المحرر موضوع: من أجل بيئة افضل، لا تحرقوا الخطايا لنيل التوبة!!  (زيارة 8316 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
من أجل بيئة افضل، لا تحرقوا الخطايا لنيل التوبة!!
زيد غازي ميشو
zaidmisho@gmail.com


دراما هندوعراقية
يقال ومن طرائف الأنسان، بأن عراقياً سأل هندياً من البو أميتاب عشيرة كابور، عن ما يفعلونه مع جثة الميت؟ فأجاب: نحرق جثته ومن ثم ندفن الرماد او نرميه عند النهر، ثم سأل الهندي صاحبنا العراقي وأنتم ماذا تفعلون؟ فأجاب: نحن ندفن جثته وربك يحرقه!

من قصص الطفولة والزمان الجميل
يحكى أن المطران الشهيد فرج رحوا وفي أثناء تعليمه لأطفال التناول، وبعد أن سأله أحد الطلبة عن مصير الخطايا التي ذكروها ماذا سيحلٌ بها، فقال للجميع بعفوية وبأسلوب تعليمي يليق بالأطفال البريئين، أكتبوا خطاياكم على ورقة، ومن ثم جمعها وأحرقها، وسألهم أن كانوا يرونها بعد الآن؟ فأجابوا بكلا
ونفس الخبرة كانت بعض الراهبات الكلدان يفعلنها مع اطفال الكنيسة في بغداد، وكانت قصاصات ورق صغيرة تكفي لكل خطايا الأطفال
والغاية من هذا التعليم البسيط والذي هو للأطفال فقط (إنتبهوا هنا....للعجايا فقط)، التأكيد على أن الكاهن نسيَ كل ما ذكره الصغار كي يطمئنوا بأن خطاياهم (راحت الدار حقها).

أعدام الخطايا حرقاً
نشر في موقع البطريركية الرسمي (سانت أدي دوت كوم) تغطية أجراها الأستاذ ماجد عزيزة الصحفي المعروف عن قداس عيد الدنح في كنيسة اوكفيل الكندية للكلدان،  وأقتبس من التغطية  التالي:  (طلب الأب المحتفل من المؤمنين الحاضرين أن يكتب كل مؤمن ومؤمنة خطيئة واحدة من خطاياه المكبل بها على ورقة مغلقة ويقدمها للرب يسوع في سلة خاصة جمعت من قبل عدد من شباب الكنيسة ووضعت أمام المذبح المقدس، ثم تم احراقها في نهاية الاحتفال علامة على الغفران الذي يعطينا اياه الله).
أنتهى الأقتباس والصلاة على جميع (المارات والسانتات) منذ فجر المسيحية وإلى أبد الدهور. (لا وِلْ الحلو هو الشباب الواعد يلملمون الخطايا من الناس!) صورة مؤثرة فعلاً تدل على بساطة وطيبة وسذاجة المؤمنون في كنيسة اوكفيل جعل الله كلامي عليهم خفيفاً نحيفاً ناعماً أملساً .... عسى أن يسمعوا ويعوا!

اشكر الثالوث كونه إله محبة لا يعرف الغضب
قرأنا وسمعنا عن التقدمات للرب، منها رائحة شواء ضحية يفرح بها الرب، وتعلمنا بأن رائحة البخور ترضي الرب، والشمعة ترمز إلى أعطاء حياتنا كلها للرب....لكن هيهات من الخطايا وسعيرها، فحتماً ستحـ.......زن الرب
ولو كان الرب كما هو في فكر العهد القديم يغضب من الخطاياً، فسينزل جام غضبه في كنيسة أوكفيل كونهم قدموا له الخطايا، وسيعتبر هذا التصرف خطأ عفوي غير مقصود وإلا لأصبحت اوكفيل مثل سدوم وعمورة وكندا كلها ستتحول إلى خراب بسبب تلك الخطايا، لكن إلهنا لن يفعل كونه إله رؤوف حنّان.
 ولا نعرف أن كان الجميع يكتفي بورقة واحدة أم هناك أشخاص بحاجة إلى بند ورق، وشخص في بالي إلى معمل ورق! ويا ليت الخطايا أحرقت في تنور (فوكاه قبغ) كان (نص مصيبة)، لكنها احرِقت (بقصعة مال جيش) لنتذكر ايامنا المرّة.
زين يا شباب.... مخفتوا لتتعثرون على القصعة وتحركون حواجبكم، لو رموشكم وتحركون الكنيسة وياكم من ورا هالأفكار الخرافية الجهنمية؟

