المحرر موضوع: ألرابطة الكلدانية – نظرة تحليلية أولية  (زيارة 5141 مرات)

0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.

غير متصل صباح قيا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1900
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ألرابطة الكلدانية – نظرة تحليلية أولية
د. صباح قيّا
بعد هزيمة العرب المشينة أمام إسرائيل  في حرب الستة أيام من حزيران عام 1967 , أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي ونشوة النصر على وجهه بأن سبب هزيمة العرب أنهم لا يقرأون ... ولم يستثني في كلامه أياً من الأقوام غير العربية التي تسكن أرض العرب والتي عانت بشكلٍ أو بآخر من آثار الهزيمة رغم أنها بصورة عامة ليست طرفاً أساسياً في صناعة القرار ..... أعاد آمر جحفل اللواء المدرع , الذي كان لي شرف الخدمة معه ولوحدتي الطبية شرف الاستعداد للمشاركة مع لوائه , نفس المعنى ولكن بأسلوب آخر مع إضافة جديدة .... حدث  ذلك خلال انسحاب الجيش العراقي من الجبهة الشرقية المواجهة للدولة العبرية والمتمثلة آنذاك بالجمهورية السورية  في تشرين الأول عام 1973  ... كانت تعليمات التنقل من الأراضي السورية بإتجاه الحدود العراقية واضحة بالنسبة لي ولزملائي , وهي على ما أتذكر : ترك مسافة 200 متر بين عجلة وأخرى خلال المسير ,  و 50 متر فقط عند التوقفات المثبتة في أمر الحركة ... تم تنفيذ ذلك بدقة من قبل كافة منتسبي الوحدة الطبية , ويظهر أن آمر جحفل اللواء قد لاحظ ذلك خلال تفقده لمسار الأرتال بين فترة وأخرى , كما لاحظ بنفسه مدى الفوضى وفقدان السيطرة وسوء الإدارة  التي تميزت بها بعض الوحدات الفرعية فاستحق ضباطها معاقبتهم من قبله , وعلى العكس , حصلت الوحدة الطبية بكامل أفرادها على كتاب شكر , والذي كان يعني الكثير في ذلك الظرف  بحيث انعكس تأثيره إيجابياً على الكثيرين من منتسبيها لاحقاً .... ما قاله آمر اللواء بهذا الخصوص خلال  مؤتمره الأخير خارج الوطن بأن الأطباء ليسوا بخريجي الكلية العسكرية ولم يسبق لهم دراسة الأوامر الإدارية في المعركة ولا واجبات الأركان , ولكن فهموا أمر الحركة بعد قراءته ونفذوا ما مطلوب حسب الإصول  , أما أنتم , مخاطباً الضباط المخالفين , فإما أنكم لم تقرأوا الأمر إطلاقاً , أو قرأتموه ولكن لم تفهموه , لذلك حصل الخلل وعليه تستحقون العقوبة ...

أين تقف الرابطة الكلدانية بعد حوالي ستة أشهر من انبثاقها ؟ لا بد أن أسجل , أمانة وليست مبالغة إطلاقاً , بأن عمل الرابطة داخل البلد الحبيب يجري بالإتجاه الصحيح .... هنالك حركة دائمة ونشاط دؤوب , والأهم حضور مميز في جميع المناسبات وعلى كافة الأصعدة ... مواقف تتجانس مع الحدث , وتوقيتات في أوانها المناسب .. قد يكون قربها من غبطة البطريريك عاملاً مساعداً ومهماً لتفعيلها , ولكن مهما كان حجم ذلك الدور , فلا يمكن إغفال الحماس والجدية والديناميكية التي يتمتع بها من يضطلع بمسؤوليتها الجسيمة . ألأمل أن تستمر الجهود بهذا الإتجاه , وحتماً ستثمر  عاجلاً أم آجلاً وتتحقق بعض المكاسب , ولو بالحد  الأدنى ,  للشعب المسيحي عموماً وللأمة الكلدانية خصوصاً . ألمهمة عسيرة ولكنها ليست مستحيلة , وقد آن الأوان لأن يكون للشأن الكلداني دوره الريادي في تأطير البعد المسيحي بما يتناسب مع حجمه في المجتمع العراقي وثقله التاريخي الحضاري .

