المحرر موضوع: حبيب تومي وزوعا والكنيسة الكلدانية  (زيارة 6762 مرات)

0 الأعضاء و 2 ضيوف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
حبيب تومي وزوعا والكنيسة الكلدانية
نشر السيد حبيب تومي موضوعا بعنوان: الزوعا المستفيد الأول من النزاع داخل الكنيسة الكلدانية . كيف ولماذا ؟
ونزولا عند طلبك بقولك: ارجو ان لا يفسر هذا المقال النقدي على انه موقف معادي من الحزب المذكور ( الحركة الديمقراطية الآشورية ) ، فيمكن مناقشة ما يورد فيه بمنطق مقارعة الحجة بالحجة والفكرة بالفكرة ، وليس في كيل التهم وإرسال الشتائم
لهذا سأحاول مناقشتك بالنقاط التي ذكرتها باستثناء ما يتعلق بالكنيسة وخاصة كنيستنا الكلدانية وما تسميه (النزاع) اذ لا يسعني الا ان اتمنى لها كل الخير واجتياز الصعوبات التي تعترض طريقها بعون رجالها وخبراتهم وكل المخلصين الحريصين عليها، فكل عثرة في طريق اي من فروع كنيستنا المشرقية يعتبر خسارة لنا جميعا، واتمنى ان تمر هذه السحابة بالتوصل الى الحل الذي يصب في مصلحة كنيستنا المقدسة.
اما النقاط التي اود مناقشتها بها فهي

 تقول: الزوعا ، او الحركة الديمقراطية الآشورية حزب قومي آشوري علماني ، طرح شعارات قومية آشورية وتبنى في نظامه الداخلي مواد تطرح المكون الآشوري كمكون قومي وحيد يمثل كل المسيحيين
الرد: لنرجع الى النظام الداخلي لزوعا فالمادة الثانية تعرفها هكذا (تنظيم سياسي ديمقراطي وطني قومي ...
امامي النظام الداخلي للمؤتمر السادس عام 2010 ولم اجد فيه ما تدعي فهو ككل الانظمة الداخلية يتطرق الى العضوية وشروطها وحقوق العضو والعقوبات والهيئات المختلفة وواجباتها وما الى ذلك ولم اجد فيه اي من تسميتنا القومية والنقطة الوحيدة التي يتحدث فيها عن القومية هي في المادة (الرابعة أ) المتضمنة واجبات العضو حيث يقول (يبذل الجهود لتمتين وحدة شعبنا القومية ومواجهة جميع الدعوات الطائفية والمناطقية وغيرها الهادفة الى شق هذه الوحدة)، وهنا اكرر ان تذكر لي المادة وانا اعاهدك بانها ستطرح في المؤتمر القادم ومن المؤكد سيتم التصويت لتغييرها ولكن اين هي هذه المادة؟   
 
 تقول: وله من المنظرين القوميين يكتبون بهذا الأتجاه وكان في مقدمتهم الكاتب ابرم شبيرا
الرد: لا اعتقد بانك تجهل ان الكاتب ابرم شبيرا  ليس عضوا في زوعا كما انه ينتقد زوعا في العديد من كتاباته، فليس كل من يؤمن بالوحدة عضو في زوعا كما ليس كل من يعتز بلغتنا القومية عضو في زوعا، اما عن موضوع الكنيسة الكلدانية فاذكر لي اسم عضو في زوعا تدخل فيه وكتب عنه كما يفعل العديدون المعروفة اسماؤهم، هذا ومن ناحية اخرى فكما تقولون لا وجود للاشوريين وانهم من صنع الانكليز وغرباء عن المنطقة (تذكر مقالتك بتاريخ 18 تموز 2009 التي كانت بعنوان - نحن شعب واحد وقومية واحدة وهي القومية الكلدانية-) كذلك يكتب البعض الاخر باننا جميعا اشوريون، ولكن اي من الطرفين لا يعبر عن وجهة نظر الحركة
 
تقول: كما يمكن مراجعة النظام الداخلي للحركة الديمقراطية الآشورية الذي يعكس هذا الجانب الشوفيني بكل وضوح.
 الرد: راجعته اكثر من مرة ولم اجد فيه ما تقول وهنا اطلب منك ان تذكر المواد التي تعكس الجانب الشوفيني كما تقول، فلما لم اجد اية اشارة الى التسمية القومية في النظام الداخلي لنرجع الى المنهاج السياسي الذي تسبق صفحاته النظام الداخلي للمؤتمر السادس المنعقد عام 2010 وادرج هنا كل المواد التي تذكر اسمنا القومي وهي
المادة 2 الشعار: عراق ديمقراطي حر - تعزيز وجودنا وضمان حقوقنا القومية. ويوضح كلمة وجودنا هذه في المادة 8 أ حيث يقول (الاقرار بالوجود القومي الكلداني السرياني الاشوري كشعب واحد دستوريا).
المادة 3 التعريف: ان حركتنا الديمقراطية الاشورية - زوعا تنظيم سياسي ديمقراطي وطني قومي واتحاد طوعي بين افراد يتميزون بنكران الذات وينتمون الى شعبنا الكلداني السرياني الاشوري ويشعرون ويعتزون بكونهم ابناء قومية واحدة لا تتجزأ ويؤمنون بأنهم ورثة الحضارة النهرينية من - سومرية واكدية وبابلية واشورية وكلدانية وارامية - والتراث السرياني والمسيحي النهريني وتوحدهم اللغة الام السريانية والمصير المشترك وتاريخ حافل بالانجازات والعطاءات الانسانية
المادة 10 نناضل من اجل ترسيخ الوحدة القومية وازالة اسباب التفرقة بين فئات وطوائف شعبنا ونعتز بكافة تسمياتنا التاريخية (السريانية والكلدانية والارامية والاثورية وغيرها
المادة 13 العمل على ازالة الغبن التاريخي بسبب هويتنا وثقافتنا وتطوير الثقافة السريانية بحقولها المختلفة
المادة 16 تسعى حركتنا للتعريف بقضية شعبنا الكلداني السرياني الاشوري باعتباره من الشعوب الاصيلة
من هذه الحقيقة يمكنني القول ان الاعتراض ليس الا على رفع الواوات في تسمية (الكلداني السرياني الاشوري) فلو كان حقا الحرص على الاسم الكلداني فهو يتقدم الاسماء بكافة حروفه من غير نقصان ولم يأتي فرضا من احد وانما لايمان المشاركين بالمؤتمرات حيث يصوتون عليه بشبه الاجماع ان لم يكن بالاجماع وبكل حرية، والدليل القاطع على ان المسألة عندكم هي رفض الوحدة وليس التسمية الكلدانية  هة تصنيفكم للمنظمات الكلدانية الى اصيلة وغير اصيلة وكلها تحمل الاسم الكلداني اليس السبب الوحيد موقفها من الوحدة والانقسام، اضافة الى ذلك تحول نفس المنظمة بمقياسكم من الاصالة الى عدمها وبالعكس كلما تغيرت نظرتها الى موضوع وحدة شعبنا والامثلة عديدة

