المحرر موضوع: بمناسبة مرور عام على رحيل القاص والروائي الدكتور سعدي المالح... احتفالية للمديرية العامة للثقافة والفنون السريانية في عنكاوا  (زيارة 3553 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل بهنام شابا شمني

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 502
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
بمناسبة مرور عام على رحيل القاص والروائي الدكتور سعدي المالح
احتفالية للمديرية العامة للثقافة والفنون السريانية في عنكاوا




عنكاوا كوم / خاص
بهنام شابا شمني


وسط حضور رسمي وسياسي ومؤسساتي وثقافي واعلامي كبير اقامت المديرية العامة للثقافة والفنون السريانية مساء الثلاثاء 19 / 5 / 2015 احتفالية ثقافية خاصة بمناسبة الذكرى السنوية الاولى لرحيل القاص والروائي سعدي المالح  .

ابتدأت الاحتفالية التي اقيمت في قاعة مديرية التراث والفنون الشعبية السريانية في عنكاوا بكلمة باللغة الكوردية للمدير العام للثقافة والفنون السريانية وكالة الدكتور أمجد حويزي ، اشاد فيها بالنشاط الادبي للراحل سعدي المالح ودوره في ارساء التخطيط الصحيح لنشر وتوثيق الادب والثقافة السريانية ، تلتها كلمة لرئيس اتحاد الادباء والكتاب السريان روند بولص جاء بقسميها السرياني والعربي الحب الكبير الذي كان يحمله الراحل تجاه بلدته عنكاوا سواء في فترة تواجده فيها او اثناء غربته عنها وترجم ذلك في كتبه التي ألفها ومنها ، حكايات من عنكاوا وروايته الاخيرة عمكا الذي هو الاسم التاريخي لبلدة عنكاوا ، واضاف واذ نجتمع اليوم لتأبين شخصية ثقافية كبيرة هو الروائي الكبير والمبدع الراحل الدكتور سعدي المالح الذي كان له دورا كبيرا على الصعيد الثقافي الوطني والقومي وخصوصا في مجال الثقافة السريانية ، كما تطرق في كلمته الى مراحل من حياة الراحل السياسية والاعلامية ومعارضته للافكار الشوفينية التي كانت تنتهجها السلطة مما اضطره الى ترك البلاد والتوجه نحو العلم والدراسة ، فكانت له محطات كثيرة في حياته في الغربة تنقل مابين تورنتو وبيروت ودمشق والقاهرة . ولكن الاصرة التي كانت تربطه ببلدته عنكاوا دعته للعودة اليها والانطلاق منها نحو افاق الابداع الثقافي ورعاية الثقافة والمثقفين السريان من خلال تسلمه ادارة المديرية العامة للثقافة والفنون السريانية .

اعقبتها كلمة باللغة الكوردية لرئيس فرع اربيل لاتحاد الادباء الكورد عبدالرحمن سلمان ، تطرق فيها الى النشاط الادبي للراحل سعدي المالح من خلال ما تركه من نتاج أدبي باللغات العربية والكوردية وغيرها كما كان له دور كبير في تعزيز العلاقة ما بين الثقافتين السريانية والكوردية من خلال الانشطة المختلفة التي اقامتها المديرية العامة للثقافة والفنون السريانية . 

القى بعدها الشاعر امير بولص قصيدة باللغة السريانية ( شْرْي قْطري دْشوقتوخ خْوارتا ، فكَّ عُقدِ ردائكَ الابيض ) تغنى فيها ب (عمكا ) الرواية والمدينة وبالراحل صاحب الرواية وابن المدينة .

بعدها تم عرض فيلم وثائقي حمل عنوان ( رحيل الكلمات ) من انتاج اياد جبار كهدية مقدمة منه الروح الفقيد عرض فيه محطات من حياة الراحل الاديب الدكتور سعدي المالح ، وجاء في بداية التعليق في الفلم يقول ( رحل باكرا وخطفه غراب الموت واضحى في حنايا الزمن اجمل ذكرى تعزف على انغام فتى المسيح سمفونية الحب والامل في كل كلمة كتبها عن الوطن وعمق الانتماء والتاريخ والفلسفة والشعر وكم من النصوص الادبية ، رحل عاشق بابل واشور وكلكامش وانكيدو في الثلاثين من ايار من عام 2014 تاركا ورائه كنز من الثقافة الادبية ) .