أما في المهجر , فلا تزال الرابطة بفروعها المنشرة في بلاد الشتات تخطو خطوات السلحفاة ببطئها , وتتصف بعضاً بالضبابية وخاصة عند وضع آلية العمل موضع التنفيذ . ورغم الندوات واللقاءات التعريفية فإنها لم تستطع أن تستقطب غير عدد متواضع من الأعضاء , ويظهر بأن غالبية كلدان المهجر لا يجذبهم هذا النوع من التنظيم , بل أن هنالك من أخذ موقفاً مغايراً وأسس " ألرابطة المسيحية " . ويقال , والعهدة على القائل , بأنه في مدينة معينة  هنالك من يدعي أنه هو من يمثل الرابطة رغم وجود الممثل المنتخب خلال المؤتمر التأسيسي .... والألم الأكبر يأتي من الذين يقفون بالضد من الرابطة بكل الوسائل المتاحة لهم , والموقف هذا هو امتداد لأزمة بغداد – ساندييكو التي ربما قد أذيبت نوعاً ما , ولكن لم يبرز فعلٌ إيجابياً يدل على ذلك , وما تزال أبرشية ساندييكو بعيدة , كما يظهر , فكرياً وعملياً عن الرابطة , ولم ألمس لها دوراً معيناً ... آمل أن أكون مخطئاً .... ومهما يكن  فإن الرابطة لا يمكن أن تتكامل كلدانياً إن لم يكن لرعية ساندييكو حضوراً جوهرياً في كيانها  والعمل يداً بيد لتحقيق أهدافها .

تبرز الضبابية عندما تشتط  ممارسات الفروع والمكاتب التابعة لها عن النظام الداخلي . لا بد أن تتوحد تسميات مسؤولي المكاتب  وتثبت في النظام الداخلي . هل يلقب مسؤول المكتب بالمدير ؟ قد يكون هنالك من يروق له هذا اللقب , ولكن المسؤولية تعني الخدمة ولا تعطي لصاحبها امتيازاً .  يحلو للبعض أن ينادى بالأستاذ رغم كون اللقب يمنح للأكاديمي بعد أن يتخطى سلسلة من الدرجات الوظيفية خلال خدمته في الحرم الجامعي . ليس تقليلا من الشأن الشخصي أو الوظيفي عندما يشار للجامعي ممن لم يصل درجة الأستاذية بالأكاديمي , ولمدرس الثانوية بالتدريسي , ولمعلم الإبتدائية بالتعليمي .... ألم يخاطب التلاميذ المسيح بكلمة " رابي " والتي تعني " ألمعلم " كما هو معروف  . فهل هنالك من يعتقد نفسه أسمى من الرب ؟ . كما أن لقب " ألدكتور " يستحقه حامل شهادة ( بي أج دي PhD ) , أو ألطبيب الحاصل على ( أم دي MD ) ولو أن العرف السائد بأن الطبيب هو الدكتور  وذلك مقبول من قبل الجميع .

من الممارسات الضبابة الأخرى هو تشكيل اللجنة الثقافية التي لم يرد ذكرها في النظام الداخلي , بل هنالك " لجنة البحوث والدراسات الكلدانية " والتي  تدل دلالة واضحة على ما يجب أن تقوم به الرابطة الكلدانية في الحقل الثقافي والذي يجب أن يقتصر على  الشأن الكلداني من كافة جوانبه . فليست هنالك جدوى من مناقشة فلسفة إفلاطون أو ماهية العقل البشري وما شاكل  ضمن النشاط الثقافي لفروع ومكاتب الرابطة , حيث أن مثل هذه المواضيع تطرح وتناقش ضمن أنشطة  المؤسسات الثقافية المنتشرة في كافة أرجاء المعمورة ... ما هو الجديد في الرابطة لو بدأت بتقليد ما موجود على أرض الواقع ؟ هل من مصلحة الرابطة أن تؤدي دوراً أجاده ويجيده الكثيرون ... أما عن استحداث لجان أخرى , فالأفضل أن تتم الموافقة عليها وتثبت في النظام الداخلي وإلا ستنبثق لجان بنسميات شتى وكل فرع أو مكتب على هواه .

ما قيل عن الجانب  الثقافي ينطبق أيضاً على الجانب الإجتماعي . ألأمل أن لا تنجر فروع الرابطة ومكاتبها للقيام بحفلات تقليدية على غرار ما  يجري غالباً في الوقت الحاضر ً , بل أن تقتصر على كل ما من شأنه تعزيز البعد الكلداني عند العموم .... وحتى السفرات لا بد وأن تتجه صوب التاريخ الكلداني بحلقاته المتعددة ماضياً وحاضراً .