جرس الأنذار
لي عتب على الأستاذ ماجد عزيزة كونه لم يذكر لنا أطلاق صفارات الأنذار لمدة عشر دقائق حتى اوشكت الشرطة على القدوم، وبعد نهاية القداس كان للمؤمنون مزحة من الكاهن حول صفارات الأنذار قال فيها: شفتوا شلون الله استجاب وغفر خطاياكم!!؟؟
يعني مبقى غير المذبح حتى نتشاقة وية الله!!؟؟
علماً بأن القصعة سحبت لأطفائها خارج الكنيسة!! ولم تكن الخطايا أحرقت كلها!

الأستخفاف في العقول
استغرب فعلاً هذا الأستخفاف في العقول وتقبل ذلك من قبل المؤمنين!! وسؤالي متى يدرك الناس بأنهم وصلوا إلى مرحلة عمرية تجعلهم يميزون بين الطفولة والمراهقة والنضوج؟ ماذا بعد هذا السيناريو الذي يليق بأطفال التعليم المسيحي، هل كافأ الكاهن المؤمنين بعلبة حلوة او مصاصات او دمية  او على الأقل مسقولة؟
ما اهمية سر الأعتراف وإلى أي حد رُكّكْ واصبح لا قيمة له؟

أعلام البطريركية وتعاملها مع الخبر
صباح اليوم التالي لنشر الخبر وصل عدد القراء له 472، عندها نسخت الفقرة التي احتاجها للمقال والرابط، وكان لدي هاجس وإن كان ضعيف بأن الخبر سيحذف، وفعلاً حذف في اليوم الثالث ونشر توضيح (توبيخ) من اعلام البطريركية يؤكد وجود خلل في فكرة الحرق، ومن بين السطور نستنتج بأن في هذا الحرق أساءة لسر الأعتراف، كما أكد التوضيح (التوبيخ) على عدم موافقة اعلام البطريركية على أدراج التسمية السياسية الخطيرة على كل مسيحيي العراق الأصلاء وهي التسمية الثلاثية الكلدانية والسريانية والآشورية بدون الواوات وأل التعريف، وللأمانة كان يفترض بي ذكر التسمية كما هي في الخبر، لكن تأبى نفسى على كتابتها ونطقها بحسب الأجندة السياسية السيئة التي من أجلها أطلقت التسمية.
هنا اسجل أعجاب للأعلام البطريركي كونه صحح الخطأ علناً دون (طمطمته) لأن في الحرق مساس بأحد الأسرار السبعة، وفي التسمية الثلاثية السيئة الغرض مساس بهوية شعب عريق وأسم عظيم لا يضاهيه إسماً لشعب آخر قومياً كان أم إسم دولة وإن كانت أمبراطورية.

الفقرة الأخيرة من التوضيح البطريركي مع شكري وأمتناني
وقد اعطيت التعليمات المناسبة للقائم على النشر في الموقع البطريركي اعتماد المزيد من الفطنة مع المقالات الواردة بصرف النظر عن مرسلها، عندما تتعلق بموضوع لاهوتي، وليس بمجرد الاصداء لفعالية ليتورجية في خورناتنا، وتم التأكيد على القائم بالنشر في الموقع البطريركي، بإحالة مثل هذه المواضيع الى مراجع بطريركية محددة قبل نشرها.
وبخصوص مصطلح " ابناء شعبنا" الكلداني السرياني الاشوري، نؤكد ان البطريركية لم تتبناه ابدا، وان ورد سهوا في بعض الاخبار، فهذا لا يعني تبنينا اياه، ولغبطته مواقف واضحة من هذه التسمية القطارية.

