المحرر موضوع: الأسم الكلداني يعلو مع الكبار- الرابطة الكلدانية خير دليل  (زيارة 8887 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3451
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأسم الكلداني يعلو مع الكبار- الرابطة الكلدانية خير دليل
زيد غازي ميشو
zaidmisho@gmail.com


الأحداث الساخنة تولّد اخباراً تقرأ من زوايا متعددة، ومنها يتنوع حديث المنتديات واللقاءات العامة والخاصة. وفي وندزور/ كندا، تجتمع نواة الصالون الثقافي الكلداني شهرياً مرتين، مرة للأجتماع بين الأعضاء المؤسسين، وأخرى في النشاط الذي نقوم به ويشارك فيه من نحن وجدنا في الصالون كضرورة ملحّة لأجلهم، وذلك من خلال تنظيم لقاءات تجمع المهتمين بشتى الثقافات.
ومن خلال الأحاديث الجانبية والرئيسية في أجتماعات نواة الصالون، نتكلم عن ما يخص اسمنا الكلدني العريق، والأخفاقات التي تصيب شعبنا الكلداني، وكذلك النجاحات المتحققة وأن كانت خجولة، وفي معرض الحديث عن أكثر من رفع اسمنا القومي الكلداني أتي جواب جعلني افكر جلياً بأهميته وواقعيته وهو: في كل المقابلات والرحلات واللقاءات العالمية والمحلية التي يجريها غبطة ابينا البطريرك، يتكلّم عن رعيته وشعبه، وبهذا ينتبه الجميع إلى وجودنا واصالتنا في ارض العراق، فأسم البطريرك مقرون بالكلدان.
وكما يقول غبطته دائماً: أنا كلداني القومية، ولست بحاجة لأن اكتب ورقة واعلقها في صدري ليقرأها الجميع..... ومعه كل الحق بذلك وإن كنّا نطمح بأن يشير بين الحين والآخر إلى الأسم القومي العريق كي ينتبه الكلدان إلى ذلك قبل غيرهم.

غبطةالبطريرك يدعو إلى تأسيس الرابطة الكلدانية في العالم اجمع
ماذا يعني ذلك؟ البطريرك يدعو إلى تأسيس نواة رسمية في كل العالم بأسم الرابطة الكلدانية، ولكونها رسمية، لذا يجب ان تستحصل على موافقة الدول التي تتأسس فيها الرابطة كي يكون من حقها العمل في ارض الشتات، وبذلك وبفكرة ذكية جداً، وخلال زمن قياسي بعد تأسيس الرابطة في العراق، سترفع الطلبات إلى الجهات الحكومية في دول المهجر لأستحصال موافقة تأسيسها على اراضيهم، وبذلك سيكون الأسم الكلداني مهماً في بقاع العالم المختلفة، خصوصاً وأن هدف الرابطة هو ثقافي، والعالم في الغرب يحترم ثقافة الشعوب ويثمنها.
فهل هناك من ينافس غبطته بأعلاء اسمنا عالمياً!!؟؟

على هامش اللقاء من اجل الرابطة الكلدانية في كمب الكلداني/مشيغان
في الأجتماع الأخير الذي دعا له المطران الجليل ابراهيم ابراهيم ورعاه المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد، وذلك للتداول في مسودة النظام الداخلي للرابطة، والذي لم يعلّق على تغطيته أيًّ من الكلدان!!  http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=778195.0
شعر الجميع بالأرتياح خلال المنقاشات والأسلوب الديمقراطي الذي فضله المطران الجليل أن يكون سائداً لسير الأجتماع وبأدارة المنبر بشخص الأخ العزيز فوزي دلي، واتفقنا جميعاً على اهمية شروط الأنتساب التي تحمي وجود الرابطة من كل الأجندات الخارجية، وطلبنا العودة إلى النظام الداخلي الذي يحدد الشروط بأن يكون (كلدانيا كنسياً وقومياً) نظراً لأهميتها مجتمعة لضمان أختيار الأعضاء من تكامل الهويتين الرئيسيتين للجسم الكلداني الأصيل (الأنتمائي والإيماني) وبذلك نضع ساتراً قوياً أمام كل المحاولات لأختراقها قدر الأمكان والتي تسعى جاهدة لتسييسها لأجندات رخيصة لست بحاجة لذكرها في هذه السطور.
وبالعودة إلى عنوان المقال في شطره الأول (الأسم الكلداني يعلو مع الكبار)
  أضيف: والعكس صحيح
الأسم الكلداني يصغر مع الصغار وبأعينهم
ولأنني لا اعرف لغتنا الكلدانية ولا افهمها، لذا لن اكون عضواً في الرابطة، لكني سأكون في خدمتها، فهي املنا الوحيد الذي به سيكون للكلداني شأن في العالم...
سر في طريقك أبينا البطريرك والكثيرين معك


مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية


غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ العزيز زيد ميشو..مع التحية والتقدير
مقالتك عنوانها جميل ولكن فحواها يدعوني الى تساؤلات..؟؟!!
وكمعلومة، فقد سبق وأن اعلن غبطة البطريرك ساكو في عيد مار توما الرسول من العراق وربما قبل سنتين(غير متأكد) بولادة قناة فضائية (كلدانية) من كندا..! وحينها فرحنا وهلهلنا لهذا الخبر.. ولكن وكما تعرف فان هذه التسمية تحولت لتسمية اخرى وحتى لا تشير الى كلدانيتها اساسا. واصبحت بمسمى ديني(مع معزتنا للتسمية) ولكن لغاية ما.. وقد اسهبت جيدا في توضيح ذلك في مقالتك السابقة والمتابع يفهم مقصدنا..!!..
وهكذا ارى، فان الرابطة الكلدانية التي ستديرها كنيستنا (الكلدانية)الموقرة وعلى رأسها غبطة البطريرك ساكو وبمعيته بعض المطارنة والكهنة..   وبدالة تأثير ذلك، تأخير اعلان خبر اجتماعكم لتدخل ما.! ومنها تصور كيف ستكون الرابطة مدنية علمانية..؟!!
وبما انه لا حاجة لأن يشير غبطته بالتسمية الكلدانية على طول الخط، بمعنى(يعلقها على صدره..!) ولكن الملاحظ فأنه لا يذكرها غالبا في خطبه وتصريحاته واخرى. !!!!!!!!!!!!!!
وعليه، فأقرأ على هذه الرابطة بالتعزية على كلدانيتها وعلى صفتها العلمانية المدنية ايضا، وكما تدعي تسميتها وشروط الانتساب لها..!!
وسيأتي يوما ان بقيت لنا الحياة، بان الذين يعرفون انفسهم بأنهم كلدان سيكونوا على عدد اصابع اليدين وستنقلب نسبة وجودنا الكبيرة الى نسبة بالكاد سيتم ذكره..
 والذي ساهم في ذلك وكبداية، فالازمة التي أُثيرت مابين البطريركية وابرشية ساندياكو دالة على ذلك..! 
ولم يكن ذلك اعتباطا وانما مدروسا وبدقة..!!، وسيعكس ذلك حتى على اسم كنيستنا التي ستفقد هويتها الكلدانية(حائط نصيّص).. ومن بعدها  سيطغى علينا مسمى آخر الذي ينخر بنا ليل نهار، شئنا ام ابينا. هكذا ارى الامور وارجوا ان اكون مخطئا..ولكن..؟!!
وانا قاصد بان تبقى تسميتنا الكلدانية محافظة على ايماننا وكنيستنا..بمعنى لا تطغى عليهما وانما كوقاية لهما، اينما ذهبنا وحللنا وذلك فخر لنا.. تقبل تحيتي

غير متصل انطوان الصنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4286
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد زيد ميشو المحترم
بعد التحية

1 - نسبتم في مقالكم اعلاه الكلام الاتي لغبطة البطريرك مار ساكو : (وكما يقول غبطته دائماً : أنا كلداني القومية، ولست بحاجة لأن اكتب ورقة واعلقها في صدري ليقرأها الجميع) انتهى الاقتباس ... هذا النقل للكلام غير صحيح  وعار عن الصحة المطلوب دليل على صحة هذا الكلام من مصادر موثوقة ومعتمدة وخاصة الموقع الرسمي للبطريركية الكلدانية او اي موقع اخر معتمد وهنا جدير بالاشارة القول ان غبطته يقول دائما (لا يمكن لمؤسسة كنسية بحجم الكنيسة الكلدانية ومسؤوليتها ان تزج نفسها في العمل القومي والسياسي على حساب رسالتها هذان المجالان من اختصاص العلمانيين) انتهى الاقتباس الرابط ادناه فكيف يقول انا كلداني القومية ؟ واللبيب من الاشارة يفهم

2 - اؤيد ما ورد بمداخلة الاخ العزيز عبدالاحد قلو المحترم واضيف لها سبق ان  صدرت توصيات وقرارات كثيرة عن المؤتمر الكلداني العام في مشيكان عام 2013 وقبله ما يسمى  مؤتمرات النهضة الكلدانية  واليوم بعد مرور عدة سنوات  على تلك المؤتمرات السؤال الذي يطرح نفسه ما تحقق من تلك التوصيات والقرارات على الارض وفعليا ولمصلحة شعبنا في الوطن ؟ الجواب : لا شىء وبقت تلك القرارات حبرا على الورق ووضعت على الرفوف للحفظ والتحنيط وبمناسبة الذكرى السنوية الثانية لمؤتمر مشيكان سيكون لنا في الايام القادمة تحليلا عن المكاسب والمنجزات التي حققها المؤتمر لشعبنا من خلال التوصيات الختمامية