 تقول: الحركة الديمقراطية الآشورية ومنظريها وكتابها ارادوا من الكلدان ان يكونوا فلاحين في الحقل الآشوري
الرد: اين هو هذا الحقل الذي لم اسمع عنه، وماذا عن العمال والموظفين والطلاب والتجار هل يتحولون قسرا الى فلاحين!! ان مثل هذه الاقوال الانشائية بحاجة الى ا دلة، انني اعرف حقلا واحدا هو الحقل القومي (الكلداني السرياني الاشوري) مفتوحة ابوابه للجميع  من غير استثناء وبامكان الفرد ان يعمل (اشدد على كلمة يعمل) بأي من الجوانب العديدة لهذا الحقل
 
 تقول: الحركة الديمقراطية الآشورية بفضل سكرتيرها يونادم كنا ذو الباع الطويل في السياسة ودعم كامل من قبل الحاكم المدني الأمريكي بول بريمر ، فقد افلح الحزب المذكور في كسب عدد كبير من ابناء الكلدان والسريان الى صفوفه لا سيما بعد 2003
الرد: بول بريمر بقي في العراق سنة واحدة وغادر قبل عشرة اعوام والامور تغيرت كثيرا منذ ذلك الوقت، والنتائج التي حققتها الحركة في اول انتخابات جرت في كردستان عام 1991 اي قبل بول بريمر باثنتي عشر سنة افضل بكثير مما تحققه بعد 2003 وان تعتقد غير ذلك اثبت قولك هذا بالارقام
 
 تقول: فتوجهت قيادة الزوعا نحو البطريرك المرحوم عمانوئيل دلي ، طارحة تسمية ( كلدوآشور)
الرد: من حق اي كان (بضمنهم الحركة) ان يطرح ما يشاء ولكن القرار يكون للاكثرية ولكن مع هذا الحق اقول ان الحركة لم تطرح هذه التسمية وبامكانك الاستفسار ممن تثق بهم لتعلم من طرح تسمية (كلدواشور) قبل انعقاد المؤتمر وخلاله وانا متأكد من ذلك فالحركة كانت قد استخدمت الاسماء الثلاثة (كلداني سرياني اشوري) بكافة صيغها قبل ذلك بعامين اي في المؤتمر الثالث عام 2001 ومع ذلك التزمت بقرار مؤتمر بغداد لان هدفها هو الوحدة بالتسمية التي تقررها الاكثرية وهكذا بعد فترة عقد مؤتمر اربيل بغياب الحركة وقرروا التسمية (كلداني سرياني اشوري) فتبنته الحركة انطلاقا من ايمانها، ان موضوع التسمية يقرره الشعب ولا تفرضه الحركة ولكنها تلتزم به اذا عبر عن وحدتنا، ماذا تريد من الحركة ان تفعل عندما تُطرح التسمية وتوافق عليها الاكثرية وتصفق لها طويلا (كنائس وتنظيمات سياسية ومؤسسات مختلفة وشخصيات عديدة) ربما تقول ان الاكثرية كانوا من زوعا فاقول بما يخصني لقد تم توجيه الدعوات لحضور المؤتمر الى 60 شخصية من امريكا وكندا حضر منهم 20 ولم يكن اي منهم او من المدعوين عضوا في زوعا
 
 تقول: وقد تبينت اللعبة بجلاء حالما افلحت قيادة الحركة في إبعاد المكون الكلداني عن مجلس الحكم ، بحجة اننا شعب واحد
الرد: مثل هكذا اقوال بحاجة الى دليل، كما هو معلوم ان مجلس الحكم تشكل من اطراف المعارضة العراقية وكان هذا المجلس لفترة محدودة جدا تم الغاؤه والاعتماد على انتخابات يشترك بها كل من يرغب اذا تتوفر فيه شروط الترشيح والمكون الكلداني الذي تقول انه ابعد عن مجلس الحكم يشارك في كل الانتخابات وكنت احد مرشحيه في الانتخابات الاخيرة ولو حصلت على الاصوات المطلوبة لما كان بامكان زوعا او  اي كان منعك من الوصول الى قبة البرلمان، وهنا اسالك تحديدا حول الانتخابات الاخيرة، هل تعتقد ان فردا واحدا منح صوته بتاثير من بول بريمر

  تقول: وإمعاناً في السخرية من التاريخ الكلداني الأصيل ، كان تصريح السيد يونادم كنا لأحدى وسائل الأعلام في تعريفه للكلدان قوله : كل آشوري ينتمي الى كنيسة روما يصبح كلداني  (كذا) ، لقد كان تصريحاً سطحياً ساذجاً بحق شعب بيثنهريني اصيل ، هو الشعب الكلداني
الرد: لماذا التلاعب بالكلمات يا اخ حبيب فهل كان السؤال عن تعريف الكلدان!!!! هل من المعقول انك لم تسمع السؤال الذي كان (ما الفرق بين الاشوريين والكلدان) وجوابه كان بمعنى عدم وجود الفرق، لا اعتقد ان هذا التحوير جاء سهوا وكأن السؤال كان (من هم الكلدان). اما عن هذا القول بالذات ادعوك للرجوع الى الذين قالوه قبله كتعريف الكلدان وليس بمدلول عدم وجود الفرق كما اجاب السيد كنا واذكر لك بعضهم
المهندس حبيب حنونا في كتابه (كنيسة المشرق في سهل نينوى) عام 1991 يقول على الصحيفة 65 (واطلق على مؤيديه - يوحنا سولاقا - والمنتمين الى كنيسته اسم الكلدان وهم المتكثلكون من ابناء الطائفة المشرقية - النسطورية. وعلى ص 99 يقول (وقد اصبح اسقف كرمليس النسطوري كلدانيا. صحيفة 173 يقول (بسبب انتماء قسم من ابناء كنيسة المشرق النسطورية الى الكثلكة فولدت الكنيسة الكلدانية.
الاب الدكتور يوسف حبي في كتابه (كنيسة المشرق) يقول على الصحيفة 45 (وعلينا ان ننظر القرن 16 ثم 17 وحتى 19 لكي نلقي تميز المذاهب المسيحية المشرقية بتسميات اصبحت لاصقة بها في ايامنا حين اتخذ الشطر الكاثوليكي من كنيسة المشرق اسم - كلدان - بينما فضل الشطر النسطوري اسم - اثوريين - وكرس اتباع كنيسة المشرق المغاربة اسم - سريان -
الكردينال اوجين تيسران سكرتير المجمع الشرقي المقدس في كتابه (الكنيسة النسطورية) لعام 1930 ترجمه القس سليمان صائغ عام 1939 بعنوان (خلاصة تاريخية للكنيسة الكلدانية) يقول على الصحيفة 3 (فأن عددا كبيرا من المتمسكين بهذه البدعة ارتدوا خلال الاجيال لا سيما في العصور المتأخرة الى احضان الكنيسة الرومانية سواء فيما بين النهرين وسواء في الهند وبلاد فارس ومن هؤلاء نشأت الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية). وعلى الصحيفة 107 يقول (وقد اعلن اليايا بأن لا يجوز من الان فصاعدا ان يعامل كهراطقة هؤلاء السريان الراجعون من النسطرة ويجب ان يسموا بعد اليوم كلدانا، (لاحظ تعبير السريان الراجعون من النسطرة) ان الذي قال هذا الكلام لم يكن السيد كنا وانما كردينال كان رئيس المجمع الشرقي وترجمه قس (مطران) كلداني.

