سهلة عندك ...

[رحيم العراقي]

أغنية : سهلة عندك ...

تاريخ تسجيل الأغنية: 1982
شعر : رحيم العراقي 20 عاما
لحن :المرحوم جابر محمد 27 عاما
غناء : قحطان العطار..32 عاما


ســـــــــــــــهلة عندك يا حبيبي لو تجافي
وانه يالغالي احلفتلك  غيرك إنته ما اوافي
شغير كَــــــــليبك عليه ..؟
يصير الشاطي ينسه ميه؟
آنا وانته اثنين جنه ..مثل وردة ونبع صافي..
***********
ادري تلكَـــالك حبيب وتنــــسه ودي
وادري تطويني الليالي واظل وحدي
وحتى لو عاشرت غيري
تبقه انته الغالي عندي
وابقه ذاك انه واحبك
مساهر وعيني عله دربك
لمن تذكـــــــــرني وتوافي.

[هناء شوقي]

الله عليك,,,,

شعرت بنغم موسيقي يتسلل

[رحيم العراقي]

الشاعرة العذبة والقاصة المتمكنة : هناء شوقي

قرائتكِ الرومانسية لقصيدتي المُعّـتقة

أضافت لها الغصون الخضراء والزهور اليانعة..

شكـــــراً وافراً لكِ ...

ر.العراقي

[اميل عامر]

الى الاخ رحيم العراقي...
صحيح ان القصيدة من مواليد 1982

الا انها شابة يارجل
وماتزال تلعب كطيف الجمال

في غابات قلوبنا .

اميل عامر

[سيلفاحناحنا]

**عزيزي..ألم أقل لك أن الفصول لا تموت ..ما أجمل هذه الكلمات فهي باقية ..في روحنا ؟؟كلما شابت كلما طابت يا زلمة..ويلي ما ئلو قديم ما ئلو جديد وحياتك..أنت تعيدنا دائمآ للماضي وحلو ألأنسان يرجع لماضيه كرمال ما ينسى هو مين ؟؟ومن اي تراب انصنع ...
                                                                       لك كل الشكر وألأحترام

[simar]

الله ....الله


يا رحيم .............

 وكما قال الاخطل

ما كان ضرك لو عدلت

اما رأت عيناك قدك

اغضاضة يا بدر

إن انا شاقني

فشممت وردك

عش انت إني

مت بعدك

>>>>>>>>>>>

هذه الاغاني نشم منها عبق الماضي

وكم لها رنين لا ينسى

وهل الهرم يخفى .........

امدك الله بالصحة استاذ رحيم

لتكتب لنا غيرها ولتبق ذكرى للاجيال الاحقة

تحياتي

سيمار





 


 

[بولص آدم]

..
 ظهر لي العراقي الحلو
واويييي،
واوي اغاني عتيكك !
ظهر لي يكتب رسالة للعشرينية ؟
وهو في العشرين ربابة عشكك وتكتيك ،
اثاري اغنية العطار الرقيق
كتبها العراقي
اثاري .. سهلة عنك .

   مع تحياتي لرحيم الصديق

         بولس ادم

[رحيم العراقي]

اميل عامر العزيز :
ليتنا كالأغاني لانشيخ
ليت السنوات الجامحة تتوقف في محطة من العدم
محبتي لك

رحيم العراقي
دبي

[رحيم العراقي]

[=سيلفاحناحنا الغالية:
 كل الشكر وألأحترام لكِ
والإمتنان لزهرتكِ البيضاء وقلبها الأصفر
وما كتبتهِ حق : فلولا الجذور
لما تفتحت الزهور..

رحيم

[رحيم العراقي]

سيمار
أيتها الشاعرة المعطاء
حقاً..الأغاني لا تشيخ..وكذلك النتاج الحميم
عندما كنتُ في العشرين كنتُ أرى من تجاوز الأربعين مثلي الآن..عجوزاً
وعندما بلغت الثلاثين تساهلت قليلاً وإعتبرته : كهلاً ..
أما الآن فأنا أراه شاباً ..وسوف يتدبر أموره بعد الخمسين..
وربما يتحول الى أغنية دائمة الشباب ...كالشهداء..
شكراً لكِ...

رحيم