 رابط الخبر المحذوف
http://saint-adday.com/permalink/6960.html
رابط التوضيح

http://www.saint-adday.com/permalink/6968.html

مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية


غير متصل yohans

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 552
  • في قلب بلدتي الحبيبة ( الارض المحتلة )
    • مشاهدة الملف الشخصي
للاسف الشديد قلناها سابقاً
الموقع يدار من قبل جماعة زوعة
فكل التبريرات لا تفيد ينشرون المواضيع لجس النبض
وبعد ساعات يكحلونها بايضاح
الموضوع الذي تتكلم عنه موجود بالحفظ والصون
وهاي نسخة منه بالمقتبس ادناه وهو منقول نصاً من موقع البطريركية
بعد مرور ساعتين من نشره

اقتباس
في قداس عيد الدنح بأوكفيل الكندية، المؤمنون يضعون أوراقا كتبت داخلها بعض الخطايا، أحرقها الكاهن علامة ورمزا للغفران
عدد المشاهدات (118) بواسطة Yousif منذ 2 ساعة 13 دقيقة
حجم الخط:

ماجد عزيزة -كندا
تعالوا إليّ يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم. بهذه الآية من انجيل متى شارك عدد كبير من أبناء الشعب الكلداني السرياني الآشوري في كندا في قداس عيد الدنح الذي أقامه الأب نياز توما في كنيسة مار بطرس الرسول الكلدانية بمدينة أوكفل غرب تورونتو، وشاركه فيه عدد من الشمامسة.
في بداية القداس دخل الأب المحتفل والشمامسة من نهاية الكنيسة مرورا بين المؤمنين حسب الطقس الكلداني الجديد، ثم بدأت طقوس عيد الدنح. عيد معمودية السيد المسيح له المجد على يد القديس يوحنا في نهر الأردن .. وفي موعظته أكد الأب نياز توما على عظمة هذا العيد والذي يعتبر واحدا من أكبر اعياد الكنيسة في المشرق بل هو أكبر حتى من عيد الميلاد المجيد.
وخلال القداس والطقوس الجميلة، تم تعميد أحد الأطفال المولودين حديثا حيث شرح الأب نياز توما رموز طقس التعميد بتفاصيله، من استعمال الميرون المقدس وتغطيس الطفل المعمد في الماء، ودهن أطرافه وحواسه الخمس. ثم طلب الأب المحتفل من المؤمنين الحاضرين أن يكتب كل مؤمن ومؤمنة خطيئة واحدة من خطاياه المكبل بها على ورقة مغلقة ويقدمها للرب يسوع في سلة خاصة جمعت من قبل عدد من شباب الكنيسة ووضعت أمام المذبح المقدس، ثم تم احراقها في نهاية الاحتفال علامة على الغفران الذي يعطينا اياه الله، وهو يعتبر ولادة جديدة بالروح القدس في هذا اليوم المبارك.هذا وتم توزيع شهادات العماذ على الأطفال الذين تم تعميدهم خلال الفترة الماضية.



ليس المهم أن تكون صديقاً ولكن المهم أن تكون صادقاً

غير متصل جورج اوراها

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 298
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد زيد ميشو سلمت يمناك وعاش قلمك الذي يكتب بالحق وللحق

الموقع يحذف خبر يرتقي الى البدعة وأستجابة جيدة للبطريركية , من مفرقات موقع البطريركية الكلدانية ( 3 )
أكدت لآكثر من مرة أن الغاية من مقالاتي هذه هو ( التقويم والاصلاح ) والتأكيد على مواقف واضحة وصريحة لبطريكتنا الموقرة مع كافة وجهات نظر أبنائها الكلدان حتى و أن لم تتفق معها بدلآ من الأنتقائية التي لمسنها من البطريركية لجهة معينة على حساب الاخرى  وقد وضحت تجربتي في كندا والمرارة التي جرعناها من تلك التجربة .. والتي للأسف تتكرر في مناطق اخرى .
بعد أن نشر السيد فارس ساكو مقالته :"رسالة جوابية من احد رعايا البطريركية الكلدانية الى سيادة البطريرك لويس ساكو المحترم "
المنشورة في عنكاوا . كوم كتبت تعليقا عليها هذا نصه
( بعد أذنك استاذ فارس
اخر ابداعات التغييرات التي اجراها غبطته في كندا
دخول مصطلح أبناء شعبنا الكلداني السرياني الاشوري
http://saint-adday.com/permalink/6960.html
وكتابة الخطايا على الاوراق وحرقها ؟؟؟؟
حرقها على المذبح
اخوان اللي عندنا خطايا منا وغاد خلي يكتبها على الاوراق ويحركها الكاهن مالته
وكرسي الاعتراف اللي بالكنائس خلي يشيلوه
جورج ( انتهى التعليق )
ولاني اعرف ان البطريركية ترصد كل شاردة و واردة تكتب هنا او هناك ,, الان بالنقر على اللنك المذكور في تعليقي لا يظهر شيء فقام الموقع بحذف الخبر بعد استدراكه للخطأ الجسيم الذي قام به