 تقول: في الحقيقة ان الحركة الديمقراطية الآشورية لا تريد ان تقوم قائمة للفكر القومي الكلداني ، لأنه يخالف فكرها القومي الإقصائي
الرد: ان الحركة لم ولن تقف ابدا بالضد من الفكر القومي الكلداني فموقفها واضح تعلنه في كافة المناسبات وهو تمسكها بالوحدة القومية وتقف بشدة ضد كل محاولات تقسيمنا الى قوميات مختلفة، وانا اقولها بكل صراحة (نعم لكل فكر قومي سواء كان كلدانيا ام اشوريا ام سريانيا اذا يصب في خانة وحدتنا القومية والف كلا لأي منهم اذا حاول تقسيمنا) اما ان تعتبر الفكر الانقسامي المعبر الوحيد للفكر القومي الكلداني وتختصر كل الكلدان بالفئة الانقسامية فانني اختلف معك بذلك، ومع هذا اقول وهل قيام الفكر القومي الكلداني كما تقول متوقف على ارادة الحركة التي تقولون انها لا تمثل سوى المتزمتين الاشوريين الغرباء والذين ابيدوا عن بكرة ابيهم ومعهم نفر من الكلدان المتاشورين، فاذا كان الامر كذلك فاتركوهم وشانهم يا اخي وانهضوا فهل يستطيع خمسة الوقوف بوجه ثمانين

تقول: الجدير بالذكر ان الوزير المذكور  قد طاله الكثير من النقد اللاذع من معظم اوساط شعبنا المسيحي بسبب تأييده غير المشروط  للقانون الشيعي للأحوال الشخصية
الرد: انك تعرف جيدا على اي وتر تضرب وان كان قد تقطع من كثرة الضرب عليه، اولا ان الوزير سركون لم يؤيد القانون الجعفري فمنصبه كوزير كان ضمن الهيئة التنفيذية وليس التشريعية، ورغم الضجة الانترنيتية حول الموضوع كشفت الايام ان القانون لم يطرح للتصويت عليه لحد الان فاين اصبح هذا القانون، وثانيا اسألك كمرشح لعضوية البرلمان هل تفضل الاستمرار بالقانون المعمول به حاليا ام سن قانون لكل فئة كما ينص عليه الدستور اتمنى ان لا تقول بانك تفضل القانون المدني فكلنا نفضل ذلك ولكن لا يمكن تطبيقه في الزمن الحالي، اذا ما هو الحل برايك؟

 تقول: انهم يصبون الزيت لكي تتوسع هوة الخلافات بين البطريركية وبين ابرشية مار بطرس الكلدانية في كاليفورنيا . إن ذنب هذه الأبرشية لها توجهات قومية كلدانية
الرد: الكل يعلم من يكتب ومن يصب الزيت فالكتابات موجودة في المواقع اذكرك باحداها فقط واقول ما علاقة زوعا بنشرك مقال في مواقع مختلفة منها كردية (حكومية ومعارضة) تنتقد فيها صراحة غبطة البطريرك لقوله شمال العراق بدلا من كوردستان هل كتبت ذلك بارشاد من زوعا، وماذا عن الكتابات الاخرى التي بدأت قبل وجود اي نار، واذا كان زوعا المستفيد الاول من هذه الخلافات كما تقول فما عليكم الا الكف عن صب الزيت كي لا يستفيد

تقول: مع احترامنا للحركة الديمقراطية الآشورية كحزب سياسي لا يمكن ان يكون مخلصاً وداعماً للكنيسة الكلدانية وللبطريركية الكلدانية بقدر ما يكون ابناء هذه الكنيسة مخلصين وداعمين لكنيستهم ولغبطة البطريرك مار لويس روفائيل ساكو الكلي الطوبى
الرد: وانا اضيف: مع احترامي لكم لا يمكن ان تكونوا مخلصين وداعمين للكنيسة الكلدانية وللبطريركية الكلدانية بقدر ما يكون بطريرك واساقفة وكهنة ورهبان هذه الكنيسة مخلصين وداعمين لكنيستهم فكفاكم صب الزيت

تقول: وبالنسبة الى الإشكالات مع ابرشية مار بطرس الكلدانية في ساندييكو ومع الرهبان والكهنة الموقوفين ، فيجدر بالبطريركية  ان تحل هذه المشكلة بمحبة وتسامح ، وبمنأى عن الطرق الإجرائية الحكومية والحزبية المعهودة
الرد: ما هذا التناقض فهل العلاقة هي روحية ابوية كما تقول ام حكومية حزبية كما تقول ايضا
 
واخيرا اقول:
 1 لو قالت الحركة اشوري تنتقدها ولو قالت كلدواشوري تنتقدها وهكذا عندما تقول كلداني سرياني اشوري فما هو مقترحك لها وبحسب رأيك اي تسمية يجب ان تتبنى لترضيك
2  لقد كتبت عشرات المقالات ضد الحركة التي لا ترد على ما تكتبه ومع هذا تطلب ان لا يفسر موقفك بانه معاد للحركة، فكيف يكون العداء يا ترى
3  فيا أخي لقد انتقدت انقسام الكلدان الى قائمتين في الانتخابات قبل الاخيرة وفي الانتخابات الاخيرة تكرر الانقسام وهنا اصبحت جزءا منه اي من الانقسام الذي انتقدته سابقا فهل من تفسير لذلك وهل كان موقفك هذا لصالح الكلدان وما دخل الحركة بقرارك هذا
4 الحركة تؤمن بما تؤمن به وانت ايضا تؤمن بما تؤمن به والاختلاف واضح في قضية اساسية هي الوحدة القومية والانقسام فهل يوجد خير من الجماهير لتحكم
5 تقوّل الحركة ما لم تقله فأفكارها واضحة وهي الايمان بالوحدة القومية والناقد الحقيقي يجب ان ينقدها او ينتقدها على هذا الاساس وليس باطلاق اقوال من غير اثباتات
وتقبل تحياتي
يوسف شكوانا
   


غير متصل سـامي البـازي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 147
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاستاذ يوسف شكوانا المحترم
شلاما
في الانتخابات الاخيرة سقطت ورقة التوت من دون تدخل زوعا، ولا اعلم لماذا لم يتهموا زوعا في حينها.
المفارقة انهم اليوم يتهمون زوعا بانه سبب الشغب، بالضبط كما اتهموا عبوسي بانه سبب الهرج والمرج في الصف، في تمثيلية تحت موس الحلاق الشهيرة، بينما عبوسي كان غائبا.
أشد على يدك وأنحني لقلمك الذي هو بالمرصاد لمغالطات الانقساميين
تحياتي واحتراماتي

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ سامي البازي المحترم
شكرا على مرورك وكلماتك التي اعتز بها
تقبل خالص تحياتي
يوسف