واختتمت الاحتفالية بجلسة تحدث فيها كل من رائد الصحافة العراقية فائق بطي والناقد محمد صابر عبيد . تحدث الكاتب والصحفي فائق بطي عن بدايات لقائه بالراحل سعدي المالح التي تعود الى نهايات عام 1970 وفي بغداد عندما كان بطّي يرأس تحرير جريدة التآخي ، يقول حضر الي شاب يافع في مقر الجريدة وقدم نفسه بانه سعدي المالح ومن عنكاوا طالبا العمل في الجريدة ، فنصحته بان يعود الى عنكاوا ويبدأ حياته مراسلا للجريدة ، فقبلها بكل رحابة صدر واستمر في ذلك حتى اصبح يعمل في قسم التحقيقات في الجريدة . ثم عاد الراحل المالح وهو مدير المديرية الثقافة والفنون السريانية ليحتفي بي وبتوقيع كتابي ( موسوعة الصحافة السريانية ) وفي هذه القاعة .

اما الناقد محمد صابر عبيد الذي حضر خصيصا من تركيا ليشارك في حفل تأبين زميل لم يمضي على معرفتي به والحديث لمحمد صابر عبيد اكثر من اربع سنوات مقدما بعض الاضاءات من هذه العلاقة الانسانية الثقافية ، فكان اديبا واداريا متميزا وناجحا بكل معنى الكلمة . ثم تحدث عن نتاجاته الادبية ومواصلته له في كل مراحل كتابة الراحل لروايته عمكا مستأنسا برأيه النقدي حتى خرجت الرواية بصورة حرفية متكاملة حتى طرحت من قبل دار ضفاف الجهة الناشرة لتتنافس على جائزة بوكر الادبية . ومع ختام الناقد محمد صابر عبيد لحديثه اعلنت عريفة الحفل نهاية احتفالية التأبين هذه .



























































غير متصل مديرية الثقافة السريانية

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 648
    • مشاهدة الملف الشخصي
المديرية العامة للثقافة والفنون السريانية تقيم أمسية ثقافية لمناسبة الذكرى السنوية لرحيل الأديب سعدي المالح

