المحرر موضوع: صحيفة تشارلي والملحمة الكبرى مع الاسلام..  (زيارة 2025 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ماجد ايليا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 493
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

الصحفي ماجدايليا 2015
ملحمة دامية كانت نتيجة نشر صحيفة تشارلي لتلك الصور التي باعتقاد المسلمين انها اساءت الى نبيهم ، ملحمة ادت الى مقتل 12 فرد من الصحيفة وشرطية ورهينة، هذه الملحمة التي ظن المسلمين انها ستنتهي بهذه الطريقة وكان العكس صحيح حيث ومن قمة الافلاس لتشارلي صعد ليعود ايرادها بعد المذبحة ب 5 ملايين نسخة بيعت لترتفع ثانية ايراداتها المالية.
لطالمة كانت صحيفة تشارلي الساخرة محط انظار العالم والمتابعين حيث اساءت الى ديانات عدة منها المسيحية والمسلمة ولكن السؤال هنا “”:
لما اخذ الاسلام موقف حاد واجرامي من هذه الظاهرة؟ وان كانت قد تكون مهينة؟
فالمسالة هي رسم لصورة كاريكاتور فهل كانت تلك الرسمة فعلا لصورة محمد؟ رسول الاسلام؟
ومن شبهه بالصورة اصلا؟
ام ان العمامة التي كانت على رسم الصورة هي من اشارت واوحت للبعض انها تشبه محمد؟!!
تساءلات كثيرة تطرح اليوم واهمها هل فعلا استحقت تلك الرسومات تلك المذبحة؟
قبل هذه الحادثة والرسومات طرحت رسومات مهينة ذد السيد المسيح له المجد ايضا ولكن لم يقم المسيحيين بالمثل بل اكتفوا بطرح اراءهم وبصورة حضارية عاكسة اخلاقياتهم وما تعلموا من المسيح دون عنف او قتل او ترهيب وبكل الاحوال لا بالعنف ولا بالسلم سينتهي مسلسل الاساءات والرسومات بل العكس سيزيد من الاصرار والعناد.


غير متصل Adnan Adam 1966

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2883
  • شهادة الحجر لا يغيرها البشر ، منحوتة للملك سنحاريب
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
سيد ماجد تحياتي
التخلف والتعمق الديني يجعل تصرفات البعض غير معقولة وبذات المتشددون الاسلامين فهم حساسين من أية صورة تنشر تشير ولو بالقليل لشخص تكون علئ راْسه عمامة او حتئ صورة تكون فوق راس احدهم ديش لستلايت ،،، ولكن هناك ايظا مخطط علينا نحن المسيحين العراقين او جميع شعب العراقي ان نفهم ونكشف التخطيط ،،،مثلا من صور جندي أمريكي من حرس سجن كوانتانامو وهو يتبول علئ كتاب القران ويفضحه علئ الاعلام ،، وهل نزول أسعار النفط الئ أسعار لا تصدق ليس له علاقة بداعيش وما يقومون به من حرق وسيطرة وبيع أبار النفط ،، وحتئ ماحصل في باريس ليس بعيدا عن المخطط فمثلا ان من قتل من الصحفيين وحسب ماسمعناه كانوا يساريين وقد وضعوا فرنسا احيانا في أوقات حرجة مع دول عدة وقد استهزوا ايظا بالكاثوليك والبابا وأحيانا اليهود وبعد الحادث غادرت حاملة الطائرات ديغول الئ الخليج للمشاركة اكبر في ضرب الداعشين في العراق وسوريا وثم ان برلمان الفرنسي وافق باغلبية مطلقة لاستمرار فرنسا بحربها وقصفها اراهبين داعيش في العراق ،،،
ولتشن فرنسا وهذا من حقها طبعا هجوم علئ الارهابين والمتشددين الاسلامين في فرنسا
تحياتي

غير متصل ماجد ايليا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 493
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
صدقت اخي ولكن المفارقة من هنا تبدا؟
وهي لدى ظهور داعش في العراق والسوريا وما قاموا به بكوارث مست الانسانية جمعاء في هذه الدولتين؟ نستغرب سكوت الشارع العربي الاسلامي في ما يسمى بوطنهم العربي؟!!!
ولم ينطق احد لا بمظاهرات مناوئة ولا تصريحات ولا معارضات؟ فهل شخص واحد كبقية البشر ذي العمامة كان اكبر واعظم من ملايين البشر الذين هجروا وذبحهم دعوش؟