كلنا يعرف ان اغلب ابناء شعبنا من الاشوريين والسريان والكلدان عندما يتحدثون فيما بينهم او من خلال الاعلام او الكتابة اوالتعليق في المواقع الالكترونية يتحدثون عن الوحدة المسيحية ووحدة الاسم والى اخره من المثاليات والكلام المعسول فنسمع عادة ما يقوله الشخص المعني نحن مع وحدة الاسم ايا كان والمهم نتوحد
وها ان البطريرك لويس ساكو باقتراحته الثلاثة مشكورا وضع النقاط على الحروف ووضع الجميع امام التحدي والامر الواقع والمسؤولية التاريخية
فاما الفوارز والواوات بين السريان والاشورين والكلدان وهذا يعني اننا ثلاث شعوب ولسنا شعب واحد
او اختيار احد التسميتين الارامي او سورايا كاسم موحد
فمن لا يقبل باحد التسميتين الموحدتين ليس من حقه ان يقول او يكتب اننا شعب واحد ويدعي بالمحبة والمثاليات وسيتحمل المسؤوليةالاخلاقيةو الدينية والتاريخية لتقسم ابناء شعبنا الواحد
مع تحياتي
مغترب انا 2