نعم الوضع يبكي الحجر
فما حدث لشعبنا اقتلاع من الجذور.ومستلزمات الحياة اليومية الطبيعية لايمكن جردها في كتاب ,وليس في صفحة او صفحات والمطالبة تشمل كل دول الجوار وليس الاردن وتشمل ربع مليون مواطن من ابناء شعبنا في الداخل والخارج وطالت لاكثر من 15 شهرا لحد يومنا هذا ولابشائر متى ستنتهي وادارة الازمة الناتجة عن سياسات حكومة المالكي وحكومة الاقليم , مهمة الحكومة المركزية والاقليم بنسبة 100% ولايمكن للكنيسة ومنظمات المجتمع المدني واحزاب شعبنا ان تساهم في حل اكثر من 10% من اشكالات الاقتلاع القومي لذلك فا المسوؤلية كبيرة وكان يفترض ان يسلم ملف النازحين لفريق من ابناء شعبنا في الحكومة وليس ل ((صالح المطلق وفريقه)) وهم من شفط الميزانية الواطئةالمخصصة للنازحين قسرا بفسادهم .ويفترض ان يجتمع كل ممثلي ابناء شعبنا في الحكومة والبرلمان والكنائيس وممثلين من القرى لجرد مستلزمات ومتطلبات وحاجات النازحين.وتقديمها بموقف موحد للحكومة في المركز والاقليم ولمنظمات الاغاثة الدولية.بشكل مركزي.كي لاتضيع في الطريق الى مستحقيها من النازحين.الشكر للجنود المجهولين المساهمين في الاغاثة امثال الاخوة عزمي البير وغازي ابراهيم رحو والعزيز النائب جوزيف صليوة. والمئات غيرهم.