3 - الرابطة الكلدانية المقترحة حسب رأي لن يكتب لها النجاح والديمومة  طالما يتدخل في بلورة برنامج عملها وفكرها ونظامها الداخلي  السياسيين والقوميين من ابناء شعبنا  حالها حال بقية المؤسسات والتنظيمات الكلدانية في الوطن والمهجر التي فشلت في التعاطي مع قضية وحقوق شعبنا الكلداني السرياني الاشوري في الوطن

4 -  الرابطة الكلدانية  المقترحة يجب ان تبتعد عن الشأن السياسي والقومي لشعبنا وفقا لتوجهات غبطة مار ساكو وتهتم بالشؤون الثقافية والاجتماعية والتاريخية والتراثية والادارية لشعبنا الكلداني فقط  وتكون  قاعدتها الثقافية والاجتماعية العريضة من المثقفين المستقلين  وليس السياسيين لتأسيس مشروع ثقافي منوع ومتكامل وناضج ومتوازن لارساء ونشر وترسيخ ثقافة الوحدة القومية لشعبنا وقبول الاخر والتعايش المشترك وتعزيز السلم الاهلي مع شركاء الوطن والتسامح والسلام والمحبة والتنوير ونبذ مفاهيم الكراهية والحقد والانانية والضغينة والتعصب والغاء الاخر لان اختصاص ومهام الرابطة ثقافية اجتماعية حيادية تعمل بأستقلالية بما ينسجم مع القوانين العراقية النافذة ونظامها الداخلي المقترح والاسباب الموجبة لتأسيسها مع تقديري

http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,656247.0.html


                                               انطوان الصنا

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3451
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني


الصديق العزيز عبد قلو
تساؤلات حول فحوى المقال مشروعة وبدأتها مع الفضائية التي اعلن عنها غبطته!
تعلم جيداً بأنني اعطيت رأيي بها وما زلت على قناعتي ....وهي ليست فضائية كنسية وغير كلدانية، وإلى حين الضمانات على ملكيتها من قبل الكنيسة، عندئذ ستتغير القناعات. واعتقد بأن غبطته عندما قال بولادة تلك الفضائية (لا أتذكر التفاصيل)، إنما قال ذلك بعد ان وصلت معلومات خاطئة له ...أقول اعتقد ولا أجزم.
اما عن الرابطة... ما كتب في مسودة النظام الداخلي واضح وصريح، لن تديرها الكنيسة، بل سيشرف عليها غبطته واسقفين فقط هما المطران الجليل ابراهيم ابراهيم، والمطران باسيليوس يلدو.
ولا يوجد اي كاهن في ادراتها ولن يكون، لأن اسلوب عمل الكهنة لا يخفى على غبطته، كونه لا يتعدى حدود الرعية، بينما حدود الأسقف هو الأبرشية.
ومع ذلك، نجد الأسقفين المتابعين لموضوع الرابطة لا ابرشية لهما، وهذا يعني بأن عملهم عام لا علاقة له بأبرشية ضمن منطقة جغرافية ما.
وشخصياً ما زلت مصر في رأيي على أن يكون غبطة البطريرك رئيساً عاماً للدورة الأولى من الرابطة، لأن الفكرة فكرته ولا يمكن لأي كان حماية الرابطة وتثبيت اسسها أكثر منه. ومن بعد الدورة الأولى يثبت بالنظام الداخلي بأن يكون البطريرك ريئساً فخرياً فقط، وما زال رأيي لم يرى النور.
أما أن تقول بأن غبطته لا يذكر القومية الكلدانية، قد يكون، لكني واثق بأنه كلداني القومية وقد اعلن ذلك مراراً وهذا يكفي، ومع ذلك فهو يعمل على رفع اسمنا عالياً وكما قلت خير دليل هو الرابطة...وهذا بالنسبة لي افضل بكثير من ان يجاهر بقوميته الكلدانية ولا يفعل شياً لأجلها، او يكون له تأثير سلبي على قضيتنا القومية.
أما كيف ستكون الرابطة مدنية علمانية كما في سؤالك...فقناعتي تقول، بما ان الرابطة انبثقت من لدن رجل دين وعلى مستوى بطريرك، وبما أن توجهات الكلدان وعمقهم ووجودهم مرتبط ارتباطاً وثيقاً في الكنيسة، لذا ستكون علمانية مدنية بنفس مسيحي كلداني، وهذا ليس مزج او خليط ممكن فصله ضمن معادلات كيمياوية، بل ذوبات وتبادل خصائص وتكوّن جديدة أخرى.
أما أن تكون متأكداً من نهاية اسمنا القومي والذي لن يعرفه كما تقول غير اشخاص معدودين بالأصابع، فأعذرني كوني اعتبر ذلك تجنّي
اقول لك بصريح العبارة .... املنا الوحيد بالحفاظ على هويتنا سيكون في الرابطة فقط، ولا حاجة لمناقشتي حول ذلك، لأنني سأضطر للدفاع عن فكرتي هذه والتطرق إلى اسباب دمار كل عملنا القومي
تحياتي


مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3451
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني

السيد انطوان صنا
سلام
اجيبك على النقاط الأربعة حسب تسلسها وأضيف الزبدة في خامساً

1 - عزيزي انطوان، شخصياً لست من النوع الذي يخزن المعلومات ويأرشف كي يكون في متناول يده سلاح متى اراد، لكني اقول لك سواء ان صدقت ام لم تصدق، لقد سمعته يردد ذلك مراراً، وأنا اصدق من أصدق وثيقة واعرف نفسي جيداً..... ولو رغبت التأكد راسله شخصياً، او اسأل من حضر محاضرته في مشيغان. وعلى هامش التسميات...أيضاً نشر تصريح في موقع البطريركية عن التسمية الثلاثية التي يتبناها المجلس اللا شعبي يذكر فيه بأن غبطة ابينا البطريرك لا يتبنى التسمية القطارية، هل تتذكر ذلك ام نسيت؟
2 - مهما حدث في السابق يمككنا ان نستفاد منه لنجاح الرابطة الكلدانية. وهذه الرابطة سينتسب لها من له الكفاءة من الكلدان فقط على ان يكون انتمائهم الكلداني كنسياً وقومياً (معاً)... ومن بعد تأسيس الرابطة ستكون التنظيم المدني الوحيد الذي يمثل الكلدان في كل العالم.
3 - الذين اجتمعو من اجل مناقشة مسودة النظام الداخلي للرابطة هم مجموعة من النشطاء القوميين الكلدان.... وهذا يكفي لنجاحها، وجميعنا ايضاً مرتبط جذرياً في الكنيسة الكلدانية، وسيكتب النجاح للرابطة وستكون اعمالها بارزة كنجمة الصباح وشمس المشرق، رغم المحاولات الشريرة التي تسعى لوأدها.
4 - شخصياً.... اختلف معك جداً، متمنياً ان يكون للرابطة دور سياسي بارز، واهم عمل تقوم به هو الحث على تأسيس حزب سياسي كلداني موحد يضم مجموعة من القوميين الكلداني..علماً وحسب نظرتي للمستقبل، خلال فترة من عمل الرابطة بعد تأسيسها، سيهتم الكثير جداً من الكلدان بالشأن القومي، او على الأقل سيعرف الجميع بأن تسميتهم الكلدانية لم تأتي اعتباطاً بل انتماءً إلى أهم حضارات العالم وارقى الشعوب عبر التاريخ.
5- لكون الرابطة كلدانية، ولأن الكلدان عراقيين اصلاء، ومبادرين في الحب والوحدة وشغوفين بخدمة الآخر.... لذا سيجني من ثمرها كل شعبنا المسيحي العراقي اينما كانوا
تحياتي صديقي
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل انطوان الصنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4286
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد زيد ميشو
تحية

1 - فشلت في تقديم دليل مادي للقراء من اجل المصداقية وقولت مار ساكو ما لم يقله اطلاقا عندما قولت غبطته في مقالك اعلاه الاتي (يقول غبطته دائماً : أنا كلداني القومية، ولست بحاجة لأن اكتب ورقة واعلقها في صدري ليقرأها الجميع) انتهى الاقتباس ... وكلامك هش وعبارة عن انشاء وغير مقنع بدون دليل وبينة واني شخصيا متأكد ان مار ساكو لا يمكن ان يقول ذلك اطلاقا واني مسؤول عن كلامي  لسببين الاول يتقاطع مع توجهاته في عدم زج الكنيسة الكلدانية بالشأن السياسي والقومي لشعبنا منذاستلامه السدة البطريركية وثانيا غبطته لديه عدة شهادات اكاديمية عليا متخصصة في التاريخ وهو وهو مطلع ويعرف جيدا ان عوامل ومقومات  الشعب الواحد والامة الواحدة تتجسد في ابناء شعبنا وان اختلفت التسميات نعم غبطته متحفظ على التسمية المرحلية الثلاثية لشعبنا ورأيه محترم

