المحرر موضوع: اديان وعلمانية الخير والشر المزاجيين ، ام الخير الحضاري السلوكي المطلق الملزم ؟  (زيارة 2319 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ادور عوديشو

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 294
  • الجنس: ذكر
  • الشماس
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
اديان وعلمانية الخير والشر المزاجيين ام الخير المطلق لجميع البشر

المطلق الاجتماعي الايجابي السلوكي والنسبي ، المزاجي المتأرجح بين الايجاب والسلب
الى متي والى اين ؟ : -
اذا كان الله مثلا اعلى مطلقا للايجاب المعرفي السلوكي كمعبود
فلماذا لا يكون المطلق لكل كلمة  ايجابية تتعلق بالسلوك الاجتماعي بين البشرية جمعاء
مطلقا فقطيا  ايجابيا لا تدنسه النسبية التبريرية لبعض الشرائع التي تسبح في بحار التاريخ والحاضر
لماذا لا يكون المطلق لكل كلمة ايجابية  ما يمنع الجمع بين الخير والشر المزاجي للانا المادية الاستعمارية
الاستيطانية الممزوجة بالانتقام الجنسي المشرع  لكل زمان ومكان .
لنحافط على ارادة الله الايجابية الفقطية للبشرية  ، بالاجماع .
لكي لا يكون التنطط التائه خلطا للاوراق وشركا  تلوث نقاء مقاصد الله
 ليكون هناك معنا مطلقا لحب الله الاب لجميع البشر
وما عداء تفعيل مفضوح لانتقام العين بالعين ، لكل دين لم يؤمن بالمسيح
الذي لم يعطي لاي مسيحي الحق باللعب على حبلي الخير والشر .
وعلى عدالة هذه المقولة الموثقة من العهد الجديد فقط لحياة المسيح وتعاليمه
تسقط جميع الحروب الكنسيىة والمذهبية والسياسية والاستعمارية التي شارك
او ساهم بها حملة الهوية المسيحية ... تسقط من اية عائدية للمسيحية
لتترك اسبابها الى الاف الدوافع  الاقليمية والسياسية والاستعمارية السلبية
بحق شهدائها من البشر الابرياء
وهذا المفهوم لا زال يحدث في العالم اجمع
فلن يتنصل بعد الان وبتاييد البحوث الانسانية من القتل والحروب اي دين او علمانية
يجمعان  شرعا وكتابيا " وليس شخصيا " بين الخير والشر للاخر المختلف المسالم
الملزم شرعا بالخير فقط للاخر .
مع كل اختلاف ثق اننا لا زلنا نحبكم ، ولا نبغي انتصارا ، ولا كسبا عدديا زائلا
فالانتصار لله المثل الاعلى للخير المطلق ، حتى وان لم نبلغه لكننا ، سنسعى اليه ما حيينا
اني شخصيا ارى حبي للبشرية يلوح كالطيف مما هو بين السطور
سنبقى احباء  للحقيقة الايجابية للبشرية  والذات الالهية مثلنا الاعلى .