ولمن فاته الخبر المحذوف نضعه أمام أنظاركم
الخبر




الاب نياز يقوم بحرق خطايا المؤمنين التي كتبوها على الاوراق وذلك على مذبح الرب




والان نشروا توضيحا بعنوان سر الاعتراف ,,, القارئ الجيد للتوضيح يدرك انهم يجيبون على تعليقي واستجابوا له بالحذف والتوضيح
http://saint-adday.com/permalink/6968.html
وهذا رد قوي لكل المطبلين والمزايدين ومن أتهمني ابشع التهم فهل عرفوا فائدة الكوبي بيست ؟؟ عاشت الاسامي ..
أسجل على التوضيح بعض النقاط
1-   أن الاب نياز ساكا هو أحد الكهنة مع البقية المعروفة لكم في كندا ممن كانوا يغردون خارج السرب فلا طاعة كانت ( له ولهم ) لسيادة المطران المتقاعد حنا زورا وكانت ( له ولهم ) اجتهادات خاصة بهم وهو كان أحد المحركين  والمؤججين للاءحداث المؤلمة التي طالت سيادة المطران حنا زورا بتنحيه مجبرأ وبطريقة مهينة وعدم الصبر لحين تعيين مطران جديد كما حصل لسيادة المطران ابراهيم ابراهيم ..
2-   الناشر للخبر الذي ارسله لكم هو السيد ماجد عزيزة أحد العاملين سابقأ بجريدة بابل البعثية التي كان يترئسها ابن المقبور عدي صدام حسين وكانت له علاقات حتى باللجنة الاولمبية التي يترأئسها نفسه ابن المقبور وهذا معروف للجميع ومع ميول القوى هو اليوم مرتمي باحضان جهة سياسية معروفة لكم  , بزمن المطران حنا زورا كان يحلم ان يدخل كاميرا قناته  للكنيسة لان كادر الكنيسة الاعلامي كان يفي بالغرض حتى نقل القداديس والفعاليات الاخرى بصورة مباشرة عبر النت ,, ماجدة عزيزة كان يهاجم المطران حنا زورا بمقالات كثيرة يمكنكم الاطلاع عليها .. والان يتملق بمقالات لغبطة البطريرك ..
3-   نشركم للخبر مع التسمية القطارية  في موقع البطريركية الكلدانية  الالكتروني الرسمي يدل على تبنيكم لها لانها وجدت منبرا لها . والان بحذف الخبر والتوضيح استدركتم الخطأ متاخرا وشكرا لاستجابتكم لما كتبته .
4-   كما وضحنا في 1 و 2 وبعد فان الاب نياز  والبقية والناشر ماجد عزيزة كانوا يعملون على محاربة المطران .. والان هم دهن ودبس ..  ونستغل الفرصة لنهمس بأذن البطريركية ان ماجد عزيزة اطلق خبرا مفاده انه على علم بالمطران الجديد القادم لكندا ولكنه لن يفصح بأسمه .
5-   نعود لفعل الاب نياز بالطلب من المؤمنين كتابة خطيئة مميتة وقيامه بحرقها على المذبح .. كل الكنائس الكاثوليكة لم تقوم بهكذا عمل وهو يرتقي الى البدع وتخدير المؤمنين طبعا الان الساحة مفتوحة للاب نياز فلا مطران يحاسبه ولا هم يحزنون حتى وان تواجد المطران فما كان لينصاع , العبرة تكمن في العلاقة الوطيدة التي تجمعه بالبطريرك  والتي يستقوي بها لابراز عضلاته واجتهاداته التي تضرب عقيدتنا الكاثوليكية والذي كما قلت تمنيت من البطريرك  ان يقف بمسافة واحدة مع جميع الكهنة ( لا ناس وناس )  فقد قمت بتوقيف كهنة لتصرفاتهم او كرازاتهم و وجهة كلاما شديدا للكثير امـا بالنسبة للاب نياز فقد قمت بالتبرير بحجة رمز للمصالحة .. غبطة البطريرك كل المؤمنين الذين كتبوا خطاياهم واحرقها الاب نياز رجعوا للبيت مطمئنين ان الرب قد غفرها لهم !!!!
6-   لقد قمت غبطة البطريرك بالتبرير للاب نياز الذي قام بحرق أوراق خطايا المؤمنين على المذبح ولكنك تكلمت بعصبية باللقاء الذي اجراه معكم موقع عنكاوا كوم لان المطران سرهد جمو وضع طلبات الكثير للهجرة الى امريكا ( اسفل المذبح ) طالبا صلوات المؤمنين لكي تقبل تلك الطلبات للذين هم في تركيا او الاردن او لبنان هم طلبوا  ووجودهم في تلك البلدان هو للهجرة اما الذي يريد ان يبقى في الوطن فهذا اختياره .. لماذا لم تبرر للمطران سرهد بحجة فعل طلبة او رمز للطلبة كما بررت للاب نياز برمز مصالحة .. ما قام به الاب نياز ضربة موجعة في عقيدتنا وايماننا الكاثوليكي لا يحتاج الى تبرير بل لعقاب ..
7-   نبقى مع اجتهادات بعض الكهنة في زمن غبطة البطريرك ( زمن التئوين ) نشر موقع البطريركية خبرا بعنوان عيد الدنح في كاتدرائية مار ايث الاها في دهوك
http://www.saint-adday.com/permalink/6962.html
في الخبر والصور يقوم الكاهن بفعل يوازي فعل الاب نياز .. فهو يذهب للمغارة ويأخذ طفل المغارة بيديه .. ويتقدمه الشمامسة الى ان يوصل الى جرن مملؤ بالماء ويقوم بعماذ طفل المغارة .. هل هذا الفعل هو من طقسنا الكلداني المشرقي الآصيل او المئنون او في عقديتنا الكاثوليكية قولوا لي في أية كنيسة كاثوليكية بالعالم بأسره مثل هكذا فعل ..
الخبر



