البعض من انجازات الوزير سركون لازار ورد الجميل من قبل الشركاء السياسيين
١- رفع مستوى تقييم الوزارة من الدرجة ٢٤ الى ١٦ في التسلسل بين الوزارات
٢- رفع مستوى العراق في المحافل الدولية من خلال إنتخابه نائباً لرئيس الجمعية العمومية للأمم المتحدة ولأول مرة في تأريخ العراق يحظى بهكذا مكانة دولية في العالم .
٣- رفع المستوى المعاشي لموظفي الوزارة من خلال رفع مستوى الخطورة الى ٥٠٪ ، ناهيك عن حملته لضحايا( معوقي ) الحرب والارهاب وتخصيص رواتب شهرية لهم ،
٤- إعتمد سياسة دولية لم تُتبع قبل توزيره في الوزارة ، في قضايا إزالة الالغام مما وفر لكاهل الدولة وبكتب رسمية مليارات الدولارات من خلال تحقيق المسح الغير تقني للأراضي المشبوهة والمعنية بإزالة الالغام لتتقلص كمياتها لأكثر من ال ١٠٠٠/١ م ٢
٥- التوقيع على اتفاقيات دولية في مجالات بيئية شتى من شأنها دعم العراق وتقديم منح قبل الدول المشاركة كالتصحر ونزع الالغام وحماية الاهوار والتنوع الاحيائي والتلوث الاشعاعي، وغيرها ،،
ملاحظتين بسيطتين لم يتطرق اليها سيدنا الغالي اود التنويه لهما : الاولى كون الوزير البرلماني الوحيد الذي إستقال من منصبه ورفض الحصانة والمخصصات المعروفة دون مقابل علماً منه أن عليه مؤامرة سياسية وقضاء وتبعاته..
والثانية أن الوزير كان في اوربا قبل شهرين وعاد تحديداً يوم ٨/١٦ اي بعد ثورة المظاهرات والاصلاحات المزعومة وقرار العبادي القاضي بمنع سفر المسؤلين خارج العراق ، لكي لاتحتسب عليه هروباً ، وهو المسؤول الوحيد الذي حضر وجاهياً امام القاضي ، بل والطامة الكبرى إن صدقتم أم لا بأنه لم يوكل محامياً للدفاع عنه ايماناً منه ببراءته وكيدية التهم الموجهة اليه بوركتم وبورك العراق بشرفائه وكل عام وأخينا العزيز سركون لازار بألف خير كون يوم غد هو عيد ميلاده ..
-
إعلام قاطع أوربا الوسطى،
الحركة الديمقراطية الآشورية.
