المحرر موضوع: "داعش" طردهم من منازلهم.. ما الذي يشتاق إليه اللاجئون العراقيون؟  (زيارة 2188 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل Sabah Yalda

  • اداري
  • عضو مميز متقدم
  • ***
  • مشاركة: 32867
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
"داعش" طردهم من منازلهم.. ما الذي يشتاق إليه اللاجئون العراقيون؟


بغداد، العراق (CNN)

 تخيل لو أنه طلب منك ترك منزلك بكل ما فيه دون أن تأخذ بعض الحاجات البسيطة التي قد تكون قريبة لقلبك، هذا بالضبط ما فعله التنظيم المعروف باسم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو "داعش" لهؤلاء العراقيين الذي أجبروا على مغادرة منازلهم من محافظة الأنبار، توجهت CNN لمخيم غرب العاصمة بغداد، لتسأل كبيرهم وصغيرهم عن تلك الأمور التي يشتاقون إليها في منازلهم.. فبماذا أجابوا؟ شاهد الصور في المعرض


"أشتاق للمسبح البلاستيكي"
يوسف حامد، 5 أعوام، من الفلوجة.

"أشتاق لدراجتي"
عبدالله محمود، 7 أعوام، من الرمادي

"أشتاق لعربة ألعابي"
تبارك محمد، 3 أعوام ونصف، من الرمادي، تشتاق لعربتها البلاستيكية التي كانت تجر بها ألعابها.

"أشتاق لماكينة الخياطة"
رشا عامر، 35 عاماً، من الرمادي، رشا كانت تعمل كخياطة وتحب عملها بشكل كبير.


"أشتاق لبنطالي الجينز المفضل"
ياسمين حكيم، 9 أعوام، من الرمادي، تقول إنها تشتاق لثيابها، كانت تملك بنطالاً أسود مع قميص أسود، والذين لم تستطع العائلة أخذها معها خلال الهروب من التنظيم.

"أشتاق لكرة القدم"
بلال حامد، 19 عاماً، من الفلوجة، يتاق لكرته التي كان يمارس فيها لعبة كرة القدم، ويقول إنه يتمنى لو أنه يتمكن من العودة إلى مدينته ليلعب الكرة مع أصدقائه في الاستاد الرئيسي.

حسن علي، 10 أعوام، من الفلوجة، يشتاق إلى الضحك واللعب مع أصدقائه بالإضافة إلى اشتياقه لدراجته ولعبة الفيديو "غيم بوي".

يارا علي، 3 أعوام، من الفلوجة، تقول إن لعبتها الحمراء كانت نائمة، لهذا لم تستطع القدوم معها وعائلتها عند هروبهم من منزلهم.

"أشتاق لدراجتي النارية"
عبد الحليم أحمد، 35 عاماً، من الرمادي، يقول إنه كان يستعمل عربة دراجته النارية لنقل البضائع من مكان لآخر، وكانت مصدر رزقه.
مرحبآ بكم في منتديات عنكاوا كوم


غير متصل النوهدري

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 24150
  • منتديات عنكاوا
    • مشاهدة الملف الشخصي

النّازحين العراقيين ؛ فرحانين بحياتهم الجديدة !
والله يُبارك حكومتنا الرّشيدة !
وأنّ أحداً لا يهتمّ بهم ! وسيقون النّزحون ؛ ينتظرونَ أعوامـاً طويلة حتى تنفرج مأســـاتهم !
[[ فلم هنـدي ]] ! .