الكاهن يأخذ طفل المغارة من المغارة
الكاهن بيديه طفل المغارة يتقدمه الشمامسة الى ان يصل لجرن مملؤ بالماء ليعمذ الطفل ويظهر خلفه شماس مع منشفة لتنشيف الطفل بعد عماذه





ماهو التبرير القادم او التوضيح القادم للبطريركية حول هذا الفعل
وسيكون لنا اجزاء اخرى 4 و 5 .. الخ كل ما اقتضت الحاجة و الضرورة متشجعا لاستجابة البطريركية الاخيرة للذي  كتبته .
جورج اوراها – كندا
لمن فاته
من مفارقات موقع البطريركية الكلدانية الالكتروني!! ( 1 )
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,763323.msg7351492.html#msg7351492

زيارة النائب يونادم كنا، من مفارقات موقع البطريركية الكلدانية (2 )
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,763587.msg7352464.html#msg7352464
قول الحق ولو على نفسك ... قول الحق ولو كان مرا

غير متصل خوشابا سولاقا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2340
    • مشاهدة الملف الشخصي
الى الأخ والصديق العزيز زيد ميشو المحترم
تقبلوا خالص تحياتنا ومحبتنا
مرة أخرى لقد أبدعتم في مقالكم هذا بنقد ساخر وذكي بالرد على الممارسات التي تتسم بالخرافة والسذاجة والتي تمارس بأسم المسيحية في بيوت العبادة - الكنائس - ونحن نعيش في العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين ، إن هذه الممارسات المتناهية في السذاجة تقودنا الى الأعتقاد بأن البشرية بشكل عام والمسيحية بشكل خاص أصبحت ترجع قهقرياً الى الوراء في مسيرتها التاريخية ، يا لها من مهزلة لا تستحق في الحقيقة الكتابة عنها لأن في ذلك تقيماً ومدحاً لها . دمتم بخير وسلام 