2 - نعم فشلت المؤتمرات النهضوية في المهجر  وفشل مؤتمر مشيكان وفشلت الاحزاب الكلدانية الانقسامية في الوطن والمهجر وفشلت المؤسسات الكلدانية كافة في الوطن والمهجر عدا الكنيسة الكلدانية تعمل بكفاءة ورشاقة بعد استلام مار ساكو للسدة البطريركية وهذا لا يعني انها خالية من السلبيات والنواقص والاخطاء

3 - اغلب الذين اجتمعوا في مشيكان مؤخرا مع نيافة المطران ابراهيم ابراهيم بخصوص موضوع الرابطة الكلدانية الرابط ادناه هم من  حزب  المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد في امريكا وكندا واكن لهم كل التقدير والاحترام والمحبة رغم اختلافنا الفكري مع حضور عدد من المستقلين الكلدان من مشيكان وكندا وهذا يعني ان برنامج عمل الرابطة ونظامها الداخلي سيكون ميله سياسيا وقوميا وهذا يعني الحكم على الرابطة بالاعدام مسبقا واني مسؤول عن كلامي تاريخيا

4 - اذا كانت توجهات الرابطة سياسية او قومية اقرأ السلام عليها من الان واني اعطيك كرنتي ضمان لمدة خمسة سنوات قادمة لن تقوم قيامة لاي مؤسسة كلدانية ولا للرابطة الكلدانية  طالما تعملون بهذه العقلية والروحية والنفس ارجو ان يتم الاستفادة من الرابطتين السريانية والمارونية في لبنان لانهما مستقلتان وبعيدتان عن السياسة مع الاسف ان السياسيين القوميين الكلدان من الانقساميين لا يستطيعوا تحقيق اي عمل او نجاح الا بغطاء الكنيسة الكلدانية وهذا فشل بحد ذاته

http://www.ankawa.com/forum/index.php?topic=778195.0


                                     انطوان الصنا

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3451
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أخي أنطوان
صدقني لا احب أن اثبت كلامي بالبراهين ... كوني لا أشعر بحاجة إلى ذلك
بجانب عملي في السياقة والتوزيع، اعرض بعض المواد لتسويقها
هل تعرف بأن غالبية من اتعامل معهم لا يشكوا بكلامي البتة...سوى البعض المزعج منهم وهم من الذين عرفوا في السوق كأشخاص نقناقيين شكوكين حتى في انفسهم ...كونهم اساساً قادرين على الكذب وبسهولة جداً من اجل استفادة مادية
ولو اردت ان تتأكد بنفسك ...اسأل عني اصحاب المحلات في مشيغان التي اتعامل معها وقد التقينا سابقاً مع احداها وهم من قريتك الكلدانية مانكيش
ومع ذلك
ارسل لك رابط المقابلة التي اجراها الأخ فوزي دلي
في الدقيقة الرابعة تقريباً يقول ...لشانا كلدانايا
وبعد الدقيقة 11:50 يتكلم حول القومية وكيف يسميها الأمة الكلدانية
لم افهم كثيراً ...ولم اكمل المقابلة كوني لا اتكلم لغتنا الأم الكلدانية
يمكنك الدخول والتأكد قد اكون على خطأ ومن الرب السماح
او يتكلّف احد الأصدقاء عناء الترجمة .....ليش لا؟
او .... يمكنك ان تكتب ملحق باعتذارك من البابا واعتذار جديد للبطريرك ساكو ولي ايضاً
على ان يكون اعتذارك لي في مقال منفرد
تحياتي
http://www.chaldeanvoice.org/mod.php?mod=interviews&modfile=item&itemid=17
 
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل انطوان الصنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4286
    • مشاهدة الملف الشخصي
السيد زيد
تحية

شكرا للاخ والصديق العزيز فوزي دلي المحترم العضو القيادي في المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد في امريكا وكندا واحد الاعلاميين المعروفين والبارزيين  في اذاعة صوت الكلدان في مشيكان على رفد الموضوع برابط عن لقاء الاذاعة مع غبطة مار ساكو عند تواجده في مشيكان  وهي محاولة لرمي طوق النجاة  للسيد زيد ميشو لانقاذه من ورطته والتي قول فيها غبطة مار ساكو ما لم يقله اطلاقا

وقد استمعت الى المقابلة بعناية واهتمام وغبطة مار ساكو لم يقل انا كلداني القومية ولم يقل اني ابن الامة الكلدانية اطلاقا رغم ان الاخ فوزي دلي حاول استدراجه لذلك في اكثر من مرة في اللقاء المذكور  لكن اجابات غبطته كانت ذكية ودبلوماسية ماهرة ورائعة وقال ان العمل القومي والسياسي للعلمانيين وليس لرجال الكنيسة واللبيب من الاشارة يفهم 

واقول للسيد زيد ميشو وبتحدي  فشلت مرة اخرى فشلا ذريعا ولم يستطيع الاخ فوزي اسعافك مع الاسف  في تقديم الدليل المادي للكلام المنسوب لغبطة مار ساكو لذلك  لا تحاول يارجل تضليل  شعبنا بكلام انشائي بدون دليل لان مصداقيتك اصبحت على المحك وان شمس الحقيقة لا تغطى بغربال متهرىء واني متأكد ان غبطته سوف لن يرضى على تقوله كلاما لم يقله اطلاقا في اي مناسبة

                                            انطوان الصنا

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3451
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اخي انطوان
قبل ان تدرج اسم الصديق العزيز فوزي دلي، أتصل به واسأله أن كان هو من ارسل الرابط ام غيره، ولا تستند في معاييرك على التكهنات
سأتوقف عند أدعاءك حتى يأتي الفصل من اشخاص يعرفون اللغة الكلدانية جيداً ...لأنه وبصراحة شديدة، لن اعتمد على ترجمتك ولعبتك بتفسير الكلمات...
وسأرسل رسالة خاصة للدكتور العزيز عبد الله رابي لأسأله عن رأيه في الموضوع كطرف نحترمه كلانا
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل جاك يوسف الهوزي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1114
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ زيد ميشو المحترم
تحية طيبة
دعاني الفضول للأستماع الى اللقاء الذي أجراه الأخ الاعلامي فوزي دلي مع غبطة البطريرك ساكو بسبب النقاش الحاصل بينك وبين الأخ أنطوان الصنا، وجاء فيه:
١- يقول غبطته بين الدقيقة ( 11:50 - 12:20 ) في معرض رده على سؤال عن سبب تأزم العلاقة مع سيادة المطران سرهد ورئاسة ابرشية مار بطرس مايلي:
لدينا أمة، لدينا هوية، مهمتنا ليست أن نخرج الى الشارع وننادي فقط بأننا كلدان، الجميع كلدان، أما الآخرون فهم لاشئ.
هذا هو عمل العلمانيين. نحن لاننكر هويتنا الكلدانية.


٢- ويضيف بين الدقيقة (14:10 - 14:40 ) في جوابه على سؤال عن عدم ذكر أسم الكلدان في رسائله كما يفعل رؤساء الكنائس الأخرى:
لا أحد ينكر هويته، لا أحد ينكر إسم الكلدان.
بطريركيتنا إسمها بطريركية بابل الكلدانية. لسنا بحاجة للتطبيل والتزمير، هذا هو إسمنا، وهذه (حقيقة) ثابتة.


مع تحياتي للجميع.

غير متصل انطوان الصنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4286
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ جاك يوسف الهوزي
بعد التحية

شكرا لمداخلتكم الحيادية الحاسمة حول اللقاء الاذاعي لغبطة مار ساكو وما ذهبتم اليه يؤكد ان غبطته لم ولن يقول ابدا الكلام المنسوب اليه من قبل السيد زيد وهو ( يقول غبطته دائماً : أنا كلداني القومية، ولست بحاجة لأن اكتب ورقة واعلقها في صدري ليقرأها الجميع) واللف والدوران للسيد زيد المشحون بالعواطف والتمنيات والاحلام لا ينفع وغبطته يعلم جيدا ان تدخل الكنيسة الكلدانية في السياسة مهما تكن المبررات والذرائع فأن مخاطرها وانعكاساتها السلبية عن كيان الكنيسة كبيرة وكثيرة لانه سوف تؤدي الى خلق جو من الصراع الخفي والعلني داخل اقطاب الكنيسة نفسها اولا وبقية تنظيمات ومؤسسات شعبنا الاخرى معها ثانيا

لذلك اصبحت مهمة الكنيسة الكلدانية  مثار شك وجدل وصعوبة حيث قد تتحول من قوة ايجابية للخير والسلام والصلاة والحب وخدمة المجتمع برمته الى جزء من الصراع السياسي وهي في غنى عنه للمحافظة عن مكانتها وهيبتها وألقها ومبادئها ان المزايدة ومحاولة زج الكنيسة الكلدانية بالشأن السياسي او القومي لشعبنا  يؤدي بالنتيجة الى التعصب والتشدد وحتى التطرف وقد تقود الكنيسة لتصبح ملاذا وملجأ للمتدينين والقوميين المتعصبين لان الصراعات السياسية والقومية في حالة تدخل رجال الدين فيها تتحول الى صراعات دينية ومذهبية وقومية طالما اصطبغت السياسة بالدين وتلون الدين بالسياسة

