المحرر موضوع: نيراريات – 39 –  (زيارة 1826 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل نينوس نيـراري

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 127
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
نيراريات – 39 –
« في: 11:50 31/05/2015 »
نيراريات – 39 –

في مثل هذا اليوم 28 / أيارو من عام 650 قبل الميلاد , وُلدتُ من رحم أمي التي كان نصفها آلهة والنصف الآخر بشرا , على ضفاف نهر دجلة في العاصمة الآشورية نينوى , كان أبي يحضر المعارك ويكتب على الألواح الطينية إنتصارات الملك سنحاريب وكان يرافقه في رحلات الصيد وغيرها , ترعرعتُ في هيكل الأله آشور وتحليتُ بروح قتالية وعشتُ قرنين من الزمان وآشور في أوج عظمتها , وبعد سقوط الحكم الآشوري حاصرني العدو وأخذ مني سيفي ورمحي وقوسي وسهامي ودرعي وحصاني وعربتي , و ضاعتْ أميرتي ابنة الملك التي كنتْ ولا أزال أعشقها , وهكذا أطلقني المحتلّ ونفاني إلى القرن العشرين بعد الميلاد , فأخذتُ بدل السيف القلم لأقاتل به , وسأنتظر عودة الأميرة  .

الآشوريون يسكنون أوطانا عديدة , ولكن فيهم يسكن وطن واحد .

تركيا سبب مصائبنا , هذا الرجل المريض يجب أن يتمرّض ثانية  .

 اليوم زارتني شمس صفراء الشَعر , في وجنتيها ترقص أزهار الجلنار , خرجتُ من قوقعتي الراقدة قبل التاريخ في عمق البحر لأموت على الساحل محروقا , من قال كان لي تاريخ في كتاب البحر , لقد بدأ فجر تاريخي على الساحل  .

نظراتكِ الصباحية تخدش سطح كبريائي , فأتخلّى عن فكرة اعتلاء العرش رغم هبوط الملوكية من السماء على حضارتي التي سمّيتها ل  ....         .


من المؤسف على الإختراعات التي ظهرتْ قبلكِ ولم يُعرف بالتحديد صاحبها , أما أنا بعد أن اخترعتكِ من وحي خيالي حصلتُ على براءة جمالكِ  .

 يوم أن أحببتكِ وجدتُ الفرق بين شهوة الحب والقدرة عليه , والفرق هو أنكِ قدرتي على الشهوة .

شكرا للسماء على عودة علاقتنا كالسابق , ولكن ليس كعاشقين بل كمجنونين .


كلّما حاولتِ أن تُروضينني بالدراسة , وتشددين عليّ الحراسة , إزدادتْ في طبيعتي الشراسة  .

كم أنا غبيّ , أطارد كل يوم ظلّكِ وبالأخير أكتشفُ أنني هو  .

حياتي قبلكِ مركب مقلوب , قعره مثقوب , ملقى على حافة النهر الفائض , حياتي بعدكِ مركب جديد , متين كالحديد , ولكن أين النهر ؟ .
لستُ محظوظا مع البحر , ألقي بصنّارتي فيه كل صباح فيلقي إليّ بسمكة حجرية , آه من هذا البحر الذي ماؤه سائل حجري وكائناته حجارة , من يدري ربما في الغد القريب سوف يجعل من الصياد تمثال حجر  .


تدورين في دورتي الدموية كالكرياتْ , وتذوبين فيها كشموع الثريّاتْ , وتهربين منها كعطر الوردات  .


وأخير استطعتُ انتزاع آثاري من جسدكِ , وتشابك جذوري مع جذوركِ , وشهيقي من زفيركِ , ويومياتي من تاريخكِ , ونجحتُ كذلك في انتزاع حواسي منكِ , حاسة ذوقي من لسانكِ , وحاسة شمّي من أنفكِ , وحاسة لمسي من أصابعكِ , وحاسة سمعي من مسمعيكِ , ولكنني فشلتُ في انتزاع حاسة بصري من عينيكِ  .

