الاخ الكاتب جاك هوزي المحترم
تحية طيبة
مقالك وضع الاصبع على الجرح. لم يكن في يوم من ايام التاريخ انصاف وعدالة للمجتمع المسيحي في المنطقة. وما يسمى بالتعايش السلمي كان دوما من طرف واحد وهو طرف ابناء شعبنا. وحتى في بلاد المهجر, نشاهد باننا دائما نبادر بالتعايش السلمي مع باقي مكونات الشعب العراقي باسم المواطنة
تحياتي
اخوك د-وليد القس اسطيفان