وان فصل الدين عن السياسة في الدين المسيحي واضح وصريح ولا يحتمل التأويل والمواربة يبدو ان السيد زيد قد اصابته حالة من الاستعجال ونفاذ الصبر ويرى السراب  ولا يعرف ان نهضة المؤسسات والتنظيمات الكلدانية ان لم يكن مستحيلا  في وضعها الحالي  يحتاج الى  سنوات وسنوات من العمل الجاد المدروس  بين الجماهير والتعبئة والتوعية لتحقيق بعض الاعمال الملموسة على الارض في الوطن والانجازات والمكاسب لان اغلب المؤسسات والتنظيمات الكلدانية في الوطن والمهجر فقدت مركز توازنها واصبحت في حالة انعدام الوزن وان نفخ السيد زيد في القرمة المثقوبة لا يجدي نفعا واللبيب من الاشارة يفهم المداخلة الاخيرة

                                                    انطوان الصنا

غير متصل صهيب السناطي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 233
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
هذه ترجمة لبعض النقاط التي اشار اليها سيدنا الباطريرك في مقابلته مع اذاعة صوت الكلدان التي اجراها اخينا السيد فوزي دلي مشكورا.
في الدقيقة ال 11:46 يقول غبطته انا ومطارنتنا نحن رجال الله رجال الكنيسة لدينا امة لدينا هوية ولكن نحن ليس عملنا ان نخرج الى الشارع ونقول نحن كلدانيين فقط كلدانيين والاخرين ليس لديهم اي .... كل الناس كلدانيين هذا العمل هو اكثر للعلمانيين نحن لا ننكر هويتنا والتي تعني اننا كلدانيين ولكن نحن قبل ان نكون كلدانيين نحن بالنسبة لنا رؤساء الكنيسة كهنة الكنيسة نحن كهنة لدينا رسالة لدينا رسالة لجميع الناس ليس فقط للكلدانيين وكنستنا كان بها كلدانيين واخرين هنود وصينيين وفرس واتراك وعرب. الحيرة عرب كانوا يتكلمون العربية في كنيستنا كانوا وهذه القصة تعمل اشكال بين توجهنا نحن الذين نعيش في وضع منفصل يعني وهنا يعني امريكا سهلة جداً يمكن هنا يشعرون انه يجب ان يحافظوا على هويتهم اكثر منا لان نحن لدينا هوية نحن نعيش في ارضنا ونستعمل طقسنا وكثير من القرى يتكلمون هذه اللغة ولكن لدينا مشاكل اكبر.

وفي الدقيقة 14:09 يجيب غبطته ويقول .......... فوزي لا احد انكر هويته لا احد انكر اسم الكلدان والباطريركية عنوانها باطريركية بابل الكلدانية ونحن نستعمل هذا الاسم ولكن لا يوجد داعي لان نعمل طنة ورنة ونعمل شي لا كياني لهذا الشئ هذا الشئ كياني هو يعني اسمنا يعني البارحة ذهبنا الى قداسة مار دنخا الرابع كثيرا ركز على الامة ويجب ان نعمل اتحاد على الامة ونحن قبل ان نعمل اتحاد على الامة يجب ان نعمل اتحاد على الكنيسة نحن الكنيسة نحن المسؤولين عليها نحن اذا اصبحنا كنيسة واحدة كنيسة المشرق  هذه الكنيسة لها تسبحة لديها وقار لديها تداخل في العالم كله لماذا لا نرجع نحن ونصبح كنيسة واحدة قداسته قال نحن اذا اصبحنا شعب واحد سنصبح كنيسة واحدة وانا قلت اذا اصبحنا كنيسة واحدة سنصبح شعب واحد. وهذه الامة عمل القومية هو اكثر عمل العلمانيين اكثر من ما هو عملنا نحن عملنا كنسي.

وفي الدقيقة 33:25 اجاب غبطته.... نحن الكلدان لم نعمل سياسيا ليس لدينا تاريخ سياسي نحن ككلدان توجهنا كان للتعليم تاريخنا جامعات ومدارس.
وفي الديقية 41:04 قال السيد فوزي دلي اذن هي رابطة قومية كلداني اجاب غبطته رابطة كلدانية طبعاً.
وقال غبطته في الدقيقة 41:24 ويكون لها صندوق هذا الصندوق الصندوق الكلداني.

غير متصل صباح قيا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1901
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ألأخ زيد
ألأخوة المتحاورون
سلام المحبة

إلام الخلف بينكم إلاما           وهذي الضجة الكبرى علاما
وفيم الكيل لا بابل استقرت    على حال ولا آشور داما

فهل جدالكمُ يحيي شعوباً    أم الأموات تسعى له قياما


مع الإعتذار لأمير الشعراء أحمد شوقي لتحويري البيتين الثاني والثالث

ألبطريريك  كلداني قلباً  وقالباً ولا حاجة أن يجاهر بكلدانيته  لإثبات ذلك
وتكفي كنيته " بطريريك بابل على الكلدان والعالم " , وقد توّج اعتزازه بكلدانيته بفكرة تأسيس الرابطة التي تحمل الإسم الكلداني بكل جوانبه وأبعاده ومعانيه المتشعبة كنسياً , قومياً , سياسياً , شعباً , أمة ... والمسميات  لن تنتهي ....  وليحلم من يرغب خلاف ذلك سواء في اليقظة أو في المنام , حيث ستظل أحلامه مجرد أضغاث أوهام  .
تحياتي

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3451
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ جاك يوسف الهوزي
لا أحد ينكر هويته الكلدانية.... لا احد ينكر اسم الكلدان.... بطريركيتنا إسمها بطريركية بابل الكلدانية. لسنا بحاجة للتطبيل والتزمير، هذا هو إسمنا، وهذه (حقيقة) ثابتة.
شكراً لك على الترجمة الوافية... وهذا التصريح من غبطته يفسّر كل شيء

عزيزي انطوان مرة اخرة
قلت وحسناً فعلت بقولك (واللف والدوران للسيد زيد المشحون بالعواطف والتمنيات والاحلام لا ينفع)
ماشي عزيزي .... خذ المقال والمداخلات والمقابلة واعرضها على من تريد، وأسأله بعد التحليف، من الذي يلف ويدور ...وأنا مستعد لأن اخسر الرهان الذي سنتفق عليه إن لم يشر على اسمك
والسؤال لك ..... ماذا تفسّر ما ذكره البطريرك بخصوص القومية، وما رأيك بترجمة الأخوة جاك وصهيب؟ هل لك ان تجيب بدون لف ودوران؟

أخي العزيز صهيب
مما ترجمته من لقاء البطريرك...ماذا تستشف منه، هل هو كلداني القومية ام لا يعترف بقوميته؟
شخصياً اعرف الجواب جيداً .... لذا ارجوا ان تذكره وتوجهه لأنطوان ومن لفّ لفه او هو من لفّ لفهم
تحياتي

الدكتور العزيز صباح قيا
اردت ان اضيف جملة على مداخلتك وهي: يريدون او ميريدون ...

ستحترق الكثير من الأوراق المهترئة ..وما علينا سوى الأنتظار
تحياتي
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل فوزي دلي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 107
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
 الأخ انطوان الصنا المحترم
 تحياتي
تفاجأت اليوم صباحا بورود اسمي في مداخلتك وردك على العزيز زيد ميشو  واستغربت جدا بذكر أسمي وقيامي كما تقول  (  رفد الموضوع برابط عن لقاء الاذاعة مع غبطة مار ساكو عند تواجده في مشيكان وهي محاولة لرمي طوق النجاة  للسيد زيد ميشو لانقاذه من ورطته ) !!!!
الحقيقة اقولها بأني لم ارسل اي شيئ للأخ زيد ولم اقرأ ما كتب من ردود حول الموضوع الى اليوم صباحا , ولكن الحقيقة ابينا البطريرك الكلداني مار لويس روفائيل الأول ساكو وعند زيارته لمشيكان ولقائنا به في الأذاعة ولقاء المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد معه قالها بوضوح انه كلداني ولا ينكر قوميته , وهكذا الأخوة الأعزاء ( جاك يوسف الهوزي وصهيب السناطي ) ترجموا ما قاله البطريرك في أذاعة صوت الكلدان بوضوح  , علما ان سيادته وأثناء المحاضرة التي قدمته بها في قاعة بيلا وبحضور أكثر من 800 شخص قالها واضحة بأنه يعتز بقوميته وأن اسم الكنيسة هو الكنيسة الكلدانية والرابطة اسمها الرابطة الكلدانية , وحتما ستطالبني بالوثيقة او اثبات لذلك وهو موجود ان اردت ذلك , وأنا متأكد انك ستحاججني بأن ما ذكرته ليس نصا حرفيا ما قاله البطريرك !!! 
النقطة الثانية التي اثارت انتباهي في ردودك
(اغلب الذين اجتمعوا في مشيكان مؤخرا مع نيافة المطران ابراهيم ابراهيم بخصوص موضوع الرابطة الكلدانية الرابط ادناه هم من  حزب  المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد في امريكا وكندا واكن لهم كل التقدير والاحترام والمحبة رغم اختلافنا الفكري مع حضور عدد من المستقلين الكلدان من مشيكان وكندا ) اولا نحن لسنا حزبا كما تقول !!! والحضور لم يكونوا الأكثرية من المنبر , بل الأكثرية كانوا من كندا ومن شيكاغوا وأنت تعرف أكثريتهم , ولو رغبنا بحضور أكبر سواءا من ديترويت او ولايات اخرى لكان العدد  كبير جدا ,  وسيكون لنا اجتماع  وحضور أكبر قريبا , اما ما تدعيه بفشل كل المؤتمرات واللقاءات والأجتماعات والتنظيمات فهذا رأيك الشخصي ولكن أعتقد هذا تجني ومبالغة وعدم الحكم بمصداقية خاصة وأنك تنتقد كل ما هو كلداني من اشخاص ومنظمات والكنيسة وحتى البطريرك وحتى بابا الفاتيكان لم ينجو من قلمك , لكن ومن باب المصداقية لم نقرأ لك انتقادا للطرف الأخر وكأنه معصوم من الخطأ !!!   
اخيرا مع ذلك اقول سامحك الله متمنيا لك ان لا تتسرع في زج اشخاص ليسوا طرفا بالردود متمنيا منك ان تهتم بالجانب الذي يجمع ويوحد ويقرب وأنت الوحدوي كما تقول .
والى اللقاء لمقالتك القادمة حول الرابطة والأشخاص والمؤتمرات والأجتماعات والأحزاب والتنظيمات الكلدانيةالتي تدعي ..... كلها فاشلة !!! . 
فوزي دلي