                     محبكم أخوكم : خوشابا سولاقا - بغداد 

غير متصل صباح قيا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1901
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ألأخ زيد ميشو
سلام المحبة
بادئ ذي بدء أود أن أشد من إزرك لتثمينك الإيجابي لتوضيح البطريريكية , وهو الأسلوب الأمثل لما يجب أن يتحلى به الناقد من تشخيص السلبيات وإيجاد الحلول لها بعيداً عن المشاعر الشخصية من جهة , وبلورة الإيجابيات والتركيز عليها بدون تعابير التزلف الزائدة من جهة أخرى . لو ترك الأمر لي لأقترحت على الأب الجليل أن يطلع على تقارير التغطية قبل إرسالها للنشر , ولن أحمله وزر ما حدث مباشرة , أو أبني إستنتاجات من تكهنات قد لا تجاري الحقيقة ولا  تغوص في عمق النية . وحسناً فعل بنشره تعقيب على الإيضاح حسب الرابط
http://saint-adday.com/permalink/6974.html
والمهم أن يقتنع من يوجه له النقد بأن النقد هو نقد الحدث لا الشخص ولأن الحدث هو من فعل شخص ما فلا بد أن ينسب له ذلك . والأهم من المهم أن يتيقن من يُنتقد بأن المحبة متوفرة , فنقد الإبن أو الأخ أو الأب لن تزعزع من المحبة لأي منهم قيد أنملة . فمحبة الكلداني للأب الكلداني لا توازيها محبة . ولن يخلص بحق البطريريك الكلداني بقدر الكلداني نفسه . فليس كل من يدّعي يعني , وليس كل من لا يدّعي لا يعني .
تحياتي

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ يوهانس المحترم
أختلف معك بأن الموقع يدار من قبل زوعة او ينشرون شيء نختلف معه لجس النبض
وتوضيح أعلام البطريركية واضح لا لبس فيه .... وما زلت شاكراً لطريقة طرح التوضيح واسلوب المعالجة في المستقبل
وكنت اتمنى أن نركز على أهمية الإيضاح بخصوص التسمية القطارية وكم هي مهمة جداً
أما أن يصبح النقد نهج موجه وعلى طرف واحد فقط، فأعتقد بأن ذلك خطأ مبين، ولا أقصدك فقط هنا ...بل كل كاتب تحول إلى كتلة نار ضد طرف ما

أخي جورج اوراها
شكراً جزيلاً للأطراء
في عيد الدنح....أحد الكهنة في كندا مسك الصليب وأدخله في جرن المعموذية قائلاً ...اعمذ الصليب المقدس بأسم الآب والأبن والروح القدس..... ومن سمعت إلى هسة مستغرب
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ العزيز خوشابا سولاقا
المشكلة أخي العزيز هي في المحيط الكنسي بشكل عام
لو اراد شخص له بعض المعلومات أن يخبر الكاهن بأن ما فعله خطأ فسيواجه هجوم من قبل الآخرين لغض اقفال فمه ....هذا عدا أن بعض الكهنة لا يقبلوا ابداً أي نقد مباشر وجهاً لوجه، وأن قبلوا النقد فسوف يعيدون نفس الكرة دون الأهتمام بالتصحيح ...لدى خبرات كثير حول ذلك.....تحياتي