أتفق معكِ يا أميرة السيداتْ , نعم أنا شقيّ وخالق الأزماتْ , أتلاعبُ بالمفرداتْ , أُزعج النجماتْ , أفترس الشهواتْ , أغامر بالكلماتْ , فلو لم أكنْ هكذا , ما كنتِ أنتِ أجمل الملكاتْ , وكنتُ أنا في عداد الأمواتْ  .

بالأمس تناثر جسدي على جسدكِ كذرّات التراب , لا تغسلي جلدكِ , لا تُزيلينني من مساماتكِ , فأنا مخلوق مجهري أدمن العيش على قشرتكِ السمراء  .

في العراق سياسيون يحملون قضية رائحتها كريهة , كم حاولتُ الوصول إلى لبّ القضية وفشلتُ , القضية تشبه البصل طبقات فوق بعضها بغير لب  .

لستُ أدري لماذا بُنيتْ العلاقة بين معظم الحكام في العراق والشعب على مبدأ -توم و جيري - , فتكون نظرة الحاكم على الشعب كقطيع من جرذان , لذلك يقوم الحاكم المتأله - حفاظا على أمن الدولة - بنصب مصائد فئران في كل شارع  .

كتبتُ قصيدتي على الحجرْ , ورسمتُ قلبي على قطرة المطرْ , ودفعتُ نسمة روحي إلى السفرْ , فلا تذهلي يا درّة الدُررْ , إذا سمعتِ أن شاعركِ الفضيّ كالقمرْ , إحترق في غابة وجدانه الشجرْ , وجاء إلى عينيكِ ليستأذن قبل أن ينتحرْ , ثمّ يبدأ ثانية من الصفرْ  .

لم يبقَ لي كلام أوصفكِ به غير أن أقول : أنتِ مدخل لكلّ قصيدة أكتبها , ومخرج لكلّ موت أعيشه عند الكتابة  .


لا تقارني بيني وبين غيري , هم يعشقون على الماء الراكد وأنا أعشق على الماء الجاري , هم يرسمون وجهكِ على سطح الكرة الأرضية وأنا أنحته على سطح السماء السابعة و هم ينسحبون منكِ إذا فشلوا فيكِ , أما انا هجوميّ الطبع ومقولتي هي " العشق من ورائي والعشق من أمامي فأين المفرّ " , أين ذو القرنين منّي ؟ .

إعتدتُ سابقا ان أُدخّنكِ قبل الكتابة , واعتدتُ لاخقا أن تُدخّنينني بعد الكتابة  .

كيف لا أتغطرسُ إذا كانت زرقة السماء تشير إلى جفنيكِ , وخضرة الطبيعة تشير إلى عينيكِ , وشمس الأصيل تشير إلى خدّيكِ , وبساتين الرمّان تشير إلى شفتيكِ , كيف لا وأنا كرة بين يديكِ  .

في الرقص الهاديء تنكشف إحدى غرائزي المخفية , هيا طوّقي خاصرتي كثعبان الأنكوندا الأفريقي  .

أنا كالطبيعة أملك فصولا أربعة , والخيارات مفتوحة لك , تختارين شتائي أعطيكِ نيراني , تختارين صيفي أُسقط عليكِ ثلوجي , تختارين خريفي أكسوكِ بأوراقي , تختارين ربيعي أُعطّركِ بعصارة أزهاري  .

جمالكِ قرصان متوحش يسطو ويسرق نظراتي , ما أحلى القرصنة  .

أيتها المرأة النرجسية , هل رأيتِ كيف تقحّل جسدكِ بعد انقطاع مياهي عنه ؟ لا تنتظري عودتي , لقد تصحّر جسدي فكيف يأتيكِ النهر من قلب الصحراء  ! .


وجودك معي منذ ولادة فجر الشمس جعل قصائدي تتناسل جيلا بعد جيل , أنا اليوم الجدّ الأعلى لقبيلة القصائد  .
أتظاهر كالأمير المتباهي بفرسه , أنطلق به فيسقطني من على ظهره قبل الوصول إليكِ , وا عجبي كيف امتدّ تأثيركِ حتى على ربيبي  .
ألعن زمنا تضعف فيه قوة النسور أمام ثرثرة الببغاوات  .