غير متصل د.عبدالله رابي

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1273
  • د.عبدالله مرقس رابي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخَوان العزيزان أنطوان وزيد المحترمان
الاخوة المحترمين جميعا
أحييكم على الطريقة الحوارية الهادئة التي تجردت من الانفعالات والاسقاطات ،وأخص بالذكر بين الاخوين انطوان الصنا وزيد ميشو.
واتمنى ان تستمر هذه الروحية دائما وبين جميع المتحاورين
لم يكن في توجهي أن أدخل يوما ما في جدالات التسمية القومية التي تخص شعبنا في المواقع الالكترونية ، لان ما انتهجه واعتقد به من هذا القبيل أطرحه في كتبي  ، ولكن نزولا عند رغبة الاخ زيد لرسالته الشخصية وطلبه ضمن ردوده لكي اطرح راي بما قاله غبطة البطريرك مار لويس ولكون الحوار بالذا ت مع الاستاذ الكاتب اللامع انطوان الصنا ،عليه لابد من حتمية الاجابة على تساؤل الاخ زيد .
اخوتي الاعزاء
              موضوع التسمية شائك ومعقد جدا وهذا ما توصلت اليه في كتابي الموسوم " الاشوريون والكلدان والسريان عقدة التسمية ، تحليل سوسيولوجي" .
أما موضوع التساؤل الحالي فاقول الاتي :
غبطة البطريرك مار لويس الموقر من المفكرين الذين يستخدمون دائما في طروحاتهم مفهوم " الهوية " ويتجنب أستخدام المفاهيم الاخرى . ولكن كما يُفهم من سياقات حديثه في المناسبات الثقافية والاعلامية والشخصية ، أنه يحدد المفهوم لأنتمائه الكلداني طالما يذكر كلمة الكلدان بعد الهوية كما في مقابلته  في اذاعة صوت الكلدان وكما وضح الاخوان جاك وصهيب. ولا  أتمكن بالضبط من معرفة ما يقصد غبطته بمفهوم الهوية .فلم تُتاح الفرصة لنا في مناقشة هذا الموضوع حين طرحه في تعليقه المطران الجليل مار يوسف توما ضمن المداخلات في محاضرة غبطة البطريرك في ديترويت.
ولكن في اليوم التالي ونحن في طريق سفرنا من ديترويت الى كندا وفي فترة استراحة،  ونحن في حديث عام تساءل غبطته المطران القدير مار يوسف اذا كان طرحه لمفهوم الهوية وافيا عندما طرحه في تعقيبه ،حيث أكد أي غبطة البطريرك الموقر بان ما جاء به من التوضيح لم يكن شاملا ،فأدار نحوي وقال لنسأل عبدالله عن الموضوع كسسيولوجي وانا ابتسمت وحاولت الاجابة ورن التلفون النقال فانقطع الحديث ولم تُتاح الفرصة للمناقشة مع الاسف لانه تطلب الموقف المغادرة.
على كل حال فيما يأتي تحديد وافي لمفهوم الهوية  وهو مُستل من كتابي المذكور اعلاه معتمدا على المصادر العلمية وسنرى كيف ان استخدام الهوية يأتي في أطار تحديد القومية أيضا الى جانب الاطارات الاخرى.
مفهوم الهوية
              "  يعتبر مفهوم الهوية مثلُ غيره من المفاهيم الاجتماعية  متداخلا مع المفاهيم المختلفة، أو قد ياتي مرادفا لها،فلا يوجد أتفاق كامل على معنى محدد له .ففي المعاجم العربية يختلف مفهوم الهوية عنه في السياق العلمي في ميادين الاجتماع والانثربولوجيا والسياسة ،ففي معجم الوجيز تعني " الذات "48.
وأما علميا ، يعبر عن الهوية أستنادا الى متغيرات متعددة، على أساس اللغة ،القومية ، السياسة ، الاساس الاجتماعي ،العشيرة أو الطبقة الاجتماعية ،منطقة الاقامة مثل ريف وحضر.
الهوية أستنادا الى هذه المتغيرات قد تتغير تاريخيا لتغير المرحلي لها ،فعلى سبيل المثال لو كانت مجموعة بشرية تُدين بالديانة الزرداشتية ستكون هويتها الدينية زرداشتية بلا شك ،وأنما لو شاءت الايام وأن دخلت تلك المجموعة في الديانة المسيحية،فتصبح هويتها الدينية مسيحية،وهكذا أيضا لو تغيرت اللغة لمجموعة بشرية تاريخيا لاسباب الهجرة وسيطرة الاقوام الكبيرة على الصغيرة وأحتواء حضارتها ولغتها.وهذا ما حدث مثلا في بلدان الشرق الاوسط عندما أجتاحت القبائل العربية المنطقة من الجزيرة العربية ،غيرت العديد من الجماعات التي غزتها ديانتها ولغتها وتراثها بمرور الزمن .49
وقد عرف قاموس التراث الامريكي الهوية ،أنها مجموعة من الخصائص  التي تُعرّف الشيء ذاته وتميزه عن أي شيء آخر. أي " أن الهوية هي أحساس الفرد أو الجماعة بالذات نتيجة الوعي للذات من حيث القول : أنا أو نحن نمتلك خصائص معينة تُميزنا عن غيرنا "50
وأما كارل مانهايم عالم الاجتماع الامريكي ، فيشيرالى ان هوية الجماعة تعتمد على الاطار الفكري الذي يتمتع الافراد به ويرون بأن جماعتهم تتميز وترى ذاتها من خلاله عن الجماعات الاخرى 51 .
تقاس الهوية على ثلاث مستويات :
الفردي - وهي الهوية الشخصية التي تتكون من التنوع بين افراد المجتمع الواحد بحكم قانون الفروق الفردية الناجمة عن الاختلاف بين الافراد في القدرات والسمات البيولوجية التي تؤثر بما يتلقاه الفرد من المحيط الاجتماعي .
الجماعي -  وهي هوية مجموعة بشرية داخل المجتمع الكبير ،وتتكون عن التنوع بين الجماعات في المجتمع الواحد،مثل الجماعات العرقية أو القومية التي يتركب منها المجتمع.
المجتمعي  -  وهي هوية المجتمع ،تتكون لتميزه بخصائص حضارية معنوية تتمثل بالتقاليد والقيم والعادات ،والاساليب المادية والتكنولوجية ،فيتوحد على اساس ثقافي واجتماعي لتميزه عن المجتمعات البشرية الاخرى .52
وقد يأتي مفهوم الهوية ومستواها على نطاق أوسع بحكم العوامل الجغرافية والتاريخية والقانونية بالرغم من أن المجتمع يتكون من قوميات وأعراق وأديان مختلفة  لتكوّن الهوية الوطنية .
وتتحدد هويات أخرى على مستوى أوسع بين المجتمعات التي يوحدها قاسم مشترك بينها ،كأن تكون المصالح المشتركة ،أو اللغة ، او الجغرافية أو الدين أو الفكر السياسي ،فمثلا تشكلت الهوية الاوربية لتأسيسها الاتحاد الاوربي بسبب المصالح المشتركة والفكر السياسي المتشابه والنظام الاقتصادي المتماثل . وكذلك تشكلت هوية أتحاد دول الخليج العربي،والاتحاد الافريقي وغيرها من الهويات التي تكونت بسبب عناصر الالتقاء .
  ومما هو جدير بالذكر هناك مجتمعات حديثة تكونت هويتها الوطنية بفعل الهجرة والاستيطان لجماعات متنوعة أثنياً ودينياً وعرقياً ،مثل الولايات المتحدة الامريكية وكندا واستراليا ونيوزيلاندة .
 فإذن الهوية تدل على الوجود ،وجود الفرد ، الجماعة ، المجتمع . فطالما الفرد موجود فله هوية ، وكذلك وجود الجماعة والمجتمع  ،يعني لهما هوية،فالهوية تشير الى " أنا " أو " نحن "53 "
وفي محاولة لربط ما يؤكد عليه غبطة مار ساكو وتردده مفهوم الهوية مع ما جاء اعلاه /يدل بوضوح ان المفهوم هو اشارة الى القومية طالما انها احدى المتغيرات التي يستند عليها تحديد الهوية علميا وذكره لكلمة الكلدان بعده ،فكثيرا ما يردد ان هويتنا الكلدانية معروفة  ولسنا بحاجة الى التكرار والتطبيل والمناداة بها من على المنابر وفي احاديث شخصية يؤكد على نفس العبارات والمفاهيم .
شكرا لثقتكم العالية وارجو ان لا تُثار جدالات عقيمة لا تخدمنا بل نفضل كل ما يجمع شعبنا الكلداني والاشوري والسرياني.
تحياتي
اخوكم
د . رابي