من مقومات نجاح أي عمل هو جدولة الأعمال حسب أفضليتها , فالأهم قبل المهم . حسب رأيي المتواضع , هنالك ثلاث مهام جوهرية ينبغي أن تقف على  قمة إهتمامات الرابطة , تلك هي : مد الجسور واثبات الوجود في كافة المجالات على الصعيدين الوطني والدولي , والحقيقة يجب أن تقال بأن مساعي الرابطة وخاصة داخل الوطن  متميزة بهذا المجال . ألمهمة الثانية هي إحياء لغة الأم وبذل الجهود لنشرها , وليس بالضرورة أن يتعلم الكلداني القراءة والكتابة , ولكن مجرد معرفته بأبجديتها تكفي لأن يتواصل مع مجتمعه ويلتصق بأصوله . أما المهمة الثالثة فهي الإهتمام بالشبيبة التي تكاد أن تضيع في بلاد المهجر , ولا بد من إيجاد الوسائل العملية والواقعية للملمة ما يمكن أن ياملم قبل فقدانه جميعاً .
 
ما يصدر من بعض الحالمين بالمستقبل الكلداني من بين أعضاء الرابطة غريباً جداً ويتقاطع مع الواقع بمقدار 180 درجة . أخبرني أحدهم أن ألرابطة ستتوسع تدريجياً وتنتشر بحيث لن تكون هنالك حاجة لوجود أي تنظيم كلداني آخر سواء جمعية أو مؤسسة ثقافية أوغير ذلك , بل أن الرابطة هي التي ستضطلع بتلك المسؤوليات . أجبته : لو أن الرابطة ترمي إلى إلغاء دور مئات المؤسسات المتواجدة في الساحة والإستحواذ  عليها , فمصيرها الفشل لا محالة واقرأ عليها السلامة سلفاً , وساكون أول من يقف ضدها .... لأ أعتقد أن الرابطة  يسرها وجود مثل  تلك العقلية الفذة داخل كيانها , ويظل الشوك جارحاً مهما كانت الوردة التي تحويه جميلة وجذابة .



   

غير متصل سيزار ميخا هرمز

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1071
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
الاستاذ د. صباح قيا المحترم
هذا النوع من المقالات يجذبني كثيرأ لانه يسير ضمن منهجية الكلدان في النقد البناء من اجل مصلحة أبناء الامة الكلدانية .. وغالبأ ما يمارس النقد في الهواء الطلق وتحت اشعة الشمس فلا خوف ولا هم يحزنون ..
لقد أصبت في الكثير وتحليل منطقي وموضوعي واسمح لي ان ازيد بعض الامور ...
1-   سبق وقلنا وكتبنا أن الرابطة الكلدانية العالمية ستكون نشطة في المناطق التي توجد فيها سلطة كنسية كلدانية داعمة للرابطة .. وستكون خاملة او غير موجودة في المناطق التي توجد فيها سلطة كنسية رافضة .. وهذا ما كنت احذر منه دائمأ .. أن لا يضع القوميين الكلدان بيضهم كله في سلة السلطة الكنسية .. لانه تقاطعات السلطة الكنسية ترمي بظلالها على العمل القومي .. أن كان هناك رجال من السلطة الكنسية يدعمون العمل القومي أهلا وسهلا ولكن لا للوصاية .. ومن لا يهتم منهم للعمل القومي الكلداني فعليه ان ينأئ بنفسه ويتفرغ لرسالته ..
2-   نعم جهد الرابطة الكلدانية العالمية في ارض الوطن واضح والتحرك والحماسة للعلمانيين يجب الاشادة بها .. واتمنى منهم ان يحولوا جهدهم الى بغداد والى الاحزاب والمؤسسات السنية والشيعية وان يكون مكتب بغداد فيه شخصيات نشطة ..
3-   ما تفضلت حول فروع الرابطة في بلدان الانتشار .. وانها تسير بخطوات السلحفاة ..  هناك مكاتب بارزة بتحركها ونشاطها كفرنسا والمانيا وديترويت وكندا وبلجكيا .. السبب لانه لها بيئة مناسبة .. وهناك مكاتب خاملة لاسباب كثيرة منها ان الكثير من أبناء الامة الكلدانية الذين يملكون الشعور القومي منخرطين أصلا بمؤسسات قومية كلدانية .... ولعلك تتفق معي اخي د. صباح ان لدينا مشكلة بالشعور القومي الكلداني ..
4-   ما نقله لحضرتك أحد الاصدقاء عن الرابطة .. هذا عار عن الصحة فلقد صرح انها لن تكن بديلآ لاحد .. بالعكس فان الرابطة تتعكز على الاتحادات والمؤسسات الكلدانية  لكي تاخذ لها موطئ قدم ..
5-   ما تفضلت به حول سانديكو ..  كنت قد طلبت من الاخ عدنان عيسى أن يؤسس الفرع او المكتب ولماذا لا يلتف حوله منظري سانديكو الذين لهم خلاف مع الابرشية !! فنحن نسمع ونقرء لهم لكن نود ان نشاهدهم في الساحة ( هذا الميدان يا حميدان ) .. أنزلوا وارونا !! بدلا من الجلوس خلف شاشات الكومبيوتر لكتابة المواعظ والنصائح والتنظيرات !!
اتمنى ان يؤخذ بمقالتك اخي د. صباح عند المعنيين بالرابطة لانها تصب لخيرها ولخير الامة الكلدانية وعموم المسيحيين ..!!
تقبل تحياتي
سيزار ميخا هرمز

