المحرر موضوع: الابادة الجماعية لشعبنا .. وسوء ادارة قضيتنا  (زيارة 2183 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل ماهر سعيد متي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 568
  • الجنس: ذكر
  • المشاور القانوني ماهر سعيد متي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الابادة الجماعية لشعبنا .. وسوء ادارة قضيتنا


يطلق اسم الإبادة على سياسة القتل الجماعي وقد صنفت كجريمة دولية منذ عام1948،وضعت موضع التنفيذ عام 1951 م  حيث صدقت 133 دولة على الاتفاقية بضمنها العراق ، والابادة الجماعي  مصطلح ليس بحديث العهد على شعبنا المسيحي عبرالازمان لما عاناه وتعرض له بسبب انتماءه الديني والاثني .
اظهرت ازمتنا ضعف التنسيق وقلة التوافق الذي تعتاشه الكثير من مؤسسات شعبنا المسيحي ، رغم وجود العشرات من الاحزاب والمؤسسات والمنظمات والتي يفترض ان تكون علامة قوة لنا لا ضعف ، باستثناء المؤسسة الدينة كونها احتوت شعبنا بمختلف مشاربهم لكن يؤخذ عليها  افتقار البعض من رجال الدين للعدالة بالتوزيع وانعدام الشفافية المالية .
عدم ادراج شعبنا من ضمن الابادة الجماعية في تقرير الامم  المتحدة لحقوق الانسان من جنيف وعدم اقرار مجلس حقوق الانسان في الامم المتحدة كون الجرائم التي تعرض لها شعبنا لا ترقی الی درجة الجينوسايد وجرائم ضد الانسانية وجرائم حرب اسوة بالاخوة الايزيديين انما يعزى الامر بسلبياته علينا بالذات كوننا لم نستطيع ولحد اليوم تشكيل خلية ازمة تتكفل بعملية جمع الوثائق والادلة وتقديمها بشكل يهز مشاعر المجتمع الدولي  وكانت الاعمال انفرادية دون وجود اي تنسيق حقيقي وفاعل بين المؤسسات .
يوجد حاليا قانونا خاصا بالابادة الجماعية وهو اتفاقية منع جريمة الابادة الجماعية و المعاقبة عليها رقم 1 في 1/1/1992واشار في المادة الثانية من هذه الاتفاقية الى ((تعني الابادة الجماعية أيا من الأفعال التالية، المرتكبة على قصد التدمير الكلي أو الجزئي لجماعة قومية أو أثنية أو عنصرية أو دينية، بصفتها هذه :
1.   قتل أعضاء من الجماعة .
2.   الحاق أذى جدي أو روحي خطير بأعضاء من الجماعة .
3.   اخضاع الجماعة، عمدا، لظروف معيشية يراد بها تدميرها المادي كليا أو جزئيا.
4.   فرض تدابير تستهدف الحؤول دون انجاب الأطفال داخل الجماعة .
5.   نقل أطفال من الجماعة، عنوة، الى جماعة أخرى  .
وجميع الفقرات اعلاه تنطبق وما مر به المكون المسيحي من قتل واستهداف والحاق ضرر بهم واخضاعه لظروف معاشية صعبة ، فقد استشهد الأب رغيد كني مع ثلاثة من الشمامسة اثر تعرضه لهجوم غادر بتاريخ 3 حزيران 2007 في الموصل لحقتها رسالة دموية اخرى بقتل المغفور له المطران فرج رحو بعد اختطافه من قبل جماعة مسلحة في حي النور في الموصل واستشهاد الاب بولس اسكندر بتاريخ 12 تشرين الاول عام 2006  وبتاريخ 2ايار 2010 استهدفت باصات لنقل الطلبة استشهد فيها احد الاشخاص وجرح 144 طالبا ثم كانت الرسالة الأكثر دموية باستهداف كنيسة سيدة النجاة في بغداد بتاريخ 31 تشرين الاول من عام 2010 ، في مجزرة بشرية قتل فيها 58 شخصا وجرح 78 آخر بعد ان هوجمت من قبل تنظيم القاعدة اثناء ادائهم لمراسيم القداس ليذبحوا كالخراف دون ان يرمش جفن المجتمع الدولي المحكوم بأقتصادياته المنهارة ... واخيرا كان لسقوط الموصل بيد تنظيم داعش وتشريد ما يزيد عن 125 الف نسمة من المسيحيين وبقاءهم دون مأوى منذ ما يزيد عن السنة هو الطامة الكبرى في ظل التخبط والفساد الذي يعتاشه البلد..
المحكمة الجنائية العراقية هي المختصة داخليا بنظر دعاوى الابادة الجماعية والتي تشكلت بموجب القانون رقم (10 ) لسنة 2005، وجاء في الاسباب الموجبة للقانون أن هذه المحكمة تشكلت لأجل إظهار الجرائم التي ارتكبت في العراق منذ 1968/7/1 لغاية 2003/5/1 ضد الشعب العراقي وشعوب المنطقة .
بينما الحال بالنسبة للأختصاص الخارجي للمحكمة الجنائية الدولية العليا وتحرك الدعوى اما عن طريق دولة هي طرف في النظام الأساسي او مجلس الأمن بموجب الفصل السابع او من قبل المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية .. وحيث يشترط أن تكون الدولة الموقعة على نظام روما تملك حق رفع الدعوى للمحكمة الجنائية الدولية والعراق لم يوقع على اتفاق روما ، لذا كان من المهم الطلب من المدعي العام كذلك ( وليس فقط من مجلس الامن ) تحريك الشكوى فاحالة الدعوى قد تكون من مجلس الأمن أو المدعي العام . حيث دخل النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية حيزالنفاذ قانونياّ بتاريخ 1/5/2002 ومنذ ذلك التاريخ بدأت أجهزة المحكمة عملها وكلها أمل في تحقيق العدالة الجنائية الدولية . ومن الملاحظ ان هناك اشخاص هم حاليا اعضاء في الحكومة العراقية قد يكونوا معرضين للمسائلة القانونية امام هذه المحكمة وبالتالي فان طلب القبول بالنظام الاساسي لن يقبل به ، بمعنى ان الاقرار بالنظام الاساسي لمحكمة العدل الدولية سيضع بعضا من العراقيين من مرتكبي جرائم الابادة تحت طائلة عقاب المحكمة الجنائية الدولية وبالتالي اتوقع رفض هذا الطلب  .
 