غير متصل صهيب السناطي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 233
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
عزيزي زيد سيدنا الباطريك قالها ويقولها وسيقولها كلما دعت الفرصة بأنه كلداني اصيل والدليل واضح وضوح الشمس لانه ابا الكلدان الموجودين في العالم كله وهو باطريك بابل على الكلدان. ايوجد دليل اكبر من انه رئيس الطائفة الكلدانية في العالم اجمع؟ فهل يوجد كلدان غير اتباع الكنيسة الكلدانية؟ فهل يحتاج الى ان يطبل ويزمر ليخبر العالم انه كلداني وهو باطريرك بابل على الكلدان ؟؟؟؟؟؟؟ شكرا للجميع

غير متصل د.عامـر ملوكا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 201
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاعزاء الاخ الكاتب الكلداني زيد ميشو والاخ انطوان الصنا
بعد التحية والاحترام
بعد قرائتي لمداخلاتكم وجدت من الضروري الاطلاع على هذ المقالة والمنشورة عام 2013
تقبلوا كل الاحترام
عذرا على دخولي عى خط حواركم

هل ينبغي أن أقرع الناقوس كلَّ ساعة وأقول أنّي كلداني

 

ان الشئ الايجابي والصحي الذي نلمسه من سيادة البطريرك الجليل لويس ساكو هو تفاعله الايجابي والناضج مع هموم رعيته واهتمامه بالاعلام وكل مايكتب وياتي توضيحه الاخير والذي حدد الكثير من الامور بدقة كبيرة وبشفافية عالية وبمحبة مسيحية خالصة وخاصة انها تاتي بعد زيارته الرعوية المباركة لابناءه في استراليا.

ان كل ما جاء في توضيح سيادته وخاصة الجزء المتعلق بالجانب الروحي والايمان المسيحي ووحدة الكنيسة فكلها اشياء تعمل للخير وان الكنيسة وحدها ورجالاتها هم من يقررون ذلك وهم يعرفون اين تكمن مصلحة الكنيسة الان وفي المستقبل.

ان ما ذكره البطريرك الجليل عن الرسالة المسيحية لا يختلف عليه اثنان ولان المسيح الذي هو راس الكنيسة لا يطلب بناء الكنائس فأرض الله الواسعة هي كنيسته والتي ليس لها حدود مكانية او زمانية والمسيح لا يطالب باي منصب حكومي او برلماني والمسيح لا يطالب بوطن محدد او بحكم ذاتي او ادارة محلية او غير ذلك الكثير، لاننا في اية مكان في العالم نستطيع ان نحيا مع المسيح ولكن شعبنا هو بحاجة الى كل هذه الاشياء ويحتاج الى المزيد من الديمقراطية والحريات الدينية، فنحن فعلا نحتاج الى كل ماذكر اعلاه كي نصبح كما قال البطريرك الجليل "حان الأوان لندرك أن كنيستنا الكلدانية الكاثوليكية مدعوَّة في وجدانِها وضميرها إلى أن تُحوِّل واقعَها إلى نور القيامة والحياة والتجدد، وبالتزام كاملِ الوفاء، وأن يُساهم ابناؤها، رجالاً ونساءً، مساهمةً فعالة في رسم مستقبلها بخطوط واضحة، لا بالكلام والانتقادات، بل بالافعال والاقتراحات وبمنهجيّة علميّة سلِسة تغدو قوّة تغيير فاعلة في المجتمع. وهذا يتطلب أن نتعاون ونتكاتف، وهو معنى وكُنه وقوة عمل السينودس القادم عن قريب." اما ماجاء في توضيح سيادته حول العقوبات بحق المتجاوزين هناك إجراءاتٌ قانونية تنظّم سلوكيات غير مسؤولة في الكنيسة (ق25 و1447 و1452) لا نتمنّى اللجوءَ إليها! فاننا على ثقة كاملة ولان بطريركنا الجليل ساكو وكما قلنا له في مقابلتنا معه بان رجل الدين الحقيقي عندما تراه فان لمست في طلته امتداد لنور المسيح فيه فانك فعلا ينتابك احساس بانك تقف امام رجل من رجالات المسيح الحقيقين وما اندرهم هذه الايام، لدينا رجال دين كثيرون ولكن رجال السيد المسيح قليلون. "عندك المغفرة .لكي يخاف منك" سفر المزامير 130:4

فَالْبَسُوا كَمُخْتَارِي اللهِ الْقِدِّيسِينَ الْمَحْبُوبِينَ أَحْشَاءَ رَأْفَاتٍ، وَلُطْفًا، وَتَوَاضُعًا، وَوَدَاعَةً، وَطُولَ أَنَاةٍ، مُحْتَمِلِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا، وَمُسَامِحِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضًا إِنْ كَانَ لأَحَدٍ عَلَى أَحَدٍ شَكْوَى. كَمَا غَفَرَ لَكُمُ الْمَسِيحُ هكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا. رسالة بولس الرسول إلى أهل كولوسي 3

ان مثل هذه العقوبات الكنسية هي بالتاكيد تشمل كل من يمس رئس الكنيسة واساقفتها الاجلاء بشكل خاص والكنيسة كمؤسسة بشكل عام.

نحن متاكدون من ان حكمة ومحبة سيادته لكل الرعية وبمختلف توجهاتها سوف لم ولن يلجا الى القوانين الكنسية لاننا كعائلة واحدة وكجسد واحد في السيد المسيح كما ونتمنى من الجميع ان يتم التواصل بين الكنيسة والرعية وخاصة في القضايا الحساسة والتي قد يكون لها مردود سلبي على الكنيسة والشعب ان يتم ارسالها بشكل شخصي ومباشرة الى سيادة البطريرك او الاساقفة الاجلاء وليس كل ماهو مكتوب يصلح للنشر ويمكن ان يناقش على صفحات الانترنيت.

ناتي الى الجانب الاخر من توضيح البطريركية، الجانب القومي للكنيسة وقومية رجالات الكنيسة ومدى او الدرجة التي تمكن رجل الدين من الدخول في الجانب القومي او السياسي والذي ينادي ويطالب به ابناء الرعية.

ان الواقع الجديد لبلدنا العراق وحرية التعبير والتوجهات القومية والطائفية وحتى العشائرية وايضا الواقع الجديد لجزء كبير من شعبنا الذي يعيش في بلاد الاغتراب ايضا والذي يعيش واقعا جديدا من الانفتاح والحريات كفيلة بان تجعل من قادة الكنيسة ينظرون الى الامور نظرة مغايرة لما كانت عليه في زمن الدكتاتورية وان زمن الديمقراطية له قواعده والتزاماته وذلك من خلال تشجيع الغير مرتبطين بالكنيسة مباشرة على التفاعل الايجابي مع الاحداث السياسية داخل الوطن وخارجه وان هذا الدور مهم وضروري في حياة المؤمن المسيحي وبالطريقة التي تحقق العدالة السماوية والخير والمنفعة لكل المجتمع.ان المطالبة بالحقوق القومية التي تنادي بها التكتلات السياسية هي سياسية بحتة ولايمكن ان يطالب ابناء شعبنا بحقوقهم بدافع الدين ولهذا لم نشهد ولادة حزب مسيحي التسمية او تحت شعار ديني وان بعض التكتلات بدات تعي هذه الحقيقة وتعتقد هذه التكتلات بان قوتهم تنبع من استقلاليتهم عن الكنيسة من ناحية طرح المطالب والاستحقاقات. فان الله وكنيسته تشجع المؤمنين على المشاركة الفاعلة والايجابية الوطنية والسياسية والاجتماعية وهكذا تطلب الكنيسة من ابنائها ان يكونوا عناصر مهمة وايجابية في بناء الوطن ومساهمين في العمل الوطني من الاحزاب ومؤسسات المجتمع المدني وكل مافيه خدمة المجتمع.وان يكونوا مواطنين صالحين يخدمون الكل ويضحون من اجل الكل ويقاومون الظلم دون التنازل عن الحقوق.