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الدكتور العزيز صباح قيا المحترم
مقال جميل ومهم وفي وقته، وما ذكرته عن الرابطة في الوطن الأم فهو استحقاق فعلاً
 حقيقةً أثبتوا بأنهم جديرين في مهمتهم
اما عن الرابطة في المهجر، فأنا غير مقتنع بأدائهم، كون ستة أشهر على تأسيسها فترة طويلة بحسب رأيي، وكان يفترض ان تكون قد أخذت شوطاً مهماً في مسيرتها، وبصراحة شديدة، اتحفظ حالياً ان ابدي رأي الصريح بذلك، على أمل ان تنتهي السنة سريعاً ويعقد المؤتمر القادم ومن ثم يتم إعادة النظر في الأشخاص الذين أنيطت لهم المسؤوليه في المهجر، ومن كان بلاءه حسناً نتمنى له التجديد
وكنت اتمنى أيضاً خلال الستة اشهر هذه ان أكون قد كتبت أكثر من مقال يمتدح عمل الرابطة في دول الشتات، وأعتقد جازماً بأن الأشهر القادمة لن تكون افضل، وما علينا سوى انتظار انتهاء الدورة الوقتية على أحر من الجمر
بخصوص ساندييغو، فلا اعتقد بأن هناك أمل في أي بادرة لتأسيس الرابطة، وجميل تعليق أخي سيزار حينما قال: هذا الميدان يا حميدان، لكني اختلف ، إذا ليس هناك ميدان للرابطة في ساندييغو، ولو وجد فالكل حميدان، لأن الحقيقة الواضحة وضوح الشمس، لن يكون هناك رابطة في مدينة او ولاية دون رعاية من الأسقف والكهنة، ولن يكون لدينا رابطة فعالة مع اسقف او كهنة خاملين تجاهها، ولن يكون هناك عمل صحيح بوجود اسقف او كهنة متسلطين او كاهن يعمل في الخفاء من اجل اقصاء فلان وعلان كونهم يخالفوه او ينتقدوه
عزيزي دكتور صباح، مثلما كنّا متحمسين لتأسيس الرابطة وقلقين ومنزعجين ومتأملين ...والنتيجة كانت رائعة في المؤتمر التأسيسي... فلنعيد نفس المشاعر لمدة ستة أشهر أخرى علّ وعسى أن يعاد سيناريو الفرح
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل صباح قيا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1900
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ألأخ سيزار ميخا هرمز المحترم
سلام المحبة
شكراً لمرورك وإضافتك القيمة الجديرة بالإهتمام لأهمية ما جاء فيها من ملاحظات جوهرية حول عمل الرابطة خلال النصف الأول من عامها .
أعتقد بأن ربط عمل الرابطة بدعم رجال الكنيسة سيف ذي حدين لسبب بسيط أن دعم رجل الدين للفرع أو المكتب قد يكون له دوافع معينة غير المشاعر الحقيقية تجاه فكرة الرابطة وقناعته بأهدافها الشمولية , وقد يزول أو يتضاءل الدعم بزوال تلك الدوافع . والأمثلة على ذلك كثيرة أبسطها مدى علاقة الكاهن بمسؤولها
أحياناً أتساءل لماذا البعض يجعل من أي شأن كلداني أزمة . هنالك أكثر من رابطة داخل المجتمع الشرقي المسيحي , فلماذا كل الضجيج والتشكيك  بالرابطة الكلدانية . من المؤكد بأن ذلك له علاقة بصراع التسميات المسيّس , وأيضا بالتنافس على الإرث والجاه , وربما تقاطع مراكز القوى في معالجة الأمور المشتركة ولا أغفل طموحات الزعامة عند بعض المصابين بعقدة " ألأنا "
أخي سيزار : من المؤلم أن يكون التحرك في دول الإنتشار دون المستوى المطلوب وربما هنالك من لا يعي أهمية إيصال صوت الكلدان في دولة هجرته التي تستقبل مزيداً من الكلدان
أشكرك ثانية على  تثمينك الإيجابي للمقال عسى أن ينتبه المعنيون لذلك
تحياتي