الحلول الواقعية والقانونية :
1.   تشكيل لجنة تسمى بلجنة جمع ومتابعة ادلة الابادة الجماعية ، آخذين بنظر الاعتبار تواجد استشارييين فيها بمختلف الاختصاصات القانونيةوالاقتصادية والسياسية الدولية والنفسية والادارية والاعلامية ..  وتوفير جميع المستلزمات المادية لهم حتى وان استوجب الامر التحرك دوليا .. تتولى عملية جمع واستحصال وتوثيق ورصد الادلة المادية والشخصية وتصدر الافلام الوثائقية والمنشورات بجميع اللغات لنقل الصورة المثلى ونقل معاناة الشعب المسيحي المغبون حقا .
2.   تشريع قانون بالابادة الجماعية وتحرك برلمانيينا الاعزاء بهذا الاتجاه  ، فرغم وجود التشريع ذي الرقم 1 في1/1/1992 الذي تضمن بنودا من اتفاقية الابادة الجماعية  الا انه لا يعد كافيا نظرا لكونه جاء تصديقا لأتفاقية ولافتقاره الى العديد من الفقرات القانونية المهمة .خاصة وان مجلس النواب ومجلس الوزراء العراقي قد اقروا كونها عملية ابادة جماعية بحق المكون المسيحي ومكونات اخرى .
3.   اعتبار ما تعرض له شعبنا المسيحي وباقي الاقليات يستوجب التعويض المجزي . ومن المهم اعادة النظر بقانون تعويض المتضررين رقم (20) لسنة 2009 على ان يكون التعويض مجزيا وفوريا .
4.   قبول اختصاص المحكمة الجنائية الدولية والاقرار بنظام روما والقبول بالنظام الاساسي لمحكمة العدل الدولية .
5.   من الاجدى الطلب من الحكومة تقديم مشروع قانون واحالته الى مجلس النواب العراقي وليس الطلب من مجلس النواب لإصدار تشريع فوري بعنوان (قانون حماية النازحين) .. فمن المعروف ان المحكمة الاتحادية كانت قد سحبت البساط تحت اقدام البرلمان العراقي في مسألة تقديم مقترحات القانون والتي كانت تحصل وفقا لأحكام المادة 60 من الدستور العراقي ( مقترح من عشرة اعضاء فاكثر او من احدى لجان البرلمان ) واصبح الامر محصورا بالجهات التنفيذية فقط ( الوزارات ومجلس الوزراء ...)وبموجب قرارات المحكمة الاتحادية 43 و44 لعام 2010 .
6.   من المهم تحرير محافظة نينوى وعودة المهجرين لديارهم ودورهم ووظائفهم باسرع وقت ممكن بغية رفع جزءا من معاناتهم .


