوط نظام صدام حسين أن العراق بات آمناً الآن بحيث يعود اللاجئون العراقيون إلى بلدهم"، مضيفاً بأن "على الحكومة الألمانية أن تقر بتواصل الاضطهاد والعنف واسع النطاق رغم تغير الحكم في بغداد".

وبحسب اتفاقية اللاجئين لعام 1951، يمكن إنهاء حق لجوء شخص حين تنتفي الأسباب التي أدت إلى لجوئه، على أن تكون التغيرات التي أدت إلى انتفاء هذه الأسباب جذرية ودائمة. وقد تأتي التهديدات أيضاً من مصادر جديدة مستقلة عن الحكومة، مثل الميليشيات الطائفية التي ظهرت في العراق بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة.

وقال بيل فريليك إنه "من المبكر جداً سحب حق اللجوء من العراقيين اللاجئين إلى ألمانيا، ولاسيما أن الوضع في العراق لا يزال غير مستقر"، وتابع يقول بأنه "على ألمانيا أن تساعد في تخفيف عبء أزمة اللاجئين العراقيين عن بلدان مثل الأردن وسورية، لا أن تفاقم المشكلة بتجريد العراقيين من وضعية اللاجئ".

وحسب المفوض السامي لشؤون اللاجئين التابع للأمم المتحدة فإن إشعارات التجريد الجماعي التي وجهتها السلطات الألمانية سببت ذعراً واسعاً بين المنفيين العراقيين الذين يعيشون في ألمانيا وعددهم 73,500 عراقي، وحوالي نصفهم من اللاجئين. حيث يخشى هؤلاء من أنه إذا تم تجريدهم من وضعية اللاجئ فسيجري ترحيلهم إلى بلاد غارقة في العنف وعدم الاستقرار.

غير أن السلطات الألمانية تلح على أن تجريد العراقيين من وضعية اللاجئ لا يعني آلياً ترحيلهم إلى العراق، وأنه لا تتم اليوم أية عمليات ترحيل من هذا النوع. ومع ذلك فإن سحب حق اللجوء تستتبعه تداعيات هامة.

فحسب خطة الحكومة الألمانية، سيتم إعطاء العراقيين الذين يُجردون من وضعية اللاجئ وضعاً قانونياً آخر يسمى وضعية المقبولين، وهو وضع قصير الأمد يترك المستفيدين منه تحت طائلة الترحيل في أي وقت. فضلاً عن ذلك، يمكن أن يخسر من يكونون في هذا الوضع وظائفهم وأن يخضعوا لقيود على تحركاتهم في ألمانيا. ومن شأن هذه القيود الجديدة على العمل والحركة أن تشكل ضغطاً غير مبرر على اللاجئين العراقيين من أجل دفعهم للعودة إلى العراق غير المستقر.

وذكرت هيومن رايتس ووتش في رسالتها إلى السلطات الألمانية أن الإلغاء الآلي لحق اللجوء لا يتسق مع معايير إلغاء حق اللجوء التي حددتها اتفاقية الأمم المتحدة حول اللاجئين لعام 1951، كما أن استبدال وضع اللاجئين بوضع المقبولين لا يتفق مع القوانين العامة للاتحاد الأوربي حول وضعية اللجوء، والمعروفة باسم "توجيه التأهيل" والتي تضع معايير الحد الأدنى لاعتبار الشخص لاجئاً أو في حاجة ما إلى الحماية الدولية.

وإلى ذلك فإن هيومن رايتس ووتش قلقة على الأخص من انعكاسات مثل هذا التجريد على بلدان الشرق الأوسط التي تكابد مشقة استيعاب أعداد كبيرة من اللاجئين العراقيين. ويُقدر المفوض السامي لشؤون اللاجئين التابع للأمم المتحدة أنه إضافة إلى 1.9 مليون مشرد عراقي داخل العراق، هناك حوالي 2 مليون عراقي خارج العراق معظمهم في الأردن وسورية.

