المحرر موضوع: لكي تكون مسيحيا صالحا، يجب ان تكون مسيحيا ميتا  (زيارة 2150 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل تيري بطرس

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1326
  • الجنس: ذكر
  • الضربة التي لا تقتلك تقويك
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
لكي تكون مسيحيا صالحا، يجب ان تكون مسيحيا ميتا


تيري بطرس
يحاول بعض ابناء جلدتنا، من الاشوريين وبعض من يؤمن بما ندعي الايمان به، ان يبرر للمأسي والقتل والسبي والاستيلاء على الاموال والاملاك، التي مورست بحق الاشوريين وكل المسيحيين سواء اثناء الحرب العالمية الاولى او ما بعدها او ما قبلها. فهم يقولون مثلا عن اجتياح قرى خابور ان السبب هو دخول مسلحيين ومحاولة الهجوم على قوات داعش، كما قالوا ان سبب مقتل اكثر من نصف مليون اشوري وبما يقارب الثلاثة ارباع الميلون، كان سببه تعاطف او محاولة التحالف مع روسيا القيصرية! في حين ان الاشوريين من اتباع الكنيسة الكلدانية والسريانية ل يكن لهم اي فعل سياسي وكانوا مستكينين وخاضعين كل الخضوع لمصيرهم. لا بل ان اتباع كنيسة المشرق لم يتحركوا ويعلنوا العصيان الا بعد ان بدأت تباشير القتل تطال كل المسحيين من مختلف التوجهات وبلا تفرقة بين مسيحي ومسيحي. ان الذين يحاولون التبرير هم ورثة لواقع قانوني واجتماعي ساد البلدان الاسلامية، وهو ان المسيحيين اهل الذمة، اي ذمة بيد المسلمين منحها لهم الله ويحق لهم التصرف بها (وخصوصا ونحن ندرك ان الله كالضمير المستتر فقط له اشارة ولكن الوجود في الغالب لا، لدى اغلب المؤمنين). والذين يبررون ذلك يمنحون الشرعية لاستيلاء داعش او السلطنة العثمانية او الغزو من اي كان الحق في معاقبة الشعوب التواقة للحرية، لا بل انهم يبررون ان للمنتصر الحق في فعل كا ما يريد.
وانا اقراء رد فعل الفاتيكان على مقتل الاثيوبيين في ليبيا، شعرت ان ما يتم اقترافه، من هذه العصبة المجرمة (داعش) في الحالة العراقية والحالة على مستوى المنطقة. هو عمل لدفع العالم لخوض حرب ضروس قد تتحالف فيها اوربا مع ايران، وان كان اضطرارا، ليس حبا بالمسيحيين ولكن حفاظا على المصالح ولوقف مسيرة جيران الدم. فداعش والقاعدة ايضا وبعض التنظيمات الاسلامية السنية، تحاول وبكل صلافة الدفع بالاحقاد الى اقصى ما يمكن سواء مع المسيحيين او الشيعة. ومع الاسف العالم السني موقفه يكاد ان يكون داعما سواء بالاعلام او انواع اخرى من الدعم، لهذه الاطراف مما يعني جر السنة الى حروب لا طائل من ورأها. فرغم كل ما حدث في الموصل من قتل وسبي وتهجير وسرقة ممتلكات الشيعة والمسيحيين والازيدية والشبك، فرد فعل المسلمين السنة وقياداتها كان تبريريا وكان القول المكرر ان داعش لا تمثل الاسلام!! ولكن تجاوز او سرقة حدثت من قبل الحشد الشعبي او من قبل المندسين (مع رفضنا له)، نرى ان الاعلام المحسوب على السنة يثير المسألة ويضخمها ويعطيها ابعادا لا تتفق مع الحدث او مع ما حدث قبلها وبفترة قصيرة لاتتجاوز الاشهر. ولا يزال يفعل ذلك وهو اي الاعلام يرى ما يحدث في الانبار.
الاشوريون هذه الايام، وهم مسيحيو الديانة، يحتفلون مع اخوتهم الارمن واليونان بالذكرى المائة للمذابح الكبرى التي شهدتهامناطق تواجدهم في تركيا الحالية بالاخص، وخسروا الكثير ونسبة تكاد تقارب نصف عددهم في هذه المذابح، قتلا او سبيا او تغيير العقيدة تحت ظل التهديد بالقتل. ولان الاشوريين لم يستقروا  ومنذ اواسط القرن التاسع عشر، فهم يخرجون من مذبحة ليدخلوا اخرى، حالهم كحال الازيدية، ولانهم وجدوا من برر ومن بينهم هذه المذابخ لانه كان لا يزال يعيش مفهوم اهل الذمة، فان صوتهم ظل خافتا ولحد الان لم يعترف بما تم اقترافه بحقهم الا من عدد قليل جدا من الدول.