ألأخ  العزيز د. صباح قيا

باديء ذي بدء ايضاً ... لا يوجد لدي اي مشاعر شخصية استغلها في النقد، لأنني لا اتعامل على قاعدة الند بالند، بل بمدى تأثير السلبيات على الآخرين.... لذا يتعرض المسؤولين للنقد اكثر من غيرهم كون اخطائهم قد تؤذي الكثيرين.
على سبيل المثال .... طبيب يدخن، ليس لي علاقة بالموضوع، إنما لو دخّن بوجود مريض في عيادته فحتماً سيكون تدخينه سلبي على الآخرين ويستوجب النقد والتوجيه
أتيت بهذا المثل كوني اعرف بأنك دكتور ولا تدخن السكائر
أما أن نلقي اللوم على ناقل الخبر فلا اتفق بذلك، لأننا بهذه الحالة سنخسر الحقيقة
وأما أخرى، لتوضيح الكاهن ....  لدي الرغبة بالكتابة عنه، ففيه الكثير الذي لم يعجبني ألبتة ومنها المقارنة المتكبرة بالقديسين العظام بحس رأي كاهن في كندا (من وين هالكاهن المصيبة) وسأحاول أن اتصل بالكهنة الكلدان في كندا عدا واحد لأتأكد إن كان لدينا كاهن بهذا المستوى السطحي، أو تصنيف قراء البطريركية على أنهم يبحثون عن غايات لا يحب التطرق لها، أو الحكم عليهم بأنهم لم يفهموا الحدث وابعاده.. وأشياء أخرى سيعرفها القراء لاحقاً
صدقني هذا التوضيح سلبي للغاية ومتعالي جداً جداً وأكره ما عندي هو التعالي والغرور
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل فارس ساكو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 292
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد كاتب المقال مع الاحترام
السادة معظم المعلقين مع الاحترام
سلام المسيح معكم
في البداية استغرب جدا من هذا الأسلوب الغير مناسب للسيد جورج باستخدامه لاسمي ومقالتي ضمن تعليقه هنا بدون اي صلة!وتعقيبا على سخريتكم  من الممارسة الرمزية لحرق أوراق مكتوبة عليها خطايا ووصف احدكم لها بالخرافة والسذاجة فأقول :
ان كل الطقس يتضمن رموز وعلامات فهل هي كلها ليست خرافات وسذاجات فقط هذه الممارسة الرائعة في كنيسة اوكفيل هي هكذا؟!!!متى كانت الأسرار المقدسة مطابقة للعقل والمعرفة والمنطق ؟!!!سر القربان المقدس هل هو بالعقل ام بالايمان ؟!!!
الأسرار لايجوز ان تكون في محل سخرية يا عباقرة
الله يهديكم
بركة المسيح معكم

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد صاحب الرد رقم 7
تحية وأحترام
الرمز في الكنيسة يتعدى حرفيته بكثير ليعطي بعد إيماني
ورموز الأسرار معروفة ....وكل رمز لا يتعارض او يناقض رمز آخر
ما حدث في اوكفيل هو أختراع رمز جديد يتعارض ويناقض الأسرار الأخرى
ومنها أحراق الخطايا بالنار .....وما يحرق ليصعد إلى الله بكل الرموز بالعادة يكون شيء يقدّم له كهدية إن صح التعبير ليفرح بها.... أعمال حسنة ...رائحة زكية....صوت عذب ...لحن جميل
بس الخطايا .... لتزعل منّي ....صعبة شوية 
وإن كانت رائعة بالنسبة لك، فهي ليست كذلك بالنسبة لي وعليه اتي مقالي
تحياتي
[/size]
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل yohans

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 552
  • في قلب بلدتي الحبيبة ( الارض المحتلة )
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ يوهانس المحترم
أختلف معك بأن الموقع يدار من قبل زوعة او ينشرون شيء نختلف معه لجس النبض
وتوضيح أعلام البطريركية واضح لا لبس فيه .... وما زلت شاكراً لطريقة طرح التوضيح واسلوب المعالجة في المستقبل
وكنت اتمنى أن نركز على أهمية الإيضاح بخصوص التسمية القطارية وكم هي مهمة جداً

أما أن يصبح النقد نهج موجه وعلى طرف واحد فقط، فأعتقد بأن ذلك خطأ مبين، ولا أقصدك فقط هنا ...بل كل كاتب تحول إلى كتلة نار ضد طرف ما
استاذ زيد ميشو المحترم
ربما نختلف بكيف يتم تفسير شئ لكل واحد منا وهذا صحيح لا خلاف عليه
انا عندما قلت بانها جس نبض وهذا ما كنت اخشاه
وأنا اسأل هل تم ادخال تقاليد  الديانة الزرادشتية في  نص القداس المشرقي الكلداني المُجدّد
والذي نراه بالموضوع المشار اليه!!!!
والتوضيح الذي جاء من قبل الكاهن المقصود يثبت بانه اراد ان يكحّلها فعماها
لاحظ جيداً الكلام هذا
اليس اعترافاًمنه بما نشره كاتب للموضوع الصحفي ماجد عزيزة وايده موقع البطريركية بنشره
وعندما گبّت العيطة بدأوا بالتبريرات
ويا ليتهم لم يبرروا؟؟؟؟؟