وقال بيل فريليك: "يوصل تجريد ألمانيا للاجئين العراقيين من وضعية اللاجئ برسالة خاطئة لجيران العراق، حيث يعاني اللاجئون العراقيون من وضع قانوني هش ومن عمليات ترحيل وصد على الحدود

Edy Simon:


ألمانيا المتعددة - حصيلة 60 عاما من الهجرة
1ـ في سنة 2013 وحدها هاجر أكثر من 1.2 مليون شخص إلى ألمانيا. بدأت الهجرة إلى ألمانيا في خمسينات القرن الماضي حيث قصدها خاصة الباحثون عن العمل، أما أغلب المهاجرين الجدد حاليا فهم من دول الاتحاد الأوروبي
2ـ خلال خمسينات القرن الماضي بدأت "المعجزة الاقتصادية في ألمانيا الغربية" وساهم المهاجرون في سد النقص الحاصل في الأيدي العاملة. قدم أغلبهم بأمتعة قليلة ودون أسرهم
3ـ في الفترة ما بين 1955 و1968 وقعت حكومة ألمانيا على تسع اتفاقيات تعاون مع إيطاليا وإسبانيا واليونان وتركيا والمغرب وجنوب كوريا والبرتغال وتونس ويوغسلافيا، لاستقدام عمال من هذه الدول
4ـ من ضمن شروط القبول للعمل في ألمانيا القيام بإجراء فحوصات طبية تثبت خلو الباحث عن العمل من الأمراض وقدرته على العمل. وتم إجراء الفحوصات الطبية في البلدان الأصلية
5ـ كان المهاجر البرتغالي أرماندو رودريغز دي سا المهاجر رقم مليون عندما وصل إلى محطة قطارات كولونيا – دويتس. فوجئ أرماندو باحتفال استقباله وبدراجة ناريه هدية له. أخذه شعور الخوف من ترحيله للبرتغال عندما سمع إسمه في مكبر الصوت .
6ـ بهذه السيارة "فورد ترانزيت" وصل المهاجر التركي صبري غولير إلى ألمانيا قادما من تركيا عن طريق البر. كان المهاجرون الأتراك يفضلون هذه السيارة التي أطلق عليها آنذاك إسم "عربة الأتراك"
7ـ في ألمانيا الشرقية بدأت هجرة العمال إليها خلال منتصف ستينيات القرن الماضي ووقعت حكومتها على اتفاقيات مع دول المعسكر الاشتراكي ومع فيتنام لاستقدام عمال لمصانع النسيج والألبسة
8ـ مكث "العمال الضيوف" في ألمانيا واستقدموا عائلاتهم لاحقا للعيش معهم في ألمانيا. انتشرت المطاعم والأطباق الأجنبية مع انتشار المهاجرين الأجانب في ألمانيا، فأصبحت أكلة الشاورما التركية "دونر" من أكثر الأكلات الشعبية مبيعا في البلد
9ـ في سنة 1989 وقبل سقوط الجدار بلغ عدد العمال الأجانب في ألمانيا الشرقية نحو 190 ألف عامل، أما في ألمانيا الغربية فكان عددهم 5 ملايين شخص. وبدأت مخاوف البعض من زيادة أعداد المهاجرين تظهر للعيان وتتصدر عنوانين الصحف والمجلات
10ـ كانت هناك تخوفات أيضا لدى بعض الأجانب من الاندماج في المجتمع الجديد. المخرج التركي الأصل فاتح أكين سلط الضوء على هذه الظاهرة في فلمه "ضد الجدار"، والذي حاز على جائزة "البرليناله" عام 2004
11ـ عام 2011 تم اختيار مواطن من أصل أوغندي أميرا لاحتفالات الكرنفال التقليدية في إحدى الجمعيات، فأصبح بذلك رمزا للاندماج في مدينة آخن وإيقونة ضد أي مظهر عنصري

تصفح

[0] فهرس الرسائل

[#] الصفحة التالية

الذهاب الى النسخة الكاملة