غير متصل صباح قيا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1900
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ألأخ العزيز زيد
سلام المحبة
شكراً على تثمينك للمقال وهذ شهادة لا بد وأن أعتز بها كونها صدرت من ناقد دخل مرحلة نقدية جديدة بعد أن صهرته المواقف النقدية السابقة .
بصراحة لست متفائلاً من عمل فروع ومكاتب الرابطة في المهجر . لحد الآن لم يظهر لهم نشاط معين على الصعيدين  الحكومي والدولي . أصواتهم لا تزال خافتة , تحركات بعض رجال كنيستنا هي البارزة على الساحة وخاصة في أمريكا الشمالية . ألندوات التعريفية ثبت ضيق دائرتها وأكثر الحاضرين  لهم معرفة لا بأس بها بالرابطة ولم تستطع التغلغل عميقاً بل اقتصرت عموما على العرف والولف والخاطرانة . أما من نظم لقاءات ثقافية فهذه حصيلتها محدودة فالنشاطات الثقافية قائمة على قدم وساق من زمان , فما هو الجديد ?
كما أن غياب شريحة مهجرية مهمة عن جسم الرابطة يفقدها كمالها , والظاهر أن هذه الأزمة تعقيداتها لا تقل عن  أشواك قاع البحر . كيف ومتى الحل ?
لا  أعلم كيف تعود نفس المشاعر والصورة في المهجر عموماً قاتمة , وأتساءل هل سيتغير موقفك  في المرحلة الثانية عن الأولى فتصبح حميدان في الميدان  أم ستظل متابعاً تحركات حميدان  سواء كان  بالميدان  أو خارجه
تحياتي

غير متصل زيد ميشو

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 3447
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
د. صباح قيا المحترم
سؤالك لي استفزني نوعاً ما
هل سأكون في الميدان أم لا؟ شخصياً وبقناعة كاملة أقول:
بعد الكنيسة الكاثوليكية الكلدانية، لا يوجد أهم من الرابطة الكلدانية العالمية لشعبنا وأمتنا الكلدانية، وأنا معها وهي معي في العقل والقلب والوجدان
لكني اعلنت مراراً بأنني لن أنتمي بسبب كتاباتي اولاً والمشاحنات والخلافات التي دخلت عليه مجبراً،
وبسببها ممكن أن يتطاول أحدهم على الرابطة في حالة تأ جج الخلاف كوني أحد منتسبيها، وهذا ما لا أسمح به مطلقاً... كذلك لا أريد أن تصبح أجتماعات الرابطة في اللغة العربية بسببي كوني لا اتكلم لغتنا الأم ولا أفهمها، بالأضافة لأسباب أخرى مستجدة
علماً .... لا أعتقد يوجد شخص يهمه نجاح الرابطة أكثر منّي، ولو وجد فلن يكون غير غبطة أبينا البطريرك
حالياً أكتفي بالعمل الذي نقوم به من خلال الصالون الثقافي الكلداني في وندزور، ومن حضر نشاطاتنا شهد لنا خيراً
مشكلة المشاكل بـ ... مسؤول فاسد .. ومدافع عنه
والخلل...كل الخلل يظهر جلياً بطبعة قدم على الظهور المنحنية

غير متصل صباح قيا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1900
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
نشر الأخ مايكل سيبي على موقع ألقوش.نت مقالاً تعقيباً على مقالي وحسب الرابط أدناه مع تعليقي على مقاله

ألأخ التدريسي مايكل سيبي
سلام المحبة
شكراً على  إهتمامك بمقالي محاججاً  فقراته من وجهة نظرك التي أحترمها وأقدرها مع تحفظي على إشارات الشخصنة التي وردت فيه لقناعتي بأن المواقف تتبدل مع الأفعال ولا يمكن أن يشار للعمل الجيد بالسوء أو بالعكس , كما أن التقييم يتم على محصلة الشخص المعني ولا يوجد من يتمتع بالكمال الأبدي  . صحيح أن المبدأية ضرورية رغم فقدانها عند الأغلبية ولكن يظل العمل لمد جسور المحبة مطلوباً . قلمك رائع ويمتلك معلوماتية غزيرة  قل من يمتلكها , وكل ما أتمناه أن توظب هذه الإمكانية لحل الخلافات والإشكالات العالقة . أرجو أن لا تعتبر كلامي نصيحة لأني أرفض مفهوم النصيحة لي ولغيري بل هو مجرد وجهة نظر ليس إلا
ولا بد لي أن أثمن مقدمتك التعريفية عني وكل ما جاء بخصوصي في متن مقالك متمنياً لقلمك المزيد من العطاء لخدمة الثقافة عموما
تحياتي


http://www.alqosh.net/mod.php?
mod=articles&modfile=item&itemid=32116[/b][/size]