المشاورالقانوني ماهر سعيد متي

غير متصل بطرس هرمز نباتي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 440
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاخ العزيز ماهر سعيد
اولا أحيك على مقالك وطرحك الموضوعي لمسألة مهمة وحساسة جدا.
أودّ ان اذكرك اخي ، قبل أشهر نتيجة اتصالي مع الاخ كامل زومايا طرحت عليه جميع ما جاء في مقالك حول التحرك نحو المحاكم الدولية والهيئات الدولية وأبدى اخ كامل استعداده وتبنيه لجميع هذه النقاط التي جاءت في مقالك طبعا عدا النقطة الخامسة كون لا أمل في البرلمان العراقي في تبني ما ذهبت اليه ولا أمل في ممثلين فيه كي يقدموا مثل هكذا مشروع وتبنيه اما السادسة فهذه متوقفة على جهد دولي ومحلي وليس باستطاعة شعبنا سوى تفعيل الوضع الدولي وتفعيله من اجل توفير حماية دولية لمدن وقصبات سهل نينوى
وقد التقينا معا وتباحثنا مطولا في  هذه القضايا واستعداد الاخ كامل زومايا وغيره من الإخوة في الخارج لدعم هذه الخطوات ولكن للأسف لم اجد لديك اي تأييد لهذه الخطوات عندما طرحتها بالتعاون مع الاخ كامل زومايا  كمشروع عملي وليس مجرد تنظير وقلت بأنك على وشك السفر الى تركيا بعدها طرحت على الاخ حميد مراد كونه رئيس جمعية تعني بحقوق الانسان ولها شان دولي كندي اقلا واقترحت عليه ما يلي بان نعقد اجتماعا للشخصيات القانونية وخاصة المختصين من أكاديميين  وباتصال مع كامل زومايا عبر الإنترنيت وعبر كامل عن استعداده للتوجه الى الوطن للتباحث حول نفس هذه النقاط والمعالجات التي وردت في ختام مقالك الا انه هو الاخر لم يضهر الاندفاع والتبني للفكرة رغم اقتناعه بها
يا اخي نحن نكتب ونقول ونكثر من الكلام ولكن عندما يحين وقت العمل نتراخى ونبعد أنفسنا متعللين بالعديد من الأسباب  تقبل تحياتي ..
بطرس نباتي

غير متصل ماهر سعيد متي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 568
  • الجنس: ذكر
  • المشاور القانوني ماهر سعيد متي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
عزيزي استاذ بطرس المحترم .. انما اجابتك هذه دليل اهتمامك الوافر بمصير شعبنا لكن اعتذاري من حضور ورشة العمل التي تقصدها والتي دعاني اليها الاستاذ كامل زومايا كانت بسبب سفري اضافةالى اسباب شخصية اخرى نتيجة ما لاقيته من تهميش في مؤتمري اصدقاء برطلة ومؤتمر الابادة الجماعية ورغم ذلك ابديت له استعدادي للتعاون .. انا لا اكتب لمجرد الكتابةكما تعتقد وانما حرقة قلبي  على الشعب المسيحي المسكين هي التي تدعوني الى تسطير الالية القانونية و السليمة والتي كانت مفقودة لدى كثير من مؤسساتنا
انقل لك تحياتي الحارة مع تقديري ومحبتي   