غير متصل oshana47

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1118
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ يوسف شكوانا المحترم
نعم مع نعمة الرب لافكارك المنورة الميمونة ، اعطيت الحق ذو حقه ، أما أنا فأقول ، نظرا لمتابعة افكاره وكتاباته قبل اكثر من سبع سنوات خلت ، في احد مقالاتي وصفته بأنه كل يوم له مقال ضد زوعا أو الاشوريين واحزابهم ، وأن لم يكتب كل يوم فيكون له بين يوم واخر ، لذا المتابعة معه ومن في مسيرته نقول لهم كقول المثل العام " ليس لهم اذان ليسمعوا ، وليس لهم عيون لقرأوا أو للذين لهم عيون وامامها العدسات لمن يشعر بالبعد النظر أو قرب النظر أو أي مرض عيون اخرى ليروا ويقرأوا ويفهموا " بل القول هو واحد أما أن لا يدخل الاذان ليصل الفكر ويفهم ، أو يدخل من احدهما ويخرج مباشرة من المقابل ، وهي كل حقيقة هؤلاء المتعطشين الي الكتابة من دون النظر الي مستقبل ابناء هذه الامة التي ابتلت بهم ، اسف أذا كان كلامي لا يليق باحدهم .
اوشانا يوخنا

غير متصل Ashur Rafidean

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1021
    • مشاهدة الملف الشخصي
استاذ يوسف شكوانا المحترم
لقد وضعت النقاط على الحروف ولا اعتقد بان السيد حبيب تومي سيستطيع نشر مقالة تقف بوجه مقالتك وحتى لو فعلها فابوابك مفتوحة امامه وثانيا فالسيد حبيب تومي ومقالته التي اقتحم زوعا في مشاكل الكنيسة الكلدانية تدل على انهياره السياسي وعليه التقاعد افضل بالف مرة . موقع زوعا مسموح لاي فرد بدخوله والاطلاع على كل فقراته بكامل الحرية وكان الاجدر من السيد حبيب تومي مراجعة موقع زوعا وخاصة نبذة تاسيس الحركة لكن يبدوا ان السيد حبيب يعتبر نفسه قائدا لنهضة كلدانية بعد 2003 ولكنها لازالت نهضة هشة لا تستقر على حالة والدليل ترشيح السيد حبيب نفسه ضمن قائمة هشة في انتخابات العراق الاخيرة 2014 والتي كانت تلك القائمة بعيدة عن طموحات وحقوق شعبنا والتي كانت بنظر السيد حبيب قائمة وطنية كلدانية 100% وبرئاسة الشيخ (ما ادري من اي عشيرة او شيخ بدون عشيرة ) ريان الكلداني والذي هاجمه السيد حبيب تومي واتهمه بالالتفاف على اصوات القائمة لاجل اخيه المرشح وكذلك وجود كتاب طموحاتهم عدم استقرار وحل مشاكل الكنيسة الكلدانية وهم اعضاء في الاتحاد العالمي لكتاب الكلدان لذلك فالسيد حبيب تومي عليه التقاعد بدلا من تحركاته الغامضة يوميا بين احزاب كردية روحا ودما وبين الحزب الشيوعي وبعيدا من حاضر شعبنا الكلداني السرياني الاشوري الان في الوقت تحركات زوعا الانسانية تجاه شعبنا 24 ساعة خلال 7 ايام مستمرة . تحياتي

غير متصل samy

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1162
    • مشاهدة الملف الشخصي
يبدو ان ذاكرة استاذنا العزيز يوسف شكوانا ضعيفة جدا .....وتناسى ان الكلدان والسريان والاشوريين هم شعب واحد ....((وقوميته))(( اشورية))..... واذا كنت مخطئا ان هذا هو نهج كل المحتاليين على الوحدة بين ابناء شعبنا واذا كانت مخطئا فليكن التعبير  في النظام الداخلي لزوعا ((ان شعبنا يتشكل من القوميات الكلدانية السريانية الاشورية وحضاراتها فيى وادي الرافدين)). وبعكسه فاقول ان الاحتيال مكشوف وحبله قصير وكشفه يونادم كنا بلسانه.وفي التلفزيون الرسمي .يعني صوت وصورة وكل الاخوة المحتالين شاهدوا هذا الفيديو اضافة للاخوة الصادقيين.   

غير متصل مسعود النوفلي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 388
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ العزيز يوسف شكوانا المحترم
شلاما
الأخ حبيب تومي يقول في عنوان مقالته ما يلي:
"الزوعا المستفيد الأول من النزاع داخل الكنيسة الكلدانية . كيف ولماذا ؟"
لا أرغب أن أكتب له تعليقات تحت مقالتهِ، ولكنني أسأل فيما إذا يعلم بأن هناك مستفيدين من النزاع داخل الكنيسة الكلدانية فرُبّما هناك الأول والثاني والثالث أو أكثر، وهو يذكر الأول فقط. مُمكن لأي قاريء مُستجد مثلي أن يسأل ما يلي:
إذا تعلم بأن هناك مستفيدين حقاً فلماذا لا تعمل العكس وتجتهد بأفكارك وعلاقاتك الجيدة جداً مع المسؤولين في الأقليم والحكومة المركزية والشيوخ من أجل أن تمنع كُل المستفيدين من الوضع، وبعملك هذا سوف تنال الشكر والتقدير لجهودك؟
أخي يوسف
كُنتُ أتمنى أن يبحث الأخ حبيب أسباب النزاع والمُشكلة ويضع بنفسهِ الحلول فور سماعهِ بالحدث حتى يمنع أي حزب او حركة او تجمع من الأستفادة منها.
يقول السيد حبيب:
"مع احترامنا للحركة الديمقراطية الآشورية كحزب سياسي لا يمكن ان يكون مخلصاً وداعماً للكنيسة الكلدانية وللبطريركية الكلدانية بقدر ما يكون ابناء هذه الكنيسة مخلصين وداعمين لكنيستهم ولغبطة البطريرك مار لويس روفائيل ساكو الكلي الطوبى".
اقول لهُ: لو كان البعض من أبناء كنيستنا المقدّسة بالفعل مُخلصين وداعمين لكنيستهم وغبطة أبينا البطريرك كما يقول، لما كانوا يتمردون ويقومون بهذه الضجة والصخب ويعملون بالضد من أجل إفشال كل الأصلاحات التي يقوم بها البطريرك وهُم يدّعون بأنهم كلدان ويضربون في الخفية والعلن بمقالاتهم التي وصلت ريحتها الى كل أبعاد الدنيا، بمثل هؤلاء يستشهد السيد حبيب تومي. وأرجو أن يكتب ويقول لنا كم من العوائل المُهجّرة استقبل الشيخ الكلداني الذي ترشّح معه في قائمته؟ وهو يعلم كم من العوائل موجودة في بغداد بالذات وفي مقر الحركة التي يتّهمها. رُبما سيقول انها استفادت من المشكلة التي حدثت في الكنيسة لكي تستقبل المهاجرين! أو سيقول هذا منتمي الى الحركة ويُدافع عنها، وهو يعرف أفكاري جيداً وتطلعاتي بأنني مع كل تجمع ومع كل حزب أو حركة تدعو وتناضل عن الشعب الواحد وأفتخر بالجميع. ولا يُمكن أن يتساوى الكلدان الآشوريين السريان كما يكتب هو دائماً وكأننا مثل الأكراد والعرب والتركمان.
شكراً لتوضيحاتك ودروسك التي سطّرتها لهُ ولنا، عسى أن نستفاد منها جميعاً حتى لا نُكرر الأخطاء ,لكي نكتب مقالات ذات فائدة مهمة لخدمة الشعب المظلوم.
لاحظت من مقالة السيد حبيب العكس تماماً، حيث مردودها سيكون سلبي للغاية وعكس ما يتمناه الكاتب.
تقبل تحياتي وسلامي وشكراً
 


غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
مقتبس من مسعود النوفلي:
اقول لهُ: لو كان البعض من أبناء كنيستنا المقدّسة بالفعل مُخلصين وداعمين لكنيستهم وغبطة أبينا البطريرك كما يقول، لما كانوا يتمردون ويقومون بهذه الضجة والصخب ويعملون بالضد من أجل إفشال كل الأصلاحات التي يقوم بها البطريرك وهُم يدّعون بأنهم كلدان ويضربون في الخفية والعلن بمقالاتهم التي وصلت ريحتها الى كل أبعاد الدنيا،

الاخ مسعود النوفلي ..مع التحية
ممكن ان نعرف متى قال غبطة البطريرك ما ذكرته اعلاه وفي اي مناسبة، حيث لم يسبق ان قرأناه او سمعناه من غبطته الموقر.. ونحن معذورين ان كان ذلك  خاصا لجنابك...
مع الاسف ان يكون هنالك محسوبا على الكلدان ويوسع الهوّة بين الغبطة والكلدان الاصلاء..لمجاملة من يعتبر الكلدان بتوابع لهم ليس الآ..تحيتي



أرسلت بواسطة: مسعود النوفلي
« في: اليوم في 06:02 » إضافة اقتباس
الأخ العزيز يوسف شكوانا المحترم
شلاما
الأخ حبيب تومي يقول في عنوان مقالته ما يلي:
"الزوعا المستفيد الأول من النزاع داخل الكنيسة الكلدانية . كيف ولماذا ؟"
لا أرغب أن أكتب له تعليقات تحت مقالتهِ، ولكنني أسأل فيما إذا يعلم بأن هناك مستفيدين من النزاع داخل الكنيسة الكلدانية فرُبّما هناك الأول والثاني والثالث أو أكثر، وهو يذكر الأول فقط. مُمكن لأي قاريء مُستجد مثلي أن يسأل ما يلي:
إذا تعلم بأن هناك مستفيدين حقاً فلماذا لا تعمل العكس وتجتهد بأفكارك وعلاقاتك الجيدة جداً مع المسؤولين في الأقليم والحكومة المركزية والشيوخ من أجل أن تمنع كُل المستفيدين من الوضع، وبعملك هذا سوف تنال الشكر والتقدير لجهودك؟
أخي يوسف
كُنتُ أتمنى أن يبحث الأخ حبيب أسباب النزاع والمُشكلة ويضع بنفسهِ الحلول فور سماعهِ بالحدث حتى يمنع أي حزب او حركة او تجمع من الأستفادة منها.
يقول السيد حبيب:
"مع احترامنا للحركة الديمقراطية الآشورية كحزب سياسي لا يمكن ان يكون مخلصاً وداعماً للكنيسة الكلدانية وللبطريركية الكلدانية بقدر ما يكون ابناء هذه الكنيسة مخلصين وداعمين لكنيستهم ولغبطة البطريرك مار لويس روفائيل ساكو الكلي الطوبى".
اقول لهُ: لو كان البعض من أبناء كنيستنا المقدّسة بالفعل مُخلصين وداعمين لكنيستهم وغبطة أبينا البطريرك كما يقول، لما كانوا يتمردون ويقومون بهذه الضجة والصخب ويعملون بالضد من أجل إفشال كل الأصلاحات التي يقوم بها البطريرك وهُم يدّعون بأنهم كلدان ويضربون في الخفية والعلن بمقالاتهم التي وصلت ريحتها الى كل أبعاد الدنيا، بمثل هؤلاء يستشهد السيد حبيب تومي. وأرجو أن يكتب ويقول لنا كم من العوائل المُهجّرة استقبل الشيخ الكلداني الذي ترشّح معه في قائمته؟ وهو يعلم كم من العوائل موجودة في بغداد بالذات وفي مقر الحركة التي يتّهمها. رُبما سيقول انها استفادت من المشكلة التي حدثت في الكنيسة لكي تستقبل المهاجرين! أو سيقول هذا منتمي الى الحركة ويُدافع عنها، وهو يعرف أفكاري جيداً وتطلعاتي بأنني مع كل تجمع ومع كل حزب أو حركة تدعو وتناضل عن الشعب الواحد وأفتخر بالجميع. ولا يُمكن أن يتساوى الكلدان الآشوريين السريان كما يكتب هو دائماً وكأننا مثل الأكراد والعرب والتركمان.
شكراً لتوضيحاتك ودروسك التي سطّرتها لهُ ولنا، عسى أن نستفاد منها جميعاً حتى لا نُكرر الأخطاء ,لكي نكتب مقالات ذات فائدة مهمة لخدمة الشعب المظلوم.
لاحظت من مقالة السيد حبيب العكس تماماً، حيث مردودها سيكون سلبي للغاية وعكس ما يتمناه الكاتب.
تقبل تحياتي وسلامي وشكراً

 

غير متصل مسعود النوفلي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 388
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
المعذرة من الأخ يوسف شكوانا
الرد الى
الأخ عبدالأحد قلّو المحترم
تحية
أرجو منك أن تقرأ ما كتبته جيداً ولا تقول ما لا أقولهُ.
أكرر الكلام
يقول السيد حبيب:
"مع احترامنا للحركة الديمقراطية الآشورية كحزب سياسي لا يمكن ان يكون مخلصاً وداعماً للكنيسة الكلدانية وللبطريركية الكلدانية بقدر ما يكون ابناء هذه الكنيسة مخلصين وداعمين لكنيستهم ولغبطة البطريرك مار لويس روفائيل ساكو الكلي الطوبى".

ارجو أن تقرا ما يقول السيد حبيب تومي وتتمعّن بهِ.
كان جوابي اعلاه ما يلي:
اقول لهُ: لو كان البعض من أبناء كنيستنا المقدّسة بالفعل مُخلصين وداعمين لكنيستهم وغبطة أبينا البطريرك كما يقول، لما كانوا يتمردون ويقومون بهذه الضجة والصخب ويعملون بالضد من أجل إفشال كل الأصلاحات التي يقوم بها البطريرك وهُم يدّعون بأنهم كلدان ويضربون في الخفية والعلن بمقالاتهم التي وصلت ريحتها الى كل أبعاد الدنيا، بمثل هؤلاء يستشهد السيد حبيب تومي.
ارجو أن تقرأ جوابي وتتمعّن به.
المقصود كما يقول حبيب تومي. أو كما يقول هو بالمختصر وكان من الأفضل أن أكتب كما تقول. واكرر حبيب تومي يقول هذا وليس غيرهُ. فلماذا تأتي بغبطة البطريرك بالوسط؟؟؟؟ ولا تنسى بأن الكلام موجّه الى الأخ يوسف شكوانا وشكراً.

غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ المحترم مسعود النوفلي
كان المفروض ان تفرزن من القائل وليس كما سبكت الموضوع وكأن البطريرك قال ذلك.. ولكن بالله عليك، فان زوعا المستفيدة الأكثر من الوجود المسيحيي في العراق ومنذ سقوط النظام ولحد يومنا هذا..امّا  كيف ولماذا فمعروف ذلك وحتى الصبي في الشارع يعرفها.! فهل ذلك يعتبر بانجاز عند وجود بعض العوائل المهجرة في مقرهم في بغداد ؟. حدث العاقل بما يعقل.!!  والغريب ان كلامك يتوافق مع السيد لوسيان في هذا الوقت بالذات.. ربما ذلك صدفة.!! تحيتي..

