ألأخ فارس ساكو
سلام المحبة
ألدستور يتطرق إلى القوميات بذكره العرب والكرد ...... وليس للأديان لكي نحشر المسيحية فيه . لماذا التردد من درج ما كنا عليه الأمس وما نحن به اليوم , غبطة البطريريك على بابل والكلدان , فلماذا التنازل عن ذلك ? هل كي تفرح الأقلية ? أم كي يطرب لها الساسة ? . وللعلم من يسألك في المهجر: ماذا أنت ? لا يتوقع أن تجيب أنك مسيحي بل إما عراقي أو كلداني . فما دام التهجير والتفريغ مستمر فمن الأفضل المحافظة على الهوية التي يعتز بها السواد الأعظم من مسيحيي الوطن وهي الكلدانية بدون منازع
تحياتي