واذا اخذنا الكنيسة الكلدانية ورجالاتها فنلاحظ عدم وضوح الرؤيا لديها او لديهم فبين مؤيد وداعم للتوجهات القومية وهذا ممثل الى حد بعيد بمطارنة الخارج المطرانين الجليلين مار سرهد جمو مطران ابرشية مار بطرس الرسول ومقرها سان دييكو ومار ابراهيم ابراهيم مطران ابرشية مار توما ومقرها ديترويت وهذه وجهة نظر نحترمها ونقدرها خاصة اذا جاءت بشكل متوازي ومتناسق مع الجانب الكنسي والروحي وان تجربة المطرانين الجليلين لهية تجربة رائدة وناجحة وسوف تحسب للمطرانين الجليلين على مر التاريخ فان دعمهما لرعيتهما بالمطالبة بالحقوق القومية والسياسية لم ياتي على حساب الجانب الرئيسي والمهم وهو الجانب الكنسي والروحي فنرى الانجازات والنجاحات الكنسية والروحية التي تحققت لهتين الكنيستين لا نملك الا ان نقف لها اجلالا واحتراما. وفي الطرف المقابل هناك من المطارنة ليس لديهم رؤية واضحة اتجاه الحس القومي وسبب ذلك اما من عدم المبالاة او نتيجة الظروف السياسية والاجتماعية المحيطة به.

لازالت الكنيسة الكلدانية بشكل عام تتحسس من التوجهات القومية لابنائهم الكلدان ونعتقد في جوانب كثيرة منها تتعلق بكون الكنيسة الكلدانية تخشى على مكانتها وسلطتها من نمو المشاعر القومية الكلدانية لدى الكلدان وخاصة ان الاغلبية الساحقة لشعبنا الكلداني لازالت تنظر الى القيادات الدينية على انها المسئولة عنهم سياسيا ولابد هنا من التاكيد لا نريد ان تتحول رسائل رجال الدين الكلدان الى رسائل قومية لاننا نستوعب حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم والتي تشمل جميع مسيحي العراق في ظل الظروف الشائكة والمعقدة ولكن هذا لايمنع من توصيل الرسالة وباشكال واساليب مختلفة.

وان مثل هذه النظرة والتي كانت سائدة لغاية السقوط كانت موفقة الى حد بعيد والتفات الكلدان ومعهم كنيستهم الى الحفاظ على ابناءها من خلال اهتمامهم بالعلم والتقدم الاجتماعي والفكري والروحي كانت احد الاسباب التي ادت الى تاخر الوعي القومي لدى الكلدان كما يحب البعض وصفه ولكن بعد السقوط والانفتاح فان هذه النظرة المتحسسة لابد لها ان تتغير وان تتماشى مع كل المتغيرات التي تحصل في العراق او في العالم من حولنا وقد ادى هذا الوضع الى ظهور تكتلات ومنها المثقفين الكلدان في الداخل والمثفقين المهاجرين والمهجرين في الخارج والتي تمتلك المزيد من حرية الحركة والفعل وهي قادرة من ان تشكل قوى داعمة ومؤيدة للطروحات والتوجهات التي تخص ابناء شعبنا في الداخل وخاصة بعد هجرة الكثير من العقول والكفاءات والقوى الفاعلة من شعبنا الى خارج العراق (ان الموزاييك الذي يتصف به ابناء شعبنا في الداخل يكاد يتطابق مع ماهو موجود في الخارج) وما انعقاد المؤتمر الكلداني القومي في مشيكان الا خطوة في الطريق الصحيح وان نجاح الكلدان من خلال وحدتهم ونيل حقوقهم ماهو الا نجاح لكنيستهم ونجاح لكل المسيحين في العراق وخارجه لان الوحدة الكلدانية هي بالتاكيد وحدة لكل مسيحي العراق لما يشكلونه من ثقل عددي كمي وثقافي نوعي.

في ختام مقالنا اننا جميعا واثقون من ان سيادة البطريرك سوف يقود الكنيسة الى فضاءات مليئة بالمحبة والوحدة والتجدد وياحبذا ان يوجه سيادته ابناء كنيسته من الاساقفة والكهنة والشمامسة ان لاينسو وهم يؤدون واجباتهم الكنسية انهم تلاميذ المسيح وخدام الرعية وليسوا موجهون لاداء عمل كاي موظف يؤدي عمله اليومي بشكل روتيتي وان تواضع ومحبة البابا الجديد وتقبيله لارجل السجناء ويدي المونسنيور روفائيل قطيمي جعلتنا نفتخر كوننا مسيحيين ونخجل في نفس الوقت ان لانملك كل هذه المحبة والتواضع في ذواتنا، انها لمسات روحية رائعة افتقدتها كنيستنا ومنذ زمن بعيد ياحبذا لو نرى قريبا لمسات روحية لسيادة البطريرك لويس ساكو وبقية الاساقفة والكهنة لما لها من تاثير كبير على المؤمنين وغير المؤمنين.

شكرا سيدي البطريرك فان قرعتك للناقوس هذه المرة كانت مدوية وصداها سوف يظل لوقت طويل ومداها سوف يصل كل مكان.

 

د.عامر ملوكا
ملبورن/استراليا

 


غير متصل د.عامـر ملوكا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 201
    • مشاهدة الملف الشخصي
 على رابط موقع البطريركية
http://saint-adday.com/permalink/4579.html
رسالة من غبطة البطريرك مار لويس روفائيل الاول ساكو إلى اكليروس الكنيسة الكلدانية في كلّ مكان

في الكنيسة لا توجد غالبية وأقلية
قوّةُ الكنيسة في رسالتها وليس في أموالها، مهما كانت باهضة، ولا في عدد أبنائها. كثُر الكلام عن الأغلبية والأقلية في الكنيسة، عن الأغنياء والفقراء، عن الأقوياء والضعفاء وعن النصر المبين وكأننا في معركة. هذا عيبٌ. لو عدنا إلى الإنجيل، لرأينا أن القوّةّ هي للنخبة وللأمور الصغيرة  كالملح والنور والخميرة والقطيع الصغير! بقاؤنا في العراق والمنطقة علامةُ أملٍ ورجاءٍ ومشاركةٌ بالرغم من تهديدات الموت!
كيف يسمح شماسٌ كاثوليكي لنفسه، أن يصرّح، من دون توثيق، بأن البطريرك تنكّر لهويته؟ وأن انتخابَه كان نتيجة سحبة حظ! هل ينبغي أن أقرع الناقوس كلَّ ساعة وأقول أنّي كلداني. ليعلم هو وغيره أنّه، ولأول مرة منذ أكثر من قرن، يتمّ انتخابُ بطريركٍ بهذه السرعة (يوم ونصف) وبأكثر من ثلثي الأصوات! هناك إجراءاتٌ قانونية تنظّم سلوكيات غير مسؤولة في الكنيسة (ق25 و1447 و1452) لا نتمنّى اللجوءَ إليها! النقدُ الإيجابي الموضوعي نقبله، وهو ظاهرة حضارية تساهمُ في النمّو والتطّور والرقي.

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3451
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ فوزي دلي
عملكم يشهد له في مشيغان، ولكم احترام من قبل الجميع
ببساطة شديدة ...لنختلق مناسبة يتبناها المجلس الذي يمثله السيد انطوان وفي الوقت نفسه يتبناه المنبر او صوت الكلدان، ونظموا لقائين حول هذه المناسبة منفصلين او في نفس اليوم.... والسؤال للسيد انطوان،كم سيحضر نشاط المجلس بالمقارنة من من سيحضر نشاط المنبر اوإذاعة صوت الكلدان؟ 5% - 10%!!
عندما تكونون في الرابطة وبقناعة هذا يعني بأن الرابطة سيكون لها شأن في مشيغان، وستكون الوحيدة القادرة على تمثيل الكلدان كشعب، وسيعلن افلاس الجميع.
تحياتي

د. عبد الله رابي المحترم
شكراً لتلبية الطلب .... معلومات مهمة طرحتها، وتوجتها في الفقرة الأخيرة التي تقول فيها:
وفي محاولة لربط ما يؤكد عليه غبطة مار ساكو وتردده مفهوم الهوية مع ما جاء اعلاه /يدل بوضوح ان المفهوم هو اشارة الى القومية طالما انها احدى المتغيرات التي يستند عليها تحديد الهوية علميا وذكره لكلمة الكلدان بعده.
تحياتي

الأخ والصديق صهيب السناطي
المثل العراقي يقول ....تعال فهم حجي أغا
شكراً لك مرة اخرى
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3451
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ العزيز د. عامر ملوكا
مقال وتوضيح مهمين جداً اغنيا الموضوع الذي طرحته ...
بالنسبة للجملة الرائعة التالية (هل ينبغي أن أقرع الناقوس كلَّ ساعة وأقول أنّي كلداني) وليسمح الجميع بأن افسرها بالنحو التالي:
مهم جداً ان نعمل وبكلام قليل افضل من الضجيج بدون عمل .....وهذا ما المسه من اخوتي في المنبر الديمقراطي الكلداني الموحد وإذاعة صوت الكلدان في مشيغان
تحياتي