ان البعض يعتقد ان المسيحي لكي يستمر في العيش في هذه البقعة والتي كانت له وهو يعيش فيها حتى قبل ان يولد السيد المسيح، الاشوريون والارمن واليونان، هم السكان الاصليون لهذه المناطق واقدم من كل الشعوب الاخرى. يجب عليه ان يكون شخصا بلا طعم وبلا رائحة وبلا لون، اي بالمختصر ان يكون قنوعا ويحمد الله ليل نهار على ماهو فيه، وعلى انه لم يأتي اسوأ مما هو فيه.
المسيحي المشرقي ليس اوربيا، ولا صلة له باوربا، وتطلعه للاوربا هو تطلع كل انسان يعيش حالة تخلف ويريد ان يتطور ويصل لما وصل اليه الانسان في تلك البقاع. وبالتالي معاملته او معاقبته على ما يدعي البعض على المرحلة الاستعمارية او على ما حدث في الاندلس او للاضظهاد الذي تعرض له الهنود الحمر احيانا،  هو تحميله او تحميل كل المسيحيين المشرقيين وزر ما قام به غيرهم.
والمسيحييون وهم سكان هذه البقعة الاكثر قدما، وحتى التاريخ لا يذكر زمن قدومهم، يحاولون ان يكونوا جزء منها، من خلال مشاركتهم ليس في تقدم الخدمات في محلات شرب الكحول او المشروبات الروحية كما يقول العراقيين، او كخدم طيبين، مع احترامنا للعمال في المهنتين، بل كاناس متنوعي التوجهات والاختصاصات والخبرات. وهذا يعني ان يكون لهم راي في السياسية وسبل تمشية امور الدولة وحقوق المواطنين. والا فكيف تستقيم المواطنة مع طلب الصمت وشكر الله على الحال وعلى انه ليس اسواء مما هو الان. اننا نطالب بان نكون مسيحيين احياء وليس صخور صماء يمكن وضعها في معارض، يمكن التفاخر بها.
هذه الايام هي ايام الاحتفالات بالذكرى المائة للمذابح التي اقترفت بحق الارمن والاشوريين واليونان، فهل سيعي ابناء المنطقة المغزى من ذلك، هل يعون ان الناس لا يمكن لها ان تنسى الظلم والاضظهاد، قول ماثور متوارد لدى الاشوريون يقول وان قتلتمونا فان الصخور ستصرخ فيكم. وعليه يجب ان نخاف صراخ الصخور، وان نخاف استغلال الاخرين لهذا الصراخ، وان نخاف اكثر صراخ المظلومين، فان صراخهم لا يمكن ان يجعل المنطقة تشعر براحة الامان، فالاضطرابات ستخرج من بين شقوق الارض، لكي تعلن تمردها على ما حدث. وعلى الدماء التي لا تزال تسقي ارض المنطقة بدلا من الماء.
من الرخص والسفاهة ان نبرر ان ما يحدث وهو يمتد على مساحة واسعة تشمل دول عدة، على انه احداث فردية، او غير مرتبطة بمنطومة فكرية تغذي التوجه الدموي الموجه ضد ابناء الاديان الاخرى، واحيانا ضد ابناء الطوائف الاخرى من نفس الدين. والا  كيف يمكن مثلا تفسير تصريح للنائب رئيس الجمهورية العراقية، عندما كان رئيسا لمجلس النواب العراقي وهو يرد على سؤال حول رايه بمطالبة بعض المسيحيين بمنطقة الحكم الذاتي (المطالبة لم تكن في الحقيقة للمسيحيين وليست كذلك، بل للمنطقة الجغرافية المسماة سهل نينوى) فكان رده انتوا (انتم) المسيحيين يجب ان لا تروحوا (تذهبوا) زائد. وهو تصريح يعبر عن كم هائل من الحقد والعنصرية الدينية ليس من مواطن عادي لا يفقه في تخريجات الكلام، بل من قبل مسؤل يعتبر ثالث ارقى مسؤول في الدولة او وصف مكتب رئيس الوزراء العراقي حينها المسيحيين بالجالية المسيحيية.
المطالبة بالعدالة والحقوق والاعتراف بالتجاوز، هي سمة من سمات المواطنة، وليست حكرا على ابناء فئة معينة، والا ما معنى الحريات والديمقراطية والتعددية التي نتغنى بها. ولكي تشعر النفوس بالطمائنينة والسلام مع الذات والاخر، فيجب الاقرار بما حدث وليس طمسه وتبريره، ويجب اشعار الجميع ان الوطن للجميع ومن حقهم التقدم والنضال من اجل مطالبهم، وليس تعييرهم بانهم بافين على الحياة بفضل الاخرين، لانهم لم يبيدهم كلهم، او اعتبارهم جزء من ديكور لتجميله.
فهل سنجد انتفاضة في المنطقة كلها، تقول الوطن للجميع والاقرار بما حدث من ظلم وتجاوز،وترسيخ مفهوم المواطن وبدون تمييرز ديني او عرقي اوجنسي، وترسيخ مفهوم السلام والتسامح من خلال تدريس الاحداث التي جرت وتجري على اناس ابراياء لا ذنب لهم الا كونهم من اتباع دين او من قومية اخرى؟
ܬܝܪܝ ܟܢܘ ܦܛܪܘܤ