أقامت المديرية العامة للثقافة والفنون السريانية أمسية ثقافية لمناسبة الذكرى السنوية الأولى لرحيل الكاتب والصحفي والأديب الدكتور سعدي المالح، مساء الثلاثاء 19 أيار 2015 على قاعة متحف التراث السرياني بعنكاوا بحضور الدكتور أمجد حويزي مدير عام الثقافة والفنون السريانية/وكالة وعدد من المسؤولين الحزبيين والحكوميين والمدراء العامين وممثلي  منظمات المجتمع المدني فضلا عن جمهور من الأدباء والمثقفين والأكاديميين وعائلة الراحل وأصدقائه.
استهلت الأمسية بكلمة وزارة الثقافة والشباب والمديرية العامة للثقافة والفنون السريانية ألقاها الدكتور أمجد حويزي الذي أشاد بالدور الأدبي والثقافي للراحل سعدي المالح وجهوده في تأسيس وتطوير وإنجاح عمل المديرية العامة للثقافة والفنون السريانية بكل مرافقها، التي كان مديرها العام مدة سبع سنوات، وبالتعاون مع منتسبيها، كما أشار إلى جهود الراحل في نيل التعليم الأكاديمي الأولي والعالي خارج الوطن، وأضاف، لقد ترك د.سعدي المالح برحيله فراغا في الوسط الأدبي السرياني والثقافي بشكل عام من الصعب تعويضه.
أعقبتها كلمة الاتحاد العام للأدباء السريان ألقاها بالسريانية رئيس الاتحاد الأستاذ روند بولص أشار فيها إلى عمق الارتباط الروحي بين سعدي المالح ومحبوبته ومعشوقته مدينته عنكاوا فكتب عنها في مجموعته القصصية (حكايات من عنكاوا) وروايته الأخيرة (عمكا)، وان ما يثلج الصدر أنه بعد رحلة طويلة مع الغربة رست به سفينة الحياة في عنكاوا.
تلتها كلمة الاتحاد العام للأدباء الكورد/فرع أربيل ألقاها رئيس الفرع الأديب عبد الرحمن فرهادي الذي ثمن دور المالح في الثقافة الكوردستانية حيث كان سباقا للإشارة إلى عمليات الأنفال في روايته (في انتظار فرج الله القهار) وفي بعض قصصه القصيرة، ولم يكن ينسى أربيل حيث أرخ لمحلاتها القديمة ولبعض الرموز والشخصيات من هذه المدينة العريقة، ونظرا لجهوده الأدبية والثقافية، طرح فرهادي فكرة تسمية شارع باسم سعدي المالح وأن يكون له تمثال في إحدى ساحات عنكاوا.
ثم ألقى الشاعر أمير بولص قصيدة باللغة السريانية عن الراحل.
تلا ذلك عرض فلم وثائقي بعنوان (رحيل الكلمات) كتابة بطرس نباتي وإنتاج وإخراج أياد جبار تناول شيئا من سيرة الراحل وارتباطه ببلدته وأهلها وذكرياته عن أيام الشباب مع أقرانه.
ثم اعتلى المنصة الدكتور فائق بطي الذي تحدث عن استذكاراته مع الراحل الذي تعرف إليه عندما كان بطي سكرتيرا لتحرير جريدة طريق الشعب عام 1973 والتحق بها المالح ليعمل محررا للتحقيقات الصحفية. وأشار بطي إلى أن إجادة المالح لست لغات ساعدته كثيرا على أن يكون واسع الاطلاع على ثقافات عديدة ومتنوعة، وأنه من القلائل الذين عادوا إلى الوطن بعد التغيير.
من جابه  تناول الدكتور محمد صابر عبيد التجربة الأدبية الثرة للراحل ونتاجاته من قصص وروايات لاسيما روايته الأخيرة عمكا التي كان يتناولها بالبحث والدراسة مع كاتبها فصلا ويتبادلان الملاحظات كما عدها تنتمي إلى روايات ما بعد الحداثة.
ولد القاص والروائي والإعلامي، د.سعدي المالح عام 1951 وعمل بداية حياته بالإعلام، في جريدة التآخي وجريدة الراصد، وكانت باكورة أعماله القصصية، مجموعة قصصية حملت عنوان "الظل الآخر لإنسان آخر" التي طبعها في أربيل.
في عام 1974 حصل الأديب الراحل على منحة دراسية في الاتحاد السوفيتي حيث حصل على الماجستير في الأدب العربي، ثم حصل على دكتوراه في علم الكلام والصوتيات، وترجم عشرات الكتب والمقالات من الروسية الى العربية وبالعكس.
قام بالتدريس في إحدى الجامعات الليبية ولمدة أربع سنوات. ثم طلب الراحل اللجوء إلى كندا، واستقر في مونتريال، اصدر هناك جريدة (المرآة).
أصدر مجموعة قصصية "مدن وحقائب"، ورواية "فرج الله القهار" التي ترجمت الى اللغة الكردية والسريانية، وكانت روايته الأخيرة "عمكا" عن واقع بلدته "عنكاوا" بمختلف تفاصيلها.
فضلا عن كتيب عن الصحافة الكردية للحزب الشيوعي العراقي من 1944 ولغاية 1972 وهو من منشورات نقابة صحفي كردستان (2008) وكتاب آخر بعنوان الثقافة السريانية.
عمل بعد عودته النهائية إلى بلدته عنكاوا، أولا في قناة عشتار الفضائية منذ بداية سنة 2005 ولغاية نهاية شهر تشرين الثاني 2005 استقال من القناة ليحتل مقعدا تدريسيا في جامعة صلاح الدين كلية الآداب لتدريس اللغة الانكليزية فكان يشرف سنويا على عدة دراسات في الماجستير والدكتوراه، ثم تم نقل خدماته كمدير عام للثقافة والفنون السريانية التابعة لوزارة الثقافة والشباب في حكومة إقليم كوردستان في عام 2007، وترأس تحرير مجلة بانيبال، وفي الوقت ذاته عنى بإصدار صحيفة مردوثا كصحيفة شهرية كما عمل بجد على تأسيس مديرية التراث السرياني ومتحفها فضلا عن تأسيس مكتبة الثقافة السريانية وإغناء رفوفها بآلاف الكتب والمصادر المهمة، ووافاه الأجل بتاريخ 30 أيار 2014.   