أخي يوهانس
كلمة شعبنا استعملها مرتين ..
مرة اقول شعبنا الكلداني ....وأخرى شعبنا المسيحي في العراق
اما عن التسمية القطارية سواء كانت مع او بدون الواوات، فأنا اعتبرها تسمية سياسية تقلل من احترام شعبنا المسيحي في العراق وتسيء له كونها تسمية تفرقهم عن اخوتهم من الطوائف الأخرى
أما إن كان لها مدلول قومي .... فهذا بالنسبة لي معتقد فارغ المحتوى، لأننا لسنا شعب ، وإن كنّا (هذا إن كنّا) فنحن اليوم منقسمين، ولن نكون في المستقبل شعباً واحد
فأطمئن عزيزي ....لن اتخلى عن كلدانيتي يوماً .... وكل ما اتمناه ان أجد من يعمل من اجلها بتنسيق وتناغم
وبعد الأخفاقات المؤلمة، لم يبقى لدي غير أمل واحد وهو الرابطة
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السادة المتحاورون الأكارم

تحية للجميع

فيما يخص مفهوم القومية والهوية فانّي أرى أننا أمام ثلاثة مفاهيم قد تبدو متشابهة  ولكنّها مختلفة في المعنى وهي:

   1- Ethnicity بمعنى القومية أو الانتماء العرقي

  2- Nationality الجنسية بمعنى الانتماء الوطني
 
Identity -3 الهوية أو الانتماء المهني

 الأولى أي القومية فهي موروث شخصي عائلي أو قبلي يتقبّله الشخص ويؤمن به والثانية قد تكون موروثة نتيجة التواجد في بلد أو مكتسبة بسبب انتقال الانسان من دولة الى أخرى كما هي الحال معنا نحن المهاجرين حيث نكتسب جنسية البلد الذي نعيش فيه. أمّا الثالثة وهي الهوية وبحسب المفهوم الشائع فهي لا تعدو عن كونها وثيقة تعريفية للشخص يذكر فيها اسمه وعنوانه ومهنته وجنسه وحتّى ديانته عند بعض الدول  وهي ذات أنواع متعدّدة  فهوية الأحوال المدنية وهوية غرفة التجارة وهوية النقابات المهنية وحتى اجازة السياقة وغيرها الكثير تسمّى هوية وهي لا تعدو عن كونها وثائق تعريفية لا أظنّ أن لها علاقة بأيٍّ من النقطتين الأولى والثانية.

ما أفهمه من كل الكلام المنسوب الى غبطة البطريرك ساكو هو أنّه يعترف بقوميّته الكلدانية من دون أن يتعصّب لها مفضّلا التسمية المسيحية الأشمل لأنّ من بين أبناء كنيسته من ليسوا كلداناً قومياً مثل الأتراك والايرانيين والعرب وغيرهم.

فيما يخصّ أبناء شعبنا سواء  تمّ اعتباره واحداً أو ثلاثة فانّي واثق بأنّه من المستحيل على أي منّا أن يثبت انتماءه الى أي من الأجداد الذين نفتخر بهم بصورة محدّدة لأنّ انصهارنا في بوتقة المسيحية لقرون عديدة وحّدنا  وانتقالنا من منطقة الى أخرى خوفا من الاضطهاد أفقدنا معرفة مناطق تواجدنا الأصلية وما المزايدات حول  الانتماء الى منطقة جغرافية أو الى قومية محدّدة الا ضرب من الخيال وما الانتماءات المستحدثة والتسميات القومية المختلفة الا نتاج الاختلافات الطائفية.

 أرجو أن لا يساء فهمي لأنّنا مهما اختلفنا نبقى اخوة ما يجمعنا أكثر بكثير مما يفرّقنا.

مع احترامي وتقديري لجميع الآراء.

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3451
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ عبد الأححد سليمان
أنهيت مداخلتك بأرجو أن لا يساء فهمي
شخصياً اغتبر اساءة الفهم اصبح من التقليد ....قل ما تريد أخي الكريم واترك الحرية لمن يحلل كلامك بحسب ما يرتأي
بخصوص أثبات الأصل ..... هناك طريقة اسهل من الرجوع إلى الوراءلتاريخ نجهله وهي:
ماذا انت الآن؟ ما هي لغتك؟ ما هي تسميتك؟ من اين اتتي تسميتك الكنسية؟
اما التاريخ، فلو صدق المنجمون لكذب المؤرخون او لنقل لكذب كتاب التاريخ.... تحياتي
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل yohans

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 552
  • في قلب بلدتي الحبيبة ( الارض المحتلة )
    • مشاهدة الملف الشخصي
أخي يوهانس
كلمة شعبنا استعملها مرتين ..
مرة اقول شعبنا الكلداني ....وأخرى شعبنا المسيحي في العراق

اخي العزيز زيد ميشو الجزيل الاحترام
الكلام الذي تقوله الآن بالرد لا اعتراض عليه اطلاقاً وارجو ان تدرجه هكذا بكل كتاباتك عندما تذكر كلمة شعبنا
أما ان تُدرج كلمة (شعبنا  فقط) وتكون مبهمة ولغاية في نفس كاتبها؟؟؟؟
هنا ستكون الشكوك حولها وعلى مطلقها لمن يتبع وما هي غايته
شكراً للجميع
ليس المهم أن تكون صديقاً ولكن المهم أن تكون صادقاً

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3451
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أخي يوهاني
لا أعرف إن كنت تقصدني ام لا
راجعت مقالي مرة أخرى ووجدت بأنني استخدمت كلمة شعبنا مرو واحدة في السطر الخامس يتبعها الكلداني
تحياتي
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل yohans

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 552
  • في قلب بلدتي الحبيبة ( الارض المحتلة )
    • مشاهدة الملف الشخصي
أخي يوهاني
لا أعرف إن كنت تقصدني ام لا

عزيزي الاستاذ زيد ميشو المحترم
كلامي لم يكن موجه لك تحديداً
حيث تلاحظ بانني في ردي الاولي اضفت  في ادناه



أما ان تُدرج كلمة (شعبنا  فقط) وتكون مبهمة ولغاية في نفس كاتبها؟؟؟؟
هنا ستكون الشكوك حولها وعلى مطلقها لمن يتبع وما هي غايته
شكراً للجميع

ليس المهم أن تكون صديقاً ولكن المهم أن تكون صادقاً

غير متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ زيد ميشو
عندما ذكرت عبارة ( أرجو أن لا يساء فهمي) كنت على ثقة تامّة بأنّ هناك من سيسيء فهمي لكنّي لا أعير أهمّية لذلك بدليل كتاباتي الصريحة  والتي يعاتبني على قوّة صراحتها بعض الأصدقاء في اللقاءات الخاصة .
أمّا ردّي على سؤالك أو أسئلتك التالية :
ماذا انت الآن؟ ما هي لغتك؟ ما هي تسميتك؟ من اين اتتي تسميتك الكنسية؟
فهو:
أنا انسان. لغتي يسمّيها البعض كلدانية وغيرهم آشورية وآخرون سريانية أم آرامية والله أعلم.
تسميتي الحالية كلدانية وجاءت من التسمية الكنسية وهذا هو بالضبط ما ذكرته في مداخلتي.
أمّا أن أحدّد بأني من أحفاد آشوربانيبال أو نبوخذنصّر ومن دون مقدرة على اثبات ذلك فأكون كمن يضحك على نفسه وان كنت لا أشكّ بأني من أحفادهم.
تحياتي للجميع


غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3451
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اقتباس
أمّا ردّي على سؤالك أو أسئلتك التالية :
ماذا انت الآن؟ ما هي لغتك؟ ما هي تسميتك؟ من اين اتتي تسميتك الكنسية؟
فهو:
أنا انسان. لغتي يسمّيها البعض كلدانية وغيرهم آشورية وآخرون سريانية أم آرامية والله أعلم. تسميتي الحالية كلدانية وجاءت من التسمية الكنسية
أخي عبد الأحد سليمان
أنت انسان ...والنعم من انسانيتك، لكن سؤالي كان، ماذا أنت الآن، والكلام عن الأنتماء، واعيد السؤال بطريقة أخرى
لو سألوك عن قوميتك بماذا تجيب؟ ببساطة جداً وبكلمة او بضع كلمات
لغتك التي تتكلمها، انت ماذا تسميها؟
وبخصوص السؤال الآخير .... وجدت في خطأ في التعبير وسأعيده
من أين اتت تسمية كنيستك الكلدانية؟
وعلى أجوبتك يمكنك أن تحدد هويتك دون الحاجة لكل كتب التاريخ وللجميع الحق بأختيار الأسم الذي يريدون
تحياتي
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل yohans

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 552
  • في قلب بلدتي الحبيبة ( الارض المحتلة )
    • مشاهدة الملف الشخصي
أنا انسان. لغتي يسمّيها البعض كلدانية وغيرهم آشورية وآخرون سريانية أم آرامية والله أعلم.
يبدو بان السيد يبحث عن مختصين لكي يشرحوا له ماهي لغته ؟؟؟؟؟؟؟
لكي يقتنع ماذا تسمى اللغة التي يتكلم بها منذ ولادته ولحد الآن!!!!
ليس بمستغرب ابداً
ليس المهم أن تكون صديقاً ولكن المهم أن تكون صادقاً