غير متصل كنعان شماس

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1136
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
تحية يارابي تيــري المحترم ...تشخيص سليم وجريء لانفاق فيه واظن لاخلاص لنكباتنا الا باقامة  متحف او عفوا بضعة كيلومترات  مربعة في سهل نينوى  ووضعه تحت حماية دولة كبرى للمحافظة بقايا ابناء الرافدين من غير العرب والكرد وعلينا نحن الفارين من المسالخ البشرية التي تدور هناك ان نوحد الجهود لتحقيق هذا الهدف الانساني  النبيل والا فالانقراض قادم لامحالة تحية

غير متصل soraita

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 797
    • مشاهدة الملف الشخصي
اقتباس من المقاله

 
اقتباس
كما قالوا ان سبب مقتل اكثر من نصف مليون اشوري وبما يقارب الثلاثة ارباع الميلون، كان سببه تعاطف او محاولة التحالف مع روسيا القيصرية! في حين ان الاشوريين من اتباع الكنيسة الكلدانية والسريانية ل يكن لهم اي فعل سياسي وكانوا مستكينين وخاضعين كل الخضوع لمصيرهم. لا بل ان اتباع كنيسة المشرق لم يتحركوا ويعلنوا العصيان الا بعد ان بدأت تباشير القتل تطال كل المسحيين من مختلف التوجهات وبلا تفرقة بين مسيحي ومسيحي.
وعندما قرات مقالتك الى هذا الحد تركتها انك لأ تفرق عن الذين قاموا بهذه المجازر لأ انهم ارادو فرض دينهم على الناس  اما انت تفرض اشوريتك على البقيه اذا ماهو الفرق بينك وبينهم  ( حليمه رجعت الي حالتها القديمه )

غير متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4982
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي تيري بطرس
شلاما
اعتقد ان مبدا اهل الذمة الذي يبرر لهم كل الانتهاكات والمظالم هو ثابت وقاءم ولا يجوز المساس به لانه امر مقدس لديهم
ولماذا لا يعملون به طالما انه جاهز دوما  لسرقة املاك الاشوريين والاخرين وقتلهم اذا لزم الامر وبدم بارد لانهم سيدخلون  الجنة  بامتياز خاص
انهم يعرفون انهم احتلوا الارض بالقوة
وكما قيل ما اخذ بالقوة لا يسترجع الا بالقوة
وقوتنا الوحيدة التي نملكها هي التوسل بالمحافل الدولية عساها ان تنظر الينا من باب الخجل من تجاوزات لا انسانية في عصرنا هذا
وسنرى مقبل الاسابيع القادمة
تقبل تحياتي

غير متصل عبد الاحد قلــو

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1745
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
مقتبس من صاحب المقال:
[quote]كما قالوا ان سبب مقتل اكثر من نصف مليون اشوري وبما يقارب الثلاثة ارباع الميلون، كان سببه تعاطف او محاولة التحالف مع روسيا القيصرية! في حين ان الاشوريين من اتباع الكنيسة الكلدانية والسريانية ل يكن لهم اي فعل سياسي وكانوا مستكينين وخاضعين كل الخضوع لمصيرهم. لا بل ان اتباع كنيسة المشرق لم يتحركوا ويعلنوا العصيان الا بعد ان بدأت تباشير القتل تطال كل المسحيين من مختلف التوجهات وبلا تفرقة بين مسيحي ومسيحي.[/quote]

وفعلا وكما تقول الاخت سوريتا، فانك ربما لا تختلف عن الدواعش الذين يحاولون فرض شريعتهم على الاخرين، وجنابك التعبان تحاول فرض اشوريتك المبنية على رمال الانكليز على الاخرين وعن باطل، ومنها كان لكم تلك الضحايا..عسى ان تستفيق.
وعليك ان لا تنسى مافعله اسيادك الكلدان الذين تصرفوا بحكمة وادراك لحماية شعبهم، عندما انقذوا البقية المتبقية من الذين ادعوا بالاشورية من موتهم المحتوم بعد مذبحة 1933م بمساع البطرك الكلداني مار يوسف عمانوئيل تومكا.. ولكنكم بناكري الجميل.. تحيتي للجميع