غير متصل سوزان يوخنا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 776
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
فرع أربيل لاتحاد النساء الآشوري يحضر امسية ثقافية بمناسبة مرور عام على رحيل الروائي والقاص الدكتور سعدي المالح
أربيل / سوزان يوخنا
    حضر وفد من فرع أربيل لاتحاد النساء الآشوري الامسية الثقافية الخاصة التي  اقامتها المديرية العامة للثقافة والفنون السريانية، يوم الثلاثاء 19 ايار 2015  بمناسبة مرور عام على رحيل الروائي والقاص الدكتور سعدي المالح المدير العام السابق  للمديرية، وعلى قاعة متحف التراث السرياني بعنكاوا
  وحضر الامسية الاستاذ شمال حويز مدير عام المديرية وكالة ، والسيد جلال حبيب مدير ناحية عينكاوا وعدد كبير من الشخصيات والكتاب والشعراء وممثلي منظمات المجتمع المدني .بضمنهم وفد الاتحاد والذي ضم السيدة مارلين يوسف مسؤولة الفرع وكل من السيدات وردية تمرز ورومي يوسف وجويس ايشو عضوات فرع اربيل للاتحاد .
 وافتتح البرنامج بالترحيب بالحضور وكلمة الاستاذ شمال حويز وبعدها كلمة الاستاذ روند بولص رئيس اتحاد الادباء والكتاب السريان ،وبعدها جاءت قراءات شعرية للشاعر عبد الرحمن فرهادي والشاعر امير بولص . وبعدها تحدث الاساتذه فائق بطي والدكتور محمد صابر عبيد عن الدكتور سعدي وعلاقتهم به ، ثم تم عرض فلم عن حياة الدكتور سعدي المالح.


غير متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4732
    • مشاهدة الملف الشخصي
                    ܞ
ܕܟܪܐ ܕܚܕܐ ܫܢܬܐ ܕܟܬܘܪ ܣܥܕܝ ܐܠܡܠܐܗ ܕܡܫܘܢܐܠܗ ܡܢ ܚܝܐ ܙܒܢܢܝܐ ܠܚܝܐ ܐܒܕܝܢܝܐ ܀ ܐܠܗܐ ܡܢܚ ܠܗ ܘܝܗܒܐܠܗ ܣܗܡܐ ܓܘ ܡܠܟܘܬܐ ܫܡܝܢܝܬܐ ܥܡ ܟܐܢܐ ܘܙܕܝܩܐ ܓܘ ܦܪܕܝܣܐ ܐܠܗܐ ܝܗܒܠ ܡܣܝܒܪܢܘܬܐ ܩܐ ܒܢܝ ܒܝܬܐ ܘܩܐ ܒܝܬܘܬܐ ܕܡܠܐܗ ܐܡܝܢ ܀ QASHO   IBRAHIM  NERWA   

غير متصل انطوان الصنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4286
    • مشاهدة الملف الشخصي
رحيل المفكر والروائي والاديب المبدع فارس الكلمة الاستاذ المرحوم الدكتور سعدي المالح الى الاخدار السماوية مبكرا رحيله خسارة كبيرة لشعبنا الكلداني السرياني الاشوري في الوطن والمهجر بشكل خاص وللحركة الثقافية والادبية بشكل عام حيث برحيله هوى كوكبا منيرا من اعالي سماء امتنا طالما اوقد مكامن القوة والحيوية والاصالة والوحدة القومية فيها وترك لنا ارثا كبيرا وغنيا من النتاجات في الفكر والثقافة سيبقى نبراسا للاجيال القادمة تغمد الله الفقيد الغالي بواسع رحمته واسكنه فسيح جناته مع الشهداء والقديسين والهم عائلته واخوته واخواته واهله واصدقائه ومحبيه الصبر والسلوان

                 انطوان الصنا                                                                                         

غير متصل آشور بيت شليمون

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 842
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني


أقول للتاريخ الذي سيبقى وإن شخصيا أفنى !