   

غير متصل كامـل زومايا

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 77
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
رابي ماهر متي الموقر
رابي بطرس نباتي الموقر
القراء الاعزاء تحية طيبة لكم جميعا
احييكم رابي ماهر على مقالتكم او بالاحرى على التوضيحات والمعلومات لأنصاف شعبنا وخاصة انه قد تعرض للابادة الجماعية ولكن مازال تحركنا بطيئا ، كما اشيد واثني بماجاء به رابي بطرس نباتي  من معلومات وتوضيح منه مشكورا حول حيثيات الموضوع ،
بداية اود ان اضيف لمعلوماتكم بالاضافة الى الذي ذكرته في تحريك الدعاوى هناك امكانية اخرى في تقديم الدعاوى من خلال عدد من الدول الاتحاد الاوربي ( ممكن ذلك ) في تقديم الدعاوى بالرغم ان العراق ليس عضوا في نظام روما و....الخ كما جاء في متن رسالتكم
رابي العزيز ماهر الكلام ادناه ليس موجها لكم ولكنه استكمالا لما ذكره رابي بطرس ان مشكلتنا نحن مزاجيين عشائريين في تعالمنا مع بعضنا الاخر ، اما ان نريد كل شيء او نرفض كل شيء ( لو نلعب لو نخرب الملعب ) لايمكننا ان نكون جميعا خياطيين ونقيس ونقص ونخيط ملابسنا وملابس غيرنا حسب ما نرغب او كيف نحن نريد وهذه باعتقادي أس مشكلة ، ان الذي طرحته في مقالتكم انا تناولته على صيغة نداء وانا احضر جلسات مجلس حقوق الانسان في جنيف في اذار الماضي ،  وبعدها وجهت اكثر من نداء للمؤسسات الكنسية والسياسيةوالمدنية وللناشطين من ابناء شعبنا /ممكن مراجعة ذلك /  وذكرت في حينها بجميع النداءات بضرورة تكاتف جميع الجهود الكنسية والاحزاب والمؤسسات المدنية والناشطين حيث ان حجم الكارثة كبير وهي اكبر من جميع جهودنا ، وعليه حقيقة رايت هناك تحرك من رابي بطرس ومن العديد من الاخوان بهذا الاتجاه ، وكما تعلم اتصلت بكم لترشيح عدد من الشخصيات لتشكيل خلية للعمل التي تطالب بها انتم الان ، ولكن اعتذرتم كما ذكرتم بانكم تم "تهميشكم" واسمح لي استاذي العزيز ، ارجو منكم اعادة حساباتكم ، صدقا لست من يحاول تهميش الاخرين ، فأن كان هناك اساء مني او تصور من شخصكم الكريم بهذا الاتجاه ، فأني اعتذر منك وانا اتاسف ولكن صدقا لم افكر ابدا بهذا الاتجاه او التوجة في العمل ممكن النسيان او السهو (بسبب الكبر ، الارباك في العمل )فارجو المعذرة
 رابي العزيز نحن ايضا تعلمنا مسألة غير صحية وهذه تنعكس في اسلوب عملنا وخلال مشاهداتي للعمل بين ابناء شعبنا في الوطن الخصها بما يلي
1- لا يشارك في اي عمل (ندوة محاضرة جلسة حوار ....الخ ) اذ لم يدعوا اليها شخصيا حتى وان كانت الدعوة عامة ، انا لم افهم هذه القضية او المعضلة في عدم المشاركة بالرغم ان الدعوة عامة ومهمة بالنسبة للنشاط ولكن مادام تم نسيانه في دعوته بشكل خاص هذا يدعوه بعدم المشاركة هذه كارثة ، انا لا اتمكن فهم هذه المسألة عندما تكون هناك مناقشة مفتوحة في قضية تهمني وتهم شعبي تكون الدعوة الخاصة في ندوة عامة  عائق في مشاركتي الخاصة قضايا مهمة في حياة شعبنا ، ونتيجة لذلك هناك الكثير من الجهود تبدد بسبب عدم حضور بعض الشخصيات المهمة
2- الكل يريدون ان يجلسوا في الصف الامامي ( قاط ورباط ) وعندما لايوجد له حظ في الجلوس في الصف الامامي في بعض الاحيان  تكون عائقا او سببا في اكثر الاحيان سببا في انسحاب هذه الشخصيات من ذلك النشاط او الاستمرار به ومتابعته في قضية شعبه 