غير متصل جورج خوشابا كوركيس

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 166
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد يوسف شكوانا
السادة المعلقون
تحية و سلام
عذرا سيد شكوانا، فسوف اوجه الكلام للسيد عبد الاحد قلو
سيد قلو، اذا المستفيد  الاول هو المتهم الاول
اذا و بنفس المنطق ، ابرشية سان ديكو و مطرانها ( حاشاه) هم المتهم الاول ، لانهم المستفيد الاول من افراغ العراق من رهبانه و كهنته!!
يا سيد قلو ، حدث العاقل بما يعقل، قضية ادارية ضمن موسسة الكنيسة،زوعا  كحركة سياسية و الاشوريون  ( المتؤشوريون حتى لا يتخربط مزاجك العاقل) شنو دخلهم بالموضوع.
 الحمد الله ان نواة الوحدة الكنيسية التي تنادي بها حضرتكم و لا اذكر اسمه هنا قد ظهر على حقيقته فبدلا من ان يكون محضر خير ، دخل طرفا و تخندق . للأسف أين ما حل  ذلك الرجل ، حل الخلاف بأهل تلك الدار ، اما اصبح ذلك لكم  واضحا.
و لكم احترامي جميعا
جورج خوشاب كوركيس - سدني استراليا
جورج خوشابا كوركيس - سدني استراليا

غير متصل yohans

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 552
  • في قلب بلدتي الحبيبة ( الارض المحتلة )
    • مشاهدة الملف الشخصي
الكلدان الاصلاء قالوا كلمتهم هنا بحق زوعا
 بهذا الفديو...


http://youtu.be/kXaywSeO1so
ليس المهم أن تكون صديقاً ولكن المهم أن تكون صادقاً

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخوة اصحاب الردود
لقد كتب الاخ حبيب تومي ما اعتبٍره اتهامات لزوعا وطلب المناقشة بمقارعة الحجة بالحجة والفكرة بالفكرة واستنادا الى ما املكه من معلومات ولدي من وثائق فعلت ذلك محاولا عدم الخروج عن الموضوع،  وهنا اود التوضيح انني لا اعتبر زوعا معصوما من الخطأ في مسيرته الشاقة والناقد النزيه يقوم بذكر الاخطاء ليتم معالجتها لا بالصاق التهم التي لا اساس لها من الصحة او البعيدة عن الحقيقة واحيانا تكون بعكس الحقيقة، فعديدون هم الذين ينتقدون نقدا بناء وزوعا يهتم بارائهم وانتقاداتهم، والقارئ البسيط يميّز بين النقد البناء الذي هدفه الاصلاح وبين الهدام الذي هدفه التخريب
ارجو ان تبقى الردود ضمن الموضوع وعدم تفرعها الى امور خارجة عنه لتتحول الى قصص الف ليلة وليلة
اشكركم جميعا على مروركم حتى الذين كتبوا ما ليس له علاقة بالموضوع
مع خالص تحياتي
يوسف شكوانا 

غير متصل جلال برنو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 328
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
شكراً أستاذ يوسف شكوانا ، لقد أبدعت في ردك على الأستاذ حبيب تومي وأبليت بلاءً حسنً في مقارعة الحجة بالحجة والفكرة بالفكرة وتماماً حسب رغبة الأخ العزيز حبيب الذي هو منا وبينا ويبقى النقاش الهادي الطريق الوحيد للتفاهم والمحبة بين أبناء الشعب الواحد .

 يقول الأخ حبيب تومي : الحركة الديمقراطية الآشورية ومنظريها وكتابها ارادوا من الكلدان ان يكونوا فلاحين في الحقل الآشوري
عزيزي حبيب ، قُلْ لنا أين هو حقل الكلدان ، ماهي لغتهم وثقافتهم وما هي تطلعاتهم القومية لكي نعمل في حقلهم؟
الأخ يوسف أسمح لي أن أرفق مقالي هذا ضمن الردود كونهُ ينتقد بعضاً من أفكار الأخ حبيب التي ربما لها علاقة بموضوع مقالك وشكراً لك وللأخ حبيب مع خالص تحياتي .

الأخ حبيب تومي وسمفونيات دعايتهِ الأنتخابية
بقلم: جلال برنو
Jan.26,2014/ jbarno56@hotmail.com
ورد في مقال الأخ حبيب تومي بعنوان "   الكلدان في العراق والعالم والوعي القومي المطلوب ودور المثقف الكلداني "   والمنشور في موقع عنكاوا. كوم والقوش.نِتْ وغيرها من مواقع شعبنا ، 7 نقاط يضعها الأخ حبيب تومي أمام المثقف الكلداني، والنقطة 6 ستكون موضوع مقالنا، لأنها تأخذنا الى منحى مختلف في كتابات الأخ تومي عن سابقاتها . أقتبس منها ما يلي:
سادساً:ـ
مطلوب من المثقف الكلداني التسلح والتعمق بدراساته الثقافية واللغوية (خاصة لغة الأم الكلدانية: تكلماً وقراءة وكتابة) والأدبية والفنية، عليه الأنفتاح على الثقافات الأخرى مع اعتزازه بثقافته ولغته وقوميته مع تجنب النعرة القومية العنصرية الأستعلائية، فالكلداني ليس افضل من الآخر، والآخر بعين الوقت ليس افضل من الكلداني. على المثقف الكلداني ان لا ينجرف في مستنقع التزمت والإقصاء والعنصرية كرد فعل لتزمت وعنصرية الآخر، فطريق المحبة هو السبيل الأمثل للكلداني ليواجه خطاب الأستخفاف والكراهية من قبل الآخر.
على المثقف الكلداني تعميم القيم النبيلة والتسامح والإخاء والمحبة ومبادئ الحرية واحترام الرأي الآخر والتعددية في مختلف حقول الحياة.
إن انتشار الكلدان في ارجاء المعمورة تحتم عليهم ايجاد محور هوياتي يجمع هذا القوم الأصيل، إن المثقف الكلداني هو الذي يتحمل ثقل هذه السؤولية التاريخية الكبيرة.
كلام جميل وأنيق ونابع من فكر سليم ... ولكنهُ جديد لم أقرأ ولم أسمع بمثلهُ من قبل على لسان الأخ حبيب رغم أنهُ كتب عشرات المقالات تخص الشأن القومي والقومي الكلداني تحديداً ، وكم من المرات شكا وعاتب القوى السياسية العراقية لأنهم بحسب اعتقادهِ يهمشون ويقصون القومية الكلدانية وكم من المرات اتهم الأحزاب الآشورية - وبالأخص - زوعا - بأنه يسعى الى احتواء أبناء الكلدان ويعمل على أشورتهم حتى بات الأخ تومي ومجموعة من ( رفاقهِ  الأنفصاليين ) ، يطلقون على أتباع الكنيسة الكلدانية والسريانية المؤمنين بأصالتهم الآشورية ، بالمتأشورون ! متناسين حق وحرية الناس في اختيار أسمائهم بحسب قراءتهم وفهمهم لكتب التاريخ أو على الأقل بحسب قناعاتهم ، حيث أن خيرة المثقفين من أتباع الكنيسة الكلدانية الذين تبلورت لديهم قناعاتهم بجذورهم الآشورية قد رضعوا مما تركهُ لهم الأجداد ومن تاريخ أمتهم الآشورية العظيمة .