غير متصل Ashur Rafidean

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1021
    • مشاهدة الملف الشخصي
مقتبس من صاحب المقال:
وفعلا وكما تقول الاخت سوريتا، فانك لا تختلف عن الدواعش الذين يحاولون فرض شريعتهم على الاخرين، وجنابك التعبان تحاول فرض اشوريتك المبنية على رمال الانكليز على الاخرين وعن باطل، ومنها كان لكم تلك الضحايا..عسى ان تستفيق.
وعليك ان لا تنسى مافعله اسيادك الكلدان الذين تصرفوا بحكمة وادراك لحماية شعبهم، عندما انقذوا البقية المتبقية من الذين ادعوا بالاشورية من موتهم المحتوم بعد مذبحة 1933م بمساع البطرك الكلداني مار يوسف عمانوئيل تومكا.. ولكنكم بناكري الجميل.. تحيتي للجميع

سيد عبد الاحد قلــو
وماذا عن عامر فتوحي المتكلدن وكوركيس مردو وموقع كلدايا.نت فهم لا يختلفون عن الدواعش الذين يحاولون فرض افكارهم واكاذيبهم بحق الاشوريين . سيادة غبطة البطريرك مار ساكو قالها بصراحة ان الكلدان لم يكن لهم دور سياسي عكس اهتمامهم بشؤون الدين فهل ياترى سوف نذكر الابادة الانسانية بحق الاشورين دون ذكر الكلدان والسريان مثلما تجتهدون انتم فتارة تعتبرون الاشورين كلدان نساطرة وتارة تعتبرونهم من صنع الانكليز وانتم اصلكم اشوريين اصلا فياترى الا متى تبقى عقولكم متحجرة دون ان يكون لكم دور سياسي مباشر .
انتم تقولون بان موطن الاشوريين  أورميا حسب عقولكم المتحجرة والابادة حدثت هناك اذا ليس للكلدان اية ابادة حدثت بحقهم وكل من يدعي بان هذا كذب اذا فاصله اشوري من اورميا لكن بما اننا شعب واحد فان الابادة حدثت للكلدان السريان الاشوريين وانتم ذو العقول المتحجرة فانكم لا تختلفون عن  عن الدواعش الذين يحاولون فرض افكارهم واكاذيبهم بحق الاشوريين وبدلا ان تبقون تمتلكون هكذا افكار كان المفروض لكم قيامكم كما يفعلها الاشوري والكلداني الاصل بان تنشرون مقالات وتشاركونهم وتنادون بطرح قضية الابادة في المحافل الدولية لتحقيق العدالة ولتاخذ القضية عدالتها وكذلك ايجاد حلول من خلال مؤسسات ومنظمات والاتصال بهم لغرض نفسه. تحياتي
اخ تيري بطرس
حتى تكون قضية امتنا  فاعلة  من المهم اقامة اتصال مع صانعي القرار وهو ضروري في العادة من أجل حل المسألة التي نركز عليها ولدينا شخصيات تستطيع ذلك وهناك بالفعل دراسات جادة حول هذا الموضوع
وشكرا

غير متصل تيري بطرس

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1326
  • الجنس: ذكر
  • الضربة التي لا تقتلك تقويك
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ والاستاذ كنعان شماس المحترم
شكرا لما سطرته وانا اتفق معكم انه لم يعد لدينا رفاهية الوقت الضائع وشكرا لمروركم
السيدة سوريتا
انا لم افرض اي شئ على احد، انا امتب قناعاتي، واهلا وسهلا بيك ان رغبت بقراة ما اكتب او لا، شكرا لمروك
الاخ والاستاذ اخيقر يوخنا
انا اتسأل يا ترى هل حقا انه لم يبقى لنا اي قوة؟ ارجو ان يكون الوضع في الاسابيع المقبلة افضل بكثير ولكن الناس لا تحسب من ليس له قوة، اي ان اصحاب المناجل المكسورة غير محسوبين في بيدر الحساب. شكرا لمروكم
الاخ عبد الاحد قلو
الداعشي من يحاول ان يفرض قناعاته على الاخرين، انا لي قناعاتي ولم افرضها عليكم، ولكن الظاهر ان البعض فرض نفسه ناطقا رسميا باسم .... دون ان يطلب منه ذلك، وهو نوع التداعشي. شكرا لمروركم
السيد اشور رافدين
بعض الناس يجب ان لا يتم محاروتهم وخصوصا في بعض الامور التي لم تعد من وراءها اي فائدة، بل هم مصرين على ادامة حر ب بلا معنى لاخر كلداني سرياني اشوري. شكرا لمروركم
ܬܝܪܝ ܟܢܘ ܦܛܪܘܤ