3- لنا افكار ومبادرات ومعلومات مهمة في قضايا شعبنا ولكننا عاجزين ان نترجمها الى خطة عمل او اننا ليس لنا نفس طويل في العمل 
4- في حالة حصول اي سوء فهم في العمل ،  نرفض العمل كله يعني عملنا مزاجيا له علاقه بما مدى علاقتنا مع هذا الشخص او ذاك وليس له علاقه مع صلب الموضوع او جوهر القضية
هذه الامور كلها تؤثر على عملنا في هذه القضية وغيرها لاننا عاطفيين اكثر من ان نحكم عقلنا في كيفية الدفاع عن قضايا شعبنا
في زيارتي الاخيرة تموز/آب الماضي ، زرت جميع الاحزاب لابناء شعبنا وعقدنا عدة لقاءات  ونشاطات مع مؤسسات المجتمع المدني لشعبنا ونشاطا مهما مع اتحاد ادباء السريان مشكورا في تحريك هذا الملف المهم ، واود ان اذكر مسألة مهمة انني كنت اؤكد  في جميع تلك اللقاءات او كاد ينحصر حديثي حول كيفية تقديم ملف شعبنا (الابادة الجماعية)  من خلال ( التعريف ، التوثيق ،الاعلام ، دور المؤسسات الكنسية والسياسية والمدنية ، استقدام الوفود والمحقيين المختصين ....الخ ) ايضا التحرك على ملف المخطفات والمخطتفين الذي لم يتطرق له حتى اللحظة فقط كاتب السطور اليتيم ....عجبي على تلك المؤسسات في سكوتها وامكانياتها في ان تبقى صامته ولا تتضامن مع ابناءها المختطفين والمختطفات ؟؟؟
نحتاج من جميعنا في رص الصفوف وتجميع الجهود من اجل الدفاع عن حقوق شعبنا ان كان في ملف الابادة الجماعية او في الملفات الاخرى كالفساد في توزيع المساعدات والتي اشرتم اليها في مقالتكم ... عليناان نعمل بنكران ذات دون حدود ، لنعمل سوية كلنا جميعا لتحقيق ما نود الوصول اليه ، وعلينا في هذا الملف البعيد كل البعد عن التجاذبات السياسية ان نرتقي في هذا الامر ان نلتقي ونفكر مهنيا وليس تجاذبا سياسيا كما يحصل اليوم في جميع ملفات شعبنا لذا ترانا متخلفين جدا بكل شيء سوى اننا نحترب فيما بيننا ونبدد جهدنا هنا وهناك
شكرا جزيلا لمقالتكم وملاحظاتكم القيمة التي تحتاج ومازلت طرية تحتاج الى خطة طريق وانا حاضر بكل امكانياتي لتسخيرها لهذا الهدف النبيل وسلام موصول لرابي بطرس نباتي الموقر 
تقبلوا تحياتي الاخوية   اخوكم كامل زومايا

غير متصل ماهر سعيد متي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 568
  • الجنس: ذكر
  • المشاور القانوني ماهر سعيد متي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
عزيزي رابي كامل المحترم .. كنت اكثر كرما مني باجابتك وايضاحك للامور .. شكرا لك  .. متمنيا لك الموفقية .. تحياتي

غير متصل ستيفان شاني

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 457
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
تحية للجميع
هذا ما يؤكد عليه سيادة المطران يشار مني وردة في مقابلاته

https://www.youtube.com/watch?v=eV_hl517UjQ&feature=youtu.be 

https://www.youtube.com/watch?v=M-PYcr7l_h4

الصحفي
ستيفان شاني
stivan.shany@gmail.com
Mobile : +964 750 44 77 527





غير متصل ماهر سعيد متي

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 568
  • الجنس: ذكر
  • المشاور القانوني ماهر سعيد متي
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الاخ ستيفان شاني شكرا لك على المداخلة.. تحياتي