غير متصل صباح قيا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1900
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ العزيز زيد
أعتقد أن سؤالي أثار مشاعرك وأرجو أن لا يكون قد استفزك .
ألرابطة ستتعرض حتماً للنقد مهما كانت حصيلة أعمالها إيجابية وخصوصا لارتباطها بالكنيسة ورعاتها  بطريقة أو أخرى . وحتى لو تصبح علمانية مطلقة فستظل تتابع من قبل رأس الكنيسة الحالي والمقتنعون بها من بعده كونها ولدت من رحمها وهذه الحقيقة لا يمكن إغفالها . ما سيحدد مصير الرابطة على المدى القريب والبعيد ما تحققه من مكاسب تصب في مصلحة المسيحيين عموماً و خصوصاً الكلدان وستظل هذه النقطة بالذات محور اهتمام المؤيدين والمتحفظين والمعارضين لها
أما مسألة اللغة فالأفضل تجاوزها والتركيز على عموم الكلدان بغض النظر عن اللغة التي يتكلمونها خيارً أو اضطراراً , وتبقى مهمة الرابطة إيجاد الوسائل الكفيلة بمعالجتها وكما جاء في مقالي .
تحياتي

غير متصل Michael Cipi

  • عضو مميز متقدم
  • *******
  • مشاركة: 5185
    • مشاهدة الملف الشخصي
أخي العـزيز صباح
إنه مقالك ـ وأنـت ذكـرتَ فيه :
ألمهمة الثانية هي إحياء لغة الأم وبذل الجهود لنشرها , وليس بالضرورة أن يتعلم الكلداني القراءة والكتابة , ولكن مجرد معرفته بأبجديتها تكفي لأن يتواصل مع مجتمعه ويلتصق بأصوله .

ثم تـقـول :
أما مسألة اللغة فالأفضل تجاوزها والتركيز على عموم الكلدان بغض النظر عن اللغة التي يتكلمونها خيارً أو اضطراراً

ولخاطرك نـتـجاوز الأكـو والماكـو

غير متصل صباح قيا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1900
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
أخي العزيز مايكل
تعقيبك يذكرني بردود فعل الإعلام الغربي على مقولة المرحوم "....... "( كل ميت يستوجب الرحمة ) :
لو اعتدت علينا "....... "سنمحي نصف "......  بالمزدوج

أما مسألة اللغة فالأفضل تجاوزها والتركيز على عموم الكلدان بغض النظر عن اللغة التي يتكلمونها خيارً أو اضطراراً , وتبقى مهمة الرابطة إيجاد الوسائل الكفيلة بمعالجتها وكما جاء في مقالي .
تحياتي

غير متصل كوركيس أوراها منصور

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1091
  • الجنس: ذكر
  • الوحدة عنوان القوة
    • مشاهدة الملف الشخصي
الأخ الدكتور صباح قيا المحترم
تحية محبة وتقدير .. مقالك الموسوم " الرابطة الكلدانية ... نظرة تحليلية أولية " هو وجهة نظر صائبة في الكثير من فقراته، والرابطة الكلدانية التي قيل وكتب عنها الكثير، من تشجيع وأنتقاد! وما رافق مسيرة تأسيسها من محطات والتي يمكنني القول بان البعض من هذه المحطات كانت "مطبات وليست محطات" بسبب بسبب التغييرات التي حدثت في الهدف من أقامتها والمبادىء التي من أجلها تأسست والتغييرات العديدة التي رافق مسودة نظامها الداخلي وذلك من أجل أرضاء بعض المتشددين الكلدان والذين في النهاية حاربوها ووقفوا ضدها.

شخصيا لست مع الرابطة الكلدانية في الهيئة والنظام الداخلي التي خرجت بهما وهي لا تلبي طموح جميع أبناء شعبنا ولكنني لست بالضد منها ابدا واشجع من يعمل على أنجاحها وأنتهز هذه الفرصة لأدعوا المتشددين الكلدان للأنخراط فيها والعمل على أنجاحها اذا كانوا فعلا كلدان ويحملون لواء الكلدان من أجل الكلدان وليس من أجل غايات أخرى غير معلنة.

سبب كتابتي لهذا التعليق ومن ثم تحويل تعليقي هذا الى موضوع وأدناه رابطه، هو بسبب أتهام بعض الأخوة لنا وأقصد "أنا وبعض من أخوتي كتاب ساندييكو" من خلال تسميتنا بالمنظرين ومناضلي خلف شاشات الكومبيوتر، ولهذا السبب حولت تعليقي الى مقال بينت فيه رايي وأعتقد هو رأي أخوتي الكتاب المشار اليهم أيضا.