ليس المهم أن تكون صديقاً ولكن المهم أن تكون صادقاً

غير متصل فارس ساكو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 292
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد الكاتب المحترم
تحية طيبة
الورقة عندما تحترق عادة تطلق رائحة كريهة هي رائحة الدخان الأسود فليس الحرق بمعنى ان الله يتنسم هذه الرائحة فيرضى لان هذا مفهوم قديم وكان يستخدم ذبيحة حيوانية طاهرة وغير معيوبة بينما هم كتبوا على أوراق خطاياهم اي اعترفوابها كتابة ثم قرروا مغادرتها و ( قتلها) بحرقها مجتمعة وكل هذا يتوافق مع سر الاعتراف الجماعي ولا يناقضه وكونك لأتعرف هذه الرمزية بإمكانك ان تسال لا ان تسخر وهذه هي نقطة اعتراضي  على مقالتك
مع تقديري

غير متصل chaldean idol guy

  • عضو فعال
  • **
  • مشاركة: 59
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد زيد ميشو المحترم
انها بدعة يفرح لها السذج , وهي لا تقل شئنا عن صكوك الغفران سيئة الصيت.
لابئس بتوضيح الكاهن ولاكن عليه الحذر من الصيغة الاعلامية التي تم نشر االخبر فقد كان غير واضح ومسيس لخدمة اجندة المجلس الشعبي سيئ الصيت.
للجنه طبت  عدل مريم  العذراء
ام المسيح الذي لليهود كاللهم لا

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3454
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ يوهانس
بالمناسبة .....الأستاذ ماجد عزيزة من الأقلام التي أحبها
وقد نقل الخبر بأسلوب صحفي صحيح... ولتسمية القطارية نحن نبذها ونكرها كونها تنفيذ لأجندة سياسية سيئة، أما الأستاذ ماجد فهو مقتنع بها.... له رأيه ولنا رأينا وغبطة البطريرك وضّح رأيه ورأي البطريركية بذلك.... وأن اختلفنا في الرأي علينا ان نطرح أختلافنا بحرية دون تجريح ..... وكل شيء بالحوار وليس بالجدل
وحسب معلوماتي وأكيد منها، كان هناك من خاطب البطريركية حول التسمية وتم التنبيه لخطورة التسمية لو ذكرت في موقع البطريركية ...وفعلاً تم رفع الخبر
ويا حبذا لو جميعنا فعلنا ذات الشيء مع موقع البطريركية وموقع كلدايا نت واعطينا رأينا بما ينشر وبصراحة تامة.
أما التوضيح من الكاهن ففيه الكثير من الفجوات وتستحق الأشارة لها....تحياتي

السيد صاحب الرد 10 المحترم
أحيي فيك دفاعك عن قناعتك، في الوقت الذي ما زلت مقتنع بكل ما كتبته وسأكتبه وبالأسلوب الذي استطيع من خلاله توصيل الفكرة...... وأحب جداً المقالات الساخرة...
اعرف بأن ذلك يزعجك..... وقد يزعج كثيرين، وأعتذر جداً واعتذر مسبقاً عن ما سأكتبه حول التوضيح....تحياتي

السيد  chaldean idol guy المحترم
الغريب في الأمر بأن هناك استغراب أكبر من استغرابنا من قبل اشخاص يقولون أين الخطأ!!؟؟  الحياة مليئة بالمفارقات اليس كذلك؟

مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل yohans

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 552
  • في قلب بلدتي الحبيبة ( الارض المحتلة )
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ يوهانس
بالمناسبة .....الأستاذ ماجد عزيزة من الأقلام التي أحبها
وقد نقل الخبر بأسلوب صحفي صحيح...
الخبر لم ينقل بأسلوب صحفي صحيح ؟؟؟؟؟
الخبر يكون بالاسلوب الصحيح عندما ينقل بدون ميول لجهة سياسية معروفةعلماً بانه موضوع ديني يخص الكنيسة الكلدانية تحديداً
كان على الكاهن ان ينبه الكاتب الصحفي بعدم نشر موضوع به كلمات مدسوسة مثل السم بالعسل
وكان عليه ان يفاتح موقع البطريركية بعدم نشر مواضيع تثير الاشمئزاز بالقراء
والموضوع المطروح بقي منشور لمدة يومين وبعدما  گبت العيطة!!!!تم المسح والتبرير
لن اقتنع اطلاقاً بان القس او المسؤول على موقع البطريركيةالذي ينشر بأسم(يوسف) لم يكن لهم علم بما منشور اطلاقاً
شكراً لك

ليس المهم أن تكون صديقاً ولكن المهم أن تكون صادقاً