وكم مرةٍ تبجح بأن الكلدان يشكلون 80% من مسيحيو العراق ، ويُعدد ويُكرر أفضال الكلدان على الآشوريون وكيف أن أهل القوش قاموا بحمايتهم ودرء الخطر عنهم ابان المذبحة التي تعرضوا لها والتي نُفذتْ من قبل الحكومة الملكية بمعية بعض العشائر المحيطة بمنطقة سميل عام 1933 . هذا الرأي يعكس أفكار ونزعات الأخ تومي ، أمّا بالنسبة الى أهل القوش الغيارى ، فان ما قاموا بهِ زمنئذٍ هو واجب قومي وديني ، لأن الذين كانوا يدافعون عنهم هم أخوة لهم بالدم واللغة والتاريخ والدين ، وحتى في العقيدة حيث أن القوش لم يكن قد مضى على انسلاخها من كنيستنها الشرقية الأم الاّ أقل من مائة عام في عهد آخر بطاركة آل أبونا البطريرك يوحنا هرمز .
وكم من المرات عاتب الكلدان و رئاسة الكنيسة الكلدانية ويتهمهم بعدم دعم السياسيون الكلدان ويُعزي سبب فشل السياسيون الكلدان في انتخابات الأقليم وفي مدن العراق الأخرى الى ابتعاد الكنيسة الكلدانية وأتباعها الى عدم مبالاتهم بالقومية الكلدانية ومستقبلها السياسي
وكم من المرات كتبَ يمتدح أخوتهِ كلدان الناصرية وتفاخر بالأكتشاف " العظيم " بأن لدى الكلدان أولاد عمومة في الناصرية ! ( ولا أدري " ليش" الناصرية بالذات ... وماذا بشأن أبناء الحلة وميشان والفرات الأوسط ؟ أم انهم سيكتشفون جذورهم لاحقاً )  وربما عَوَّل عليهم مستقبل الكلدان المُشرِقْ ...  وظن أنهم سيزيدون من عدد الكلدان وسيكونون الظهير والسند في خوض الأنتخابات المستقبلية . طيِّب ، أستاذي الفاضل ألا تتفق معي بأننا لسنا بحاجة الى فصائل جدد ، اذا كنا نحن كلدان آشوريون سريان أصحاب الحرف الواحد واللغة والثقافة والدين والطقوس والعديد من المزايا التي تجمعنا ، منقسمين ومجزئين الى عدة (وْصَلْ ) وبيننا حرف الواو " المقيت " بحاجة الى ترقيع ، فهل ترى أننا بحاجة الى المزيد ؟ واذا كان الأمر كذلك فلماذا لا يدور الحديث عن كلدان الملبار والذين على الأقل يشتركون معنا في الدين ويحملون أسم الكلدان منذ أمد بعيد رغم أنهم هنود والله هنود ، حيث أن لون البشرة وشكل الجمجمة يثبت بشكل قاطع أنهم هنود ! أليس منفتحين !!!
عزيزي القاريء الكريم ، ان الداعي لهذهِ المقدمة هو توضيح لأهتمامات الأخ حبيب قبل تاريخ اليوم ، لاحظ وجود مساحة كبيرة لشكاوى التهميش والأقصاء وعدم الحصول على المناصب والوصول الى قبة البرلمان كما رسمتها مخيلة الأخ حبيب  ، في الوقت الذي غاب فيهِ اهتمامهُ باللغة والتراث والتي تُعَدْ من أوليات عمل الأحزاب القومية أو أصحاب الفكر القومي قبل أن يفكر متبني النظرية القومية بالمناصب والتمويل وما شابه ذلك .
والآن نعود الى جاء بهِ الأستاذ تومي في الفقرة 6:
مطلوب من المثقف الكلداني التسلح والتعمق بدراساته الثقافية واللغوية (خاصة لغة الأم الكلدانية: تكلماً وقراءة وكتابة) والأدبية والفنية، عليه الأنفتاح على الثقافات الأخرى مع اعتزازه بثقافته ولغته وقوميته
وللتذكير فقط أٌلفتْ انتباه القاريء الكريم الى أن الأخ حبيب كتب قبل فترة غير بعيدة مقالاً جاء فيهِ أن التعليم باللغة السريانية ( الكلدانية كما يحلو لهُ أن يسميها ) هو خطوة الى الوراء  ، وكان لي رد على المقال الذي احتوى هذهِ العبارة في حينها .
أما اليوم يقول الأستاذ تومي بأنه مطلوب من المثقف الكلداني التسلح والتعمق بدراساتهِ الثقاية واللغوية وهذا لعمري كلام جميل أنيق ونابع من فكر سليم ، ويصب في صميم العمل القومي  ومن أولوياتهُ ، لأن اللغة هي العمود الفقري لتشكيل القومية وهي هويتها وما يميزها عن غيرها من الأثنيات . ولعل طرح الأخ تومي هو صحوة الضمير وربما محاولة منهُ لمَسح تبعات مقالهُ وموقفهُ من لغتنا الأم ، التي يعتبرها أبناء أمتنا جزء من هويتهم القومية  ، لا سيما أن الأخ تومي أختار أن يكون مرشحاً في قائمة بابليون التي يرأسها الشيخ ريان الكلداني وعلى وشك أن يخوض الأنتخابات كمنافس على مقاعد الكوته في مجلس النواب .
أنا شخصياً أشيد بكلامكَ هذا وبودي أن أُصدقهُ وأشد على يديكَ ولكن أستاذي الفاضل ألا ترى أنها جعجعة من دون طحين وبالسورث ( بَسْ مَحكيثا ) ؟ ربما للتسويق السياسي أو أنها آخر ورقة تلعبها عقب فشل المحاولات السابقة في بعث الوعي القومي لدى أتباع الكنيسة الكلدانية وبالسورث ( دْياقا لْطرا خَرايا ) ، لأن الواقع لا يوحي بذلكَ :
أولاً : لأنكَ قُلتَ أن التدريس بلغة الأم خطوة الى الوراء ولم توضّح ما الذي دعاكَ الى هكذا مَطبْ ... ولم تعتذر بسبب قولك هذا ، وهنا يخيّل الي لو أن كوردياً أوعربياً قال ذلك لأنهالت عليهِ الأنتقادات " اللاذعة " ... وخصوصاً لو ان ذلكَ صدر من رئيس لأتحاد أُدباء احدى تلكَ القوميات !!!
ثانياً : لم نراك في المؤتمرات القومية وفي الندوات تشجع وتركز على أهمية اللغة ، ومنها المؤتمر الكلداني الأخير الذي انعقد في ديترويت بولاية مشيكَان الأمريكية في العام المنصرم
ثالثاً : الكنيسة الكلدانية بدأت تهجر لغتها الطقسية ولغة غالبية اتباعها بما فيهم المستعربين منهم ، ودأبت رئاستها الكنسية عل تبني العربية وليس غير العربية سواء كانت تلك الكنيسة في الوطن الأم وفي أقصى قرية مسيحية في شمال الوطن أو في بلدان المهجر، وحتى القوش بلدتنا العريقة التي لم تستخدم لغة أخرى غير اللغة الآرامية السريانية (الكلدانية) في طقوسها  طيلة مسيرتها سابقاً ... لم نسمع منكم أو من غيركم الذين ينسجون على منوالكم أي اعتراض على قيام الأخيرة بادخال اللغة العربية في طقوسها واجتماعاتها ؟
فهل من سبب لسكوتكم ؟ يا حبذاا لو يسمعهُ ويقرأهُ القراء من أبناء أمتنا ، أَما أنتم تدّعون بالقومية !
رابعاً : لقد قامت الأحزاب الآشورية والمؤسسات الآشورية وبعض الغيارى من أبناء كنيستنا  الكلدانية بالمساعدة ببناء مدارس واعداد مناهج باللغة السريانية والمساعدة في تشكيل دورات تخريج وتعيين معلمين ومدرسين للغتنا وتثبيت واقعنا القومي والسياسي والاجتماعي والمساعدة في توفير فرص العمل لللآلاف من أبناء وبنات شعبنا في العراق والدفاع عن قرانا وبلداتنا ضد سياسات التغيير الديموغرافي وغيرها من التجاوزات والأعتداءات من قبل " شركائنا في الوطن " ... حسناً أين أنتم من كل هذا ؟
 
