المحرر موضوع: الإحتفال بـ "يوم اللغة الآشورية" في السويد على مستوى أكاديمي  (زيارة 1752 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ميخائيل مـمـو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 696
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الإحتفال بـ "يوم اللغة الآشورية" في السويد على مستوى أكاديمي 

بسبب كبر و سعة الموضوع تم نشره على شكل ملف PDF. يرجى النقر على الرابط ادناه للاطلاع.
http://www.ankawa.com/sabah/SPRAKDAG2015.pdf


غير متصل ميخائيل مـمـو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 696
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ملاحظة: نلفت أنظار القراء بأنه ورد خطأ مطبعي في الصفحة الثالثة من التقرير المصور عن نشر وإصدار القاموس الآشوري عام 1911 والصواب هو 2011 مطابقة للتسعين عاماً من جهد الباحثين واللغويين. مع الإعتذار لهذا السهو الذي لا يتماشى مع الأرقام الحسابية.
ميخائيل ممو

غير متصل اويا اوراها

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 122
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
وقفة أجلال نقف جميعابهذااليوم المبارك 21- نيسان - يوم اللغة الآشورية الذي أن دل على شيءلهو يدل على مدى الشعور الواعي النابع من الأيمان بمقولتي الملفان نعوم فائق المأثورتين ( الأمة التي تهمل لغتهاتفقد مجدها وتضيع كيانها), (الذي لا يقرأ لغته لا يعرف لماذا قد خلق ). فألف مبروك على شعبنا الآشوري هذا اليوم المجيد آملين بأن يعمل على أحيائه في كل أرجاء المعمورة. تمنياتي لكم بالموفقية تحيات أويا أوراها عن مدرسة مار كيوركيس لتعليم اللغة الآشورية في ملبورن - أستراليا. 

غير متصل ميخائيل مـمـو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 696
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اخي اويا..
ما اود قوله .. لكل حادث حديث, ولكل حديث رجاله ومؤيديه, وحديثنا هو هويتنا وأصالة وجودنا القومي من خلال لغتنا.. فإن فقدنا لغتنا فقدنا وجودنا وتناسينا ما يجمعنا ويقربنا من البعض. وكما ذهبت اليه أن نعي ما نسعى اليه.. كيف نثبت وجودنا إن كانت جمعياتنا تدون في انظمتها احياء اللغة ولا تطبق ما تؤمن به.. وكنائسنا تسير في ذات المسار وعلى شكل خاص في العديد من بلدان المهجر.. وكذلك اليس من الواجب ان تحتفي بعض مؤسساتنا بذلك اليوم الذي تم تسميته واثباته شاءت ام ابت؟! فأين هي مدارسنا اليوم في مراتع وجودها من الإحتفال بذلك اليوم؟!حتام نبقى نستأنس بمقولة " ان لم نكن نحن صاحب القرار فكل شئ هباء" إن مقولات هذه الشاكلة اوصلتنا لما نعانيه من تشتت وجودنا القومي.. شاكرا لك تعليقك, وآملاً أن يكون عبرة لمن لا يعتبر. مع بالغ شكري وتقديري.
ميخائيل ممو