0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
في قداس عيد الدنح بأوكفيل الكندية، المؤمنون يضعون أوراقا كتبت داخلها بعض الخطايا، أحرقها الكاهن علامة ورمزا للغفرانعدد المشاهدات (118) بواسطة Yousif منذ 2 ساعة 13 دقيقةحجم الخط:ماجد عزيزة -كنداتعالوا إليّ يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم. بهذه الآية من انجيل متى شارك عدد كبير من أبناء الشعب الكلداني السرياني الآشوري في كندا في قداس عيد الدنح الذي أقامه الأب نياز توما في كنيسة مار بطرس الرسول الكلدانية بمدينة أوكفل غرب تورونتو، وشاركه فيه عدد من الشمامسة.في بداية القداس دخل الأب المحتفل والشمامسة من نهاية الكنيسة مرورا بين المؤمنين حسب الطقس الكلداني الجديد، ثم بدأت طقوس عيد الدنح. عيد معمودية السيد المسيح له المجد على يد القديس يوحنا في نهر الأردن .. وفي موعظته أكد الأب نياز توما على عظمة هذا العيد والذي يعتبر واحدا من أكبر اعياد الكنيسة في المشرق بل هو أكبر حتى من عيد الميلاد المجيد.وخلال القداس والطقوس الجميلة، تم تعميد أحد الأطفال المولودين حديثا حيث شرح الأب نياز توما رموز طقس التعميد بتفاصيله، من استعمال الميرون المقدس وتغطيس الطفل المعمد في الماء، ودهن أطرافه وحواسه الخمس. ثم طلب الأب المحتفل من المؤمنين الحاضرين أن يكتب كل مؤمن ومؤمنة خطيئة واحدة من خطاياه المكبل بها على ورقة مغلقة ويقدمها للرب يسوع في سلة خاصة جمعت من قبل عدد من شباب الكنيسة ووضعت أمام المذبح المقدس، ثم تم احراقها في نهاية الاحتفال علامة على الغفران الذي يعطينا اياه الله، وهو يعتبر ولادة جديدة بالروح القدس في هذا اليوم المبارك.هذا وتم توزيع شهادات العماذ على الأطفال الذين تم تعميدهم خلال الفترة الماضية.
الأخ يوهانس المحترمأختلف معك بأن الموقع يدار من قبل زوعة او ينشرون شيء نختلف معه لجس النبضوتوضيح أعلام البطريركية واضح لا لبس فيه .... وما زلت شاكراً لطريقة طرح التوضيح واسلوب المعالجة في المستقبلوكنت اتمنى أن نركز على أهمية الإيضاح بخصوص التسمية القطارية وكم هي مهمة جداً أما أن يصبح النقد نهج موجه وعلى طرف واحد فقط، فأعتقد بأن ذلك خطأ مبين، ولا أقصدك فقط هنا ...بل كل كاتب تحول إلى كتلة نار ضد طرف ما
الأخ يوهانسبالمناسبة .....الأستاذ ماجد عزيزة من الأقلام التي أحبهاوقد نقل الخبر بأسلوب صحفي صحيح...