شاعرنا المبدع فهد
ما ذهبت اليه في فحوى وجوهر عباراتك هو عين الحقيقة, فالإنسان الذي يبحث عن الكنوز, تتراءى له أحياناً بإكتشاف ما لم يصدقه البصر ولا تتوقعه البصيرة لينتفع منها في صياغاته المستقلية, ومثلما صورته عنا في نعتك.
شكراً لتعقيبك. أدامك الله لخدمة البشرية من خلال ما تدبجه من عبارات شبيهة بالجبرانيات.
ميخائيل ممو