0 الأعضاء و 1 ضيف يشاهدون هذا الموضوع.
اطلعت على تقرير الكاتبة الموقرة سميرة فاديإن ما قالته الكاتبة الموقرة بخصوص الكلدان صحيح تماماً، وما يقوله نيافة المطران مع احترامنا له خطأ وسأرد بشكل مفصل على رد نيافة المطران خلال يومين او ثلاثة.وشكراًموفق نيسكو
رابي يوسف ابو يوسف شلاما رابي يوسف ابو يوسف شلاما اولا عن تواصل الاسم الاشوري عبر القرون منذ سقوط نينوى الى يومنا هذا نود ان نجلب انتباه القراء الباحثين عن الحقاءق الى مصادر تاريخية تثبت ذلك وعلى الرابط التالي http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,803872.0.htmlثانيا عن بدء استعمال الاسم السريان في العراق تثبت الكتب التاريخية ان اسم السريان بدا في اواخر القرن العاشر للميلاد كما ان المطران العلامة الراحل يوسف داود يقول ان السريان في العراق هم اشوريين واما السريان في الشام فهم من الاراميين كما ان ارام هو اخ اشور كما جاء في كتابه وللمزيد من الكتب التاريخية على الرابط التالي http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,805963.0.html
المؤمنون بالأسم الكلداني كأسم لقوميتهم انما هو ايمان وليس قابل للدراسات والبحوث والتفاسير وذكر المصادر والوثائق مهما كبر اسمها او اسم كاتبها الشماس الأنجيليقيس سيبيسان هوزيه / كاليفورنيا [/quoteالشماس الأنجيليقيس سيبيسان هوزيه / كاليفورنيا
استأذن السيد يوسف ابو يوسف لأرد على السيد موفق نيسكوالمؤمنون بالأسم الكلداني كأسم لقوميتهم انما هو ايمان وليس قابل للدراسات والبحوث والتفاسير وذكر المصادر والوثائق مهما كبر اسمها او اسم كاتبها واليوم هو يوم النهضة الكلدانية واُزيل الستار الذي كان يحجب رؤية كثيرين وسترى عودتهم الى اصلهم يوما بعد يوم, حيث بدأها غبطة الباطريرك ساكو في التصريح الأخير في فرنسا. وما نَشر رد سيادة المطران ابراهيم ابراهيم في موقع البطريركية الّا تأييد ضمني آخر من الباطريرك على كل ما جاء بها وبضمنها تسمية لغتنا العزيزة بالكلدانية , وليس كما ادّعى سابقا السريانية. ليس غريبا ان تشكل هذه النهضة الكلدانية عدم الأرتياح بين صفوف من تمكن من استقطاب بعضاً من ابنائنا (الكلدان), لأن رغم قلة عددهم فانهم يشكلون نسبة معتبرة في عدد من استقطبهم. وهذا الموقف ذكرته للأخوة الذين كنت اجتمع معهم لتشكيل المجلس القومي الكلداني الآشوري في نهاية القرن الماضي في سان هوزيه / كاليفورنيا. حيث قلت للذين لم يسمحوا بالتسمية الكلدانية: سيأتي يوم يتكاتف به الكلدان وترى الأسماء الأخرى تبحث على مسند تستند عليه, وسوف لن ترى غير الكلدان بجانبهمالشماس الأنجيليقيس سيبيسان هوزيه / كاليفورنيا
فلماذا كل هذا العناء اذن/ وجه كلامك لسيادة المطران ان يكون رده بالجملة اعلاه ولا احد يعترضاما استغلال التاريخ بطريقة خاطئة لاغراض شخصية وفيؤية سيواجه من المهتمين بالتاريخ ايا كان مكانة مستعمله ومستغله بطركا مطرانا شماسا انجيليا / كبر او صغر جورج السرياني
السيد قيس سيبي هل ممكن ان تعطينا شرح ولو مبسط رجاءا عن ماسميته بالنهضة الكلدانية وكيف حصلت وماهي الانجازات التي تحققت بفضل هذه النهضة(اذا كانت موجودة) لكي يستفيد القراء منهاويتم مناقشتها على هذا المنبر.
