المحرر موضوع: هيغل للعبادي: انتبه قليلا من فضلك وقل كلاما مفيدا  (زيارة 3300 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

متصل Janan Kawaja

  • اداري
  • عضو مميز متقدم
  • ***
  • مشاركة: 31480
    • مشاهدة الملف الشخصي
هيغل للعبادي: انتبه قليلا من فضلك وقل كلاما مفيدا
رئيس الحكومة العراقية ينتقد مستوى دعم التحالف الدولي لبلاده، ووزير الدفاع الأميركي يدعوه لعدم نكران جهود أكثر من 60 دولة.
ميدل ايست أونلاين


في ماذا تنفع الاسلحة في غياب جيش حقيقي؟

واشنطن - قال وزير الدفاع الأميركي تشاك هيغل الخميس إن انتقاد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي لمستوى الدعم من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ليس مفيدا، مشيرا إلى شحنات عاجلة من الاسلحة الأميركية وجهود جديدة من التحالف لدعم العراق.

وقال هيغل للصحفيين "أختلف مع تعليقات رئيس الوزراء.. بل سأقول انني لا أعتقد انها مفيدة."

وتابع "لدينا تحالف من اكثر من 60 دولة تجمع لمساعدة العراق. واعتقد ان رئيس الوزراء ربما هو بحاجة لأن يكون اكثر انتباها بعض الشيء لذلك".

والخميس، دعا العبادي الائتلاف الدولي ضد تنظيم الدولة الاسلامية الى تقديم مزيد من السلاح الى بلاده لمحاربة هذه المجموعة.

وقال للصحافيين في مؤتمر صحافي مشترك مع وزيري الخارجية الاميركي جون كيري والبريطاني فيليب هاموند في ختام اجتماع في لندن حضرته 21 دولة من المشاركين في الائتلاف "العراق بحاجة الى اسلحة ولدى المجتمع الدولي القدرة على تزويده بالأسلحة التي يحتاجها".

وأضاف العبادي "انا شخصيا هنا للحصول على مزيد من الدعم من شركائنا".

لكنه اشار الى ان القوات المسلحة العراقية حصلت اخيرا على مزيد من الاسلحة.

وردا على سؤال عن تاثير تراجع اسعار النفط، قال رئيس الوزراء العراقي ان "هذا الامر كان كارثيا بالنسبة الينا" على صعيد العائدات.

وتابع امام الصحافيين "لا نريد ان نشهد هزيمة عسكرية بسبب مشاكل مالية وفي الموازنة".

واكد الوزيران الاميركي والبريطاني انهما سيلبيان حاجات بغداد ولكن من دون اعلان اجراءات ملموسة على صعيد التصدي للدولة الاسلامية.

وقال هاموند "لقد سمعنا جيدا ما قاله"، مؤكدا على غرار كيري ان "هذه الحملة لن تفشل بسبب نقص في الاسلحة والذخائر لدى قوات الامن العراقية".

وبحثت عشرون دولة انضمت الى التحالف الدولي ضد الدولة الاسلامية طوال يوم الخميس في لندن عملياتها العسكرية في العراق وسوريا سعيا الى الرد على تهديد الجهاديين الاجانب وخصوصا بعد اعتداءات باريس.

وقال كيري ان "داعش (تنظيم الدولة الاسلامية) ليست فقط مشكلة سورية وهي ليست مشكلة عراقية، داعش هي مشكلة عالمية".


غير متصل النوهدري

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 24150
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي

يا سيادة الرّيس : ماذا تُريدُ من التّحالف  ؟
هل تُريد بأن يأتي بكافّة قوّاته لتحرير أراضي العراق
من داعش  ؟  وأين هو جيشـكَ العرمرم ؟
انتَ تملك جيشاً ( ميليشيات  )  , لا يكشّ ولا يهـش  !
وبعد تقديم التّحالف ( ضحايا ) نتجية الحرب  ,
سوف تقولُ : ( ماذا فعل التّحالف من أجل العراق ؟ ) !
لأنّ هذا هو المعيار المعمول بهِ ؛  منذ 14 قرن  !  . 

غير متصل maanA

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 236
    • مشاهدة الملف الشخصي
الخلاصة من كل ذلك : الدول الكبرى باعت وتبيع كل ما يمكن من الاسلحة والعتاد وبقية الملحقات... وتقبض وستقبض سواء بالعاجل او الاجل، وافرغت كل عائدات النفط وذهبت اموال الشعب الى جيوب اللصوص، وتخلصت دول العالم من ارهابييها ومجرميها وارسلتهم لممارسة هواياتهم المفضلة بالعراق وسوريا، ونجحت بتقليل الكثافة السكانية في المنطقة، وامتلئت خزائن المنظمات العالمية بكل انواعها، بذرائع وشعارات معروفة؟!.

غير متصل خالد توما

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1710
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد رئيس الوزراء المحترم
جئتم للتغير ما قام به السيد المالكي ؟؟ خلال حكمه لثماني سنوات وهو معروف لديك لأنك كنت ذراعه اليمين ومستشار له وأيقظك ضميرك وتركته جانباً ليلتهي بتوزيع الأراضي وأنت أصبحت القائد العام للقوات المسلحه وجميع الوزارات بأمرتك ؟؟
سؤالي هو ماذا غيرت من مصائب الذي قام بها المالكي وحاشيه هل حاسبت من سرق المال العام ؟! هل حاسبت من سلم الموصل لداعش وأخواتها ؟! كم منهم الآن أمام القضاء وكم منهم معتقل لينال جزائه ؟! وأنت في الحكم أكثر من خمسه أشهر وتريد من دول التحالف لتساندك للقضاء على مجرمي داعش ؟
سياده القائد العام تتذكر جيداً عند سقوط 14 محافظه عراقيه سنة 1991 وحررها الجيش العراقي الباسل خلال 14 يوم ورجع الحيات الى هذه المحافظات  ؟
أتريد أرجاع الموصل وجميع الأراضي التي تدنسها داعش وأخواتها عليك أن تأخذ قرار جريئاً بأرجاع الجيش السابق بجميع صنوفه وأبعاد مليشيات الأحزاب أنا متأكد الموصل وجميع الأراضي المدنسه ترجع خلال شهر بدون الرجوع الى دول التحالف ولا شراء الأسلحه بالدين وتقطعها من قوت الشعب لأنه جيش وطني يحارب داعش وغيرها بالمكوار كما حاربت أبناء العشائر العراقيه البريطانين في ثورة العشرين وكانت هوساتهم ( الطوب أحسن لو مكواري ) وأن الجيش العراقي السابق هم أحفادهم وأترك المليشيات ولا تعتمد على الدول ( ما حك جلدك مثل أظفرك )؟؟
في هذه الحاله تنقذ العراق وشعبه من الويلات التي يعانيها وإلا أقرأ على العراق السلام ؟؟؟!!