أخي الدكتور صباح: في الختام أنتهز هذه الفرصة لأبارك أيامكم بمناسبة قدوم أعياد الميلاد المجيد وراس السنة الجديدة المباركة وأتمناها أن تكون أياما سعيدة وسنة خير وموفقية وامان وشكرا.

http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,799526.0.html

كوركيس أوراها منصور
ساندييكو - كاليفورنيا

غير متصل صباح قيا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1900
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ألأخ كوركيس أوراها منصور
سلام المحبة
شكراً على مداخلتك مع امتناني العميق لمقالك الذي جاء تعقيباً على مقالي , ومهما كان مدى اتفاقنا او اختلافنا فإن ذلك يصب في مصلحة الهدف الذي نسعى إليه , كل حسب قناعته وما يراه مناسباً .
لا أرى أية غرابة في تأسيس رابطة عالمية تحمل الإسم الكلداني , والمفروض أن يكون ذلك قد حدث من زمان , وقد أخفف من حسرتي بالقول " ألأشياء الجميلة تأتي في الوقت المناسب  " . ومن الحرص على سير الأمور في الإتجاه الصحيح , أرى لزاماً عليّ أن أبدي ملاحظاتي حول التجربة القصيرة للرابطة من وجهة نظري الشخصية وقد أكون صائبا عند البعض أو واهماً عند البعض الآخر .
لن تستطيع الرابطة ولا أي تنظيم في العالم أن يستقطب الجميع ، فكل تنظيم له مؤيدون ومعارضون ومتحفظون وتبقى الأكثرية وخاصة في المهجر غير مبالية .
بصراحة , وأرجو أن تتقبل رأيي , بأنني لا أفهم المغزى من حشر الآشوري والسرياني , مع جل احترامي لهما , في أية مسألة تخص الشأن الكلداني , فإذا كانت الغاية الدفاع عن الوجود المسيحي فلا بد من شمول الأطياف المسيحية الأخرى المعذبة في الوطن الجريح , والسؤال المحير في ثلاثية " ألكلداني الآشوري السرياني " , من الذي يمثل قومية المثلث ? هل يمكن قبول ثلاثية " الجعفري الكردي الحنبلي " أو " ألعربي الكردي التركماني " ? . إذن التسمية مسيسة ولا علاقة لها بمصلحة الشعب المسيحي ككل .
أتمنى أن تأخذ الرابطة تسمية  " ألرابطة العالمية للأمة الكلدانية " كي لا يتحفظ عليها من يعتقد أنه كلداني عربي أو كردي أو تركماني  , حيث لا يجوز تهميش أي كلداني بسبب اللغة  التي ستنحسر عند الغالبية بفعل  الهجرة
أشكرك ثانية ومبارك لك وللعائلة الكريمة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الجديدة
تحياتي



غير متصل عبدالاحد سليمان بولص

  • عضو مميز جدا
  • *****
  • مشاركة: 2135
  • الجنس: ذكر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
الأخ الدكتور صباح قيا المحترم

تحية

لم اكن ارغب في ان أتداخل حول هذا الموضوع لأنّه قد نال قسطاً كبيراً من التأييد والتشريح والتجريح استمرّ لفترة طويلة  ولكون الرابطة قد تأسّست حديثاً وقامت بتحرّكات لا بأس بها وبصورة خاصّة في الوطن وفي أوربا الا أنّها لا زالت تتعثّر في مناطق اخرى وهذا شيءٌ طبيعي وستبقى مشلولة في سان دييغو لأسباب يعرفها الجميع لكونها تحت خيمة الكنيسة الكلدانية وكنيسة سان دييغو خارج تلك الخيمة في الوقت الحاضر.

الذي دفعني على كتابة هذه المداخلة هو اصرار بعض المتلوّنين ومستغلّي الفرص لاظهار انفسهم بما ليس فيهم ويزايدون على غيرهم بكلام أكبر من حجمهم. فهم يوماً ضمن فدائيي صدام وآخر من المندفعين في التعصّب القومي الكلداني أو ضمن تنظيمات أخرى والآن يتدافعون للانتماء الى الرابطة الكلدانية .

لكوني أحّد المشمولين بتعليقات هذا البعض اودّ أن اشير الى أنّني كان لي الشرف بأن أكون ضمن الذين طلب منهم أبداء رأيهم في النظام الداخلي للرابطة قبل اعلانه وقد قدّمت مقترحات تمّ الأخذ بكثير منها ولكنّنا أنا واخوتي الآخرين  لا نزايد وفي نفس الوقت لا نسكت عن قول الحق الذي يثير أعصاب من لا يعرفونه.