في البداية، الرحمة على روح الفقيد، فقيد الأمة الآشورية المرحوم الدكتور سعدي المالح ولذويه ولشعبنا الآشوري الصبر والسلوان آمين ܐܡܝܢ܀

منذ مدة طويلة  لقد دعته  جمعية الأكادميين الآشوريين في شيكاغولإلقاء  محاضرة في مقر المجلس القومي الآشوري في شيكاغو والقادم من البلاد الكندية والتي فيها يدعم القضية الآشورية والتي لقيت ترحيبا واسعا من قبل جمهرة كبيرة من شعبنا يومئذ .

وهنا سوف أضع ملاحظاتي الشخصية فقط، وعلى أمل آخرون بوسعهم الإدراج ملاحظاتهم أيضا بإذن الله .

الملاحظة الأولى:

قال بشيء من الفكاهة وبإبتسامة عريضة عندما يرى نفسه آشوريا، أن والدته المرحومة كانت تعارضه وهو يحاول ان يقنعها نظرا لبساطتها وليس مثل الاخ – نطلب له الصحة – حبيب تومي الذي اعتمد بكلدانيته على المرحومة والدته الطاعنة في السن وربما شبه أمية !

أي كان له قناعة تامة بانه آشوري وليس غير ذلك، وهذا الشيء جاء به الدكتور غسان شذايا أيضا وذكرنا الحادثة ولكن للأسف هنا في الموقع الذي حذف ذلك وكلنا أمل ألاّ يحذف هذه وله شكرنا سلفا.

الملاحظة الثانية:

إن والدي وغيره يخبروننا كمنتسبي الى عشيرة (  تخوما ) ان أصولنا تعود الى أربيل .
وفي سياق المحاضرة التي قدمها المرحوم ذكرا شيئا من هذا القبيل إذ وجد في أحد الكتب التاريخية وفي اللغة الفرنسية مفردة ( تخوما ) ولوقت ما لم يدرك ماذا كانت تعني، ولكن لاحقا أدرك بانها تعني عشيرة تخوما التي تعود باصولها الى عنكاوا، حيث في ذلك الكتاب ذكر بوضوح ان غطاء الرأس للنساء في – تخوما – تحمل نفس المواصفات للنساء في أربيل  وشخصيا نوعا ما اتذكر جدتي وكم كان غطاء رأسها جميلا!

والخلاصة، إن المرحوم اليوم ليس بيننا، ولكنه معنا على الدوام بما ترك من مآثر حميدة ونطلب من الباري عز وجل ان يكون في ملكوت الرب السماوي الى يوم القيامة وأكررالصبر والسلوان لأهله وذويه ولشعبه آمين  ܐܡܝܢ܀

آشور بيث شليمون
_______________________

غير متصل خالد توما

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1710
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الراحه الأبديه أعطه يا رب ونورك الدائم ليشرق عليه
ولأهله ومحبيه الصبر والسلوان

غير متصل مسعود النوفلي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 388
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
خسارة كبيرة لفقدان المرحوم الدكتور سعدي المالح وهو في عزِّ عطائه. ستبقى ذكراه لنا وللأجيال اللاحقة في اعماله واقواله ولا ننساه أبداً.
الرحمة على روحهِ الطاهرة التي غادرتنا الى الأخدار السماوية التي لا تُفنى ولا تزول والعزاء والصبر لعائلته وأهلهِ ومحبيه والى شعبنا المظلوم في كل مكان.

ܡܪܢ ܡܦܬ ܡܢܢ ܡܘܬܐ ܘܒܪܟ ܘܢܛܘܪ ܟܢܫܢ ܘܐܒܕ ܫܝܢܐ ܒܐܪܒܐ ܦܢܝܬܐ ܕܥܠܡܐ ܘܙܪܘܥ ܫܝܢܘܟ ܘܫܠܡܘܟ ܒܐܬܪܐ

اخوكم

مسعود النوفلي