عذرا أيها الديك , لا أملك صفة المجاملة لأكتب في - ذكوريتك - قصيدة مدح وأنت في كل صباح تصع بيضا  .

القانون عملة ذي وجهين , إما أن يسحبك من المعضلة , أو أن يدفعك إلى المقصلة  .

في دولة الدم قراطية إذا فكّرتَ , منكَ رأسٌ ومن الحكومة فأسٌ  .

لي طريقتان في الأستمتاع بالكوميديا , الطريقة الأولى هي مشاهدة أفلام إسماعيل ياسين , والطريقة الثانية هي الإستماع إلى تهريجات السياسيين  .

يكون المرشّح ديموقراطيا قبل الإنتخابات فيدفعه الشعب إلى القمة , ويكون دكتاتوريا بعد الإنتخابات فيدفع شعبه إلى الهاوية  .

إنعدام التطوّر في الأمة يعني أنها تستنسخ ماضيها , فيكون اليوم نسخة من الأمس , ويكون الغد نسخة من اليوم  .

شاهدتُ قبري فجلستُ وبكيتُ عليّ , وبكيتُ أكثر على حبيبتي التي قبرها بجواري وكان إسمها – حريّة .


العراق ملوّثٌ , يحتاج إلى هواء نقي وماء نقي وعقل نقي وحكومة نقية  .


 قبل أعوامْ , وفي غياب الإعلامْ , صدرَ ضدّ الشعب الآشوري قرار الإعدامْ  .

مجتمعنا الشرقيّ يرجم إثنتين : المرأة العارية والحقيقة العارية  .
أكره أربعة : الأول هو الخائن لأمته , والثاني هو المستغلّ لأمته , والثالث هو المُحبط لآمال أمته , والرابع هو أنا إذا سكتُّ على هؤلاء الثلاثة  .


أرى في أمتي من أصابه مرض انفلونزا الحمير , فيعلو نهيقه بترددات عالية ومزعجة  .


أخشى أن يأتي جيل يُسفّه العظماء ويُعظّم السفهاء  .

العلاقة بين سعر الإنسان وسعر النفط علاقة عكسية , فكلّما ارتفع سعر النفط انخفض سعر الإنسان , والعكس ليس صحيحا  .

رغم أن الحكومة وبالأدلّة القاطعة اكتشفتْ بأن الغوغائيين هم الذين حرّفوا مسيرة الثورة الشعبية السلمية , لكنّها قد برّأتهم وأعدمتِ الثورة  .

للعراقي مراحل إنتقالية عديدة : تلميذ - طلب جامعي - خريج - جندي - عاطل عن العمل - مطرود من الوطن  .

المثل ينطبق علينا ولكن بصيغة أخرى : إبكي تبكي لوحدك , إضحك يضحك العالم عليك  .

يصبّ النهران دجلة والفرات في الخليج , وفي النهرين تصبّ جثث العراقيين  .


الكلّ متساوون في الحقوق والواجبات , حقوقهم هي دفع الضرائب للسلطة , وواجباتهم هي الموت دفاعا عن السلطة  .

أقبل بأية مساحة في وطني حتّى وإن كانت بحجم العدالة التي فيه ( إنْ وُجدتْ تحت المجهر )  .


ينشغل الغرب بتعدد الإختراعاتْ , وينشغل العرب بتعدد الزوجاتْ  .

الإنصهار في بوتقة الشعوب داء يباغتنا من غير أن نتدبّر الإحتياطات لأنه داء دكي لا يعطينا أعراضه  .

تبقى القضية مخفية تحت اللحافْ , إذا كان حاملوها يُساقون كالخرافْ  .

الوطنيون يُسوّدون وجه السلطان , والوصوليون يُبيّضون حتى وجه حذائه  .