وقبل أن أختم ، أود توضيح مسألة الأنفتاح الذي طالما تتشدق ويتشدق بهِ رفاقكَ الكلدان بأن الكلدان منفتحين وليسوا متعصبين ... يعني اذا كان أحدنا يعتز بلغتهِ وتراثهِ وثقافتهِ فهل يعني ذلك َ أنهُ متعصب ؟ وربما شوفيني من ال - شوفينزم - بالتأكيد ليس كذلك لأنهُ المتعصب يحب بني قومه ويكره ويزدري بالقوميات المخالفة ، أما نحن ... نحن ( بحذف الواوات ) حاشا أن نكون كذلك لا بل نشجع أبناءنا أن يتعلموا العربية والكوردية والأنكَليزية والنرويجية وأيِ من لغات العالم واتقانها الى جانب لغتهم الأم ، لأن في ذلك فخر وثراء لنا ولكن ... ولكن لا أن نجهل أو نتجاهل وأن نهمل لغتنا الأم ونستخف  بها ونأنف من تداولها حتى وان اعتبرها البعض منا أنها لغة ميتة ، فما الذي نخسرهُ اذا تعلمناها ومارسناها في حياتنا اليومية وفي مهرجاناتنا وفي نشاطاتنا الثقافية والفلكلورية وفي كنائسنا التي طالما تزيد من هيبتها وتُضفي الى أجوائها خشوعاً ، وما يساند قولنا هذا هو ما تقوم بهِ الأثنيات الأوروبية وكيف أنهم لا زالوا يمارسون بعضاً من طقوسهم باللغة اللاتينية ، ناهيك عن استخدام مفرداتها في شتى العلوم وعلى الأخص في الصيدلة والطب .
أخي الأستاذ حبيب أرجو أن تتيقن حق اليقين بأني أعتز بشخصكَ الكريم كون لكَ تاريخ سياسي مشرف يوم كنت تجول بين الوديان وقمم الجبال تقارع الأنظمة الفاشستية في بلدي  ، ناهيك عن كونك ابن بلدتي العزيزة ، ولكني اختلف  معكَ في قراءتكَ للتاريخ وطروحاتكَ الأنفصالية ... اذْ تحاول دائماً جعلنا 3 قوميات وهذا خلاف الحقيقة ، تلك الحقيقة التي أعتقد لا يتنازع على اثباتها مثقفان ! ، وأعتقد أن حجتك في ذلك أختلاف اللهجات والمذهب الكنسي بينما تتغافل الأختلاف الأكبر بين أخواننا العرب والكورد في اللهجات والمذهب وغيرها كثير .
  أملي أن نضع أسس العمل القومي ونبني عليها ونبحث عن ما يوحدنا وبلا شك أن اللغة هي أحدى الركائز القوية التي توحدنا ، بوركت أخي حبيب تومي بسبب صحوتك التي ربما أتت متأخرة ولكن كما يُقال أن تأتي متاخرة أفضل من أن لا تأتي أبداً ، واني أُشيد بمنحاك على الطريق القويم ، وأتمنى أن أَكون مخطاً في أختيار العنوان .

[/font][/size][/color]

غير متصل atoraya_86

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 31
    • مشاهدة الملف الشخصي
مبدع رابي يوسف شكوانا ..وضعت النقاط على الحروف
عاشت ايدك

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
شكرا للاخوة اصحاب الردود
الاخ جلال برنو/ شكرا على الاضافات المهمة لهذا الموضوع وانني لم اتطرق الى جميعها لعدم الاطالة خاصة ادعاء محاربة زوعا للفكر القومي الكلداني والذي ساكتب عنه، اما موضوع لغتنا فاتعجب عندما يشهر الانسان سيفه بوجه من يسميها سريانية والاتهامات جاهزة على كل من يطلق عليها غير الكلدانية الى درجة تصورت انه قد تعلم هذه اللغة واتقنها واعتبرت ذلك نقطة تقدير له، ولكن كانت دهشتي كبيرة عندما يرد على احد الذين كتبوا له بها بانه لا يجيدها، اليست هذه مهزلة القرن عندما يدافع الانسان بتطرف عن اسم اللغة التي يجهلها (عيش وشوف) علما بان تعلمها لا يتطلب سوى شهر واحد ولساعتين في الاسبوع فقط هذا ما توصلت اليه عند تعليمها للاخرين، هل هناك قومية في العالم رئيس ادبائها الكونيين يجهل لغته القومية، ويا ليت الامر يتوقف عند عدم تعلمها ولكنه يتعدى ذلك الى محاربة الذين يعتزون بها ويدعمونها، ولكن كل شئ جائز في زمن الانترنيت
تقبل خالص تحياتي
يوسف   

غير متصل يوسف شكوانا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز مسعود النوفلي
شكرا على مرورك واضافاتك واقول انه من السهل جدا ان يكتب الكاتب ما يشاء ولكن تحديد مدى المصداقيته يبقى بيد القارئ المتابع، وفي الموضوع الحالي لكنيستنا الكلدانية المقدسةالكل يعلم بأن زوعا لم يتدخل بها (رغم محاولات البعض جره اليها) ولم اقرأ لحد الان اي من اعضاء زوعا كتب بهذا الموضوع لا من قريب ولا من بعيد علما بأنه من الطبيعي ان يكون لكل فرد رأيه، فيبقى اتهام صب النار منافيا للحقيقة وبامكان القارئ الرجوع بسهولة الى الكتابات بهذا الموضوع ويتعرف على اسماء الذين يصبون النار، وهذا ليس الا نموذجا واحدا لسلسلة الاتهامات التي غالبا ما يمتنع زوعا من الرد عليها لان امامنا مهمات اكبر بكثير من مضيعة الوقت في (القيل والقال) ولكن عندما يطفح الكيل يخرج البعض (وانا احدهم) عن هذه القاعدة خروجا محدودا
تقبل خالص تحياتي
يوسف