لقد ذكرت  في مناسبة سابقة وأعود لأكرّر اليوم بأنّ نجاح الرابطة مرهون بنوعية من ينتمون اليها وليس بعددهم واذا استمرّت بقبول كل متلوِّن ضمن أعضائها فلا أرى أيّ مجال لنجاحها لأنّ هؤلاء سيكونون عامل تخريب بسبب ارتباطاتهم السابقة أذا كانوا أصحاب مبادئ أمّا المتاجر بالمبدأ فلا يؤتمن.

غير متصل صباح قيا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1900
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ألأخ عبد الأحد سليمان بولص
سلام المحبة

مبارك لك وللعائلة الكريمة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الجديدة

صحيح أن الموضوع قد نال قسطاً كبيراً من الإهتمام ولكن كان ذلك قبل التأسيس , وقد بدأت الآن مرحلة العمل ما بعد التأسيس والذي يحتاج إلى تقييم المهتمين بالشأن الكلداني كل حسب ما يراه مناسباً من وجهة نظره كي تسير الرابطة في الإتجاه الصحيح ولا تتعثر كما تعثرث التنظيمات الكلدانية التي ظهرت على الساحة .
أنا أتفق معك بأن المهم النوعية وليست الكمية وبصراحة لست متفائلاً من المستقبل في المهجر ... هل ستستطيع أن تجند الكلدان لانتخاب من يستطيع أن يحقق لهم بعض من طموحاتهم كما تفعل بقية الأقليات في الإنتخابات البلدية أو الفدرالية وغيرها ؟ ... نجاح الرابطة ليس بالقيام بما تقوم به المؤسسات المنتشرة في أرجاء المعمورة من نشاطات ثقافية واجتماعية بل بما تتمكن من تحقيقه على المستوى الدولي من جهة وكيفية الحفاظ على التراث الكلداني من جهة أخرى .
تحياتي

غير متصل عدنان عيسى

  • عضو فعال جدا
  • ***
  • مشاركة: 772
  • الجنس: ذكر
  • قلمي الحر مبدأي الحر وطني الجريح ..شعبي المهجر
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
السيد كاتب المقال المحترم......
الساده المتحاورين الكرام.....
تحيه كلدانيه خالصه.....
كل عام انتم وعوائلكم بالف خير ......

سوف ارد بشكل مقتظب جدا حول مايخص سان دييكو ولي عوده بعد الاعياد بشكل تفصيلي.....
انسبب عدم تشكيل فرع او مكتب في سان دييكو هو سبب تنظيمي لا اكثر ولااقل ولايحتاج الى تنظيرات او تحليلات ولاحميدان واخوانه اننا نعمل بدون جعجعه وبدون نشر مانقوم به في وسائل التواصل لاجتماعي والمواقع الالكترونيه وان الرابطه تسير وفق الجدول الزمني المتفق عليه في الاجتماع التأسيسي وكل عمل من هذا النوع يحتاج الى تأني ودقة في العمل.....
الرابطه الكلدانيه وجدت لتلعب الدور القومي وتثبت للعالم باننا لسنا في وطننا ولكن وطنناوكلدانيتنا موجوده بوجودنا في دول المهجر وسوف يكون لها تمثيل في الامم المتحده والاتحاد الاوروبي  ومجلس الامن وكل المحافل الدوليه والاقليميه  والوطنيه وهذايأتي تدريجياويحتاج الى وقت......
الرابطه الكلدانيه بورقة عملهاونظامهاالداخلي وبيانها الختامي واضحة وضوح الشمس ولا تحتاج الى مزايدات واقاويل وتحاليل وعمل الهيئه التأسيسيه يسير بشكل جيد ووفق ما مرسوم لهم.....
كل الاراء محترمه سواء اكانت ايجابيه او سلبيه .......
نتمنى لكم وعوائلكم سنه جديده بالصحه والسلامه ولشعبنا المهجر ان يعود الى دياره سالما غانما وشعبنا المهاجر الى دول الجوار الاستقرار في الدول التي يرغبون بالهجرة اليها ولشعبنا العراقي الامن والامان والسلام بعونه تعالى وامنا مريم وسيدنا يسوع المسيح......
Abo   Rany

غير متصل صباح قيا

  • عضو مميز
  • ****
  • مشاركة: 1900
    • مشاهدة الملف الشخصي
    • البريد الالكتروني
ألأخ عدنان عيسى

مبروك لك وللعائلة الكريمة عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الجديدة

ألأمل أن تزول الأسباب التنظيمية وينبثق فرع أو مكتب سندييكو ليجمع صفوة الكلدان هناك بدون استثناء

أتفق معك مع جوهر وجود الرابطة التي يجب ولا بد لها أن لا تكون مؤسسة تقليدية وعسى أن يعي المنتمون إليها هذه الحقيقة ويعملون باتجاهها .
تحياتي