لستُ متفائلا لأنني أرى أننا ننحرف عن مسيرة الشهداء , والمُحبط اذا سألني إبن الغد " هل فعلا كان لنا شهداء "؟!

نُقتل كلّ يوم من غير حربْ , وينبحُ على جثثنا ألف كلبْ  .

أوقف الحرس الحرية عند الحدود وسألوها عن أوراقها الثبوتية وكيف تثبت أنها هي فقالتْ : " ألستم ترونني أهرب من الوطن وابكي بعينيه " ؟ .

أطلق الحاكم سياسته الجديدة في نظافة الوطن , فأكّد على ضرورة غسيل الأمتعة وغسيل الأدمغة وغسيل الأموال  .

قديما عندما كانت تُباع الأوطان كانت الشعوب تتشرد , واليوم طمأنوا الشعوب ووعدوها بعدم التشرّد ثانية لأنها تُباع مع الأوطان بسعر أقل  .

ولأنهم فقدوا حاسة الشمّ , فضّلوا العيش في المستنقعات  .

جوني يمضي قُدُما إلى دار الثقافة , و حمدان يعود إلى دار الخلافة  .
يفشل مفهوم دارون في هذا العصر , البقاء لا يكون دائما للأصلح النزيهْ , إنما للفاسد الكريهْ  .

يحتلّ داعش مساحات كثيرة من الأراضي , و تحتلّ الحكومة شاشات كبيرة من الفضائيات  .

إنّ ما يفعله الغرب في حربه ضدّ داعش هو تقليم أغصان شجرته عوضا عن إستأصالها من جذورها  .

لو كانت كوكب الشرق المطربة أم كلثوم باقية على قيد الحياة لغنّتْ " يا فؤادي لا تسل أين العراق "

مَن يُغذّيك بآراء كثيرة , ليس له رأي  .

كيف يصدرون قانون إجتثاث البعث وهم يسيرون على خطاه  !

 قالوا كش ملك , ثمّ دفنوا الشعب حياً  .

أستاذ الجغرافيا : أين مسقط دولة آشور ؟
أستاذ التاريخ : سقطتْ سنة 612 ق.م .
استاذ الفلسفة : لأنه دخلها الساقطون  .

لا ينفعنا أن نتباهى بأننا أعطينا للدنيا الحضارة , ولكن علينا أن ندرس كيف ننزع عنا ثوب الحجارة  .

فتح رجال الأمن التحقيق مع ثلاثة مشتبهين , ثمّ أعدموا عشرة , وأطلقوا سراح الثلاثة , ولم ينتهِ التحقيق , فالهدف هو إعدام نصف الشعب .


في دولة الرعب مفروض على الشعب أن يطيع القانون , وعلى القانون أن يطيع الحاكم , وعلى الحاكم أن يشنق القانون إذا عكّر مزاجه  .

أحيانا يكون تغيير الحاكم في النظام الديمقراطي أسهل من تغيير حارس المرمى في كرة القدم  .

السياسي إزدواجية حتى في الحياة الزوجية  .

لا فرق بيني وبين الرئيس , كلاىا نأكل ونشبع , أنا أأكل خبز التنورْ , وهو يأكل أموال الشعب المقهورْ  .


الشعب الذي يتطرّف في الدين , لا يتقدّم فيه غير التأخّر  .


أخذتُ حبيبتي إلى المطعم ودفعتُ أنا الحساب , وأخذ الرئيس الوطن إلى الحرب ودفع الشعب الحساب  .

هم يتبنّون الجرائم ضدّ الإنسانية , ونحن نتبنّى الإنسانية ضدّ الجرائم  .

شبابنا محتارْ , كيف يُميّز ويختارْ , بين الثوّار والتجّارْ , ولكنه بالعزم والإصرارْ , حائط الزيف سينهارْ , ويُكشف الأبرار والأشرارْ  .


كلاهما أخوان , الدخان الأبيض والأسود , وكلاهما يطيران نحو الأعلى , ولا يبقى في الأسفل سوى المحروقات  .