أخـوان جـميعـكم محـتـرمينأنا وجـدتها حـين إكـتـشـفـتُـها .... وهي :إنّ كـلمة (( كـلـدان )) قابلة للـتـحـلـيل باللغة العـربـية الـفـصحى إلى :كـَـلُّ ....... معـناها ضعـيـف ، تعـباندانٍ ...... معـناها قـريبوبالتالي كـلـدان تعـني : الضعـيف القـريـب .... أو التعـبان القـريـبوهـذا التحـلـيل يـبـدو منـطـقـياً لأنه كان يـوجـد ناس عُـراة وضعـفاء وقـريـبـين من الآثـوريّـيـن والسريانيّـيـن في مدينة أور الآثـورية بجـوار زقـورة السريانية ، ومن فـقـرهم بَـنـوا زقـورة معـبـداً للـسريانيّـيـن يُـصَـلــّـون فـيه ، وكان ذلك في حـدود 18 ألـف سنة قـبل الميلاد ، حـتى يـرحـمون بحالهم فـيحـصلـون عـلى مأكـلهم وملـبسهم ............. فـصار إسمهم باللغة العـربـية الفـصحى : الضعـفاء القـريـبـون ... أي (( كـلـدان )) وذلك عـطـفاً عـليهم وعـرفاناً بالجـميل الـذي صنعـوه لسادة الـقـوم الآثـوريّـيـن والسريانيّـيـن .فـسـيـروا إلى أمام ولا تـتـعـبـوا أنـفـسـكـم بالتحـليلات .أما ، كـيف كان الآثـوريـون والسريانيـون يعـرفـون اللغة العـربـية الفـصحى في ذلك الزمان ! فـهـذا لغـز لم أصل إليه حـتى الآن .
السيد ظافر شنو شكرا على تعليقك على طلب السيد روبنعندما ادّعى احدهم بالبحث عن اسم مناسب للأمة "التي كان يجهلها", فرح كثيرون بهذا الموقف, حيث يبقى الباب مفتوح لفرض آرائهم ورغباتهم, وتحدّاها الغيورين من المطارنة و الكتاب الكلدان, وقالوها بملئ الفم "نحن نعلم ونعرف اسمنا ,كلدان, و لا حاجة للبحث عن اسمٍ آخر".اننا قوم مشتت في جميع جهات الدنيا "نوشك على الغرق" كما قال السيد ظافر, وبدلاً من ان ندعم مشاريع احدنا الآخر, ها هم بعضنا مصرٌ على محاولة اختزال اية حركة التي من شأنها تثبيت الأقدام وتجاوز الحوار الغير مجدي والتوجه الى طلب الحقوق من الجهات التي اغتصبتها (ربما بسبب تلك الخلافات التي تقلل من اهمية وجودنا وتُشتت الاِنتباه الى حقوقنا التاريخية).لسنا في مرحلة لنبني العمارات والمدن ونحن بهذا التشتت, بل اعتبر بداية النهضة بكل شخص يقول بصوت عالٍ هذا اسمي بدون تردد, كما كان يفعل في الماضي, ويحتار عندما يصل الى جملة تحتوي على قومية واسمها و اسم لغتها, فكانوا يكتفون بالقول "شعبنا" او "امتنا" و"لغتنا". واليوم بدأ الكثيرون يعلنونها نحن "الكلدان" ولغتنا "الكلدانية" من دون الشعور بالحرج امام المتابعين ان تُخدش مشاعرهم, وانا اعتبره نصر اكبر اذا صدر ذلك من رجل له موقع بالمجتمع: دينياً, سياسياً, شعبياً او ادبياً لماذا لا نفرح وندعم خطوات بعضنا البعض عوضاً عن الوقوف بطريقها والتقليل من اهميتها؟لماذا لا نحترم من يعتز بتسميته ونُزيّنها عوضاً عن نعتها بكلمات غير مناسبة؟ألم يصل العالَم الى حقيقة ان الكلدان لم ولن يتخلّوا عن اسمهم مهما جيءَ بمصادرٍ, و التي لا تعبّر الّا عن فكرة شخصِ لضرفٍ ما؟يا أخوان ليبني كلٌ منا بيته ولا يبخل بمدِّ اليد لبناء بيت الجيران. ألا يَنحرج البعض من بناء بيتهِ ورمي الحجارة على بيت جيرانه؟ماذا جنى (او سيجني) كلُّ من رفض الأسم الكلداني كما يعتز به الكدان؟ هل وصلوا الى وحدة بهذا الرفض؟ هل سيتحدون بالغاء وجود والأستخفاف بمشاعر من (ينوون) الوحدة معهم؟