الكثيرون ممن لُقّبوا بالقبضة الحديدية , كانت ضرباتهم زجاجية هشّة  .

عندما ترتفع درجة حرارتي ويغلي دمي , تتصاعد مني أبخرة القصائد الغاضبة  .

بذرة السياسيّ المحنّك إذا ماتت في الحكومة الحالية , ستنمو في الحكومة القادمة  .

من حقّكِ كلّما رأيتِ وجهي غاضبا تذكّرتِ جنكيزخان , ومن حقّي كلّما رأيتُ وجهكِ مبتسما تذكّرتُ موناليزا .

في القرن العشرين كان الطرب الأصيل في الصوت والإداء واللحن والكلمات , وفي القرن الواحد والعشرين الطرب الأصيل هو في الرقص وموديل الفستان والصدر المفتوح والمكياج وعمليات التجميل  .

يؤسفني أن أرى أحزابا شاطرة في عملية القسمة وكسلانة في عملية الجمع  .

يُعاقب القضاء الذين يغتصبون النساء , ولكن من يُعاقب الأنظمة التي تغتصب الأوطان ؟


•                              *                                 *

                                     نينوس نيراري .      5 / 31 / 2015


متصل شوكت توســـا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2240
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: نيراريات – 39 –
« رد #1 في: 13:08 31/05/2015 »
الصديق والاستاذ الشاعر نينوس نيراري الموقر
تحيه وتقدير
 إنكم يا استاذنا القدير في  عمق عباراتكم الفلسفية و صوركم الرومانسيه  الأنيقه هذه تحركون جمود العقول الراكده وترفدون الساعين الى معرفة الحقيقة بما تعجز العديد من اقلام المفكرين  عن تقديمه وبهذه السلاسه والانسيابيه الفطريه.....
بورك يراعكم  وبوركت الاحضان التي ربتكم ورعتكم
نتمنى منكم المزيد صديقنا العزيز نينوس نيراري
تقبلوا خالص تحياتي

غير متصل sam al barwary

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1450
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: نيراريات – 39 –
« رد #2 في: 19:27 31/05/2015 »
الشاعر الكبير نينوس نيراري
اتقدم لك بعظيم شكري وامتناني لكلماتك الرائعه وما زلت تعطي من تعبك وفكرك لوطننا ولتاريخنا ودام قلمك وابداعك وفكرك كل الاحترام والتقدير لك ايها الشاعر الكبير

غير متصل قشو ابراهيم نيروا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4732
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: نيراريات – 39 –
« رد #3 في: 21:37 31/05/2015 »

غير متصل جان يلدا خوشابا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1834
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: نيراريات – 39 –
« رد #4 في: 23:13 01/06/2015 »
الاستاذ والأخ العزيز نينوس تحية اخوية وقومية كم انتظرت وانتظرنا منك هذا الكلمات الراقية الجميلة وكم انا شخصيا ارتح لقراءتها  أيها المخلص ولن انسي يوما انك دفعتني وشجعني علي الكتابة فأنت رمز لنا وانا احترم عندك القلم والفكر والشعر تحياتي والي اللقاء

غير متصل Ashur Rafidean

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1021
    • مشاهدة الملف الشخصي
رد: نيراريات – 39 –
« رد #5 في: 00:45 04/06/2015 »
التاريخ في نظر الشاعر الكبير نينوس نيراري أحداث متواصلة مترابطة وقد يصل التواصل والارتباط بين هذه الأحداث الى قرون اذا المجتمع ما زال قائما ولم يندثر فالف شكر لشاعرنا الكبير نينوس نيراري

متصل اخيقر يوخنا

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 4981
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رد: نيراريات – 39 –
« رد #6 في: 06:33 06/06/2015 »
رابي نينوس  نيراري
شلاما

نيرارياتك  غدت نبع صافي  لارواء ظمانا  لاكتشاف الحقيقة في صراعات الاخرين على املاكنا وترابنا وحضارتنا
احسنتم صديقي العزيز